376 - يا لها من فظاعة!
الفصل 376: يا لها من فظاعة!
المترجم:
mohamedonly1
*
———- ——-
*
———————————
على الفور ، انتقلت التعليقات من الشكوى من الحقوق الخاصة إلى كل أنواع يضربات.
عبس لو زي قليلاً عندما قرأ من خلالهم بتعبير رسمي.
عند رؤية هذا ، اعتقدت لين لينغ أن لو زي كان غير سعيد. لم تستطع إلا أن تطلب ، “هل أنت غاضب؟” هز لو زي رأسه وابتسم ردا على ذلك. “إن النظر إلى هذا يجعلني أشعر أنني من الجيل الثاني الثري. هذا شعور جيد!”
لين لينغ: “…”
برؤية الإثارة في عيون لو زي ، ظهرت الأوردة على جبهتها. شعرت أن صدرها خانق.
كادت تعتقد أن هذا الرفيق سيكون غاضباً بعد رؤية الأخبار. ومع ذلك بدا أنه كان مبهجاً بدلاً من ذلك !؟
من الواضح أنها كانت مخطئة. ما كان عليها أن تقلق بشأن هذا الأحمق ، حسناً!
بصراحة كان الإنترنت يمدحه في الغالب على ما كان يفعله.
ومع ذلك في هذا الوقت ، قام الناس أخيراً بتشويه صورته. أضاءت عيون لو زي.
كانت هذه تجربة جديدة تماماً. مثير جدا!
نظرت لين لينغ إلى لو زي بصمت وقال ، “يجب أن يكون هناك شخص ما يسحب الخيوط وراء هذا.”
أشارت لين لينغ إلى بعض التعليقات.
“هناك الكثير من الأعداء خارج الاتحاد. إذا أصبحنا متساوين حقا مع عدم حاجة أحد إلى فعل أي شيء فلن يعمل أحد بجد. بحلول ذلك الوقت هل ما زال بإمكان الاتحاد الحفاظ على سرعة التقدم هذه؟ ”
“هذا صحيح. قام المقدم بتدمير قاعدة شيطانية كاملة في المرة الأولى التي ذهب فيها إلى ساحة المعركة. هل يمكنكم فعلها يا رفاق؟ في وقت لاحق ، قتل الوحوش الفارغة في حالة التطور البشري في نظام شيغوي. بالمقارنة مع مساهمته وموهبته فإن هذه الحقوق الخاصة طبيعية جداً “.
“إذا تم توزيع جميع الموارد بالتساوي وكان لدى المعجزة موارد أقل فلن تكون هناك كائنات قوية. من الذي سيوقف الكائنات القوية من الأعراق الأخرى؟ شباب؟”
كانت هناك بعض التعليقات الموضوعية التي تحاول تغيير اتجاه القصة ، ولكن عندما قامت لين لينغ بتحديثها قليلاً ، اختفت جميعها.
عبس لين لينغ. “الناس يثيرون الأمور ، وحدث أننا ظهرنا في منتصفها. حتى بدوننا ، ما زالوا يحاولون فعل شيء آخر “.
ابتسم لو زي. ربما هم أهل قصر الحياة الأبدية ، أليس كذلك؟ ربما يكون معظم هؤلاء المعلقين روبوتات “.
———- ——-
منذ العصور القديمة كانت طريقة تضليل الناس من خلال المناقشات شائعة.
عند مداخلة الآراء الشخصية في المناظرة كانت أفكار المواطنين العاديين تتأثر بسهولة بهذه الأفكار.
و…
بعد نصف ساعة ، تم حذف جميع التعليقات المتعلقة بذلك. من الواضح أن قصر الحياة الأبدية استخدم كل أنواع الثغرات لنشر هذه التعليقات.
علاوة على ذلك كان بإمكانهم فقط استخدام مثل هذه الحيل على شبكة النظام الشمسي. لم يتمكنوا حتى من البدء في تجربة شبكة الاتحاد بالكامل.
امتد لو زي ظهره وابتسم. “حسناً ، لين لينغ لنذهب لشراء بعض فطائر شينغزان!”
هؤلاء الناس أخافوه في ذلك الوقت. كان بحاجة إلى تناول المزيد من فطائر شينغشان ليهدأ.
أثناء التفكير في هذا الأمر ، سال لعاب لو زي.
رفعت لين لينغ عينيها بعد أن رأت كيف أن هذا الرجل لا يهتم.
غيّر الاثنان ملابسهما ونزلتا إلى الطابق السفلي.
موظف الاستقبال من أمس كانت ما تزال على المنضدة الأمامية. نظرت بشكل غريب إلى الاثنين. من الواضح أنها رأت المناقشة في الصباح.
بعد مغادرة الفندق ، طار لو زي و لين لينغ نحو المتجر الذي باع تلك الفطائر. كانت الشوارع مزدحمة بالفعل في الصباح
سرعان ما وصل الاثنان إلى المتجر المتخصص في فطائر شينغزان.
المتجر يقع في الركن الشرقي من المدينة. لم تكن المناطق المحيطة بها متطورة للغاية ، ولكن كان هناك بالفعل طابور طويل بالخارج.
نظر لو زي إلى الخط مع أكثر من 30 شخصاً بتعبير مذهول.
هل جاءوا جميعاً ليصطفوا في وقت مبكر؟ هل سيتم بيعها؟ عند التفكير في هذا الأمر ، شعر لو زي بهذا الإحساس بالإلحاح وسحب لين لينغ بسرعة إلى الجزء الخلفي من الخط.
نظرت لين لينغ إلى لو زي بصمت. ”إنه مجرد طعام. هل يجب أن تكون متوتراً جداً؟ ”
قدم لو زي على الفور تفسيراً بعدم الرضا في صوته. “الغذاء هو أحد القوى التنموية الأساسية للجنس البشري! يمكن أن تجعل الناس سعداء وأكثر تحفيزاً. مع ذلك سيتقدم الجنس البشري بشكل أسرع! إنه مثل هذا المنطق البسيط ، كيف لا تفهم؟ ”
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
شعرت لين لينغ بالذهول. نظر الناس في الصف أيضاً إلى لو زي بشكل غريب. ثم انغمسوا في التأمل.
استخدام الطعام كان هذا رائعا؟ كيف لم يكتشفوا هذا قط؟
ومع ذلك عندما فكروا في هذا بدا الأمر صحيحاً.
لاحظت كيف يبدو أن الناس في الصف متفقون ، تشنج فم لين لينغ. هؤلاء الناس صدقوا حقا كلمات هذا الأحمق؟
تألم قلبها واستدارت.
في هذه اللحظة ، تجاوز شخصان الصف ومعهما فطيرة فاكهة زرقاء بحجم الرأس. انجرفت الرائحة إلى أنف لين لينغ. تشدد جسدها وانجرفت عيناها إلى الفطائر. بعد فترة ، قالت ، “زي ، إلى متى نحتاج إلى الاصطفاف؟ هل سيتم بيعها؟ ”
لو زي: “؟؟؟”
لم تهتم بها من قبل ، أليس كذلك؟
نظر إلى الأمام وابتسم. “حوالي نصف ساعة.”
أومأت لين لينغ برأسه.
جاء المزيد والمزيد من الناس للاصطفاف. نظر لو زي وراءه وشعر بالخوف. لحسن الحظ ، جاؤوا مبكراً.
بعد نصف ساعة من الانتظار الشاق ، جاء دورهم أخيراً.
كان يقتصر على واحد لكل شخص. أراد لو زي و لين لينغ شراء المزيد لكن هذه كانت القاعدة ولا يمكنهم فعل الكثير حيال ذلك.
فطيرة واحدة تكلف 5000 قطعة نقدية نجمية. دفع لو زي والدموع في عينيه. بعد ذلك كان لديه أقل من 5000 قطعة نقدية نجمية. أراد لو زي البكاء. كان فقيرا جدا. كان بحاجة لإيجاد سيدة ثرية! نظر لو زي إلى لين لينغ. رأت لين لينغ التي كانت تخطط لتجربة الفطيرة هذا . وفقاً لذلك نظرت بيقظة إلى لو زي. “ماذا تفعل؟”
بعد ذلك غطت فطيرتها.
لو زي: “…”
انسى ذلك…
———- ———-
ثم عض لو زي في الفطيرة. كانت القشرة مقرمشة وداخلها كانت مليئة بالمربى العطري الحلو. كان الملمس مذهلاً.
شعر لو زي على الفور أن العملات المعدنية ذات الـ 5000 نجمة تستحق العناء.
ابتسمت لين لينغ أيضاً. “إنه لطيف حقا.”
أكل الاثنان وهم يمشون. سرعان ما جاءوا إلى شارع مزدحم ، وأكلت فطائرهم.
لم يكن لديهما ما يكفي. حتى أن لو زي تساءل عما إذا كان بإمكانه استخدام فن الاله المتحول لتغيير مظهره وشرائه مرة أخرى. أضاءت عيون لو زي. يجب أن يكون هذا … ممكناً؟
فقط عندما كان لو زي على وشك المحاولة كان هناك ضجة في الشوارع.
انطلقت صفارات الإنذار ، وابتعد الناس في الشوارع بسرعة.
نظر لو زي ولين لينغ. ظهرت مجموعة كبيرة من الناس بشاشات افتراضية فوق رؤوسهم وهتفوا وهم يسيرون.
نظر لو زي ولين لينغ إلى بعضهما البعض وسارا نحو الحشد.
كان هناك جزءان من الاحتجاج. كان هناك بضع مئات من الأشخاص يسيرون على الأرض وعشرات المركبات الطائرة في الهواء.
عرضت المركبات الطائرة الشاشات الافتراضية بينما هتف الناس على الأرض بحماسة.
أظهرت شعاراتهم مناهضة الحقوق الخاصة.
شاهد بعض الناس العرض. البعض بفضول ، والبعض بالاشمئزاز ، والبعض الآخر بشغف.
أما السيارات الطائرة فقد انتهى بها الأمر عالقة في الهواء. كانت هناك ممرات ثابتة في السماء أيضاً ، وقد أغلقتها هذه السيارات.
شتم العديد من الناس.
إذا تقدم هذا بشكل أكبر فقد لا يتمكنون حتى من مواكبة مهمتهم.
من كانوا يستفزون ؟؟
لفترة ، غرق الشارع بأكمله في الفوضى.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "376 - يا لها من فظاعة!"
ربما يعجبك ايضاً
