155

الفصل 155: 155

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

كان ذلك عندما جاء هذا الفكر إلى ذهنه.

وصلت بعض الأصوات إلى آذان إيان.

“يبدو أن كل شخص في القرية سيحصل على بعض الأطعمة الشهية اليوم.”

(أنت تتحدث كما لو لم يكن لديك هذا من قبل؟)

“لم يكن حتى وصل نسل التنين.”

(انس الأمر. و لقد خدعكم المحاكىون جميعاً).

كانت مجموعة من الرجال تتجه نحوه من التل. حيث كان الرجال يحيطون بامرأة بذيل وقرن. وبدا أن الرجال هم من الجانب الأصغر سناً بين القرويين.

“أغلي من الداخل عندما أفكر في ذلك الوقت حتى الآن ، ولكن بعد ذلك فجأة ، أشعر أنني بخير. تعال نفكر بها. ألم يأت السليل شخصياً لزيارتنا بسبب هؤلاء الأوغاد؟

“إنه على صواب مائة مرة. و في الأصل لم نتمكن من القدوم والذهاب بحرية من وإلى ذلك الجبل بسبب تلك الوحوش ، ولكن الآن تلك الوحوش تتراجع في صمت معترفة بمكانها! ”

(حمايتي لكم جميعاً مؤقتة. حيث يجب أن تبني قوتك لتظل مكتفية ذاتياً… ..)

“نعم نعم! بالتأكيد ، نحن دائما نضع ذلك في الاعتبار “.

كان كل رجل يحمل إما بعض حطب النار أو دلو من الماء. حيث كان العديد من الرجال يحملون أيضاً الغزلان والخنازير البرية التي يتم اصطيادها. فقط المرأة هيلانيليا التي لديها ذيل وأجنحة لم تكن تحمل أي شيء. حيث كانت تمشي نحوه ترتد فقط شعرها الأحمر الفريد.

“هلانيليا.”

وقف إيان أمام المجموعة. و على الفور تعرف الرجال الحذرين أيضاً على إيان. أليس مبعوث التنين الذي أحضر سليل التنين؟ كان كواحد من أهل القرية.

“أوه ، أوه! مبعوث التنين! ”

“مرحبا بعودتك! لقد مر وقت طويل.”

في الوقت نفسه ، وقع عليهم بعض القلق.

لقد كان ، بعد كل شيء ، هو الشخص الذي جلب سليل التنين في الجسد.

ثم لا يمكن أن يأخذتها هي أيضا؟

هذه اللحظة لا يمكن أن تكون تلك المرة ، أليس كذلك؟

كان هذا هو القلق الذي كان مشغولين به جميعاً.

———- ——-

“أود أن أستعير هيلانيليا لفترة قصيرة. سأعيدها قريباً ، فلا تقلق كثيراً. لن يستغرق الأمر أكثر من بضعة أيام “.

رد إيان بقراءة ما كان يدور في أذهانهم. ثم عاد الوهج إلى وجوه القروي. و في المقابل ، شعرت هيلانيليا التي عوملت على أنها شيء من الأشياء ، بالحرج في لحظه. ألقى بي في هذا المنصب والآن يريد أن يقترضني؟ ما الجحيم يتحدث عنه؟

(ما الذي يتحدث عنه؟ اقترضني؟)

إنها مسألة ملحة. و من فضلك امسك يدي “.

(إذن ، ما هذا فجأة!)

صرخت هيلانيليا بشراسة.

ومع ذلك فإن هذا الاحتجاج لم يدم طويلا.

كان الرد الذي عاد جاداً إلى حد ما.

“شيء ما حدث لرفاهية إيفانتوس. إنها مسألة ملحة للغاية ، لذا أود أن أطلب منك متابعتي “.

إيفانتوس ، والدها ، في ورطة.

ماذا يمكن أن تقول لذلك؟

لقد تجمد تعبير هيلانيليا.

(ما نوع المشكلة… ..؟)

“من فضلك دعنا نذهب. و يمكن سماع التفاصيل من ماليوتوس.

وبعد أن نقلت هيلانيليا إلى ما قبل ماليوتوس من خلال انتقال، وكانت وجهة إيان المقبلة صالة للألعاب الرياضية الأولى لفرسان القصر الإمبراطوري

ND 2

. حيث كانت تلك أيضاً قاعة التدريب الرئيسية لأوليفر.

***

أول صالة للألعاب الرياضية للفرسان الثاني في القصر الإمبراطوري.

كان الأمر كما تخيل إيان.

كان أوليفر هناك.

“ييياب!”

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

بالنسبة إلى أوليفر الذي يجب أن يظل دائماً بالقرب من ولي العهد كحارس شخصي له ، والذي يولي أهمية كبيرة في هذه العملية ، فإن تكريسه بالكامل للتدريب كان بمثابة قضاء إجازة.

با-انج!

قطع سيف أوليفر المساحة الفارغة لقاعة التدريب. و بدلاً من ذلك بمجرد أخذ الصوت فقط في الاعتبار كان الأمر أشبه بمحو المساحة الفارغة. حيث يبدو أن “شفرة المانا” التي حققها عن طريق الدم ، قد تطورت ، لكنها وصلت إلى مستوى آخر. و لقد تجاوز مستوى الحدة البسيطة ، والآن ، يخلق انفجارات المانا من خلال السحر. و لقد كان بالتأكيد إنجازاً رائعاً.

“فيووو… ..!

ومع ذلك لا يمكن التغلب على القيود. أظهرت يداه الملطختان بالدماء هذا القيد. حيث كان الحد من القدرة التي لا يمكن تحقيقها إلا من خلال الدم كان القيد المفروض على ولادته الطبيعية.

“فقط إذا كان من الممكن التغلب على هذا القيد.”

فكر إيان وهو يشاهد. الإنجازات العرضية التي لوحظت حتى الآن ، وحتى بالنظر إلى الأداء أثناء غزو جيش التنين ، فإن قوة أوليفر ستتجاوز قوة الساحر من الدرجة الخامسة. 5 تشرين الطبقة هو مستوى الذي كان حلما حتى السحرة “من، لذلك تحقيق بأنها مجرد المبارز مثل كونه الاله.

“قد يصبح حقا إله كل مبارز.”

ماتت موهبته دون معنى كبير في حياته السابقة.

لقد نمت تلك الموهبة بذهول.

علاوة على ذلك كان ما زال ينمو.

من المؤكد أن الكثير من الإعجاب سيكون مستحقاً حتى على المستوى الحالي. ومع ذلك لم تكن موهبته شيئاً سيتوقف عند هذا الحد. إلى جانب هذا التدريب الدؤوب ، إذا أضيف القليل من الحظ ، فقد يظهر بلا شك كـ “إله المبارزين”.

“بدلا من الحظ ، هل يعتمد على قراري؟”

بالتأكيد كان هذا هو الحال. حيث كان لدى إيان قطعة السيف الرئيسية التي يمكن أن تحل مشكلة أوليفر الأساسية. و علاوة على ذلك فقد عرف العديد من الطرق حول كيفية تعريضه لتجارب معارك حقيقية.

“ببساطة بإشراكه في المهمة الفورية …”

لن يؤدي فقط نصيبه من الواجبات ، ولكن من خلال مواجهة قطيع الجرغويل القوي ، سيجمع قدراً لا يُصدق من المستوى الخبرة. ولجعله يمسك بالسيف البارع الذي صنعته هاليا؟ “الفارس الأسطوري” الذي يظهر فقط في أغاني الشاعر المتجول. سيكون الأمر كما لو كان مثل هذا الفرد قد عاد إلى الحياة حقاً.

“ستكون المشكلة إلى أي مدى نثق في ولائه”.

أوليفر رايوود هو بالتأكيد شخص جدير بالثقة.

لقد رأى اللحظات الأخيرة من ولائه.

لم يكن الأمر مختلفاً تماماً في هذه الحياة أيضاً.

شخصية بسيطة شخصية مخيفة.

———- ———-

كان بالتأكيد حليفاً جديراً بالثقة.

إذا كانت هناك مشكلة ، فستكون “مستوى” تلك الثقة.

أو إلى حيث “تم توجيه” هذا الولاء.

“لا يهم ، ولاء أوليفر للأمير ولي العهد.”

كان إيان في حاجة إلى حليف قوي. حيث كان بحاجة ماسة إلى “حليف خالص” لا علاقة له بالساحر الأول أو التنانين. و بعد استبعاد جميع الأحفاد والسادة الثمانية ، بقي أوليفر فقط. ومن ثم لم يستطع تجنب ذلك ولكن كانت لديها أفكار.

“… ..”

كان إيان في أفكار عميقة إلى حد ما لفترة طويلة.

حتى تدريب أوليفر اقترب من النهاية.

‘حسنا، لنرى.’

خفض إيان درعه للحظة “قصيرة”. بالطبع حتى تلك اللحظة “القصيرة” كان من الصعب اكتشافها من قبل السحرة والفرسان المحترمين ، لكن أوليفر كان مختلفاً.

“الذي هو…..!”

انطلق نحو اتجاه إيان مثل السهم.

كان تعبير “بالطبع” مناسباً له.

لم يكن ذلك سوى أوليفر رايوود ، مبارز جرينريفير.

“… .. سيد إيان؟”

“لقد مر وقت طويل بالتأكيد ، لقائك بهذا الشكل في قاعة تدريب.”

أدرك أوليفر من كان.

سحب سيفه بسرعة كبيرة.

“ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

“لم نتحدث منذ فترة طويلة. لنتحدث. ”

—————————————–

—————————————–