69
الفصل 69: 69
المترجم:
pharaoh-king-jeki
*
———- ——-
*
———————————
”
خفض الطاقة إلى 12٪. لا يوجد تقدير حتى الاستعادة
“.
”
كفاءة الطائرات بدون طيار للمراقب انخفضت إلى 34٪. نائب المدير بهذا المعدل لن نكون قادرين على الحفاظ على التخفي. و من المحتمل أن تتأثر معداتنا الداخلية قريباً
“.
وصلت التقارير من الموظفين واحدة تلو الأخرى. جيس ، نائب مدير المركز الرابع للأبحاث ، توهج وبصق أوامره
.
”
أوقف كل شيء في مبنى التجارب باستثناء التجارب قيد التشغيل حالياً. قلل تشغيل نظام التحكم البيئي الداخلي إلى 40٪ ، ثم انقلت الطاقة الحرة إلى نظام الأمان. اترك الطائرات العادية بدون طيار ولكن اطلب من النوع الخفي أن يظل ثابتاً. سنستخدمها ككاميرات ثابتة … لا يجب أن تكون بحاجة لي لأخبرك بكل هذا
“.
”
نعم ، سيدي
…”
غير الأكفاء ، تذمر جيس بنقرة لسان وهمية بينما كانت أوامره ترسل الموظفين يركضون في عجلة من أمرهم
.
لكن تقييمه كان غير قابل للتسامح. حيث كان الموظفون هنا يتمتعون بالمهارة والخبرة ليتم تعيينهم كموظفين في شركة من الدرجة الأولى. و لقد فكروا في حل أو حلين لمشكلتهم
.
كان جيس مجرد عبقري نموذجي. حيث كان يعتقد أن تفكيره كان متفوقاً ومثالياً. و لقد رفض أي أفكار تتعارض مع أفكاره. وقد أدى استياءه المستمر وميوله الديكتاتورية إلى ثني الموظفين عن التعبير عن أفكارهم
.
”
ماذا عنها؟
”
”
نعم ، سيدي لم تتحرك بعد وقوفها في مركز القيادة … هل يجب أن ننشر فريقاً؟
”
”
ليس من الضروري بعد. تتبعها إذا حاولت الاتصال في مكان ما
“.
قبل عدة أيام ، وقع حادث في المركز الثاني عشر للأبحاث. حيث تم ذبح جميع حراسها
.
كانت التقارير قد ذكرت أن الجاني لم يستخدم سلاحاً واحداً بل الأسلحة البيضاء فقط. بالنظر إلى حقيقة أنهم تمكنوا من التسلل عبر نظام المراقبة القوي الذي كان قادراً حتى على اكتشاف التمويه النشط فقد تم الاشتباه في أن الجاني هو قوات خاصة من شركة أخرى لبلد معين مع التجسس الصناعي هو هدفهم ، ولكن في نفس الوقت مع مرور الوقت ، أدى عدم وجود مسارات متخلفة أيضاً إلى زيادة احتمال قيام موظف داخلي بذلك. أعلنت الشركة ما هو عمليا الأحكام العرفية
.
أطلق على الجاني لقب الشبح لعدم وجود مسارات تركوها وراءهم. و في تحقيق عادي كان سيتم استجواب جميع الأشخاص المعنيين لكن أول من اكتشف مسرح الجريمة كان البواب ، ولم يكن الموظفون حتى على علم بأي شيء قد حدث إلا بعد تنظيف الجثث. لذلك صدرت أوامر للموظفين بمواصلة العمل كالمعتاد باستثناء الجميع الآن تحت المراقبة بما في ذلك أولئك الذين تغيبوا عن العمل
.
أفاد قسم التحقيق الذي كان يجري “بحثاً تسويقياً” للموظفين الذين ليسوا على دراية ، أن موظفة في مركز الأبحاث الثاني عشر كانت في إجازة متجهة إلى هذا المكان ، مركز الأبحاث الرابع
.
كان اسمها جينيفر كاريد ، 26 عاماً. حيث تم الكشف عنها كخبير في الإلكترونيات. و مع خلفيتها لكونها هاكر ألعاب تم وضعها في فريق تطوير اللعبة لـ تعدد اللاعبين لتقمص الشخصيات عبر الأنترنت عالم لـ يغجدراسيا في مركز الأبحاث الثاني عشر
.
كان فريق التطوير خاضعاً لمراقبة الشبكة المستمرة. أظهرت التقارير أنه لا يوجد شيء مريب في خلفيتها العائلية أو حياتها الخاصة
.
لكن في العادة كانت إجازتها دائماً للألعاب. لماذا تأتي إلى هنا؟ هذه المنطقة لم يكن لديها أي شيء ملحوظ. وبعد الحادثة مباشرة أيضاً
.
لم يتم إبلاغ معظم فريق التطوير أن المسرح الذي تم إعداده وراء اللعبة كان عالماً حقيقياً باستثناء عدد قليل من الموظفين الذين تمت مراقبتهم عن كثب حتى أن جزءاً من حياتهم الخاصة يخضع لإدارة دقيقة
.
لكن بينما كانت جينيفر صغيرة كانت مخترقة مشهورة منذ سنوات دراستها. ثم ربما أثار شيء ما فضولها مما دفعها إلى الاطلاع على المعلومات المتعلقة بالموظفين وساعدها على إدراك الحقيقة؟
في حذره ، نظر جيس إلى جينيفر. و اكتشف أنها كانت تتردد على أحد مواقع المعجبين باللعبة لكن أعضاء الموقع شملوا ملوك بلد معين ، وأطباء مشهورين ، ومشاهير. حتى (جيس) وجد المكان خطيرا جدا للتسلل
لم يكن لديه أي دليل ملموس لكن شكوكه تجاه جنيفر تعمقت
.
كان من المرجح أن تكون مرتبطة بجرائم القتل بطريقة ما. قرر جيس أن يراقبها من تلقاء نفسه بدلاً من إخبار قسم التحقيق بأفكاره
.
وفي نفس الوقت الذي ظهر فيه ، انخفض مستوى قوة مركز الأبحاث الرابع فجأة
.
كان متأكدا. حيث كانت جينيفر مرتبطة بطريقة ما بالشبح. ومع ذلك لم تتمكن من الوصول إلى أي موقع ويب منذ أن أخذت إجازتها ، وكاميرات الطرق السريعة أظهرت قيادتها بمفردها فقط ، ولم يكن هناك أي شيء آخر مريب فيها باستثناء كمية الطعام التي كانت تحصل عليها أكثر من المعتاد
.
“…
و انتظر … ما هذا
…”
“…
و أنا أيضاً … غريب
…”
“…
أين ذهبوا
…”
”
لا تمتمات! ماذا حدث؟” صاح جيس منزعجاً من همسات الموظفين. و لقد انتقل إلى غرفة المراقبة لإعطاء أوامره بشكل أفضل للمنشأة بأكملها
.
”
نعم سيدي ، أم …” “لا يمكننا رؤيه أي شخص في القسم الخامس!” “نفس الشيء مع الثالث
!”
”
بحق الجحيم؟!” انحنى جيس إلى الأمام في التقرير غير المتوقع. “ماذا حدث؟! تأكد من الموقف مع القسم السادس
! ”
———- ——-
”
نائب المدير لا يمكننا الاتصال بالسادس
!”
”
بعيداً عن الطريق
!”
دفع جيس الموظف جانبا لينظر إلى شاشة المحطة. عرضت صورة غرفة مظلمة الآن بسبب إعادة توجيه الطاقة إلى نظام الأمان. فلم يكن هناك أحد كما لو كانت عطلة أو في وقت متأخر من الليل عندما عادوا جميعاً إلى المنزل
.
“…
احضر الحراس هناك. بعض الطائرات بدون طيار للمراقبة أيضاً
! ”
”
نعم سيدي
!”
عمل الموظفون في المحطة ، وطلبوا من عدة طائرات بدون طيار الانتقال إلى منطقة خالية الآن من الناس
.
تم نقل الصور الملتقطة من كاميرات الطائرات بدون طيار إلى الشاشات الطرفية وتنظيفها رقمياً لتكون أكثر سطوعاً لتسهيل المشاهدة ، ولكن لسبب ما كانت اللقطات التي تظهر على الشاشة لا تزال مظلمة للغاية
.
”
ماذا يجري بحق الجحيم؟
!”
”
أنا لا أعرف يا سيدي
.”
بينما استجوب جيس موظفيه ، استمرت الطائرات بدون طيار في إظهار الغرف الفارغة واحدة تلو الأخرى. و اكتشفت إحدى الطائرات بدون طيار توقيعاً حرارياً طفيفاً داخل حاوية قمامة في القسم الذي كان يختبر أحدث طراز من البندقية السحرية. أطل من الداخل
.
ابتسم أحد الموظفين الشباب ، ووجهه أخضر ، وكف يده ممسكة بغثيانه. حيث صرخت امرأة
.
وأظهرت الشاشة حاوية معبسة ضيق مع الهيئات وحناجرهم التي مزقتها مقابل كل ذلك. استمرت الصورة للحظة واحدة فقط قبل أن يتم شطفها
.
كانت الغرفة بأكملها هادئة ، وعقولهم فارغة عند مشاهدة مشهد بدا وكأنه مأخوذ بالجملة من فيلم رعب. ثم همس أحدهم فكسر حاجز الصمت
.
“…
الشبح
…”
كل ما في الغرفة مبيض في الاحتمال
.
القاتل المتسلسل الذي ذبح جميع حراس الأمن في ليلة واحدة دون أن يترك أي أثر كان هنا
.
“…
إعادة الاتصال بمختبري الإصدار التجريبي السري
…”
“…
سيدي المُبجل؟
”
”
اتصل بمختبري الإصدار التجريبي السريين من يغجدراسيا الآن
!”
الموظفين صدموا بأمره. تحدث موظف أكبر سنا ، وبدا مذعورا تقريبا
.
”
نائب المدير! هل تنوي أن يكون الجنود قد أقرضونا للتعامل مع المشكلة ؟! هذا خرق للعقد! أنت تعرض علاقتنا بالجيش للخطر
– ”
”
اتفافية؟! نحن نواجه مشاكل أكبر هنا
! ”
”
ب- لكن ، سيدي ، ليس لدينا الكثير من الأسلحة هنا لاستخدامها. ليس لدينا ما يكفي من الأسلحة السحرية التجريبية أيضاً واستخدام المانا يتطلب موافقة المخرج
… ”
”
بحق الجحيم يمكن لهذا السياسي اللعين أن
يفعله الآن ؟! نحن لا نستخدم الأسلحة السحرية
! ”
”
ثم-” الموظف قطع نفسه عند إدراكه. فقد وجهه كل الألوان
.
”
نحن نستخدم الصور الرمزية للوحوش العسكرية!” دمدم جيس
.
*
بعد عدة دقائق من أمر الاسترجاع ، عاد مختبرو الإصدار التجريبي السري الذين كانوا يرفعون مستوياتهم في يغجدراسيا
.
حالياً كانت هناك ثلاثة أنواع تجريبية من تجسيدات الوحوش العسكرية التي كانت قابلة للاستخدام
.
[ MO-11-B]
[صورة الوحش العسكرية] [نوع العنكبوت التجريبي]
[النقاط السحرية: 700/700 ] [نقاط الإصابة : 1000/1000 ]
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
[
إجمالي القوة القتالية: 2200
]
[ MO-14-B]
[صورة الوحش العسكرية] [نوع الغول التجريبي]
[النقاط السحرية: 500/500 ] [نقاط الإصابة : 700/700 ]
[
إجمالي القوة القتالية: 1800
]
[ MO-13-B]
[صورة الوحش العسكرية] [اختبار درع قزحي الألوان]
[النقاط السحرية: 500/500 ] [نقاط الإصابة : 500/500 ]
[
إجمالي قوة القتال: 3000
]
تم إنشاء آخر نوع
[Iridescent
درع
]
من الصور الرمزية العسكرية بغرض الاستيلاء على شخصيات اللاعب من أجل اكتساب قوة نيران عالية ، ولهذا السبب لا يمكن استخدامها على الأرض. و من حيث القوة الإجمالية كان [نوع العنكبوت] الأكثر ثباتاً مع سرعة وحركة أفضل من الدبابة الخفيفة بالإضافة إلى القوة النارية والدروع المكافئة للدبابات الثقيلة. ولكن نظراً لأن المعركة كانت ستحدث في الأماكن المغلقة فقد
تم اختيار [نوع الغول] بدلاً من ذلك لشكلها البشري. يتم حالياً توجيه اتهامات إليهم بسرعة بالمانا
.
قبلت شركة الجنود المعارين سأل جيس. حيث كان قائدهم يعقد اجتماعاً مع قادة الفصائل الثلاثة في الواقع الإفتراضي
.
وفقاً للمعلومات التي تلقوها كان العميل الخاص المُلقب بـ شبح يهاجم هذا الموقع ، مركز الأبحاث الرابع
.
كان الأمر الذي تلقوه من الحكومة وجنرالات الجيش هنا سرياً للغاية. حيث كانت هناك قيود كثيرة جداً على ما كان مسموحاً لهم القيام به. حيث كان تحرك أنفسهم للتعامل مع مجرد إرهابي بسيط قد يكون انتهاكاً للوائح العسكرية ، وهذا هو السبب في رغبة قادة القبيله في الرفض. ومع ذلك اعتقد قائد الشركة أن هذا كان فرصة
.
بدأ بالفعل نشر أسلحة سحرية مثل الأسلحة الصغيرة في عمليات تجريبية على الأرض ، ولكن لم يتم استخدام تجسيدات الوحوش العسكرية حتى الآن. أراد الجيش أن يكونوا متاحين للقتال المباشر في أقرب وقت ممكن ، وتم منح شركتهم قدراً من السلطة التقديرية من أجل تسريع العملية
.
إذا تمكنوا من الحصول على بعض النتائج هنا فستجد الشركة صعوبة أكبر في رفض تزويد الجيش بأفاتار الوحش
.
وأخيرا ،
”
ألم يحن الوقت لنحاول أيدينا في محاربة البشر؟
”
كانوا يقتلون الوحوش ويرفعون مستواهم في يغدراسيا لكن الجنود خلقوا في الأصل لمحاربة البشر الآخرين. و لقد قتلوا إنساناً ولاجئين من قبل لإسكات شهود العيان لكن ذلك لم يكن قتالاً. حيث كان ذلك مجرد إطلاق النار على الديوك الرومية. حيث كان لديهم بعض الإحباط المكبوت من جانبهم
.
”
حسناً ، نحن نفعل هذا. مهمتنا هي القضاء على الشبح الذي تسلل إلى المركز الرابع للأبحاث. سنكون مجهزين بنموذج
MO-14-B .
قل لتلك الحفريات المرتزقة في الحراس بالبقاء في الخلف
“.
“””
نعم سيدي
!”””
*
”
توقفت إشارات حراس الأمن عن الإرسال. إرسال طائرات بدون طيار للتأكيد في أسرع وقت ممكن! ” “لقد فقدنا رقم الطائرة بدون طيار 038 ، 039 ، 045 ، 046
!”
”
ماذا يحدث بحق الجحيم ؟! أين مختبرو النسخة التجريبية السرية ؟
! ”
”
لقد تحركت جميع طائرات
MO-14-B …
و على ما أعتقد
.”
”
هل تعتقد ؟
!”
“…
حيث يبدو أن الجنود لا يخططون لإخبارنا بمواقعهم. لا يمكننا اكتشافهم
! ”
”
اللعين العسكريين الأوغاد
…!”
”
لا يمكننا الاتصال بالباحثين في القسم الثامن
!”
”
ماذا؟
!”
كان لديهم إرهابي غير مرئي والجنود لم يتعاونوا وباحثوهم ما زالوا يقتلون. لم يستطع جيس برؤيه أي شيء. انتقل إلى وضع مجموعة الواقع الافتراضي الخاصة به حتى عندما كان يمزق شعره بسبب إحباطه
.
”
أعطني طائرة بدون طيار! سأذهب لأرى نفسي
! ”
من خلال نظام الواقع الإفتراضي السمعي البصري فقط ، قاد
Jace
طائرة بدون طيار للمراقبة لاستكشاف الجزء الداخلي للمنشأة
.
مما لا يثير الدهشة ، أن لقطات الكاميرا التي تمت معالجتها رقمياً استمرت في البقاء مظلمة حتى من خلال اتصال الواقع الإفتراضي. فقط أضواء الخروج الحمراء الخافتة وأضواء الطوارئ البيضاء منعت الممرات من أن تصبح سوداء اللون
.
كانت هادئة. هادئ بشكل مخيف. مثل مبنى مهجور خالي من الحياة
.
مثلما مرت الفكرة في عقله ، ارتجف جسده كما لو كان في البرد. لم تكن حاسة اللمس لديه مرتبطة حتى بالواقع الافتراضي
.
———- ———-
جاء إلى الخزائن دون أن يبحث بشكل خاص عن أي شيء ، وما رآه أرسله صريراً. حيث كان محشورين بين الخزائن شيئاً كان من قبل
إنساناً ، وكانت عيونهم الفارغة تحدق فيه
.
ملابس الجثة تميزه بأنه مرتزق سابق في الفريق الأمني. حيث كان من المحتمل أنه قُتل دون حتى فرصة للانتقام ، ثم وُضعت جثته هناك. و لكنه لم يكن الضحية الوحيدة. و في الغرفة المظلمة كان جسد إنسان آخر يتجمع في نبات زخرفي كبير. الجثة بدت وذلك لصقها هناك، الملتوية وعازمة
.
بالكاد تمكن جيس من كبح جماح صراخه
.
بحق الجحيم ، ما كان يفعله مختبرو بيتا السريين كما اعتقد في محاولة لتجاهل خوفه من خلال توجيهه إلى الغضب تجاه الجنود
.
كان هناك خمسون صورة رمزية من نوع الغول تتحرك للخارج. لا يمكن أن يكونوا بهذا الهدوء. هل التقوا على الفور مع الشبح عند تنشيط صورهم الرمزية؟ كانوا قادرين على التصرف في الخفاء ، ولكن على عكس العالم الآخر المليء بمانا كان وقت نشاطهم محدوداً على الأرض. لا ينبغي أن يكونوا قادرين على التحرك ببطء شديد
.
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، قاد جيس طائرة المراقبة إلى القسم الذي كان فيه الجنود. كالعادة ، ساد الصمت. لم تكن هناك حتى علامة واحدة للمعركة
.
اشتعل الغضب في جيس ، والغضب تجاه الجنود. أثناء توجهه إلى غرفة الواقع الافتراضي حيث كان من المفترض أن يكونوا لاحظ أن الباب كان مفتوحاً
.
هل حدث شئ…؟ كان من المفترض أن يكون باب هذه الغرفة مغلقاً بشدة. و إذا كان مفتوحاً فهل سبق لهم أن هزموا الشبح وانفصلوا عن الواقع الافتراضي؟
”
هل اتصل بنا مختبرو الإصدار التجريبي السريون؟
”
“…
لا
… …”
يبدو أن هناك نوعاً من الضوضاء. لم يستطع سماع صوت عامل الهاتف بوضوح شديد
.
ومع ذلك فإن الوقوف دون حراك لن يحل أي شيء ، ولذا قرر جيس إلقاء نظرة خاطفة على الداخل من خلال فجوة الباب. رأى كبسولات الواقع الافتراضي لا تزال مغلقة في الظلام لذلك عرف أنها لا تزال متصلة
.
لكن شيئاً غريباً. بدا الجنود داخل الكبسولات مختلفين عما يتذكره
.
هل كانوا دائما نحيفين جدا؟ صغير جدا؟
قام بتكبير الكاميرا. أنين
.
وقتل جميع الجنود داخل الكبسولة. ذابل ومجمد في الجليد
.
بدأت الرياح البيضاء في الرقص. و غطى ضباب أبيض الجزء العلوي من صف الكبسولات ، واندمجت في شكل بشري ، وذراع تمتد نحو
Jace
لسحق شيء ما في يده
.
في الثلاثين من عمره ، أسقط جيس ذات مرة المادة الكيميائية التي كانت تحملها أثناء التجربة.و الآن أحرقت ذراعيه
.
في سن الخامسة والعشرين ، كسر كرسيه مرة واحدة وأصاب في وركه.و الآن تحطمت عظامه
.
في سن 18 ، أصيب ذات مرة في ضلع من تدخل كرة القدم.و الآن انهارت رئتيه
.
في سن الثانية عشرة ، تعرض للضرب من قبل والده كعقاب على الأذى الذي ارتكبه.و الآن كسر فكه
.
عندما كان يبلغ من العمر عاماً واحداً ، تعرضت عائلته ذات مرة لحادث في سيارة أدى إلى إصابة والدته بضربة.و الآن رقبته مكسورة
.
***
”
وهذا كل شيء
.”
لقد استخدمت [التلاعب الإلكتروني] على جهاز الكمبيوتر الرئيسي المخصص للبحث وحذف كل ما يتعلق بالأفاتار الوحوش والأسلحة السحرية
.
كنت قد تساءلت عن كيفية التعامل مع أسلحة المانا والمعدات التي يتم تجربتها حالياً ، ولكن بعد ذلك وجدت خزان تخزين المانا لذا فقد استخدمت كل ذلك لتحطيم كل شيء إلى قطع صغيرة
.
هذه مؤسف. حيث كانت أول فرصة اضطررت إلى إعادة ملء سحري ، ثم قضيت الكثير منه لتدمير كل شيء. العودة إلى تقليب المانا مرة أخرى
…
لقد تلاعبت بعلامة الكلب التي رفعتها من مختبري بيتا السريين
.
كنت أتساءل كيف يمكنهم التحرك بهذه الدقة والدقة. تبين أنهم جنود حقيقيون. ثم هل للحكومة أيضا يد في هذا؟ كنت أرغب في التعامل معهم أيضاً لكن لم يكن لدي الكثير من الوقت و ربما بعد أن انتهيت من كل شيء
.
حسناً … و بعد ذلك المركز السابع للأبحاث
.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "69"
ربما يعجبك ايضاً
