529

كان من الصعب التنقل في مستنقع موحل ، لكن جيش قبيلة ما كان في حالة معنوية عالية .

لا يزال من الممكن رؤية سعادة ضم جيش قبيلة ضو وكذلك إثارة النصر الحازمة على وجوه الجميع .

كان ما يينغ جي يركب حصانًا وهو ينظر إلى الجنرالات والجنود من حوله برضا ، عندما جلب له محقق سيد غو آخر تقارير المعركة .

فتح التقارير وقرأ :

“لقد بدأت قبيلة هاي وليو في القتال . أسفرت المعركة الأولى عن التعادل ، وحالياً ، كلاهما محصنين مقابل بعضهما البعض . الوضع في حالة جمود.”

“تعرض جيش يي لوي لكمين في الليل من قبل تحالف الجيوش السبعه . كان يي لوي سانغ قويًا للغاية وهزم ستة خبراء في الرتبة الخامسة واحدًا تلو الأخر ، لكنه كان وحيدًا ولم يتمكن من إنقاذ الموقف . حاليًا ، فر الجيش المتبقي لقبيلة يي لوي نحو تشينغ آن.”

“قَبِلَ الملك الفأر جيانج باو يا دعوة قبيلة يانغ ودخل رسميًا تحالف قبيلة يانغ.”

“لم يستأنف جيش نو إر تو حملته ، بدلاً من ذلك يستريح ويستولي على أعداد هائلة من مجموعات الفهود.”

…

تسببت تقارير المعارك هذه في ابتسامة ما يينغ جي بفرح : ‘هاي لو لان وليو ون وو مرشحان شهيران للفوز في مسابقة البلاط الإمبراطوري هذه المرة . لم أكن أعتقد أن هذين الاثنين سيواجهان بعضهما البعض في وقت مبكر ، سيكون من الجيد أن يعاني كلاهما . منذ حصول يي لوي سانج على ديدان الغو الخالدة ، أصبح جيش من رجل واحد . لكن لكي تتعرض قبيلة يي لوي لهجوم مفاجئ من قبل الجيوش السبعة ، فمن المحتمل أن يكون للجبل الثلجي أمر خلف الموضوع.’

قبيلة ما ، لكي تتقدم إلى قبيلة عظمى ، انضمت سرا إلى الغو الخالدين من المسار الشيطاني الذين كانوا يطمعون في مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي . كان ما يينغ جي زعيم القبيلة الشاب لقبيلة ما ، وبالتالي كان على بينة من الصفقات من تحت الطاولة التي تفعلها القبائل .

كانت السهول الشمالية مثل رقعة الشطرنج الضخمة بينما كان الغو الخالدين هم لاعبي الشطرنج.

إلى جانب أسياد الغو من المسار الصالح، كان غو الخالدين من المسار الشيطاني لهم أيضًا بيادقهم الخاصة الذين ساندوهم. القبائل من سلالة هوانغ جين كانوا على استعداد للتكاتف مع غو الخالدين من المسار الشيطاني من أجل الحصول على فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة. إذا خسروا في النضال من أجل البلاط الإمبراطوري، فغالبًا ما تدخل هذه القبائل إلى الأراضي المباركة لقو الخالدين من المسار الشيطاني للهروب من كارثة العاصفة الثلجية.

كانت ديدان الغو الخالدة نادرة .

عهد الشيخ السامي لقبيلة يي لوي بديدان الغو الخالدة ليي لوي سانغ ، كان يضع رهانًا في هذه اللعبة .

وفقًا للقواعد التي وضعها الموقر الخالد الشمس العملاقة ، طالما خُطفت ديدان الغو الخالدة من قِبل الفانين في الكفاح من أجل البلاط الإمبراطوري ، لا يمكن للقو الخالدين استعادته .

مثل هذا الرهان الضخم كان له مخاطره .

ديدان الغو الخالدة على يي لوي سانغ هو الذي تسبب في أن يكون هدف للقو الخالدين . وهكذا حرضوا الجيوش السبعة لنصب كمين لجيش يي لوي .

“إنضم الملك الفأر إلى قبيلة يانغ ، وهو ما يعني تحالفًا بين الملك الفأر والملك النسر يانغ بو يينغ ، مما تسبب في أن تصبح قبيلة يانغ منافسة جديدة للفوز في النضال من أجل البلاط الإمبراطوري . لكن أسس قبيلة يانغ أقل شأناً من قبيلة ما كما أن الملك الفأر أصيب بالشلل بالفعل ، فهم ليسوا تهديدًا كبيرًا لنا.”

“على الرغم من أن نو إر تو يُطلق عليه اسم ‘الملك الفهد’ ، إلا أن مجموعته الفاشلة قد ألحق بها خسائر فادحة . ومع ذلك ، فقد كان يسيطر على مجموعات الفهد البري من تلقاء نفسه دون أن يطلب مساعدة من غو خالد وراءه ، هذا غريب بعض الشيء …”

“لكن بشكل عام ، لا يزال وضع قبيلة ما أفضل بكثير . خصومنا المقبلون أضعف منا . طالما واصلنا الفوز ، ونواصل إلتهام القبائل الأخرى والتوسع ، فإن آمالنا في دخول البلاط الإمبراطوري ستصبح أكبر وأكبر!”

لم يستطع ما يينغ جي إحكام قبضة يده على ذلك ، حيث كانت عيناه تخرجان ضوءًا شديدًا . كانت طموحات وأهداف الرجل تدفعه لإقامة مآثر وإنجازات عظيمة .

وفي الوقت نفسه ، كانت هناك فتاة صغيرة داخل الجيش ذو الروح العالية التي كانت تبكي في عربة .

“السيدة شياو يون ، لا تحزني ، فقد كان موت والدك حدثًا مدمّرًا للقلب ، لكن عليكي أن تأكلي ، إذا لم تفعلي ذلك سيغمى عليكي من الجوع.” إلى جانب الفتاة الصغيرة ، كان القلق فاي كاي يسعى لتهدئتها بطريقة خرقاء .

هذه الفتاة الصغيرة التي كانت تبكي لم تكن سوى تشاو ليان يون .

وكان والدها ، زعيم قبيلة تشاو ، قد ضحى بحياته في المعركة الكبيرة السابقة .

كانت تشاو ليان يون تفتقد حماية الأب الذي أحبها كثيرا ، شعرت على الفور أن العالم قد سقط . في ليلة وفاة والدها ، تزوجت زوجة أبيها من زعيم قبيلة تشاو الجديد ، وأصبح منصب تشاو ليان يون في غوص حاد .

“سيكون هناك دائمًا موت في الحرب ، هذا أمر طبيعي . لقد قُتل والدي أيضًا على يد آخرين.” واصل فاي كاي إقناع تشاو ليان يون عندما رأى أنها كانت لا تزال تبكي .

رفعت تشاو ليان يون رأسها فجأة وهي تبكي ، وهي تنظر إلى فاي كاي مع كراهية غير قابلة للذوبان في عينيها المليئة بالدموع ، وركلته : “أنت غبي ، أنت لا تعرف حتى كيف تريح الناس!”

لم يكن الحزن في قلبها مزيفًا . على الرغم من أنها وصلت إلى هذا العالم بشكل غير مفهوم ولم يمض وقت طويل منذ وصولها ، إلا أن حب والدها تجاهها كان ممتلئًا بالصدق . كانت ممتنة للغاية لهذا الحب الحقيقي واعتمادها عليه نما ببطء إلى عاطفة حقيقية .

ولكن الآن ، توفي والدها في ساحة المعركة ، مما جعلها وحيدة وعاجزة .

“السيدة ، كنتِ مختبئة هنا إذا ، لقد تسببتي في الكثير من المتاعب لي! بسرعة إتبعيني ، والدتك تناديكي.” في هذا الوقت ، تم رفع ستارة العربة من قبل الوصية الكبيرة التي أمسكت ذراع تشاو ليان يون الصغير .

كافحت تشاو ليان يون وصاحت : “أمي ماتت ، إنها ليست أمي! لن أذهب!”

“هذا ليس متروكًا لكي!” سخرت الوصية الكبيرة وحاولت جر تشاو ليان يون بالقوة من العربة .

عندما كانت تخدم تشاو ليان يون ، كانت تُضايق وتزعج من قِبل تشاو ليا يون مرارًا وتكرارًا . الآن ، عندما نظرت إلى الحالة البائسة لتشاو ليان يون ، شعرت الوصية الكبيرة بالسرور من الإنتقام .

“اتركي السيدة شياو يون!” صرخ فاي كاي ولكمها .

سقطت الوصية الكبيرة من العربة من هذه اللكمة القوية . وقفت ولمست عينيها التي أصبحت أرجوانية من الكدمة. صرخت بصوت شديد: “لقد ضربتني، أيتجرأ عبد على ضرب مدني؟ من أعطاك هذه الشجاعة الكبيرة!! سأبلغ عنك، سوف تموت. سوف أجعلك تندم وسيتم تعليق جثتك في ضوء الشمس حتى تجف!”

كانت الوصية الكبيرة غاضبة للغاية، وبشعرها الفظ ونظراته الشريرة، بدت وكأنها دجاجة كبيرة تقفز.

ومع ذلك، فإن صراخها قد جذب الناس المحيطين بالفعل.

تشبث فاي كاي بقبضة يده وحدق بشراسة نحو الوصية الكبيرة بينما كان يحمي بإحكام تشاو ليان يون خلفه.

دفعت تشاو ليان يون جانبا ذراع فاي كاي ووقفت على العربة، وكان وجهها العادل لا يزال يعاني من بقع الدموع، نظرت إلى الوصية الكبيرة وسخرت منها: “ما هذا؟ أنتِ تريدين معاقبة فاي كاي؟ حسنا! أبلغي عنه، ولكن وفقًا للقواعد، يتعين عليك أولاً إبلاغ سيده للمطالبة بالتعويض، نظرًا لأن الأمر كذلك، فابحث عن زعيم القبيلة الشابة. فاي كاي هو زعيم العبيد اللورد ما يينغ جي!”

“ماذا؟!” صرخت الوصية الكبيرة بالصدمة، وتوقف صراخها فجأة وتلاشى الغضب في قلبها مثل المد، ولم يتبق سوى رعب شديد.

كان هذا الطفل الغبي فعلا العبد الشخصي للورد ما يينغ جي؟ علاوة على ذلك، كان زعيم العبيد للورد ما يينغ جي الذي كان مسؤولا عن حياته اليومية؟

يحتاج المرء إلى إلقاء نظرة على المالك قبل ضرب الكلب.

قد تكون الوصية الكبيرة مدنيًا يتمتع بمكانة أعلى من وضع العبد ، لكن الأمر كان مختلفًا عندما كان فاي كاي زعيم العبيد للورد ما ينغ جي .

إذا كانت قد أبلغت بتهور ، فقد يتم التضحية بها من قبل قبيلة تشاو!

بعد الصدمة ، أصبح وجهها الذي فقد لونه قاتماً للغاية . لقد حدقت في تشاو ليان يون : “الفتاة الصغيرة ، حتى زعيم العبيد الورد ما ينغ جي لا يستطيع حمايتك . أنتِ شخص من قبيلة تشاو ، حتى بعد موتِك ، ستكوني شبح قبيلة تشاو . والدتك هي سيدة قبيلة تشاو الحالية ، استمع إلي بشكل صحيح ، رتبت سيدة القبيلة بالفعل زواجك من السيد الشاب الاكبر لقبيلة وي!!”

“ماذا؟!” صرخت تشاو ليان يون قسرا .

“الزواج من السيد الشاب الأكبر لقبيلة وي هي نعمة.” ابتسمت الوصية الكبيرة بشراسة .

إهتز جسم تشاو ليان يون كله وسقطت على اللوح الخشبي للعربة.

“السيدة شياو يون!” دعمها فاي كاي بسرعة .

شعرت الوصية الكبيرة بسعادة لا تضاهى من هذا المنظر وغادرت بارتياح كبير. كانت لا تزال بحاجة لعمل تقرير لسيدة قبيلة تشاو.

كانت تشاو ليان يون غير متماسكة ، فقد تركتها هذه الصدمة الهائلة في حالة من الذهول وكانت مليئة باليأس ، مما سمح لفاي كاي بحملها إلى عربة النقل . لثلاثة أيام ، كانت مثل الكرة، تجلس في زاوية من العربة، دون التحرك أو التحدث.

لم يكن إقناع فاي كاي فائدة، وكان بإمكانه إطعامها بلا حول ولا قوة.

كانت تشاو ليان يون مثل دمية خشبية، سامحة لفاي كاي بالسيطرة عليها.

لم يستطع فاي كاي مرافقتها طوال الوقت، وفي كل مرة استدعته ما يينغ جي ، كان يغادر على الفور .

هذا التغيير المفاجئ للأحداث وهذا الواقع البارد قد حطم الفخر الغبي الذي كانت تتمتع به تشاو ليان يون كمتقمصة .

أصبح لديها فجأة إدراك عميق : ‘التقمص ليس شيئًا مميزًا . لماذا أعتقد أنني يمكنني أن أثير عاصفة في هذا العالم بعد أن كنت عادية في العالم السابق؟’

علاوة على ذلك ، تعرضت النساء للتمييز في السهول الشمالية وعملن كسلع لاستخدامهم في الزواج السياسي. لا يمكن لنساء السهول الشمالية الالتزام بالرجال ولا يمكنهم رفض زواج الرجل بالقوة. كانت هذه هي القاعدة التي وضعها الموقر الخالد الشمس العملاقة.

في السابق، عندما سمعت عن أعمال الموقر الخالد الشمس العملاقة، شعرت أنها تستمع إلى قصة، وتستمع إلى أسطورة البطل. ولكن الآن، كانت تعاني شخصيا من العذاب الناجم عن الموقر الخالد الشمس العملاقة.

“المرأة تشبه الملابس بينما الأخوة مثل أيدينا وأرجلنا.” كان هذا شعارًا مفضلًا للموقر الخالد الشمس العملاقة، فقد تفككت مكانة الرجل والمرأة إلى مستوى غير عادل. الآن أصبح الشخص الأكثر كرهًا في قلب تشاو ليان يون!

“لا عجب أن قصة فرار سو شيان الليلية قد تغلغلت في أعماق قلوب الناس، مما تسبب في تقليد نساء السهول الشمالية لها بشغف. بدلاً من المعاناة السلبية لترتيب القدر، من الأفضل أن تأخذ زمام المبادرة لمطاردة السعادة بعد ذلك. لكن هذا ينطوي على مخاطر غير معروفة!”

كلما فكرت في هذا، تعمق وعي تشاو ليان يون للبيئة المعيشية الشريرة.

“كان السيد الشاب الاكبر لقبيلة وي قمامة مشهورة. إنه سمين مثل خنزير ويحمل علامات في كل مكان على وجهه وفقط في ذروة الرتبة الأولى لكنه يتسم بفظاظة وقلب شديد. بسبب عدم أهليته، أعطت قبيلة وي السيد الشاب الأصغر لقبيلة وي موقف القائد.”

“لن أتزوج من هذا الخنزير حتى لو أموت! لكن ماذا أفعل؟ أنا فقط فانية ، ولأنني لم أكن قد بلغت الثالثة عشرة، فلا أستطيع أن أوقظ فتحتي ولا أستطيع أن أتدرب. ومن الممكن أيضًا أنني ليس لدي أي استعداد للتدريب. والشخص الذي قتل أبي هو ضو إي، وهو سيد غو في الرتبة الخامسة الذي وقف مع قبيلة ما الآن وأصبح الآن من المستويات العليا للتحالف!”

“من الذي يمكنني الاعتماد عليه؟ ما المسار الذي يجب أن أتخذه؟”

ملأت الحيرة والتردد والخوف قلب تشاو ليان يون.

في الصباح الباكر من اليوم الرابع ، رفع فاي كاي ستارة العربة ودخلها بالطعام والماء النظيف. تبع ضوء الفجر افتتاح الستار وأشرق على وجه تشاو ليان يون.

استيقظت تشاو ليان يون، وفتحت عينيها ببطء.

“هل أحضرت الطعام؟” أخذت الطعام من يد فاي كاي وبدأت في التهامه.

“السيدة شياو يون، هل أنتِ بخير؟” كان فاي كاي سعيدًا بهذا التغيير.

“نعم، لقد فكرت في الأمر، من الأفضل الاعتماد على نفسي. على الرغم من أنني كنت ملتزمة بخطوبة الزفاف، إلا أنه لا يمكن تنفيذها إلا عندما أبلغ السادسة عشرة من عمري. لا يزال لدي وقت!” أشرقت نظرة تشاو ليان يون مثل النار.

“آه، السيدة شياو يون، أنت لن تقبلي الخطوبة؟” دهش فاي كاي . في انطباعه، ستقبل نساء السهول الشمالية مصيرهم فقط عندما يتقرر زواجهم.

دحرجت تشاو ليان يون عينيها وتحدثت في لهجة صالحة : “همف، أنا لست شخصا عاديا، بالتأكيد لن يكون هناك حل وسط! ولكن لا أستطيع الذهاب إلى القبيلة الآن ولا أستطيع العيش هنا إلا لبعض الوقت، ولن أستطيع سوى الاعتماد عليك فاي كاي.”

“ليس هناك أى مشكلة.” ثنى فاي كاي صدره ، وهو يضحك بحماقة .

إستقر قلب تشاو ليان يون وتحولت بشرتها لأنعم : “فاي كاي ، هل مات والدك أيضًا في ساحة المعركة؟”

“نعم ، مات . كنت حزينًا خلال ذلك الوقت . لكن الموت أمر طبيعي في السهول الشمالية. مات الأب في المعركة، ومات ميتةً مجيدة.” قال فاي كاي مع ابتسامة.

“كما هو متوقع، الفائز يأخذ كل شيء! تحت العرش المبهر والرائع يكمن طريق من العظام.” تنهدت تشاو ليان يون، قبل أن تشتم ” يا لها من عملية احتيال، عبرت إلى هذا العالم ولم أنضج بعد، لكن قدّر مصيري بالفعل من قبل الآخرين، لا أستطيع حتى أن أشعر بالغضب!”

…

وضعت رسالة أمام فانغ يوان .

تم إرسال هذه الرسالة الخاصة بشكل علني من قبل العدو وتم إحضارها بواسطة الرجل الماكر سون شي هان .

فتحها فانغ يوان وقرأها . كتبت هذه الرسالة شخصيا من قبل تشانغ بياو، وتذكر الماضي وكيف كانوا على الجانبين الآخرين الآن . كان يدعو الملك الذئب لإجراء مناقشة قبل المعركة وتذكر الأيام الخوالي. وفي ذلك الوقت، يمكن أن يسمح لتشانغ جي يو أن يقابل والده .

“حيلة كبيرة.” سخر فانغ يوان ووضع الرسالة .

ابتسم سون شي هان: “لقد وصلت مجموعة الذئاب المتحورة وغو معطف الروح ذو الرتبة الخامسة . لكن المستويات العليا للتحالف يترددون بسبب هذه الرسالة . إنهم يأملون أن يحارب اللورد الملك الذئب ضدك باسم العدل ، لإثبات براءتك ، وإلا فأنا أخاف من أن مجموعة الذئاب المتحورة هذه … ”

………….

ترجمة : Scrub

تدقيق : Don Kol