613

الفصل 613: 613

ترجمة: jekai-translator

———————————

الكتاب السابع عشر ، ولاية إنديجو – الفصل 34 ،

مضيق حمام الدم لثمانية بطاركة عظماء .

“يا إلهي!” كان إيمانويل يطير حالياً بسرعة عالية عبر مضيق حمام الدم . لم يستطع المحاربون الآخرون داخل مضيق حمام الدم إلا التحديق والحيرة ، حيث طار إيمانويل بسرعة عالية .

“أليس هذا هو الشيخ إيمانويل من عشيرة التنين الأزرق؟ لماذا هو في مثل هذا الاندفاع؟ ”

“لا يوجد فكرة . يجب أن يكون شيئاً عاجلاً ” .

لم يستطع المحاربون داخل مضيق حمام الدم إلا التعليق على أنفسهم .

حالياً ، لا يمكن إزعاج إيمانويل بالثرثرة الخاملة للآخرين . كانت كرة من النار تشتعل في قلبه ، وملأ الغضب عقله . توجه مباشرة إلى منزل والده “فورهان” .

“تحطيم!” تم فتح الباب .

كان فورهان جالساً في غرفته يشرب الشاي بهدوء . لم يستطع إلا أن يرفع رأسه مندهشة . “إيمانويل ، ماذا تفعل هنا؟”

لم يقل إيمانويل أي شيء . استدار ، بصوت ‘كرااااااك’ ، أغلق الباب .

“بانغ!” سقط إيمانويل على ركبتيه ، وتحطمت ركبتيه بقوة على الأرض . حتى الأرض الصعبة تشققت بصرف النظر عن قوتها .

“إيمانويل ، ما أنت . . .” وقف فورهان على الفور .

“أب!” نادى إيمانويل بحزن وغضب .

“ماذا حدث بحق الأرض؟” فورهان كان لديه شعور سيء . . .

“مات استنساخ الماء الإلهيّ الخاص بي! حيث كان بسبب ذلك لينلي! بسببه!!!” قال إيمانويل وجسده كله يرتجف . “كل هذا بسببه! أولاً ، رفض عمداً المشاركة ، ثم افترق عني! ”

“مات استنساخ الماء الإلهيّ الخاص بك؟”

ذهب عقل فورهان فارغاً للحظات . كان لابنه جثتين فقط في المجموع ، أحدهما استنساخ مائي إلهي ، والآخر استنساخ للرياح الإلهية . كانت قوة استنساخه من الرياح الإلهية عادية ، ولم يكن قادراً على دمج أي من الألغاز العميقة .

لن تتاح لابنه حتى الفرصة لتنقية شرارة إلهية من نوع الماء واستعادة مستوى قوته السابق .

“ماذا حدث بالضبط؟ اشرح بوضوح .” قال فورهان على عجل .

“نعم ابي .”

كان وجه إيمانويل مغطى بالغضب . الآن بعد أن وجد شخصاً يشتكي إليه ، بدأ على الفور في التحدث بالتفصيل . فقط ، بمجرد أن خرجت الكلمات من فم إيمانويل ، تغيرت القصة . بدا الأمر كما لو أن كل ما فعله لينلي قد فعله لمحاولة إيذاء إيمانويل .

قصر التنين الازرق . الطابق الخامس . غرفة جانبية .

جلس الشيخ الأكبر في وضع التأمل على سجادة الصلاة ، يتدرب بهدوء . فجأة ، تجعد جبين الشيخ الأكبر ، وفتحت عينيها . “لماذا الاثنان هنا؟” وقف الشيخ الأكبر على الفور وسار باتجاه القاعة الرئيسية .

“الشيخ الكبير!” دوى صوت فورهان .

وبعد ذلك دخل فورهان وإيمانويل القاعة الرئيسية في الطابق الخامس .

“ماذا تفعل ، الاندفاع إلى هنا هكذا!” صرخ الشيخ الكبير بصوت بارد غير سعيد .

“الشيخ الأكبر ، مات استنساخ الماء الإلهيّ لإيمانويل .” قال فورهان بشكل محموم .

“إييييه؟” صُدم الشيخ الأكبر . لم تستطع إلا أن تنظر إلى إيمانويل . “إيمانويل ، ألم تذهب أنت ولينلي معاً لتنفيذ هذه المهمة؟ أيضاً كان لديك أنت ولينلي قطرة من القوة السيادية ” .

.

“بانغ!” ركع إيمانويل على ركبتيه بقوة .

“الشيخ الأكبر و لينلي وأنا صادفت ثلاثة شياطين ذو السبعة نجوم ، جميعهم كانوا أقوياء للغاية . كان أحدهم الشيخ بولو من عشيرة أشكروفت ” . قال إيمانويل على عجل .

تغير وجه الشيخ الكبير . “كان هو في الواقع؟ بالنظر إلى وضعه كان يجب أن يكون قد حصل على قطرة من القوة السيادية ” .

“ومع ذلك إذا كنت أنت ولينلي قد استخدمتا قوتكما السيادية وتحدتا قواهما حتى لو استخدمت بولو القوة السيادية كان من المفترض أن يكونا قادرين على الهروب بحياتكما عند انضمامكما .” قال الشيخ الأكبر .

“أن لينلي شاهدني فقط أموت دون مساعدة!”

قال إيمانويل على عجل . “عندما كنت في خطر لم يساعدني على الإطلاق . بعد ذلك ظهر خبير فجأة وأمر بولو بوقف هجماته مؤقتاً . أمر هذا الخبير بولو بالمغادرة ، ولذا اعتقدت أنني في أمان . ثم قال لينلي إن لديه شيئاً ليناقشه مع ذلك الخبير ، ولذا كان علي أن أغادر بنفسي أولاً ” .

“لم أشك في أي شيء ، وبالتالي تركتها بنفسي . لكن من كان يتخيل . . . “كان إيمانويل مليئاً بالغضب والحزن . “الشيخ الأكبر ، كما غادرت ، تعرضت لكمين من قبل ذلك بولو مرة أخرى وقتل على يده . الشيخ الكبير . . . لابد أنه رتب بواسطة لينلي . من المؤكد أنه يجب أن يكون قد استخدم سراً إحساسه الإلهيّ للتحدث مع ذلك بولو وأخبر ذلك بولو بنصب كمين لي . وإلا . . . كيف كان بإمكان بولو الرحيل ، ثم عاد ليهاجمني؟ ”

عبس الشيخ الأكبر عند سماع ذلك .

“عدم قيام لينلي بالمساعدة في وقت سابق يظهر أنه كان ينوي إيذائك . ومع ذلك بالنسبة للهجوم اللاحق لبولو . . . لا توجد طريقة للتأكد مما إذا كان لينلي قد استخدم إحساسه الإلهيّ للتواطؤ مع بولو أم لا . ” قال الشيخ الأكبر بصوت منخفض . “على الرغم من أن لينلي لم يساعدك لم تمت بعد كل شيء . نتج موتك عن هجوم بولو . لا يمكن اعتباره سببه لينلي ” .

“الشيخ الكبير!” كان إيمانويل مسعوراً .

على الرغم من أن العجوز كانت جدته لأبيه إلا أنها كانت شديدة العناد وعديمة الشعور . حتى ابنها “فورهان” كان عليه أن يخاطبها باسم “الشيخ الأكبر” .

“الشيخ الأكبر ، فكر في الأمر . إذا لم يكن لدى لينلي نية قتل إيمانويل ، فكيف يمكن أن يموت استنساخ إيمانويل المائي الإلهي؟ ” قال فورهان بشكل محموم . “لماذا لا يعود إلى جانب إيمانويل؟ لماذا يصر على سلوكهم في طرق منفصلة؟ حتى لو أراد التحدث على انفراد ، ألا يمكنه جعل إيمانويل ينتظر جانباً واحداً فقط؟ ”

“أيضا . هذا بولو ، بعد أن أمر به ذلك الخبير الغامض . . . لماذا يجرؤ على العودة والهجوم؟ لقد تواطأ بالتأكيد مع لينلي ” . قال فورهان بشكل محموم .

لكنهم نسوا شيئاً ما . . .

كان بولو ، بعد أن استخدم القوة السيادية ، قادراً على استخدام قوة السيادية في الاستكشاف .

“الشيخ الأكبر .” قال فورهان بشكل محموم .

لم يستطع الشيخ الأكبر إلا أن ينظر نحو إيمانويل .

“بانغ!” فجأة جثا فورهان على ركبتيه أيضاً . قال بجنون “أمي!!!”

ارتجف جسد الشيخ الكبير . منذ أن أمرت فورهان بمخاطبتها باسم “الشيخ الأكبر” مرت سنوات عديدة منذ أن خاطبها ابنها باسم “الأم” مرة أخرى .

“أمي ، إيمانويل هو ابني الوحيد . لقد مات الآن استنساخه المائي الإلهيّ . سيكون من الصعب على استنساخ الريح الإلهيّ أن ينمو بقوة حتى بعد مرور سنوات لا حصر لها! أمي ، مستقبل حفيدك قد حطم من قبل ذلك لينلي . كيف يمكنك . . . ولا حتى قليلاً . . . ”

وبينما كان يتحدث ، بدأ فورهان يذرف الدموع .

شعرت العجوز بقلبها ينبض .

إذا أرادت معاقبة لينلي ، فقط من خلال كونها متحيزة قليلاً ، يمكنها بالفعل معاقبته .

“الأم!!!” قال فورهان بشكل محموم .

نظر الشيخ الأكبر إلى الرجلين الجاثيين أمامها . كان أحدهما ابنها والآخر حفيدها . أخذ الشيخ نفسا عميقا ، ثم قال بهدوء “يا طفل ، قم .”

نادراً ما تظهر العجوز مشاعرها ، وفي داخل العشيرة كانت دائماً تعطي انطباعاً بأنها قاسية وعديمة المشاعر .

ومع ذلك . . .

كانت لا تزال أما . في أعماق روحها كان ما زال هناك مكان لطيف للغاية . لم تكن متحمسة تماماً وعديمة الشعور .

الفرعون الملك جيكي … يتمني لكم قراءة ممتعة.

فرح فورهان وإيمانويل بسعادة غامرة عند سماع ذلك .

“الأم . استنساخ لينلي الإلهيّ موجود في جبال طقوس السماء الآن . يمكننا استجوابه على الفور ” . قال فورهان على عجل . “يجب توحيد عشيرة التنين الأزرق الخاصة بنا والعمل معاً ، لكن لينلي في الواقع يجرؤ على التصرف بهذه الطريقة . حتى لو لم نقم بإعدامه ، علينا أن نعاقبه بشدة ” .

“أجل . عاقبه بشدة ” .

قال إيمانويل على عجل . “بالإضافة إلى ذلك بأي حق يحمل ، وهو صغير السن ، خاتم التنين الأزرق الخاص بالسلف؟ يجب أن يكون خاتم التنين الأزرق في حوزتك يا جدتي . حتى لو لم تكن بحاجة إليها ، يجب أن تُعطى للأب ” .

سكت الشيخ الأكبر .

“أمي ، هل نرسل شخصاً لاستدعاء لينلي؟” قال فورهان على عجل .

كان استنساخ جسد لينلي الأصلي ونسخة الرياح الإلهية حالياً في ساحات القتال بالخارج ، بينما ظلت استنساخه من النار والماء والأرض في جبال طقوس السماء . يمكن استجوابهم على الفور .

“ما هو الاندفاع؟”

نظر الشيخ الكبير إلى كل واحد منهم من الجانبين . “حتى لو كنت سأعاقبه ، فهل من المفترض أن أعاقب تلك الحياوات المستنسخة؟ جسد لينلي الأصلي لم يعد حتى الآن ” .

عاد كل من فورهان وإيمانويل إلى رشدهما .

“أجل . لا يجب أن نستجوبه الآن . خلاف ذلك إذا استجوبنا مستنسخه ، فقد يكون خائفاً جداً لدرجة أن جسده الأصلي يهرب . هذا لن يستحق كل هذا العناء ” . قال إيمانويل على عجل . كما رآها إيمانويل وفورهان كانت قيمة مستنسخات لينلي أدنى بكثير من قيمة جسده الأصلي .

بعد كل ذلك…

بشكل عام كانت هناك اختلافات في القوة بين نسخ الخبير . كان الأهم هو الأكثر أهمية .

داخل حدود محافظة إنديجو . مكان تتمركز فيه أربع عشائر من ثماني عشائر عظيمة .

كان زعيم عشيرة أشكروفت الذي انتقل إلى هنا من العالم السفلي ، يتحدث حالياً مع استنساخ بولو الإلهيّ المائي . بعد كل شيء كان استنساخ الموت الإلهيّ في بولو ما زال في طريق العودة .

“بولو ، هل قلت أن لديه قطعة أثرية ذات سيادة؟” كانت عيون هذا البطريك حمراء قرمزية ، وحواجبه تبدو شيطانية للغاية . امتد شعره الأسود الطويل المتوهج بضوء أخضر إلى ركبتيه ، والثعبان الأخضران المتدليان من أذنيه كانا يحدقان حالياً في بولو .

هذا الشخص…

كان زعيم عشيرة أشكروفت ، وسلف عشيرة التعبان السفلي! أقوى خبير في عشيرة التعبان السفلي .

“نعم ابي . تلك الأداة السيادية من نوع النار هائلة جداً ” . قال بولو باحترام . “كما طلب مني إيصال رسالة إليكم . قال إنه لم يقتلني لأنه كان يعطيك وجهاً ، لكن إذا تجرأنا في المستقبل على لمس لينلي ، فعندئذٍ التداعيات . . . يمكننا تخيلها لأنفسنا ” .

“همف . صفاقة .”

أطلق هذا البطريك شخيراً بارداً .

“قطعته ذات السيادة هي من نوع النار . وبالتالي يجب أن يكون مبعوث ملك النار ” . فكر بطريك عشيرة التعبان السفلي في ذلك ثم لم يستطع إلا أن ينبح “قم بزيارة عشيرة بولين معي .”

“نعم ابي .”

على الفور قاد بطريك الأفاعي السفلى بولو مباشرة نحو عشيرة بولين المجاورة .

كانت عشيرة الوحوش الإلهية الأربعة تحت قيادة “عشيرة التنين الأزرق” بينما كانت العشائر الثمانية الكبرى تحالفاً مؤقتاً . في الوقت الحالي كانت أقوى العشائر ، عشيرة بولين ” في المملكة السماوية هي زعيمهم .

عشيرة بولين . القصر المشع .

كان ارتفاع القصر المشع أكثر من مائة متر ، مع أعمدة متعددة ينبعث منها ضوء أبيض ناعم يدعمه . حالياً ، خارج هذا القصر كان بولو هناك ، يقف وحيداً بطريقة محترمة . أما داخل القصر ، فكان هناك ثمانية أشخاص جالسين .

هؤلاء الثمانية هم ثمانية بطاركة من العشائر الثمانية العظيمة!

لنكون أكثر دقة ، أربعة منهم كانوا أجساداً حقيقية للبطاركة ، في حين أن الأربعة الآخرين كانوا مستنسخات غولم ” للبطاركة من العشائر الأربع الأخرى الذين كانوا بعيداً على الطرف الآخر من ولاية إنديغو . كانت هذه “الحياوات المستنسخة من غولوم” هي “غولومات إله الموت” وكانت تحمل بصمة وعي بداخلها .

كان سبب وجود غولومات إله الموت هنا هو أنه يمكنهم مناقشة الأشياء في مجموعة .

كان بولو يروي باحترام ما حدث في هذه المعركة . بعد أن أنهى حديثه ، قال رسمياً “هذا كل شيء!”

يمكن سماع أصوات البطاركة العظماء الثمانية من الداخل ، والانخراط في محادثة .

“ريناليس كانت عشيرتك دائماً في عالم الجحيم . يجب أن تكون على دراية بخبرائها . هل سمعت عن هذا “فوسرو”؟ ”

“فوسرو؟ لم أسمع أبداً عن أي شخص في العالم الجهنمي ذهب بهذا الاسم ” .

“بغض النظر عما إذا كان لديه قطعة أثرية ذات سيادة من نوع السلاح ، فهو بالتأكيد مبعوث سيادي!”

“إذن ماذا لو كان مبعوثاً للملك؟ إذا تجرأ على التصرف بعنف ضد عشائرنا الثمانية الكبرى وأرغمتنا حقاً ، فيمكننا قتله . . . طالما أننا لسنا أول من يهاجم ، فلن يلومنا الحاكم الذي يقف خلفه! ”

عند سماع ذلك لم يستطع بولو إلا أن أذهل سراً .

ومع ذلك عرف بولو أيضاً أنه من بين البطاركة الثمانية لعشائرهم الثمانية العظيمة ، سبعة منهم كانوا مبعوثين سياديين ، والثامن ليس مبعوثاً للسيادة ولكنه ما زال يمتلك قطعة أثرية ذات سيادة . في الواقع كان الثامن أقواهم جميعاً .

بعد كل ذلك…

كان لدى بطاركة عشيرة الوحوش الإلهية الأربعة أيضاً المشغولات السيادية .

بالنظر إلى أن القبائل الثمانية العظيمة تجرؤ على العمل ضد عشيرة الوحوش الإلهية الأربعة ، فكيف لا يمكنهم امتلاك القوة التى تكفى الخاصة بهم؟

“كم من الوقت سيمضي قبل أن يكون لديّ أيضاً قطعة أثرية سيادية؟” فكر بولو في نفسه . ومع ذلك فقد فهم أنه حتى لو لم يكن لدى البطاركة الثمانية المشغولات السيادية ، فإنهم ما زالوا أقوياء بشكل لا يصدق . كان ذلك على وجه التحديد لأنهم كانوا أقوياء جداً . . .

لقد تم ملاحظتهم وتقديرهم ، وحصلوا على القطع الأثرية السيادية .

في عقل بولو…

كان البطاركة الثمانية شخصيات رفيعة ونبيلة . في الواقع كان من الطبيعي أن يكون مبعوث صاحب السيادة أعلى بكثير من الآخرين .

“لا تصنع أعداء جدد بتسرع!” رن صوت أجش إلى حد ما في توبيخ من داخل القصر . “ليست هناك حاجة لنا للخوف من أن فوسرو على أية حال . في الوقت الحالي ، أنا متشكك أكثر بشأن شخص آخر ” .

“بولو” . جاء الصوت من الداخل .

انحنى بولو على الفور .

“دعني أسألك هذا . عندما رأيت أن لينلي أنت أيضاً تعتقد أنه إله؟ ألم تشعر بأي تلميح من هالة عالية الاله؟ ” قال صوت أجش في القصر .

“نعم . لم أستطع الشعور بشيء . لقد أرسلت إحساسي الإلهيّ ، لكني شعرت فقط أنه إله ” . قال بولو .

رن ذلك الصوت الأجش مرة أخرى . “أجل . أنا على دراية كبيرة بقوة بولو . عشيرة أشكروفت متخصصة في الروح لتبدأ بها ، بينما بولو هو أحد الأعضاء المتميزين في عشيرتك ، وقد وصل إلى مستوى عالٍ جداً من الإنجاز فيما يتعلق بالروح . يمكن احتساب عدد الأشخاص في العالم الجهنمي بأكمله الذين يمكنهم إخفاء قوتهم ومنع بولو من إدراك ذلك من جهة واحدة . شخص ما بهذا المستوى من القوة . . . لا ينبغي أن يكون أضعف مني . إذا كان لينلي هائلاً حقاً ، فسيكون من السهل عليه قتل بولو ” .

“لكنه لم يفعل! وفي الواقع كان ذلك فوسرو هو الذي أنقذه ” .

“لدي شك! أظن أن لينلي هذا هو حقاً مجرد إله! السبب في أن روحه صعبة للغاية هو أن لديه قطعة أثرية سيادية تحمي روحه! ” قال الصوت الأجش .

“هو حقا مجرد إله؟ البطريك بولين ، لا تمزح هكذا ” . قال أحدهم على الفور .