1485 - ذبح الشياطين

°°°°°::::(((<

>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

كان جيش شوانوو نشطًا للغاية. حتى التلاميذ المباشرين شعروا بالدوافع.

وجه لي تشينغشان نصله مباشرة إلى معسكر العفاريت وسأل بصوت عالٍ ، “هل هناك أي عفاريت سياديين جريئين بما يكفي لمواجهتي في المعركة؟”

كما لو أن هالته قد طغت عليهم ، ولم يتحدث أي عفريت واحد بين الجيش الذي يبلغ قوامه عدة ملايين.

أضاءت عيون داي مينجفان بينما كان وان جيانفنغ يمسك بسيفه بقوة. ومع ذلك ، فقد تصرفوا جميعًا كما لو لم يحدث شيء ، واستمروا في دفن رؤوسهم في صد السهام والنيازك التي لا نهاية لها.

فقط إذا تمكنوا من إغراء أحدهم بالخروج.

تغير تعبير ينغ زي. ابتسم ، “مثير للاهتمام. إنها حقًا الطائفة اللانهائية بعد كل شيء ، تخفي شخصًا مثله. تو وانشنغ ، تجاهل استفزازاته فقط في حالة تعرضك للقطع “.

ومع ذلك ، على الجانب الآخر ، قام بتشغيل قلبه الشيطاني بأقصى قوة ممكنة ، مما أدى إلى تسريع بناء تشكيل الشيطان اثني عشر للقلعة المشؤومة.

قعقعة. اندلع عمود الطوطم الأخير من الأرض ، وارتفع ببطء في الهواء.

“بغض النظر عما هو قادر عليه ، طالما لم يسقط تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، فنحن في الأساس لا يمكن المساس به. ”

شم تو وانشنغ بالداخل ، بالطبع أفهم ذلك. هل ما زلت بحاجة لك لتخبرني؟

في الآونة الأخيرة ، كاد تشاو تيانجياو أن تقطعه. الآن بعد أن واجه العديد من التلاميذ المباشرين المستعدين لتمزيق حلقه ، فمن المؤكد أنهم سيتحكمون به دون أي اعتبار ويطوقونه إذا وطأت قدمه هناك.

ابتسم بشراسة. كان هناك الكثير من التضحيات على أي حال ، فلماذا يتعين على العفاريت الأقوياء تحمل أي مخاطر؟ وأمر بصرامة ، “واصلوا الهجمات. لا تتوقف ، أو سأكلك حيا! ”

من تجرأ على تحدي امر السيادي العفريت؟

على الفور ، بدأ الغبار يتصاعد من الأرض وصدرت صرخات المعركة مرة أخرى.

تم إرسال أفواج من العفاريت بعد أن تم إرسال أفواج من العفاريت إلى لي تشينغشان. حتى جنود العفاريت الذين تم تفريقهم حول حافة الحفرة اندفعوا زئيرًا هستيريًا.

أغلقت السحابة الشيطانية مرة أخرى ، محطمة كل ضوء الشمس. أظلمت السماء مرة أخرى. بالمقارنة مع السحابة الشيطانية السميكة ، لم يكن هناك ثقب واحد.

شعر لي تشينغشان ببعض الشفقة. تمامًا كما قال لي ليهو ، طالما أنهم يستطيعون قتل شيطان واحد وإفساد تشكيل الشيطان الاثني عشر قلعة ، لكانوا قد ربحوا نصف المعركة. خلاف ذلك ، حتى لو قتلوا مليون عفريت ، فلن يكونوا بالضرورة قادرين على الفوز.

لسوء الحظ ، كان كل السياديين العفاريت هنا ماكرًا للغاية ووقحًا تمامًا. كان تحريضهم عديم الفائدة تمامًا.

“موت!” زأر أحد العفاريت وهو يندفع نحوه ، وألقى رمحه في ظهره بشراسة.

لم ينظر لي تشينغشان إلى الوراء. مع تأرجح غير رسمي ، كان هناك اندفاع من الرياح وشق نصله برفق.

كسر الرمح، طار رأس في الهواء ورش الدم في كل مكان!

واندفعت الريح وتم قطع رأس كل العفاريت على بعد ثلاثين مترًا او تم تشريحهم. تدفق الدم من أعناقهم وأعضاءهم من أجسادهم ، وجميعهم ينهارون على الأرض ويتدفقون إلى الحفرة. تدفق دم العفريت بحرية.

بعض الأشخاص “الأكثر حظًا” قد تم تشريحهم فقط ولن يموتوا في أي وقت قريبًا لأن العفاريت يمتلكون حيوية عنيدة. أطلقوا صيحات بائسة ، وحولوا على الفور ساحة المعركة المروعة إلى جحيم حي.

جعدت روان ياوتشو حواجبها ، وأبعدت نظرتها عنهم.

لاحظت داي مينجفان ذلك وحذرتها ، “الأخت الصغيرة ، هؤلاء العفاريت يستحقون الموت. إما أن تعيش أو تموت في ساحة المعركة. لا يمكنك أن تكون رقيقة القلب في وقت لاحق! ”

“نعم” ، أجابتها روان ياوتشو ، لكنها لم تستطع إلا النظر إلى لي تشينغشان.

وقف في وسط الحفرة. كان وجهه مخفيًا تحت القناع الذهبي. لا أحد يستطيع رؤية تعبيره. لقد أرجح فقط نصله ، وذبح العفاريت ببرود.

كانت الأطراف المقطوعة تبحر في الهواء بينما كان الدم يتجمع عند قدميه ، ويصل إلى كاحليه في غمضة عين ويصبغ درعه الذهبي باللون الأحمر. كان مثل إله الذبح من الجحيم بلا رحمة ولا تردد إطلاقاً.

لم يكن مهتمًا بالمجازر ، لكنه بالتأكيد لم يكن رقيقًا أيضًا. بما أنهم كانوا أعداء ، يمكنه قتل مائة ألف أو مليون منهم. إذا كان هؤلاء العفاريت على استعداد للسير حتى وفاتهم مثل هذه الموجة تلو الموجة ، فسيكون ذلك مثاليًا بشكل أساسي.

ومع ذلك ، كان لديه شعور بأن أيا من هذا كان بهذه البساطة.

وفجأة خيم عليه ظل. نظر لي تشينغشان لأعلى. اندفع عدد من الوحوش الشريرة الملتوية المتكثفة من تشي الجيش نحوه.

بووم!

مثل إلقاء لكمة شرسة في وعاء من اللحم المفروم والأعضاء والدم والأطراف المقطوعة والعظام المكسورة تتطاير في كل مكان.

صرخت روان ياوتشو ، “تشينغشان!”

كانت هذه الوحوش الشريرة قوية للغاية. كل واحد منهم ينافس السياديين العفاريت ولأنهم كانوا مكثفًا من تشي الجيش ، كان القمع الذي واجهوه من قوانين العالم ضئيلًا جدًا ، لذا كان ذلك يعادل الهجوم المشترك للعديد من السياديين العفاريت. في هذه الأثناء ، كمزارع ، تأثر لي تشينغشان بشدة بالمنطقة الحدودية. في ظل هذه الظروف التي لا ترحم ، حتى السياديين البشريين كانوا في خطر الموت.

انهارت الحفرة بشكل أعمق وغرقت قدميه في الأرض. من بين الرؤوس الشريرة الملتوية ، تصدى لي تشينغشان كل الهجمات بنصله. كان يعتقد في الداخل ، لا مشكلة! يمكنني منعهم جميعًا!

لقد قام بأرجحة نصله بقوة ، مقدمًا نفسه للأمام وبدء دفعة أخرى!

كان الضوء البارد يتلألأ بينما انطلق عدد لا يحصى من الشفرات والرماح في طريقه. لقد اقتحمها مباشرة مثل عربة فولاذية. انقطعت جميع الأسلحة ، ولم تتمكن من ترك علامة على الدرع الذهبي.

بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! كانت كل أصوات تحطم العظام. تم إرسال كل العفاريت في طريقه طائرين. لم يتمكنوا حتى من إطلاق العواء والموت في الهواء.

اندفع إلى جيش العفاريت ، وأرجح نصله بعنف وقام بمجزرة.

شرائط من الضوء البارد قصفتها خصلات من الرياح تتطاير. عند النظر من الأعلى ، تم قطع حشود العفاريت الكثيفة في مجموعات.

مائة! ألف! عشرة آلاف؟ لا شيء من ذلك يهم! كان بحر الناس يتصاعد بينما الأسلحة تقف مثل الغابات ، ومع ذلك بدا كل شيء بلا نهاية.

كان جميع الأباطرة العفاريت الذين يقودون الجيش مختبئين في أعماق الجنود ، ويسيطرون على الوحوش الشريرة لشن هجوم تلو الآخر مثل الأمواج الهائجة ، مما يؤدي إلى ركل عباب كبيرة في بحر الناس.

أطلق لي تشينغشان تمامًا أسلوب نصل زهرة الهيجان، حيث قام بالتقطيع والطعن والتقطيع بعيدًا. لقد منع الهجمات مرارًا وتكرارًا ، ودفن رأسه في قتل العفاريت.

تم تكثيف كل هذه الوحوش الشريرة من تشي الجيش. لا يمكن قتلهم. حتى لو قام بتمزيقهم ، فسوف يستعيدون قوتهم. كان عليه أن يقتل القائد الرائد أو كل العفاريت.

لم يكن العثور على القائد الرائد في كل هؤلاء الجنود سهلاً. لقد واجه الاضطراب المستمر من وحوش تشي الجيش أيضًا ، لذلك تخلى فقط عن هذا الاختيار.

ومع ذلك ، بينما بدت المجزرة سهلة ومرضية ، كانت هناك مشكلة هائلة.

كل عفريت واحد سيأخذ بعض الجهد. كان كل هؤلاء العفاريت يرتدون الدروع وبعد إنشاء التشكيل العسكري ، ربما كانوا بحاجة إلى بعض القوة أيضًا. قد يكون القليل فقط ، لكنه كان مبلغًا كبيرًا عند التراكم. سوف يتضاعف خطر الموت بسرعة.

كان هناك العديد من السياديين البشر الذين غرقوا في المذبحة ، ابتلعهم بحر الدم اللامتناهي. بحلول الوقت الذي أرادوا فيه الانسحاب ، كان الأوان قد فات بالفعل. حتى جندي المشاة كان كافياً لتهديدهم.

“يا له من أحمق. دعنا نرى كم من الوقت يمكن أن يستمر! ”

ضحك تو وانشنغ بجنون. كان التضحية بمئة ألف من العفاريت من أجل سيادي بشري واحد أمرًا يستحق كل هذا العناء ، ناهيك عن القائد الرئيسي لجيش شوانوو.

كانت مجرد تضحيات على أي حال ، لذلك لا يهم كم منهم مات. في الامتداد اللامتناهي لمجال الشيطان ، سينمو المزيد ويظهر بقوة مثل العشب البري.

لم تستطع داي مينجفان إلا التواصل ، أيها الأخ الصغير لي، لا تقع في فخ حيل العدو. لا يستحق الأمر أن تضيع كل قوتك على هؤلاء العفاريت المتواضعين! ”

ولم يرد لي تشينغشان بأي رد. لقد ركز فقط على قتل طريقه عبر بحر العفاريت. لم تكن القوة الكامنة وراء كل ضربة له قوية للغاية. لم يكن لديه حتى أي هالة نصل ، فقط باستخدام حافته الحادة لقتل العدو.

ومع ذلك ، بعد مزيد من الاهتمام ، كان من الواضح أنه لم يكن لديه حتى قطعة صغيرة من القوة وراء كل هجوم.

بعد الخضوع للمحنة السماوية الخامسة ، أصبحت قوة الأرض أكثر قوة. كانت القوة في الأساس لا حصر لها. حتى كل القوة التي استنفدها في “الزهور اللانهائية” في البداية تم استردادها.

عندما قال “لا مشكلة! يمكنني منعهم جميعًا! “، كان ذلك عندما لم يستنفد أي طاقة على الإطلاق.

عندما يتعلق الأمر بمعركة التحمل ، من كان من المفترض أن يخاف من؟ إذا استمر في القتال بهذه الطريقة ، فقد يقتل حتى مليون عفريت طالما أنه لم يجده مزعجًا للغاية.

ترجمة: zixar