95 - خِفَّة أَنْتُونِي
الفصل: 95 خفة أنتوني
ترجمة: LUCIFER
هذه هي. لإنقاذ أكبر عدد ممكن من أعضاء المستعمرة ليس لدي خيار سوى القتال!
تعال اذن ايها الدب! دعونا نرى ما لديك!
أدفع جميع الأرجل الستة أقفز عاليا على ظهر الدب. هؤلاء الطغاة الدببة الأرض الأغبياء هم ألم في الرقبة للقتل مع صلابتهم الفطرية وتجديدهم ، لكنني تمكنت من قتل واحد قبل أن أتطور لذلك أنا متأكد من أنني سوف اقتل واحد الآن!
الفك السفلي يتوهج بشدة أضغط على ظهر الدب!
القضم المخترق!
الفك السفلي مشحون بالمانا ، مدعومًا بكل أوقية من القوة يمكنني استدعاؤها من عضلات وجهي التي تحفر بعمق في جلد الدب.
هدير!
غاضبًا من هذه الضربة المفاجئة ، قام الدب الأرضي الطاغية بتحريف جسمه الضخم ، محاولًا رؤية المخلوق الذي تجرأ على ضربه بهذه الطريقة.
إنه أنا ، أيها الأحمق!
القضم المخترق!
[وصل القضم المخترق إلى المستوى 5]
بلا هوادة ، أقوم بسحب المزيد من المانا في الفك السفلي وأقضم اخرى ، من خلال عض الفكين بشكل أعمق في جلد الدب الذي لا يقهر.
والدب غاضب بشدة الآن ، ناهيك عن الألم الشديد. لقد تغلغل قضمي المخترق الثاني بشكل أعمق من خلال دفاع الدب ، مما جعله أكثر ضعفًا. رداً على ذلك ، تومض الطاقة الخضراء من خلال جلد الوحش ويمكنني أن أرى الجرح الذي تسببت فيه يغلق بشكل واضح أمام عيني ، حتى عندما يعود الدب لمحاولة بمخالبه لابعادي من ظهره.
لن يحدث!
من خلال التركيز على إرادتي ، استخرج المزيد من المانا من نواتي ، وأجبرتها على الفك السفلي حتى بدأوا بالتأذي.
عضة ساحقة!
هذه المرة أستهدف الجرح الذي خلقته بالفعل من خلال عضة ساحقة. في البداية ، ارتطم الفك السفلي بالفراء قبل ذلك ببطء في البداية ، ثم مع زيادة السرعة أقوم بتمزيق العضلات وأبدأ في سحق العظام.
ها! خذ هذا!
ينفخ ضحيتي من الألم ويلقي جسده إلى جانب واحد ، يتدحرج على ظهره في محاولة لرمي أو سحقني.
أنا سريع جدًا في ذلك! قفزت عالياً أطلقت نفسي من على كرسيي ، وهبطت على الأرض في مكان قريب. بمجرد أن استعاد عدوي قدميه ، أشترك مرة أخرى بلا خوف. لن تحصل على الوقت للتجديد الدب! أنت لي!
سلم الكتلة الحيوية الخاصة بك لي.
تتألم الفك السفلي من الكمية الهائلة من المانا التي أجبرتها عليها لكنني لا أوقف التدفق ، بل يزداد أبدا. غير مرئي من قبل خصمي ، أركض نحو ساق خلفية وأعض بشدة ، وأسحق العضلات في الفك السفلي.
الدب يترنح والجرح يشل ساقه الخلفية!
يتحول إلى وجهي ، مكشوفًا أسنان ومخالب مرعبة ، لكنني ذهبت بالفعل ، وأنا أدور حولها بحركية أكبر وأقفز على ظهرها مرة أخرى!
عضة ساحقة!
قبل أن يشفى الجرح الذي تسببت فيه من قبل! فتح الجرح مرة أخرى وتمزقت العضلات والعظام مرة أخرى.
ثانية!
عضة ساحقة!
هذه المرة تمزق الفك السفلي لدي بشكل أعمق في الدب ، مما تسبب في أضرار جسيمة. ينزلق الدب على الأرض تحتي وأقوم بالعض مرة أخرى لإنهائه.
[لقد قتلت المستوى 8 الأرض الدب الطاغية]
[لقد اكتسبت خبرة]
بعد أن هزمت الدب ، أبطأت تدفق المانا من نواتي ، لا أريد أن أستنفدها في وقت مبكر جدًا من المعركة ومثل هذه الكمية الكبيرة من المانا غير ضرورية لمعظم الأعداء. من بين جميع المخلوقات التي قابلتها ، لم يتمكن سوى هؤلاء الدببة اللعينة من عرض مثل هذا الدفاع القاسي!
من التالي؟!
عاصفة المعركة تحيط بي من جميع الجوانب ، وعيني المركب تعطيني رؤية 360 درجة تقريبًا للفوضى.
المبارزات المعزولة والمعارك الجماعية تحدث في جميع أنحاء تل النمل ، والآن تحطمت موجة النمل في القتال. مئات العمال يعضون بشراسة ويمزقون كل طرف يمكنهم الوصول إليه. لا يزال المطر الحمضي يتساقط من الأعلى ، يتناثر على كل وحش ، بغض النظر عن صديق العدو.
بدأ الضرر في التراكم ، ويبدو أن العديد من الوحوش أسوأ بسبب التآكل فقط من الحجم الهائل للحمض الذي ينطلق من العديد من النمل.
تعال يا أنتوني! هذه المعركة بدأت للتو!
أنتقل إلى وحش له ظهره لي واشحن ، الفك السفلي الواسع!
[لقد قتلت في المستوى 2 للرضع Garralosh]
[لقد اكتسبت خبرة]
[لقد قتلت المستوى 9 من ارنب الموت الفاسد]
[لقد اكتسبت خبرة]
[لقد وصلت العضة الساحقة إلى المستوى 8]
جاه! لا تزال أرانب الموت تلك مذاقها مثير للاشمئزاز!
يحيط بأرنب الموت حشد من أرانب أسنان الدم الأصغر ، وبعد أن هزمت مدافعهم المتطور ، نزلت عليهم مثل الرعد. كل ضربة من فكي ترسل أرنبًا آخر إلى ما بعده.
يلفونني بالعضات ، والأنياب الممتدة تصرخ على درع الالماس الخاص بي.
[وصل دفاع الهيكل العظمي الخارجي إلى المستوى 4]
[لقد قتلت أرنب ذو أسنان من المستوى 3 بالدم
[لقد قتلت المستوى 2 …
[لقد قتلت المستوى 3 ..
[لقد وصلت إلى المستوى الخامس ، وتم منح نقطة مهارة واحدة]
عندما لا أرى المزيد من الأرانب من حولي ، احاول العثور على وحش كبير آخر لاستهدافه. إنهم أكبر تهديد للعمال ، فكلما استطعت إخراجهم كلما كان ذلك أفضل!
أستطيع أن أرى تمساح عملاق وهو يلوح في الأفق خارج ساحة المعركة وهو يخوض حاليا ضد ثعبان كلب ضخم. الثعبان الرهيب ضخم للغاية ، وربما نسخة متطورة من النوع الأصغر الذي رأيته سابقًا. إنه زمجر ، ذئب مثل سهام الرأس هنا وهناك ، ينفجر بقوة تكسير العظام في التمساح العملاق ، الذي يحاول التمزيق بأسنانه المخيفة الخاصة به.
يلتف الثعبان بجسمه الطويل ويلتف حوله أثناء تحركه ، فتسحق المخلوقات الصغيرة تحت حجمه أثناء تحركها. يجب ألا يقل طول الجسم عن عشرين متراً! يكون الجسم الملتوي سميكًا مثلي تقريبًا في كثافته!
آسف ثعبان ، عليك أن تذهب!
في محاولة لشق طريقي خلال المعركة ، يجب أن أقطع طريقي نحو هدفي.
سيكون هذا صعبًا ، لكن يجب أن أحاول!
حتى عندما أقاتل ، أتفادى اليسار واليمين ، وأضرب بفك السفلي ، بدأت في سحب طاقة الجاذبية في الداخل ، وتركها تتدفق من غدة طاقة الجاذبية ثم ضغطها في شكل كرة ضيقة من الموت.
قنبلة الجاذبية!
إن محاولة التعامل مع هذه الطاقة المتقلبة بعنف في خضم معركة ستكون صعبة ولكن آمل ألا تخرج عن السيطرة وتقتلني!
لا يمكنني تقريبًا اتخاذ خطوة دون الوقوع في وحش آخر ، فكل واحد منهم لديه عيون حمراء ومستعد للقتال حتى الموت ، ويبدو أن حماسة القتال قد أصابتهم بدماء لا يمكن إيقافها.
أتحرك إلى الأمام بلا هوادة ، أتعرض للضرب واللدغ والتشريح والحزام من جميع الجوانب. لا يمكنني الرد على كل ضربة أو الرد عليها ، حيث يتم تخصيص معظم تركيزي للتعامل مع قنبلة الجاذبية المتنامية في حلقي ، واكتساب الطاقة والكثافة مع كل ثانية تمر!
الانجذاب إلى اليسار واليمين أشطر حريشًا وأقطع مستقيمًا من خلال ساق ذئب التنين قبل المتابعة إلى الأمام. لا يمكنني التوقف لثانية واحدة ، لأن قنبلة الجاذبية تنمو بشكل أكبر ، ويتطلب المزيد والمزيد من انتباهي لاحتوائها!
بدأت كتلة الطاقة في حلقي تدور بشكل أسرع لأنها تمتص بجشع كل مانا الجاذبية التي يمكنني تقديمها. لا أحتفظ بأي شيء ، فأنا أسحب كل قطرة لدي وأرسلها تدور في قنبلة الجاذبية.
وفجأة خضعت لهذا التغيير النوعي الذي لاحظته في المرة السابقة ، حيث تغيرت من ضباب شديد الكثافة إلى كرة متماسكة ، مظلمة للغاية حتى تصبح سوداء تقريبًا.
في الوقت المناسب! لا أستطيع الصمود أكثر من ذلك!
لقد وصلت إلى مسافة عشرين مترًا من أهدافي التي اخترتها. التفاف الأفعى المخيفة حول التمساح العملاق ، وتقييد ذراعيها وتعض فريستها المقيدة بوحشية.
مثالي بالنسبة لي!
أشعر بغضب أنتوني!
بفتح فمي على مصراعيه ، أخرجت قبضتي على قنبلة الجاذبية وانفجرت من فمي ، وملأت الهواء فورًا بالويل الثاقب الذي سمعته في المرة السابقة. حتى من خلال ضجيج المعركة الوحشية ، تقطع قنبلة الجاذبية بسهولة ، الصرخة الرهيبة عالية النبرة التي تهاجم كل الوحوش.
يرى كلب الافعى على الفور مصدر الضجيج ويحاول فك الارتباط بنفسه ، لكن التمساح العملاق ، جاهلًا بالخطر ، يستغل خصومه في محاولة مفاجئة للتراجع للإمساك بمخالبه وعضه على خصمه ، وحبسهم في كليهما في طريق القنبلة!
انجوي
التعليقات على الفصل "95 - خِفَّة أَنْتُونِي"
ربما يعجبك ايضاً
