Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

73

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 73
Prev
Next

بتعبير غير راض على وجهي ، ربتت على بطن كيكي الذي كان جالساً بجواري لتهدئة قلبي المحطم .

“دافني ، تبدين عابسة .”

عند عودة لينوكس للغرقة قال ريكاردو مُعبراً على إحراجه .

“لقد توقعت ذلكَ نوعاً ما ، لقد قالت دافني أنها كانت تبحث عن شخص ما . عرضت شراءه لكنها لم تستطع إحضارها ، لذلكَ تشعر و كأنها تمت سرقتها منها .

“لماذا ؟ هل هناك مشكلة ؟ لم يكن المال كافياً ؟ هل ترغبين في المساعدة ؟”

بناء على كلمات لينوكس هززت رأسي بتعبير حزين على وجهي .

“لا ، المال ليس السبب . هي لا تريد الخروج من هناك .”

تساءل لينوكس وهو يحك رأسه بعد تفسير ريكاردو .

“من تكون ؟”

“كانت فتاة إسمها فلور . إنها لاعبة في الكولوسيوم ، هل تعرفها ؟”

جلس لينوكس بجانبي بإبتسامة صغيرة .

“لا تريد دافني إجبار فلور على القدوم إن لم ترد صحيح ؟”

“ما الهدف بإجبارها على أن تكون بجانبي ؟”

لمس لينوكس رأسي بلطف .

كانت لمسته دافئة مثل اللمسة التي كنت بها أداعب كيكي .

“أنا فخور لأنكِ لا تحاولين إجبارها على المجيء .”

“كشخص لي ، أريد أن أبقيها بجانبي . لذلكَ لا أريد أن أكون وقحة .”

“نعم ، أنا فخور بكِ … ماذا ستفعلين الآن ؟”

جعلتني كلمات لينوكس اللطيفة اتحدث بفخر .

“سأعود مرة أخرى غداً و أقنعها .”

“ستكونين قادرة على إقناعها ؟”

هززت رأسي على سؤال لينوكس .

أنا بصراحة لا أفهم .

من الواضح من كلمات فلور و عيناها أنها تحتقر الكولوسيوم .

لهذا السبب عرفت أنها ستسمح بذلك .

لم أكن أعرف أنها سترفض عندما قلت أنني سأحررها بالمال .

بدت فلور مضطربة لكن سرعان ما رفضت بحزم .

“من الغريب العودة عندما تقول لكِ لا بحزم ، صحيح ؟”

قال ريكاردو بإبتسامة محرجة وهو يتذكر رفض فلور .

شدّت قبضتي بوجه مليء بالعزم .

“لكني مازلت سأحضرها .”

ثم سأل لينوكس عما إن كان هناكَ طريقة .

“قلت أنني سأخرجها من هذا المكان الذي تكرهه لكنها رفضت ، لابد أن يكون هناك سبب آخر .”

“حسناً ، أنا متأكد من ذلك .”

“إذا فهمت الأمر ، ربما يكون هناك طريقة .”

في الأصل ، قامت ماريا بتفكيك الكولوسيوم الفاسد .

من الواضح أن فلور أرادت الهرب ، و أقسمت بالولاء لماريا التي أنقذتها و دمرت الكولوسيوم .

هل يجب أن أدمر الكولوسيوم ؟

‘لكن كان هذا ممكناً لأن الكولوسيوم قد إهتز بسبب تجارة الرقيق الغير مشروعة … متى حدث ذلكَ بالضبط ؟’

جمعت أفكاري معاً وتحدثت إلى ريكاردو .

سأل لينوكس و هو ينظر لنا .

“حتى لو لم أستطع ، هل ستذهبين وحدكِ ؟”

أومأ لينوكس برأسه قليلاً وهو يسأل على ما هو واضح .

“اعتقدت أنها لطيفة ، لكنها مثيرة للمشاكل تماماً . إنها لا تستمع إلى أى شخص .”

بصوت ريكاردو المتذمر أومأت برأسي بقوة مرة واحدة .

“ومع ذلكَ لقد حصلت على إذن من والدتي و لقد قلت أنني بخير .”

“في هذه الحالة ناديني أوبا .”

تنهد ريكاردو و توجه نحوي و أمسكَ بشيء ما بين ذراعيه .

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

“ماهذا ؟”

“إنها هدية منا .”

ما خرج من بين ذراعىّ ريكاردو كان صندوقاً صغيراً عند فتحه كان بداخله زوج من الأقراط الأرچواني .

“لقد صنعنا قطعة سحرية من خلال الجمع بين السحر و الكيمياء .”

“حتى لو لم يكن لدى دافني قوى سحرية هناكَ طريقة للتواصل معنا .”

“ستتمكنين من الإتصال بوالدتي بسهولة و ستتمكنين من إستخدامها بشكل مريح .”

لمست القرط بإعجاب .

“سنغادر إلى برج السحر و برج الكيمياء قريباً ، لكن يُمكنكِ الإتصال بنا وقتما تشائين .”

بعد كلمات لينوكس ، نظرت لهم بإمتنان .

“شكراً لكما .”

أمسكت بإحكام هذه الهدية الثمينة .

“إتصلي بنا إن كان هناك أى شيء خطير في أى وقت ، نفس الشيء بنطبق على الغد .”

“حسناً ! لقد فهمت !”

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

حسناً ما تبقى الآن هو موافقتها .

حككت ذقن كيكي بلطف وبدأت أفكر بشكل مختلف تاركة جميع الأفكار القاسية خلفي .

لماذا تريد فلور البقاء هناك ؟

يجب أن يكون هناك سبب كبير لم يتم ذكره في الكتاب الأصلي ، لكنني لم أكن أعرف ما هو .

‘كنت أتسائل ما إن كان بإمكاني المعرفة من خلال مشاهدة المباراة .

ابتلعت تنهيدة و وجهت رأسي إلى الساحة حيث يصرخ الناس .

في الساحة المستديرة لم تقف فلور فحسب بل أيضاً رجل يغطي وجهه بقناع .

‘هل هذا الشخص عبد مقاتل أيضاً ؟’

عندما نظرت حولي بالأمس ، أعتقد أنني لم أرَ مثل هذا الشعر الأزرق اللامع من قبل .

[دعونا نتخيل من يكون الشخص ، التنين اللي أخذ راجنار ؟؟ محدش ظهر بشعر أزرق غيره *-*! ف ممكن يبقى هو ! ]

“هل هذا نراه لأول مرة ؟”

“أعتقد أنه مرتزق ، سأراهن على فلور هذه المرة .”

أصبح الجميع صاخباً و كأنني لست الوحيدة التي أراه للمرة الأولى .

“هل سيتمكن المتحدي الجديد من هزيمة فلور و يُصبح الفائز التالي ! لتبدأ اللعبة الآن !”

بدأت المباراة على الفور خلف الصوت العالي المضيف .

مثل يوم أمس ، إستلت فلور سيفها وبدأت في الحذر من خصمها .

كما سحب الرجل الملثم سيفه ووقف ساكناً بلا حراك ، كما لو أنه يعرف مقدار ما لديها من فِرار .

“هذا ليس ممتعاً ! إهجمو !”

“عليكِ إنهاء الأمر ماذا تفعلين !”

“بوووو .”

نظراً لأن كلاهما كانا حذرين لفترة طويلة أطلق الجمهور صيحاتهم .

بسبب السخرية ، أصبح وجه فلور قاسياً و حركت قدميها بسرعة كما لو كانت عازمة .

كانت سريعة الحركة مسترخية كما لو كانت تسبح ، لكن الرجل المقنع ردعها بسهولة .

“أوه أوه أوه .”

نظرت فلور إلى الرجل الذي صد هجومها بسهولة و لم تصب بالذعر و تجنبت الهجوم القادم .

سرعان ما إمتلأ صوت الضرب بالسيف في الملعب .

وعندما بدأت ضربات السيف بدأ وجه فلور في التجعد ببطء .

على عكس مباراة أمس ، أظهر تعبير فلور نفاذ صبرها .

تغير تعبير فلور الصارم ببطء ، و الذي كان بمثابة طعام جيد للجمهور .

بدأ الناس في تخيل العنف ، لقد كانوا هؤلاء المتعطشين للدماء بدلاً من الفور و الخسارة في المباراة ، وفقط صوت إشتباك السيوف الحاد ملأ الملعب .

“أوووه!”

صرخ أحدهم صرخة حزينة .

طار سيف فلور و الرجل الملثم في الهواء في نفس الوقت .

طارت السيوف بعيداً وسقطت أمام الجمهور ، وبعد فترة كان هناك صمت شديد .

إذا ارتكبوا أى خطأ كان من الممكن أن تطير إلى الجمهور ، لذلك كان الناس يهدؤون قلوبهم المتفاجئة .

“تعادل ، تعادل ! مباراة اليوم للأسف تعادل !”

قبل إنتهاء الصمت أنهى المضيف اللعبة بسرعة .

سرعان ما تم إطلاق صيحات الإستياء من هؤلاء اللذين لم يرو الدماء ، و غادر جميع الرجال المقنعين .

أعتقد أنني تواصلت بالعين مع رجل يرتدي قناعاً .

“أعتقد أنه كان مجرد وهم .”

نهضت من الملعب الهادئ .

و ذهبت لمقابلة فلور مثل البارحة .

عندما أتيت لمقابلة فلور بعد إعطاء عملة ذهبية للموظف ، كان تعبيرها أغمق من الأمس .

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

سألت فلور بصوت عال مقارنة بصوتها المنخفض العادي .

“هل أنتِ مكتئبة لأن المباراة كانت تعادل ؟”

“من هي المكتئبة ؟”

أدارت فلور رأسها وهي تصرخ بغضب .

“فلور يجب أن تدافع عن منصبها بإعتبارها الـ ACE صحيح ؟ إذا لم تدافق عن منصبها كـ ACE سوف …”

[أظن أن الرمز دا مركز للرابحين .]

عندما كان الموظف على وشك شرح شيء ما أدارت فلور رأسها و نظرت إلى الموظف بشدة .

“لا أستطيع أن أقول أى شيء لأنني خائف .”

بدا أن الموظف كان مرعوباً من النظرة التي في عينها لذا تراجع خطوة إلى الوراء .

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

“بماذا تفكرين ؟ يبدوا أنني أخبرتك بوضوح أمس أن ترحلي .”

“أنا هنا اليوم لأخبركِ يشيء مختلف .”

قالت فلور بتعبير سخيف على كلماتي :

“أنتِ تنفقين العملات الذهبية للتحدث مع محاربة عبدة مثلي ؟”

“لدى الكثير من المال .”

أبدت فلور تعبيراً مهتزاً على وجهها و تنهدت و طلبت مني الإسراع إن كان لدى شيء أقوله .

“بعد مشاهدة المباراة شعرت بالفضول ، ألا تستخدم فلور سيف ذو حدين ؟”

[ هو سيفٌ حاد نحيل يُستخدَم للطعن في الحروب، وكان يُستخدم بصورةٍ أساسية في أوروبا الحديثة المبكرة في القرنين السادس عشر والسابع عشر. السيف دا فيه جزء مش حاد .]

“متى رأيتِ ذلكَ مرة أخرى ؟”

“بالأمس أيضاً .واليوم فوجئت أنكِ هاجمت فقط بظهر السيف حتى ألقى سيفه ، هل تعمدتِ عدم إستخدام النصل ؟”

بسبب سؤالي أغلقت فلور فمها .

“إذا تناثر الدم فسوف يكون مزعجاً .”

“إن ذهبتِ معي فسوف ترين دم أقل .”

بعد كلماتي هزت فلور رأسها .

هزّت كتفي وكأنني لا أستطيع المساعدة .

“كما تعلمين ، أنا ليس لدى شخصية . أريد الحصول على ما أريد بطريقة ما ، لذلكَ لا أعتقد أنه يُمكنني التخلي عنكِ بسهولة .”

“ماذا ماذا؟”

نظرت فلور بنظرة مذهولة على كلماتي .

“ماذا تريدين أن تقولي ؟”

“أعني أنني سأعود مرة أخرى في المرة القادمة .”

لقد تلقيت تلميحاً ، لكن … لا أعرف . ما الهدف من الإحتفا. بالمركز ACE ؟

على الرغم من الإحباط بسبب الأسئلة التي لم يتم حلها . إلا أن هناك إبتسامة مريحة كانت ترتسم على وجهي تلى عكس الأمس .

عندما رأيت أن الشمس لم تغرب بعد حاولت العودة إلى الفندق قبل أن يحل الظلام .

لكن بعد ذلك ناداني أحدٌ ما .

“أنتِ !”

لا عجب أنها كانت المرة الأولى التي أسمع فيها هذا ، لكنها لم تكن غير مألوفة .

في العادة كنت سأتجاهل الأمر لكن لماذا أريد النظر إلى الوراء كثيراً ؟

أدرت رأسي دون وعي و واجهت شخصاً غير متوقع .

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "73"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

64753FB8-020B-4680-BCD0-8C5D7E9D8301
إله الطبخ
26/05/2021
Im-Really
أنا حقاً لست خادماً لإله الشياطين
25/02/2024
My Hollywood System
نظام هوليوود الخاص بي
11/08/2023
LOTFWSWDIR
لورد الشتاء القارص: البدء بتقارير الاستخباراتية اليومية
15/09/2025
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz