Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

61

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 61
Prev
Next

ربتتُ على كيكي و فكرت .

‘لمجرد أننا أخذناه لا يعني أن القصة ستتدفق مثل القصة الأصلية ، صحيح ؟’

بالتفكير في الأمر ، لقد كانت القصة ملتوية لمجرد أن راجنار كان بجانبي بالفعل …

من الواضح أن الكثير من الأشياء قد تغيرت من الجزء الثاني من الرواية الأصلية التي أعرفها بالفعل .

اختلط راجنار جيداً في الجو الدافئ لعائلة بينديكتو .

من خلال الإهتمام الدافئ ، أصبح شخصية ودودة على عكس ما كان عليه من قبل .

لديه علاقة مع أكسيليوس الذي لم يظهر في الرواية الأضلية حتى ، و قد إلتقى بسايمون و ماريا التي لن يلتقى بها إلا عندما يكون بالغاً .

أصبح سايمون و راجنار اللذان يجب عليهما أن يكونا متنافسان في الحب ، صديقان مقربان .

‘وقبل كل شيء أنا إبنة الشريرة مازلت على قيد الحياة .’

لقد انحرف الكثير و تغير بينما أنا نجوت .

فقط لأنني قابلتْ كيكي لن يغير الطريقة التي يسير عليها الأمر .

‘نعم ، هذا صحيح .’

لقد عاد فصل الشتاء الذي كان يحاول إبتلاعي ، لذا لابدَ أنني كنتُ قلقة قليلاً .

عندما هدأت قلبي الذي كان ينبض بسرعة و ينبض بالقلق ، سألت عن الشيء الذي كان أمام عيني .

“ما هذا ؟”

“أممم ، لقد عثرنا عليه مؤخراً فقط لذا لسنا متأكدين ….”

ضاقت عيون أكسيليوس كما لو أنها تنظر لشيء خطير و توتر في نفس اللحظة .

نيابة عن الآخرين ، اقترب ريكاردو و جرب السحر .

“كما هو متوقع ، السحر لا يعمل .”

“هل هو حقيقي..؟”

“أعتقد أن هذا صحيح .”

شكك أكسيليوس في كلام ريكاردو كما لو كان غير مُصدق ، و أخذته والدتي على محمل الجد .

“كنت آمل أن يكون الأمر كذلك ، لكنني أعتقد أنه كذلك حقاً .”

“إذاً ماذا يكون …؟”

حتى لينوكس كان متورطاً و تحدث ، لقد كان الموقف خطيراً لا محالة .

حتى قبل أن تأتي الإجابة ، خطى راجنار خطوة واحدة نحو السجن و هو يُمسك كيكي و يُحدق بإهتمام .

لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”

جعلت أمي راجنار يبتعد .

نظرَ ريكاردو إلى السجن الكبير للحظة ثم تنهد بشدة .

“أشعر أن السحر الخفي لا معنى له ، أعتقد أن هذا هو سجن التنين الذي قد تم نقله كأسطورة .”

مع استمراره في الحديث ، لقد كان هناكَ فقط بعض القصص التي لم تُذكر في الرواية الأصلية .

“ماهو سجن التنين ؟”

رداً على سؤال راجنار رسم ريكاردو وجهاً يُفكر في الكلام ثم فتح فمه ببطء .

“حسناً ، هل سمعت من قبل عن أسطورة التنانين التي عاشت في الجبال منذ فترة طويلة ؟”

“قليلاً من كتب الأطفال ؟”

تذكرت رؤية قصة صداقة بين الإمبراطور و التنين في كتاب .

واستمر في الشرح حول ما إن كانت هذه هي الإجابة .

“هذا صحيح ، مثل الحكاية الخيالية . هناكَ قصة تقول أن التنانين التي تحمي كليمنس موجودة بالفعل . هل يتذكر دافني و راجنار نهاية القصة ؟”

لم أنزعج من السؤال المفاجئ .

لأنها كانت ممتعة لدرجة أنني قد قرأتها مرتين .

“الأشرار اللذين يعذبون من في الإمبراطورية يُعاقبون و جاء السلام ؟”

“نعم . وهذا هو السجن الذي عوقب فيه الشرير .”

“لا يظهر في الحكاية الخرافية بالتفصيل .”

عبث أكسيليوس في القضبان الحديدية .

“عندما كنتُ صغيراً قال والدي أن علىّ العثور على سجن التنين . إن وجدت سجن التنين فإن مكانة هذه الإمبراطورية ستكون أعلى .”

“هل للسجن و إرتفاع المكان علاقة ؟”

“بالطبع لا ، لكن …”

لم يستطع أكسيليوس إخراج كلماته بسهولة .

ربما هي قصة لا يُمكن قولها لنا كأطفال ؟

مانوع سجن التنين الذي يجعلهم جميعاً جادين جداً ؟

في هذا الجو الموتر فتحت أمي فمها .

“من غير المحتمل أن يأتي المشاغبون لهذا المكان مرة أخرى … و لكن قد يأتون بدافع الفضول لذا يجب علينا التأكد .” «تقصد دافني و راجنار .»

اومأ الجميع برأسهم كما لو كانوا بوافقون على كلام أمي .

“بمجرد الدخول إلى هذا السجن لا يُمكن الخروج منه إلا إن تم منحك إذن من التنين .”

كان هذا تصريحاً صادماً .

“الباب مفتوح الآن ، لكن في اللحظة التي يُغلق بها ستظل محتجزاً هناك لبقية حياتك حتى الموت .”

“……”

“……”

ومع ذلك ، فإن الشرير ….

“يجب أن يكون الشرير في القصة الخيالية قد مات في هذا السجن . بمجرد الدخول لهناك ، لن تتمكن من الخروج مرة أخرى .”

لا يُمكن التعبير عن الأمر في القصة الخيالية .

يجب أن يكون الشعر بإنتظار للموت في هذه الغابة المظلمة أمىاً فظيعاً جداً .

يمكن أن يكون الأمر أنه كان عقاباً رحيماً قتلهم مرة واحدة . «يعني كان لازم يحبس الأشرار فترة طويلة ينتظرو الموت ببطء بدل ما يقتلهم مرة واحدة لانوكدا رحمة ليهم لو ماتوا بسرعة .»

لم يعجبني الحجم الهائل و القضبان الحديدية السميكة و التردد الذي شعرت به الآن .

“لن نقترب .”

“حسنا .”

ربما هذا السجن هو أخطر شيء في الغابة ؟

اعتقدت أنه لا ينبغي لي أن اطأ بقدمي هنا مرة أخرى ، لكن راجنار فجأة تقدم للأمام .

ناديت إسمه على عجل لأن حافة رداءه إنزلقت من يدي .

“رارا ؟ رارا !”

“…آه ، آه ؟”

لحسن الحظ أمسكَ به ريكاردو على الفور لكن تعبير راجنار كان غريباً .

كان في حالة ذهول كما لو كان هناك شيء ما أخذ روحه بعيداً .

عندما ناديته مرة أخرى لأنني شعرت بالغرابة لم يكن هناك رد .

“هل أنتَ بخير ؟ هل أنتَ مريض ؟”

هز راجنار رأسه عندما سألت متسائلة ما إن كان يبالغ في الأمر بسببي .

“إنه ليس كذلك …”

حتى كيكي شعر بشيء سيء لذا ابتعد عن السجن .

ومع ذلك ، لم يستطع راجنار أن يرفع عينيه عن السجن .

“هذا السجن ، بطريقة ما أشعر أنه مألوف .”

“إنه غير مألوف ، إنه خطير . علينا العودة .”

تحدث أكسيليوس و كأنه يوبخه بشكل خفيف و أمسكتُ بسرعة بحافة رداء راجنار خشية من أن يدخل إلى السجن .

“شعور مألوف …”

و مع ذلك سرعان ما إنزلق الرداء الذي كان في يدي .

مشى راجنار خطوة أخرى بتعبير فارغ على وجهه ، و أمسكه ريكاردو برهبة .

أمسكَ ريكاردو راجنار و قرص أنفه .

“ألم تسمع عندما قلت لا تقترب لأن الأمر خطير ؟”

“أوتش!”

بعد كلمات ريكاردو عادت عيون راجنار المذهولة إلى طبيعتها .

بعد أن رأيت كلاهما يتجادلان نظرت للسجن مرة أخرى .

شعور غريب .

لست متأكدة من أن السجن يتمتع بهذا النوع من القوة كما تقول الحكايات لكن من الأفضل أن أكون حذرة .

لم ينظر كيكي إلى السجن منذ ذلكَ الحين .

من المؤكد أن إحساس الحيوانات البرية يُخبرنا أن الأمر خطير .

كان رد فعل رارا غريباً . يجب أن لا نأتي لهنا في المستقبل بهذه الطريقة .

لكن في هذا الوقت لم أكن أعرف .

أن هذا التصميم كان لابد من تحطيمه في لحظة . «يلاهوااايي »

***

ك

انت الرياح الحادة تشير أن البرد القارس قادم قريباً .

بدأ الشتاء المبكر .

وغداً سيكون عيد ميلاد والدتي .

مع اقتراب الموعد ، خطرت في بالي بعض الاسألة .

‘أين ذهب جسد أمي ؟’

في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .

‘هل تم القاؤه في الأحياء الفقيرة ؟’

شعرت بالرعب عندما تذكرت أن الناس من الممكن أن يضحكوا على نهاية الشريرة القاسية .

كانت بالكاد تتنفس أنفاسها التي بدت و كأنها مقطوعة . و ماتت في مكان مظلم ببشرة شاحبة و متصلبة .

كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .

اعتقد أنه لم يكن بإمكاني تجنب الشعور بعدم الإرتياح الذي أضبح أكثر وضوحاً مع اقتراب الموعد .

في وقت متأخر من الليل عندما كان الجميع نيام .

مررت بكيكي الذي كان نائماً و توجهت لغرفة والدتي .

“أمي ، هل يُمكنني الدخول إلى الغرفة للحظة ؟”

“أدخلي .”

طرقت الباب و لحسن الحظ سُمح لي بالدخول .

فتحت الباب بعناية و دخلت .

بينما كنت أنظر إلى الوثائق رحبت بي أمي أثناء جلوسها .

“ماذا ، ما خطب طفلتي ؟ ألا تستطيعين النوم ؟”

“الأمر ليس كذلك … هناكَ شيء أريد أن اسألكِ عنه .”

لم أكن أعرف كيف يُمكنني ذكر القصة ، كنت أغمغم أمام الباب . وضعت والدتي القلم جانباً .

اقتربت منها و أنا اتمايل .

“ما خطب طفلتي ؟ هذا ليس طبيعياً .”

هي تناديني بإسمي جيداً هذه الأيام . فقط تناديني بطفلتي عندما أشعر بالضعف .

كان صوت أمي عذباً سواء عرفت ما أريده أم لا .

“إن كنتِ غير قادرة على النوم ، هل أحضر لكِ بعض الكاكاو ؟ أنه ليس جيداً مثل ريكا لكن …”

“لا .”

هذا كل شيء ، الكاكاو هو الكاكاو .

إن شربت شيئاً حلواً كهذا قبل الذهاب إلى الفراش ، فقد أفقد نومي .

‘لا ، في اللحظة التي قررت فيها قول هذه القصة ذهب النوم على أى حال .’

لكنني لم أكن قادرة على قضاء الوقت هكذا ، لذا أجبرت جسدي المتصلب على الإقتراب.

“بالتالي …”

وكأن هناكَ شيء يسد حلقي و كأنني أختنق .

“إذاً ، هل لدينا بعض الحليب الدافئ ؟”

جعلتني أمي أجلس على الأريكة و غادرت الغرقة .

وبعد فترة ظهرت ومعها كوبان ينطلق منهما البخار .

“الكاكاو حلو للغاية في مثل هذه الليلة ، لذا وضعت ملعقة من العسل في الحليب ، هل لابأس بهذا ؟”

أخذت الكوب الدافئ و شربت منه ببطء .

يبدوا أن الحلاوة الخفيفة على طرف لساني ألهمتني الشجاعة بطريقة ما .

“في الواقع ، هناكَ شيء أريد أن أسألكِ عنه .”

“نعم ، ما الذي يثير فضولكِ ؟”

“أين جسد والدتي … هل تعلمين ؟”

“…حقاً .”

عبست والدتي و عانقتني بشدة .

“أنتِ أيتها الطفلة التي لا تعرف أى شيء ، أنا مستاءة من هذا العالم لجعلكِ تقولين مثل هذه الأشياء .”

أخذت أمي نفساً عميقاً و ربتت على ظهري برفق .

لم تقل شيء ، لكنني شعرت بقلب والدتي المعقد من لمستها اللطيفة .

تحركت شفاه أمي .

اديها شيء لتقوله لكنها لا تستطيع قوله ، لذا اومأت برأسي قائلة أنني بخير .

“لم أخبركِ ، لكن في الواقع تم الإحتفاظ بالجثة جانباً . تمكنا من العثور على الرماد الناتج من حرق الجثة .”

“… ماذا ؟”

اتسعت عيني لأني لم أتوقع هذه النقطة .

بمجرد أن تنفست الصعداء كما لو كنت سعيدة ، لم تستطع أمي إخفاء تعابيرها الحزينة .

“ولا أعرف ما إن كان بإمكاني إخباركِ بهذا .. لكن يجب عليكِ أن تعلمي .”

تنهدت أمي و فتحت فمها .

“هناكَ الكثير من الأشياء الغريبة حول جرائم فرير ، لذا نحن نحقق في الأمر بشكل منفصل .”

“ماذا ؟ تحققين بشكل منفصل ؟”

بسبب الكلمات التي عقبت ذلك ، بدأ قلبي الذي بالكاد كان هادئاً في الإرتجاف مرة أخرى .

“نعم ، لأنها عوقبت بشدة بسبب كونها أميرة أوزوالد .”

أذهلتني كلمات والدتي لدرجة أنني وضعت الكأس الذي في يدي .

“ماذا ؟ أميرة أوزوالد ؟”

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "61"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

Supreme-Uprising
الانتفاضة العليا
01/12/2021
002
نظام الكوميك (القصص المصورة) في عالم ناروتو
07/03/2023
IWMAAGWC
لقد أخطوا في اعتباري قائد حرب عظيم
13/09/2025
001
نظام صياد الساحرات
06/10/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz