Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

55

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 55
Prev
Next

“أنا لا أحبُ ذلكَ .”

قال أحد الأطفال بصوت عال و مليئ بالكراهية .

مثل هذه الكلمات الخبيث. ستؤذي بالتأكيد الأطفال .

لو كنتُ طفلة عادية لشعرتُ بالأسف نحوهم و ساعدتهم .

لكنني لن أفعل .

لم تلتئم الجروح بما يكفي لدرجة اللعب مع الأطفال اللذين عذبوني .

لا أشعر بأى تعاطف .

لن أشعر حتى بهذه الطريقة .

“حسناً ، لنلعب معاً .”

ابتسم الأطفال على نطاق واسع و كأنهم كانوا ينتظرون من يخبرهم .

“هل هذا صحيح ؟”

“نعم !”

تحولت عيون سايمون نحوي .

“ماذا ؟”

“لا ، فقط ….”

نظرَ سايمون نحو الزقاق مرة أخرى و حكَ خده .

“اعتقدتُ أنكَ ستطلب مني أن ألعب معك .”

“لم آتِ هنا للعب ولا يتعين علينا اللعب معاً .”

“هذا صحيح .”

عندما انتهى سايمون من الكلام ، فتح راجنار فمه كما لو كان ينتظر .

“أنا لا أريد اللعب مع الجميع ، سيكون من الجيد لو لعبتُ مع دافني فقط .”

“هاي ! وماذا عني !”

“……”

عندما كان رد فعل راجنار متردداً ، صرخ سايمون بصوت حاد .

“أنا أحبُ اللعب مع دافني ايضاً !”

بدأ الإثنان فجأة في القتال مثل الأطفال على من يحبني أكثر .

تنهدتُ و أنا اشاهدهم .

‘…ألا يتعبون من القتال كل يوم ؟ هذا صعب .’

وبينما كانا يضحكان سمعا صوت من خلفهما .

“مرحباً ، لماذا لا نلعب معاً ؟”

نبرة صوت مليئة بالقناعة و ليست دعوة ولقد كان صوتها واضحاً .

لقد كان صوتاً جذاباً لدرجة أنه لم يكن لدينا جميعاً خيار سوى قلب رؤسنا لمعرفة مصدر الصوت .

حيثُ سُمِعَ الصوت ، كان هناكَ فتاة لطيفة ترتدي قناع أرنب و تلوح بيدها .

قناع أرنب أبيض يتناقض مع الشعر الأسود الذي تم تقسيمه إلى جزئين .

وملابسها من المواد الفاخرو للغاية ، لذلكَ شعرتُ أنها لم تكن قروية عادية .

  “حسناً ؟ حسناً ؟ لقد كنتُ انتظر اليوم الذي استطيع فيه تكوين صداقات جديدة و اللعب مع الجميع !”

كان صوتها واضحاً ونقياً و بطريقة ما شعرتُ أنني لا أستطيع الرفض .

“هل هذا صحيح ؟”

مما لا يثير الدهشة أن أحد الأطفال نظر إليها و قال هذا .

إنها ليست طفلة من الميتم ، ويبدوا أنها فتاة عادية من عائلة ميسورة الحال . لذلكَ لا يوجد ما نخشاه .

‘لكن لماذا اشعر بالتردد ؟’

“آه ، هل يجب أن أُقدم نفسي أولاً ؟! اسمي ماريا ! لا تترددوا في دعوتي بماريا .”

“أوه ….”

عندما قدمت الطفلة صاحبة قناع الأرنب نفسها انفجر الأطفال من الضحك و بدأوا في تقديم نفسهم .

‘ماريا ؟ من الواضح أنني سمعتُ هذا الإسم في مكان ما ….’

“هاي ، لماذا لا نلعب الغميضة ؟ لقد كنتُ أرغب في تجربتها !”

لعبة الغميضة في مهرجان به الكثير من الناس هكذا .

“لا يُمكن هذا .”

“آه ، صحيح … أردت أن أجربها مع مجموعة من الناس ….”

اجابت ماريا بصوت كئيب .

“أليس من المقبول اللعب قليلاً ؟ أنه شيئ أريد فعله حقاً !”

تبادل الأطفال النظرات مع بعضهم البعض .

بدا الجميع في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب عليهم فعله ، على الرغم من أنهم يعلمون أنه يجب أن لا يستمعوا لها .

لماذا أعتقد أنه يجب أن ألعب لعبة الغميضة عندما أسمع هذا الصوت ؟

كان الأمر لو أنني سأشعر بالذنب إن لم أفعل .

“و يُمكن أن تكون لعبة الغميضة ممتعة دون مساعدة أى شخص آخر . لن تستطيع الركض .”

تحولت عيناها بصوت مليئ بالندم .

لا أعرف ما الذي كانت تُفكر فيه لأن وجهها كان مُغطى بقناع ، لكن من الواضح أن هذه الكلمات كانت لي .

عندما كان تحديقها لي شعرتُ بالعبئ .

“أنتِ !!!”

“آه ، ماذا ، أنا ؟”

راجنار الذي كان صامتاً فتح فمه .

“لماذا تنظرين لي بهذه الطريقة ؟ ما الخطأ من حملها على ظهري ؟”

لقد كان صوته عنيفاً و ليس الصوت المعتاد المرح ، لقد جعلني هذا خائفة .

“أوه ، لا . اعتقدتُ أنكَ تواجه صعوبة في حملها . من الصعب حملها .”

“ليس صعباً على الإطلاق .”

“حسناً ، إذا لعبنا لعبة الغميضة ، سنضطر إلى الاختباء . لن يكون عليكَ حملها .”

رد راجنار بصوت سخيف في النهاية .

“لماذا يهمكِ هذا حتى ؟ دافني ليست في الطريق على أى حال .”

“لم أقصد الأمر على هذا النحو ، لماذا أنتَ غاضب جداً ؟”

  “لقد كنا نقضي وقتاً ممتعاً ، لكن من الطبيعي أن أشعر بالسوء عندما تظهرين فجأة و تقاطعينا .”

بدأت ماريا ، التي ربما شعرت بالحرج من الصوت الحاد في الرد بصوت باكي .

“أنا فقط ، أردتُ اللعب معاً ، لذا ….”

لوحت ماريا بيدها لتوضيح الأمر لكن راجنار هز رأسه و كأنه لا يريد أن يستمع إلى الأمر .

بدأ الأطفال ينظرون إلى بعضهم البعض بسبب الإستجابة المليئة بالإستياء .

قد يكون كلاماً مطروحاً بسبب فضول الطفلة .

لكن راجنار كان بجانبي لم يستطع تحمل هذه الوقاحة .

‘مع ذلك ، لن يُمكننا اللعب مع هذا الجو .’

نقرت على كتف راجنار برفق .

“رارا ، أنا بخير .”

“لكن هذه الفتاة تستمر في الإساءة لكِ ….”

كاد راجنار يصرخ و لكنني وضعتُ الحلوى في فمه .

كان تعبيره وهو يأكل الحلوى مليئاً بالرفض .

لكن لا يُمكننا جعل طفلة تبكي في منتصف المهرجان .

شكراً لكَ على المدافعة عني ، لكن سأبدأ من هنا .

“السبب الذي جعلني أقول أننا لا نستطيع لعب الغميضة هو أن هناكَ الكثير من الناس في الشارع.”

“آه ، هاه ؟”

“إذا كان هناكَ الكثير من الناس فمن السهل فمن السهل وقوع الحوادث . إننا نلعب في مكان واحد فقط في حالة حدوث شيئ غير متوقع .”

في ذلكَ الوقت ، اومأ الأطفال رؤوسهم ببطء .

ربما كانوا يتذكرون ما قالوه لهم والديهم عندما خرجوا للعب .

“نعم ، هذا صحيح . هذه المرة الأولى لي التي ألعب فيها في الشارع لذا لم أكن أعرف .”

لم يكن هناكَ حقد في صوتها الحائر .

“أنا آسفة .”

“لا بأس .”

شبكت ماريا يديها و ابتسمت بشكل مشرق .

كسرت الإبتسامة الأجواء القاسية .

في اللحظة التي كنتُ سأنادي فيها الأطفال الآخرين لمعرفة ما إن كانوا اخذوا قسطاً كافياً من الراحة .

فجأة ، أمسكَ سايمون بحافة ملابسي .

أدار رأسه و لوى شفتيه و أشار إلى أكسيليوس .

‘هل تعني أن نعود ؟’

“هل سنذهب ؟”

رفع راجنار صوته وكأن تصرف سايمون محبطاً .

في نفس الوقت ، سُمعَ صوت ماريا في مكان قريب .

“كما تعلمون ، سأكون أنا من يقبض عليكم هذه المرة ، ما رأيكم ؟”

‘ألم تكن مكتئبة منذُ فترة قصيرة ؟’

  من الصعب مواكبة التوتر الشديد .

ذهبَ راجنار و أوقفها .

كان من الطبيعي أن تنظر ماريا وتهز رأسها لأنها لا تفهم ما الأمر .

“هاه؟ لنذهب للعب !”

“نحنُ ذاهبون الآن .”

سواء ما إن كان يفهم أفكار سايمون أم لا ، تحدث راجنار .

تنفس الأطفال الصعداء بعد هذه الكلمات .

“هل أنتم ذاهبون ؟ دعونا نلعب أكثر قليلاً !”

أنه لأمر مؤسف رغبتها في اللعب .

“مهلاً ، ربما يكون الأمر بسببي ؟”

أمسكت ماريا بياقتها بصوت بكاء .

كانت يدها لطيفة جداً .

بالنظر إلى الاظافر حتى ، لقد كانت منظمة بدقة ، من الواضح أنها لم تكن من منزل عادي .

فهل يُمكنها قول مثل هذه الكلمات الجاهلة بهذه السهولة ؟

‘منذُ ظهور ماريا ، لقد كان سايكون هادئاً .’

عندما رأيتُ سايمون يهز رأسه بشكل عاجل ، بدأت أفكار تترتب بشكل صحيح على نحو ما .

‘بطريقة ما ، إسم ماريا يبدوا مألوفاً .’

خمنتُ من تكون .

خطر ببالي أنه يجبُ علينا أن نغادر من هذا المكان قريباً .

لقد استمتعتُ كثيراً بالركض لدرجة أنني نسيتُ أنه ولي العهد .

إن تم الكشف عن هويته فقد يتم توبيخة لعدم وعيه .

بعد التفكير بهذا الشكل ، لوحتُ للأطفال .

“أنا آسفة ، لكن أمي تنتظرني .”

“إذاً لا يُمكننا فعل شيئ حيال هذا ، هل يُمكننا اللعب في المرة القادمة ؟”

“ربما ….”

لم استطع تقديم وعد لم يكن واضحاً بما فيه الكفاية ، ابتسم الأطفال كما بو كان هذا كافياً .

“آه ، في المرة القادمة ، إلعبوا معي !”

الفتاة التي كانت ترتدي قناع الأرنب ، لا … ماريا ، تدخلت وسط التحية .

“وداعاً .”

انا سعيدة لأنني ارتدي قناعاً .

إن لم يكن الأمر يتعلق بالقناع ، فمن الغريب رؤيتهم لي عابسة مرة أخرى .

“حسناً ، وداعاً .”

في نهاية التحية ، عدتُ إلى أكسيليوس مع سايمون وأنا على ظهر راجنار .

عندما عدنا ، أعطاني أكسيليوس عناقاً كبيراً ، ربما كانت بإنتظار عودتنا .

“لقد كنتُ أحملها .”

  “حان الوقت للإستسلام لوالدها .”

“أنتَ لستَ والدي .”

“انا مُرشح لأكون كذلكَ . لما لا تناديني بأبي لفترة قصيرة ؟”

ابتسم بمكر ، أدرتُ رأسي بعيداً متظاهرة أنني لم اسمع ما يقوله .

“أريد الذهاب لأمي .”

“هل مازال من الصعب علىّ أن أحل محل أمكِ ؟”

اظهر أكسيليوس تعبيراً حزيناً بينما كان يبكي .

“زوايا فمكَ تبتسم .”

“اوه ، تم القبض علىّ .”

لقد كان من الواضح أن زوايا فمه كانت تبتسم .

ضحكَ راجنار على مزحة أكسيليوس و ابتسم سايمون بهدوء .

بعد ركوب العربة ، سألت سايمون عندما وجدتُ أنه يتنهد بإرتياح .

“هل تعرف هذه الفتاة من قبل ؟”

“همممم .”

تردد سايمون ثم همس بهدوء بعد التأكد من إغلاق باب العربة .

“ربما خطيبتي المستقبلية ….؟”

***

ابتلعت ماريا النظرة الحزينة عندما كانت تنظر إلى الثلاث أشخاص المبتعدين .

‘أردتُ اللعب معاً .’

بطريقة ما شعرت بالفراغ بعد رحيلهم .

عبثت ماريا بقناع الأرنب .

‘أخبرتني أمي أن أفعل ما أريد و هي متأكدة أن الجميع سوف يعجبهم الأمر .’

قالت بأنها ستكون مركز أى مجموعة و سيتبع الجميع رأيها .

ولقد قالت أن الجميع يحب ماريا .

ولكن على عكس ما قالته ، يبدوا أن أولئكَ الثلاثة يحبون بعضهم أكثر

‘هذا يجعلني اتسائل ما إن كانوا يكرهونني .’

 

هزت ماريا رأسها على الفور بعنف .

‘لا ، أمي لم تكن مخطئة ابداً !’

ثم رأت أطفالاً مجتمعين معاً في زاوية الزقاق .

“مرحباً ، هل تريدون التسكع معاً ؟”

لقد كان أطفال الميتم محرجين من كلمات ماريا .

كان الأمر نفسه مع الأطفال اللذين قد قرروا اللعب معها.

“لا أظن أن هذه فكرة جيدة .”

“إنهم أطفال الميتم .”

لكن ماريا لم تفهم .

“لكنني أريد أن نلعب جميعاً معاً ! ألا يُمكن لكل الأطفال اللعب معاً ؟”

بناء على كلمات ماريا ، قرأ الأطفال وجهها و سرعان ما اومأوا .

“إن قالت ماريا هذا ، فماذا إذاً ؟”

“أنا أكره هذا ، لكن لا يُمكنني المساعدة إن قالت ماريا هذا .”

ابتسمت ماريا على نطاق واسع للكلمات .

كما هو متوقع ، كما قالت والدتها تماماً .

يتبع ….

Prev
Next

التعليقات على الفصل "55"

MANGA DISCUSSION

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

*

*

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

Imperial God Emperor
الإمبراطور الإلهي المستبد
15/09/2022
atw
أبى الساحر
29/04/2024
imposter-sister
أخت الدوق المحتالة
23/12/2020
10
كيف أجعل زوجي بصفي
02/05/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022