Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

48

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 48
Prev
Next

الشمس الحارقة من السماء و الرياح الساكنة تهب .

لكن يبدو أن هذا الطقس القاسي ليس له علاقة بالركض القاسي الذي كان أمامي .

بغض النظر عن المكان الذي أنظر إليه ، فإن الشمس الحارة تقذف الحرارة ، لذلكَ الجو كان حاراً .

جلستُ تحت الشجرة ووضعتُ الكتاب الذي انتهيتُ من قراءته .

يجب أن يكون قد مر وقت طويل منذُ أن قرأوا لكنهم يلعبون الآن .

بالطبع كان راجنار يفوز دائماً ، ولقد حاول سايمون حتى انهار من شدة الإرهاق .

“لقد أصبح المعبد ملعبنا .”

بفضل أكسيليوس ، لدينا مكان نلعب فيه و أنا سعيدة أن الجميع يهتم بنا .

نظرتُ إلى قدمي الممدودة و بدأت التدليك فيها .

مازلتُ أسير ابطأ من الناس العاديين ، لكن يوماً ما سأتمكم من الركض مثلهم .

“آمل أن يأتي ذلكَ اليوم قريباً .”

سيكون من الممكن عندما تكبر هذه الأيدي الصغيرة و أصبح بالغة قليلاً .

ابتسمتُ بهدوء وأنا أفكر في هذا المُستقبل الذي سيأتي يوماً ما .

بالتفكير في الأمر ، أعتقد أننا نلتقي مرة أو مرتين في الشهر .

“هل هو حقاً الأمير المتوج ؟”

الصورة الموقرة التي رأيتها لأول مرة تم محوها من ذهني تماماً منذُ فترة .

حتى لو اعتقدتُ أنه يُعاملنا بشكل مريح دون تردد ، فهو لطيف ايضاً .

وقبل كل شيئ ، ولي العهد هو الإمبراطور القادم .

لديه الكثير من الأشياء ليتعلمها و الكثير ليفعله و لكن هل لديه الوقت للعب هنا ؟

اعتقدتُ أنني يجبُ أن اسأله مرة أخرى إن اتيحت لي الفرصة ، لكنني وجدتُ الإجابة بجانبي .

“إن القصر ليس ممتعاً ، الجميع يقول لي أن أدرس فقط ، وهم فقط مشغولون بمحاولة ارضائي .”

“…هل سمعتني ؟”

عندما انتهت اللعبة جلسَ سايمون على اليسار و لم أكن على دراية بالأمر .

“نعم ، أنا بخير .”

“أعتقد أنكَ ستكون بخير .”

كل ما أعرفه أن سايمون ليس من النوع الذي سيغضب من صديقه لمجرد سماعه هذا .

على الأقل ، هذا ما أعرفه عن سايمون الذي قضيتُ وقتاً معه .

“إنهم فقط يمدحونني أمامي ، و يهينونني بلون عيني من خلفي .”

  “ما الخطب مع لون عينيك ؟”

اومأ سايمون برأسه على هذه الكلمات ممتن و ابتسم ابتسامة راضية .

“حتى راجنار قال نفس الشيئ ، لهذا أظن أنني أحبكم حقاً يا رفاق .”

“أنتَ شجاع في الأمام و الخلف ؟” جماعة المفروض انها بتهزر معاه ف حاجة انا مش فهماها بجدية ??? عارفين زي حوار المسلسلات الاجنبي الكوميدي لما يقولو مزحات هما بس اللي فاهمينها ويقعدو يضحكو و احنا مش عارفين فيه ايه ؟؟ نفس الوضع .

ضحكَ سايمون على مزحتي .

“أنتِ تعرفين كيف تمزحين .”

لا عجبَ أن الأمر محرج .

لماذا قلتُ هذه المزحة ؟

في إحراج أنزلتُ قبعتي بدون سبب ، ورفعتها مرة أخرى بإبتسامة مرحة .

“هذا لأنني سعيدة لأنني لستُ الشخص الوحيد الذي يُفكر فيكَ كـصديق له .”

ابتسم سايمون بهدوء وهو يرجع خصلات شعري إلى الخلف . م/اجيبلكم ليمون ؟؟؟ بالنسبة للأناناسة اللي قاعد جنبكم ؟

“هل نحنُ اصدقاء ؟”

“بالطبع .”

“إذن لما لا تتحدثين معي بشكل مريح ؟”

“اممم….”

كيف اجرؤ على التحدث مع ولي العهد ؟

ابتسم سايمون بمرارة عندما رأى ترددي .

“فقط افعليها عندما تكونين مرتاحة هذا كل شيئ .”

“………”

كنتُ أفكر فيما يجبُ أن أقوله ، لكن قبل أن أعرف ذلكَ ، وصل راجنار و جلس على يميني .

لحسن الحظ ، تلاشى الجو المحرج .

“هل هذه كذبة كونكَ مشغول ؟”

قال راجنار بمزاح .

“وإلا فلن نتمكن من الاجتماع هنا مرة أخرى .”

“هذا لأنني جيد جداً .”

هز سايمون كتفيه ومسح التراب من على ثيابه .

“لا يهم كم أدرس ، هذا لا شيئ بالنسبة لي .”

بكل ثقة ، شرب راجنار الماء متظاهراً أنه لا يسمع شيئ .

  انتهى سايمون من الحديث و مسح عرقه بمنديل .

على الرغم من أن الشمس كان قوية ، إلا أن الرياح كانت باردة جداً تحت ظلال الأشجار ، لذلكَ كان من الجيد التخلص من الحرارة في منتصف الصيف .

“راجنار . لماذا ترتدي هذه النظارات كل يوم ؟”

“لدىّ ضعف في البصر .”

“إذاً ، لماذا ترتدي نظارات سوداء ؟”

حتى المحادثات التي كانت بين الحين و الآخر بشكل ما شعرتُ أنها ممتعة .

“هذا لأن بصري سيئ ؟”

“…حسناً ، إن كنتَ فقط لا تريد أن تقول فقط قُل لا.”

“لماذا لا تصدقني حتى بعدما قلتُ الحقيقة ؟”

ألم يكونا على ما يرام فقط منذُ فترة قصيرة ؟

فجأة تم وضعي في المنتصف و بدأ القتال .

في بعض الأحيان لا أعرف ما إن كنتُ أقضي الوقت مع اصدقائي أم مع بعض الجراء غير المتوافقة .

“هااه.”

يُسعدني أن أعرف أنهما الآن اصدقاء و ليس منافسين كما في الرواية الاصلية .

بعد كل شيئ ، كان لدى راجنار سر يتعين عليه أن يُخفيه ، لذا كانا يتشاجران احياناً بهذه الطريقة .

في العادة ، لقد كان سايمون يتجاهل الأمر بلطف ، لكن اليوم لم يفعل و أدار رأسه كما لو أنه قد اتخذ قراره .

أود التدخل من هنا ، لكن سيكون من الأفضل عدم التدخل .

نظراً لأن عيون راجنار فريدة من نوعها ، فقد يخاف منه الأشخاص في بادئ الأمر .

‘أو ربما لن يحبها .’

إن اظهرها راجنار له ، ستنتهي القصة عاجلاً أم آجلاً ، لكن يجب أن يكون هناكَ سبب آخر لعدم اظهارها .

أصبح سايمون ايضاً صديق راجنار الثمين .

“آه !”

غير قادرة على فعل شيئ ، كنتُ فقط أنظر ، لكن الرياح قامت بأخذ القبعة المربوطة بشكل فضفاض .

في هذه الحالة ، لقد كان من المحرج أن أطلب منهم احضارها .

‘ليس الأمر و كأنني لا أستطيع التحرك على الإطلاق .’

نهضت و بدأت اسير ببطء نحو القبعة .

لقد طارت بعيداً قليلاً لكنني مسرورة أنها كانت على مسافة قريبة سيراً على الأقدام .

عندما التقطتُ القبعة التي سقطت أمام شجرة مظللة قليلاً شعرتُ بشيئ غريب .

  “……….”

هل كانت هناك شجرة فوقي ؟

‘هذا ليس صحيحاً من الواضح أنه لم يكن هناك سوى شجيرات بنفس طولي .’

إذا لم تكن شجرة ، ماهذا الظل الكبير ؟

‘حذاء …؟’

رأيتُ حذاء أسود من خلال الغابة وفي اللحظة التي نظرتُ فيها غطى فمي شخص غريب .

“آه ! اهغغ!”

كافحتُ بأقصى ما أستطيع لكن يدي المشدودة ظلت ثابتة .

كانت عيناي تُغلقان ببطء و عرفتُ أن هناكَ شيئ كان على المنديل .

“دافني !”

سمعتُ صرخة سايمون بجانب الشجرة لكنني لم استطع الرد عليه .

أصبح وعيي ضبابي ، وابتلعني الظلام .

***

ألقى الرجال الغامضون سايمون في العربة القديمة .

التعامل مع العائلة الإمبراطورية بشكل فظ واضح للغاية ، لكن سايمون لم يكن يهتم بذلكَ كثيراً .

انفجر سايمون بالبكاء عندما شاهد دافني و راجنار فاقدين للوعي بجانبه .

“من أنتم بحق الجحيم ؟”

“جلالتكَ ليس بحاجة إلى معرفة من نكون ، سوف تفقد وعيكَ قريباً على أى حال .”

تجعدت حواجب سايمون بسبب الكلمات العامية البذيئة .

“بعض الأشخاص تُسلب ممتلكاتهم و يطلقون زوجاتهم و يعيشون دون رؤية أطفالهم و بعض الأطفال يلعبون مع اصدقائهم … هاهاها ، ياله من حظ سيئ .”

كان سايمون على وشكِ أن يفقد اعصابه بسبب صوت الرجل الغير مفهوم .

  لقد دفعَ سايمون بقوة كما فعل مع دافني و راجنار .

شد سايمون على أسنانه بسبب السلوك العنيف لهذا الرجل .

على الأقل لم يظهر معاناته لمن خطفوه .

“هل تعتقد أنني لم أوقظكَ عن قصد ؟ لقد ايقظتكَ لأجعلكَ تشعر أنكَ لا تستطيع فعل شيئ في أحسن الأحوال .”

“هل تعتقد أنكَ ستكون بخير ايها الفيكونت باتريك ؟”

“………”

ابقى الرجل فمه مغلقاً .

عندما رأى سايمون عيونه المرتجفة ابتسم ابتسامة مريبة و ليس هذا الوجه الهادئ الذي ظهر من قبل .

“ها هو الرجل الذي عوقبَ على تجارة العبيد لأنها شيئ محظور في القانون الإمبراطوري و يتفاخر بما فعله .”

“آه ، كيف تعرف ذلك ؟”

أليس من السُخف أن يُقدم نفسه بهذه الطريقة و يأمل ألا يتم التعرف عليه ؟

سايمون هو الشخص الذي سيصبح الإمبراطور لإمبراطورية كليمنس .

على الأقل ، تم الإبلاغ عما حدث لكل العاصمة و ليس فقط للإمبراطور و لكن ايضاً إلى سايمون ولي العهد .

لم يكن هناك من أى حال من الأحوال أن ولي العهد لم يكن على علم بالحدث العظيم لتجارة الرقيق .

صرخَ الفيكونت باترك وهو غير قادر على تحمل نظرات الإزدراء التي عادت إليه .

“لقد قمتَ ببيع العبيد !”

اختلف سايمون مع عذر الفيكونت باتريك .

“لا ، لا ، لا ! لقد كنتُ أرحم العبيد ! لقد كنتُ أعمل بجد من أجل الإمبراطورية !”

قام باتريك بركل سايمون مراراً وتكراراً متسائلاً عما إن كانت لديه النية لتغيير رأيه . «تنقطع رجليك »

ولكن بعض النظر عن مدى قوة ركله لكن سايمون لم يصدر أنيناً صغيراً حتى .

“شخص بنصف دم إمبراطوري لم يُولد حتى بالعيون الذهبية .”

“………”

“أنا متأكد من أنني سأنهي نصف عمر هذا اللعين .”

لهث الفيكونت و غطى فم سايمون .

عندما انبعثت تلكَ الرائحة النفاذة ذُهل سايمون وبدأ في المعاناة .

لكن هذا الجسد المربوط في الحبل لم يكن يفعل شيئ سوى الحركة .

اغمض سايمون عينه ببطء كما لو أن وعيه يصبح ضبابي .

“بسببكَ ، حتى اصدقائكَ قد تم خطفهم . أنتَ الآن تلوم والدكَ اللعين و تنتظر الموت !”

  ابتسم الفيكونت بتكلف و أغلق باب العربة و غادر .

بعد فترة وجيزة ، بدأو العربة تهتز بشدة كما لو أنها كانت تتحرك ، وفتح سايمون عينه عندما اعتقد أنه لن يستطيع سماع شيئ بسبب الضوضاء .

‘لقد استخدم كمية قليلة من السم .’

بدأ سايمون بهدوء يُفكر في كيفية الخروج من هذا الموقف .

‘كيف علم أنني أدخل و أخرج من المعبد ؟’

يجب أن يكون هناكَ شخص ما قد قام بتسريب المعلومات لأنه اعتاد أن يرسلها بالبريد بشكل سري قدر الإمكان .

كان هناكَ حوالي خمسة مختطفين و من الممكن أن يكون هناكَ شخص آخر في الطريق .

قبل كل شيئ ، كان من المُحبط عدم معرفة إلى أين هو تتوجه العربة .

‘إن كنتُ فقط وحدي … لكان من الأفضل أن أكون وحدي .’

أغلق سايمون عينيه بإحكام و هو ينظر إلى دافني و راجنار النائمين .

‘اللعنة ، بسببي …!’

اعتقد أنه لن يشعر بالأسف و الذنب ابداً طوال حياته لكنه شعر بالأسف لهما .

أنه وضع خطير بالنسبة لدافني و راجنار ، و لكن على عكسه فهو قد تدرب على المبارزة بشكل رسمي .

سيضطر للخروج من هذا المكان بقوته فقط بقدر ما يستطيع .

على الأقل كان يجب عليه فك الحبل بينما لا أح ينظر .

سيكون مسؤولاً عما يحدث بسببه .

حتى أنه اعتقد ذلك ، ارتفع الخوف في قلب سايمون .

لقد كان يشعر بالإختناق لأنه كان يعيش في القصر الإمبراطوري و الآن يتعرض لهذا الموقف الصعب بسبب الخروج في نزهة إلى المعبد .

‘….ربما لم يكن الدوق الأكبر .’

على الرغم من أنه كان يعلم أنه لم يكن كذلك ، إلا أن القلق قد تراكم داخل قلبه الشاب مما دفعه إلى التفكير بشكل غير صحيح .

احساس بالمسؤولية أنه يجب أن يتغلب على هذا الموقف الصعب وحده و ينقذ اصدقائه .

تلكَ اللحظة شعر فيها أنه لا يستطيع حتى التنفس كأنه تحت ضغط ثقيل جداً .

“سايمون .”

“نحنُ مستيقظون .”

سمعَ أصوات اصدقائه المقربين و كأنها كذبة .«بمعنى مكانش مصدق نفسه »

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "48"

MANGA DISCUSSION

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

*

*

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

GOS
إله الذبح
17/11/2023
Reincarnation-Of-The-Strongest-Sword-God
إعادة بعث أقوى إله سيف
17/05/2024
005
الساحر ملتهم الكتب
10/04/2021
003
اقتل الشريرة
08/05/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022