Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

45

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 45
Prev
Next

”واو .”

“سوف تسقط .”

عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .

عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .

‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’

لا أعرف ما إن كان يجب علىّ أن أشعر بالحظ أو الأسف .

راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .

يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .

حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .

كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .

“دعنا نذهب الآن لأن القظيسة تنتظر ؟”

قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»

أعتقد أنه يريد عناقاً .

ربما .

“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”

توجهت إلى والدتي .

معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .

“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”

تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .

‘حسناً ، هل يرغب في التسكع ؟’

لماذا لم أفكر في هذا أولاً على الرغم من أن هذا الشخص البالغ بتماشى جيداً معي ؟

على الرغم من أنني لا أعرف كيف اقرأ عينه ، إلا أنه اظهر تعابير حزينة .

“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”

“وااا!!”

ثم استدار على الفور و حمل راجنار .

أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .

لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .

بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .

كما لو أنه تم ابلاغهم مسبقاً ، كان القسيسين يلقون علينا التحية عندما كنا نمر .

“أردتُ أن أسمع عن حالتكِ شخصياً بطريقة ما ، لقد حصلتُ على فرصة الآن .”

“ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”

“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”

“فهمت .”

لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»

بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .

أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .

‘تماماً مثل الآن .’

مرّ الوقت بسرعة .

كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .

“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”

نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .

“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”

“نعم .”

حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .

جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .

أُغلق الباب و بمجرد اختفاء أمي توقفت إبتسامتي .

شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .

“أتمنى أن أتمكن من الزيارة حتى بعد انتهاء العلاج .”

ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .

‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’

ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .

“هاه؟”

في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .

“لقد مضى وقت طويل منذُ أن كان المعبد صاخباً للغاية .”

عندما استمعتُ إلى الفارس المقدس ، بدا لي أنه لم يكن الصوت الوحيد الذي كنتُ قادرة على سماعه .

“ماذا يجري بحق ….”

لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .

حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .

في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .

رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .

“من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”

“من أنتَ حقاً ؟”

كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .

“اوه …”

خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .

ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .

‘ماذا يجري بحق الجحيم ؟’

لماذا سايمون هنا ؟ ولماذا راجنار يتشاجر معه ؟

تدفق توتري بشدة .

‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’

من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟

أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .

“تنحى جانباً ايها الدوق الأكبر !!”

“أچاشي ، تنحى جانباً !”

ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .

“الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”

‘إنهم أطفال حقاً .’

ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .

“من هو الطفل ؟”

“أنا لستُ طفلاً !”

صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .

لا ، أنتم حقاً أطفال .

لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .

كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .

أصاب صوت شجارهما أذني بالأذى .

ثم ضحك أكسيليوس فجأة .

حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .

لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .

“…….”

“…….”

أخيراً ساد الهدوء .

“لماذا تتشاجران ؟”

بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .

“دافني !”

لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .

“ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”

“من تكون ؟”

اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»

ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟

عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .

أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .

“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”

“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”

“يبدو هذا مضحكاً ! إن صديقة دافني الأولى هي فتاة تُدعى رارا !” م/هموت ??

….ماذا ؟

ما هذا الصوت ؟

عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .

كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .

لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .

“أنا صديق دافني الأول !”

“…أنا رجل !!”

صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .

“توقفو كلاكما .”

الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .

الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .

كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .

تحولت عيون الإثنين إلىّ .

فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .

“رارا ، سايمون صديقي .”

“…..!!”

قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .

“سايمون ، رارا هو صديقي .”

“….!!”

قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .

عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .

أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .

على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .

“دافني …. لم تخبريني أن لديكِ صديق آخر غيري .”

لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .

“ولكن رارا لم يسأل …”

لم يكن لدىّ وقت للحديث .

“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”

سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .

“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”

كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .

لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .

هذا ليس خطأ .

ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟

سحبت الأيدي .

بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .

“لأن كلاكما صديقاي ، تصافحا .”

هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟

تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .

“أنا لا أحب ذلكَ . لماذا أنا مع ذلكَ الرجل ؟”

“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”

بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .

“هاهاهاهاها .”

تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .

تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .

في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .

“اوه ! دافني ! ساعديني !”

بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .

‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’

كان كل شيئ مترتب على أفعاله .

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "45"

MANGA DISCUSSION

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

*

*

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

What Do You Mean My Cute Disciples are Yanderes
ماذا تقصد تلاميذي اللطفاء هم ياندري؟
10/09/2022
15
التجسد من جديد في مانجا شونين
23/10/2023
01
أصبحت شرير كيبيتز في الأكاديمية
20/08/2023
1
لعبة عالمية: AFK في لعبة زومبي في نهاية العالم
26/06/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022