Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

44

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 44
Prev
Next

”أعطاها لي أچاشي كـهدية .”

“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”

“……”

بالتفكير في الأمر ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم استطع حتى شكره .

“أعتقد انها كانت هدية سعيدة .”

بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .

اومأ برأسه و توجه إلى المكان الذي كانت فيه والدتي و أكسيليوس .

“أكسيل ، شكراً لكَ .”

“شكراً لكِ ، لقد كنتُ سأعتني بها حتى لو لم تطلبي مني .”

ولقد بدأت المحادثة بينهما بالفعل .

“في المقابل ، سأقدم لكَ خدمة ايضاً .”

“ماذا بيننا .”

“لماذا تفعل هذا ؟ أنا تاجرة . أنا شخص اتأكد من رد الجميل الذي يقدم لي .”

لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .

لابدَ أن لينوكس شعر بالجو لأنه توقف ايضاً .

“إذن ، لماذا لا نخرج معاً لاحقاً ؟”

سألها أكسيليوس للخروج في موعد .

اومأت أمي برأسها بلا قلق .

“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”

ألا يعني هذا أنها لن تقابله إن كان الموعد غير مناسب ؟

ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .

لقد كان لطيفاً جداً لدرجة أنه كان ينظر لأمي بعيون و كأنه تذوب ، شعرتُ بالأسف لمقاطعتهم …

“أچاشي .”

“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”

“شكراً لكَ على الهدية .”

عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .

“متى فعلت ذلك …”

“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”

تم تحطيم الجو اللطيف في الحال .

لا أعرف لماذا ، لكن صوت أمي كان يرتجف و بدى غاضباً للغاية .

“ما الأمر كلوي ؟”

“لم أقدم لها دبوس كـهدية بعد .”

“…هاه ؟”

صنع أكسيليوس وجهاً غريباً أنه لا يستطيع فهم ما قالته أمي .

كانت نظرتها تبدو غير سعيدة للغاية .

“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”

“اوه ، لا .”

لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .

بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .

“لينوكس ، دعنا ندخل للمنزل .”

“سيكون هذا أفضل .”

تراجع لينوكس و هرب بسرعة .

لقد كنا قادرين على سماع صوت أكسيليوس غير العادل من الخلف لكننا قررنا تجاهله .

عندما دخلنا إلى المنزل لقد كان ريكاردو و راجنار يركضان ، لقد كانا يلعبان بطاقة .

“توقف !”

“يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”

“رارا !”

عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .

طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .

“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”

اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .

“هاه ؟”

عندما سألت مرة أخرى لأنه لم يكن هناكَ رد ، أدار راجنار وجهه الذي كان باللون الأحمر واومأ بقوة .

“…نعم ! إنها جميلة ! دافني هي الأجمل في العالم ! جميلة جداً ، ماذا لو أراد شخص ما أخذ دافني ؟”

لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .

“لا بأس ! إنني أفضل بيتي ، لذا لن اتبعه !”

“نعم !”

عانقنا لينوكس بعد أن سمع حديثنا .

***

انتهى الربيع و جاء الصيف .

لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .

“هذا صحيح ، إمشِ ببطء .”

وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .

في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .

“دافني هيا افعليها .”

حركت ساقي أكثر بفضل هتاف والدتي وراجنار .

“الأرض مرتفعة .”

شعرت أن قوة قدمىّ خفت ببطء . و سقطتُ إلى الأمام واصبح لدىّ كدمة صغيرة .

“عزيزتي ، أنه امر خطير . لنجلس هنا .”

“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”

“أنا ايضاً .”

حملتني أمي و قبلتني على خدي .

“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”

مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

لقد كنتُ متحمسة لأنني كنتُ قادرة على الوصول إلى الاشجار التي أمام المنزل بمفردي .

“دافني , اشربي بعض الماء .”

“شكراً لكَ رارا .”

بينما كان راجنار ممسكاً بزجاجة الماء سمعنا صوتاً مألوفاً .

“كلوي ! دافني ! راجنار !”

“أكسل ، هنا .”

استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .

“أين لينوكس و ريكاردو ؟”

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”

كما لو كان لا يستطيع المساعدة ، عبر عن مدى أسفه .

“المعبد ؟”

“لأن المهجران سيُعقد قريباً ، وستكون القديسة مشغولة . لذا أتيتُ لأن لدىّ وقت اليوم فقط .”

“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”

نهضت أمي من مقعدها وهي تشتكي .

عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .

“أيُمكنني استخدامها الآن ؟”

“ماذا ؟”

“اليوم ، يُمنع الغرباء من دخول المعبد … لذا لنذهب معاً .”

هزت أمي رأسها بعد التفكير لفترة .

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .

“أنا بخير !”

“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”

لقد كانت ردة فعلها حازمة للغاية لدرجة أن راجنار لم يكن يعرف ماذا يجب أن يفعل .

لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .

نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .

“ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”

أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .

“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”

قال راجنار أن عينه كانت غريبة و قد يكره الآخرين هذا .

“اريد الخروج مع رارا …”

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .

كلما اذهب للمعبد ، يدوسني الثلج . «دا مثل تقريباً »

سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .

“إن انتظرت وحدك ستكون وحيداً ، ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

“أريد الذهاب ايضاً ، لكن …”

تردد راجنار .

ايضاً ، يبدو أن لديه رغبة في الذهاب .

نظرتُ إلى والدتي بجدية بعيون كئيبة .

“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”

“لايوجد سبب لعدم فعل ذلك .”

لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .

تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .

“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”

آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .

“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”

“……”

نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .

“رارا ، ألا يُمكنكَ الذهاب معي ؟ أريد الذهاب مع رارا .”

عندما قلت هذا أصبح راجنار قلقاً و تأوه .

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .

“أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”

أجاب راجنار بقوة .

كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .

“حسناً ، دافني إبقي مع أكسل لفترة من الوقت . سنحضر بعض الأشياء من أجب الخروج .”

“سوف نعود !”

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”

“حسناً .”

نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .

سأل أكسيليوس ما الخطب معي .

“كل الشكر لي .”

“هاه ؟”

“أمي لم ترفض الموعد .”

لم أكن على خطأ لأنني اقنعت راجنار .

نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .

“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”

“ستقول أمي لا .”

ضحكَ أكسيليوس على الطريقة التي تحدثت بها .

“يجب أن أحاول بجدية أكبر .”

ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .

ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .

‘هل كانا سيكونان على ما يرام حتى لو لم أكن هناك ؟’

في الرواية الأصلية ، لم يكن هناك نص يقول أنهما كانا مقربين .

‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’

التفكير بهذه الطريقة جعل قلبي أخف قليلاً و شعرت بالفخر .

كان هذا القلب بمثابة إشارة لنزهة جيدة قادمة .

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "44"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

09
شريرة اللوحة كسيدة شابة
30/12/2023
001
التقاط الميزات بدأ من اليوم
15/09/2021
002
من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟
19/02/2022
I-The-Dragon-Overlord
أنا، التنين الأسمى
01/08/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz