Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

43

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 43
Prev
Next

كما قال الجميع ، لقد كان الطعام جيداً للغاية .

“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”

ولسبب ما إستمر أكسيليوس و سايمون في تكديس الطعام على صحني و ظللت آكل حتى تنفجر معدتي .

بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .

‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’

بدلاً من ذلك , اليس من الرائع الأكل كثيراً ؟

أنا طبيعية .

انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .

“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”

“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”

نظراً لأنه الأمير المتوج ، ألن يكون مشغولاً بالدراسة ؟

لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .

“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”

ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .

على الرغم من أنها كانت تُمطر لم ينسى النظر إلى الوراء ولا التلويح بيده .

“حصلت دافني على صديق جديد .”

“أعلم .”

حتى عندما غادرت العربة لم استطع رفع عيني عن المكان الذي غادر منه سايمون .

لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .

‘سيكون الأمر على ما يرام .’

ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر .

«سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »

بغض النظر عن مظهري الكئيب ، إستدار أكسيليوس لي .

“ستريان بعضكما البعض في المرة القادمة ، أرجو أن تكوني صديقة جيدة لسايمون .”

“أنا ايضاً .”

تغير الجو عندما غادر سايمون .

عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .

كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .

“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”

“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”

تنهدت وسألت عن سبب هذا .

أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .

ثم قال بإبتسامة مشرقة .

“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”

هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .

وبينما كنتُ أنظر من فوق كتفيه قام الخادم و الخادمة بخفض رؤوسهم بإبتسامة ناعمة .

“أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”

“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”

كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟

عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .

هززتُ رأسي .

لقد كان السرير الكبير مخيفاً بعض الشيئ ، ولكن سرعان ما أصبح أفضل … لم أكن أعرف ما إن كان هذا بسبب أن السرير كان ناعماً أم لأن أكسيليوس كان يُمسك بيدي .

ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .

لقد اندهشتُ من صوت الدمدمة و صُدمتُ وشددتُ على يده .

في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .

“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”

“بالطبع . ولكن قبل هذا ….”

أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .

كان صندوق هدايا مع شريط يتدلى منه .

“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”

“…هل يُمكنني أخ آخذها ؟”

“لقد إشتريتها لأعطيها لدافني ، إن لم تقبليها فقد أصبح حزيناً و أبكي .”

“ماهذا .”

قام أكسيليوس بالتمثيل أنه يبكي بتعبير مضحك .

عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .

“إذاً ، سأفتحها .”

قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .

“….آچاشي ، هذه ….”

داخل الصندوق ، كان هناكَ دبوس شعر فاخر للغاية .

“إنها فراشة .”

لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .

“ما رأيكِ ؟”

“…. هل تعتقد أنه سيكون مناسباً لي ؟”

اومأ أكسيليوس على سؤال بدون تردد .

لقد نظرتُ إليه و مررتُ بجانبه مرة واحدة فقط في المرة الأخيرة .

«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»

‘متى رآه ؟’

أنا سعيدة جداً أنه يعتني بالأشياء الغير متوقعة .

“أنا سعيدة جداً .”

“…حقاً ؟”

“نعم !”

عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .

توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .

“أچاشي ؟”

فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .

“أچاشي ، هل أنتَ بخير ؟”

“فقط ، لابأس ، فقط ، فقط . لقد كانت تلكَ المرة الأولى التى أرى فيها دافني تبتسم بشدة عندما تكون معي لذا فعلت هذا بدون أن أدرك .”

أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .

“هل يُمكنني العودة إلى المنزل غداً ؟”

“بالتأكيد .”

إكتسح أكسيليوس عيناه بقوة بيده .

ثم قام بإرجاع شعره برفق .

عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .

“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”

“وستبقى بجانبي .”

“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”

خلف هذه الضحكة جاءت أغنية جيدة .

يتناغم صوت أكسيليوس المنخفض مع التهويدة بشكل غير متوقع ، و يده كانت دافئة جداً .

إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .

ولقد كان مكاناً غريباً .

لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .

***

حل الصباح .

بدا أن المطر الذي كان يتساقط من السماء كما لو أن هناكَ ثقباً فيها كما لو كان كذباً .

“إن الطقس جيد .”

لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .

“آنستي ، سأقوم بترتيب شعركِ .”

“وضعي هذا رجاءاً .”

عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .

“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”

“حقاً ؟”

“أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”

لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .

“أنه لأمرٌ محزن أنني لن أستطيع رؤية هذه الآنسة الجميلة بعد الآن .”

“حتى لو كان محزناً ….”

لا أستطيع المساعدة .

أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .

“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”

“هل هذه هدية ؟”

“هل أعجبتكِ ؟”

إنها المرة الأولى التي اتلقى فيها هدية من شخص لستُ قريبة منه لذا لا أعرف ماذا أفعل .

رمشتُ عيني و فتحت فمي على عجل ، معتقدة أنه لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة .

“آه ، شكراً .”

“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”

عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .

بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .

بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .

“سنكون هناكَ قريباً .”

كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .

بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .

لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .

“أمي !”

بمجرد أن فتحت العربة رأيتُ أمي و مددت يدي بفرح .

“أوه ، كوني حذرة …!”

فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .

كان من الأسرع أن تحتضنني أمي كما لو كان عذا طبيعياً .

عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .

“عزيزتي ، كيف كان حالكِ ؟”

دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .

“نعم ، لقد كنتُ بخير .”

اقترب لينوكي مني بسبب اجابتي .

“ألم يكن الأمر مخيفاً عندما هطل المطر ؟”

“غنى اچاشي لي تهويدة و بقى بجانبي حتى نمت .”

لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .

“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”

“كيف لم تربي طفلاً من قبل وتعرف تهويدة حتى ؟”

ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .

“هذا لأن لدىّ ابن أخ .”

نظرَ أكسيليوس إلى الإثنان بتعبيرات سخيفة .

سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .

“على أى حال .”

أخرجت أمي كلمات من فمها .

ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .

لم اتمكن من رؤية راجنار .

“ماذا عن رارا ؟”

“أنا هنا .”

سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .

“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”

“لا ، لم استطع النوم .”

“لماذا ؟”

لقد كان صوت راجنار حزيناً .

تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .

“ماذا حدث ؟ لماذا لم تنم ؟”

“لأنني كنتُ قلقاً بشأن دافني . ربما تعودين للمنزل و أنتِ خائفة لذا …”

كان ريكاردو يراقب راجنار و هو يبتعد و ربت على رأسه بلطف .

“لقد بقى مستيقظاً طوال الليل يراقب الدائرة السحرية ظناً منه أنكِ ستأتين . لقد كان عنيداً .”

“لا تفعل ذلك !”

لم يتوقف ريكاردو رغم أن راجنار أمسكَ به كما لو كان منزعجاً .

عندما رتبتُ شعر راجنار نظرتُ إليه و هو مايزال يمتلكُ عيون قاتمة .

“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”

“لكن …”

“لكن ؟”

تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .

“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”

“…..”

“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .”

م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?

احنى راجنار رأسه .

وبينما كنتُ اتبع نظرته إلى الأسفل رأيتُ يده مشدودة و ترتجف ، خرجت مني ضحكة بطريقة ما .

“لا يُمكن أن يكون الأمر على هذا النحو .”

أمسكتُ يده .

“صحيح أن المنزل كبير للغاية وواسع وممتع لأن الجميع طيبون .”

“…..”

“لكنه ليس منزلاً لي .”

“حقاً ؟”

كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .

“شكراً لله .”

بعد تنهيدة كبيرة و لقد بدى مرتاحاً جداً انطلقت ضحكة عالية من الخلف .

ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .

ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .

“قف هناك !”

بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .

عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .

عبثتُ بشعري و أنا انظر إلى الداخل .

“لطيف .”

“أشعر و كأن لدىّ ابناً صغيراً .”

عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .

“تقفين بمفردكِ الآن ؟”

“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”

“حقاً ؟”

رد لينوكي وعيناه مفتوحة بشدة كما لو أنه لم يكن يعرف .

ظل ينظر إلى ساقي و بدى متوتراً .

اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .

عانقني و ربت على شعري بلطف .

“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟”

«قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "43"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

Pursuit-of-the-Truth
السعي وراء الحقيقة
16/12/2023
Imperial God Emperor
الإمبراطور الإلهي المستبد
15/09/2022
002
نظام الكوميك (القصص المصورة) في عالم ناروتو
07/03/2023
001
عاهل الأبعاد
30/08/2020
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz