Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

42

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 42
Prev
Next

”صديقي الأول هو رارا .”

“رارا ؟ لا ، ما هو نوع الصديق الذي سيكون صديق للخليفة ! من الواضح أنكِ ستكونين مشغولة بالدراسة دون أن يكون لديكِ وقت لصنع اصدقاء .”

“لماذا سأكذب على جلالتك ؟”

كما لو كان ذلكَ معقولاً ، لقد كان يعبس ويعبر عن عدم رضاه .

لم يتكلم ، لكن ردة فعله تلكَ بدا وكأنه كالأطفال في عمره الآن وهذا لطيف .

“ولكن مقعد الصديق الثاني فارغ .”

“…هل تخبرينني أن اكتفي بالمقعد الثاني ؟”

اومأتُ برأسي .

“الصديق الأول أو الثاني … الاصدقاء ثمينة ، لذا ألن يكون الأمر على ما يرام ؟”

حدق سايمون كما لو كان مندهشاً و إبتسم في النهاية إبتسامة صغيرة .

“…يُمكنكِ مناداتي بسايمون .”

و أصدر بعض الكلمات للإذن .

أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .

“أنتِ أول صديقة أعترف بها ، لذا يجب أن تكوني سعيدة .”

“أفضل إسمي بدلاً من «أنتِ » يا سايمون .”

لم أرغب في جعل علاقتنا قوية بعد أن أصبحنا اصدقاء على أى حال .

‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’

ربما في يوم من الأيام سيقابل راجنار ، صحيح ؟

“حسناً دافني .”

إبتسم سايمون و احمرّ خده من الفرح .

تذكرتُ القصة الأصلية بتلكَ الإبتسامة .

‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’

كان ذلكَ لأن سايمون كان لديه مشاعر حب و كراهية للبطلة ، و لكنه لم يعترف بذلك و ظل يضايقها .

‘لأنهما صديقاي ، ربما بإمكانهما التغير .’

ربما يعود الأمر لي .

اعتقد ان القصة ستتغير مرة أخرى .

في هذا اليوم الممطر ، تراكمت ذكريات جديدة جيدة ، لذلكَ رأيت مستقبلاً من الممكن أن يتغير .

كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .

“المطر لا يتوقف .”

في ذلكَ الوقت القيتُ نظرة سريعة على الساعة و النافذة .

على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .

“يجب أن تكون الخادمة هنا قريباً .”

“آه ، إن كانت هي … فقد طلبتُ منها المغادرة لبعض الوقت .”

بمجرد الإنتهاء من الكلمات ، فُتح الباب فجأة .

عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .

وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .

“سايمون !”

“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”

لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .

“متى أتيتَ ؟ كان عليكَ أن تأتي إلىّ .”

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .

بينما كان أكسيليوس المتوتر يسكب كلماته ، قال سايمون بإبتسامة و كأن لا شيئ قد حدث .

“جئتُ لـرؤية دافني . إعتذرت عن ما حدث في المرة الأخيرة وقررنا أن نكون اصدقاء .”

تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .

وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .

“أنتَ ؟ اصدقاء ؟”

“نعم .”

ابتسم سايمون بفرح كافٍ ليجعل أى شخص لا يعرف يصدق أنه كان طفلاً صالحاً .

لكنني أعلم ما هي شخصيته الحقيقية لأنني رأيته يغضب على أكسيليوس في المرة الأخيرة .

أكسيليوس بالتأكيد لن يصدق .

“جااا ، هل قمتَ بإغواء دافني ؟”

كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .

فهم رد الفعل و اومأ برأسه .

“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”

“ماذا ؟”

سرعان ما بدأ هذان الشخصان المتشابهان في الشخصية في الشجار .

نظرت لهما و اومأت برأسي .

‘لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .’

كان لون العين هو الشيئ الوحيد المختلف ، ولقد بدى الشجار كأنه بين عائلة طبيعية .

اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .

“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن أعود بسرعة .”

“لا بأس . جلالته هو من أوقفكِ .”

“ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه .”

م/الملابس الداخلية للنبلاء بالنسبالنا ملابس بنخرج بيها مثلا او بيجاما ?? بيلبسو طبقات كتير فوق بعضها مش ملابس داخلية التانية دي لا ? ف تعتبر دافني كانت لابسة فستان بس دا ملابس داخلية فهمتو ؟

سواء كان ملابس داخلية أو خارجية لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً بالنسبة لي .

‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’

نظرتُ لأسفل إلى التنورة و هززت رأسي قائلة أنني بخير .

لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .

“لقد اعددت شاياً بالليمون ، اعتقدتُ أنه سيكون من الأفضل تناول القليل من الوجبات الخفيفة لأن العشاء قريب .”

“العشاء هنا ايضاً …”

بغض النظر عن مقدار الطعام ، فإن الوقت مبكر بالفعل .

“اوه ، هذا صحيح . دافني ، تلقيتُ مكالمة من كلوي . إنها تمطر كثيراً والأمر خطير لذا طلبت مني الاعتناء بكِ لمدة ليلة واحدة .”

“…في النهاية سأنام هنا .”

اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .

‘هل يُمكنني النوم بدون عائلتي ؟’

هل يمكن لهطول المطر المرعب للغاية أن يكون غير مرعب ؟

لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .

“اوه ، لا تقلقي كثيراً . إن هذا المنزل اعيش فيه وهو أفضل مما تعتقدين .”

“…لكن أمي ليست هنا ، فهل يُمكنني النوم ؟”

في يوم ممطر و مظلم و مخيف مثل هذا ؟

في يوم كـهذا كانت أمي تغني لي تهويدة و تبقى معي حتى أنام .

عندما لم تكن هناكَ أى علامة على تحسن مظهري الكئيب إرتبك أكسيليوس و عانقني .

“إن كنتِ خائفة من الكوابيس فـسوف اتخلص منهم .”

“كيف ؟”

“هل أغني لكِ تهويدة ؟ أم أمسك بكِ هكذا حتى تنامين ؟”

لقد فوجئت عندما أخبرني بالشيئ الذي كانت أمي تفعله .

عندما فتحت عيني بقوة متسائلة عما إن كان هذا حقيقياً انفجر بالضحك و أمسكني بشكل صحيح .

‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’

لم يُربي طفلاً من قبل .

انفجر أكسيليوس من الضحك محرج من نظرتي الدقيقة .

“لقد كان سايمون يغني الكثير من التهويدات عندما كان صغيراً .”

“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”

تذمر سايمون و نفى الأمر .

“عندما كنتَ في عمر دافني طلبتُ منكَ أن تغني لي تهويدة لذا لستُ متأكداً من انكَ ستتذكرها .”

“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”

عندما تحدثَ أكسيليوس بنبرة إغاظة عن قصد لم يستطع سايمون التحمل و انفجر بالصراخ .

بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .

بينما كنتُ أشاهدهما يتشاجران سألتهما فجأة .

“كم عمري ؟”

“خمس سنوات .”

“لا ، ست سنوات .”

صرخ سايمون عندما أجاب أكسيليوس .

“كلاكما على خطأ ، عمري ثمان سنوات .”

“ماذا؟”

“مستحيل !”

لماذا الأمر يكون بلا معنى ؟

انا متأكدة من ذلكَ جيداً .

كان الفارس في الخلف و الخدم تعابير وجوههم مشابهة .

أدرتُ رأسة وعبست .

لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .

‘..هناك خطأ .’

انا اكبر بسنة الآن .

“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”

عزاء أكسيليوس المحرج لم يساعدني كثيراً .

“هااه .”

لم يكن بوسعي فعل شيئ الا التنهد .

في الواقع ، انا ادرك هذا الامر جيداً .

لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .

‘لكن خمس سنوات سيئ جداً .’

بغض النظر عن مدى النظر إلى الأمر ، أبدو و كأنني في السابعة من عمري .

نظراً لأن الشعور بالضيق لم يختفِ ، إقتربت مني الخادمة .

“كلما نظرت لها أكثر ، الآنسة تبدو و كأنها آنسة ذات ٨ سنوات و نشأت بصحة جيدة ، ألا تبالغون ؟”

“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”

“بالطبع .”

ابتسمت الخادمة و مدت يدها .

“هل تعرفين ماذا ؟ طعام الشيف لذيذ و مغذي . لقد نشأ السيد و هو يأكل نفس الطعام منذ طفولته .”

هل الطعام هو من جعل أكسيليوس هكذا ؟

عندما سمعتُ كلمات الخادمة و نظرت إلى أكسيليوس اومأ برأسه اسرع من أى وقت مضى عندما تقابلت أعيننا .

“بالطبع ! لقد كام حجمي أصغر من سايمون ، إن الطباخ يمتلك مهارات عظيمة لجعلي أكبر هكذا .”

عندما حركَ أكسيليوس يده ليوضح لي ، اومأ الخادم الذي خلفه بإبتسامة ودية .

كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .

عندما نظرتُ للأعلى آلمتني رقبتي بسبب طوله .

لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .

اشعر بالإهانة نوعاً ما عندما يقدم لي مثل هذا الشخص الأعذار اليائسة و يحاول أن يخفف مزاجي .

“أنا جائعة .”

لذلكَ علىّ التوقف عن التظاهر بالحزن .

أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .

إبتسم أكسيليوس مرة أخرى على نطاق واسع .

“حقاً ؟ إذاً هل نتناول العشاء و نستريح ؟”

ثم اقترب وذراعاه مفتوحتان على مصرعيهما بقدر إبتسامته .

أنا ايضاً عانقته .

“لقد كان الأمر غير مريح في البداية .”

أصبحت أشعر بالراحة عندما أكون بين ذراعىّ شخص ما الآن لقد اعتدت على هذا .

أحب طريقة اهتمامهم بي الواحد تلو الآخر ، و أحب طريقة تغيري .

‘هل كنتُ لأكون أكثر سعادة لو كان أبي الحقيقي ؟’

بعد كل شيئ أنا جشعة .

انا لستُ راضية عن ذلك بالرغم من أنه يعاملني بلطف كوالدي الحقيقي و أريد المزيد .

أنه يبتسم الآن ، ولكن قد لا يحبني عندما أصبح بالغة .

عانقته بشدة ، لا أريد أن أفقد هذه المودة .

إبتسم أكسيليوس الذي لا يعرف شيئ و ربت على ظهري .

‘لذلك لن أقول هذا .’

لا يجب أن اخطئ .

لا تهجرني .

لا يجب أن أنسى هذا الإلتزام .

ثم ، ستستمر في النظر إلىّ بتلكَ الطريقة ، صحيح ؟

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "42"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

MMORPG-Rebirth-of-the-Legendary-Guardian
لعبة تقمص الادوار الجماعية: ولادة جديدة للحارس الأسطوري
28/11/2020
Vol.7-EN
عالم ألعاب الأوتومي صعب على شخصية إضافية
03/05/2024
600
السجل التجريبي لـ الليتش المجنون
27/07/2023
600
حر في حياة جديدة
09/04/2021
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz