Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

41

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 41
Prev
Next

كما لو كان الأمر غير متوقع ، سرعان ما عبرَ عن شعوره بالإشمئزاز بشكل غريب .

لقد كان هناكَ الكثير من الشتائم ايضاً .

“لا أريده أن يُشارك في أعمال الكبار .”

تنهد أكسيليوس بعمق وهو يُفكر في إبن أخيه الذي لم يره منذُ عمله في المعبد .

يجب أن يكون لديه الكثير من الضغط ، ولكنه كان يظن أنه أصبح أكثر حساسية بسبب عقدته من لون عينه .

“لا أستطيع رؤية الكبار يتلاعبون بالأطفال فقط لأنهم مجانين بالسلطة .”

“إذاً ، لما لا تعطيه تحذيراً بسيطاً ؟”

“……”

لم يتوقف أكسيليوس و أجاب وكأن الأمر لا شيئ .

“بمجرد عودتهم إلى العاصمة سوف يُمارسون المزيد من الضغط عليهم .”

“أخفض صوتكَ رجاء .”

“أنه منزلي ولا أستطيع التحدث كما أريد حتى .”

تألق شيئ بين الملابس و الأحذية اللطيفة .

“آه ، لقد نسيتُ ذلكَ .”

إن كان الأمر يتعلق بالهدية ، فـيُستحسن إعطائها ما تريده .

بالطبع ما يتبقى سوف يتم تحميله في العربة .

عندما إختار الهدية جاء آجاتي فجأة بـسؤال غير متوقع .

“بالمناسبة ، هل أنتَ متأكد حقاً أن الآنسة ليست إبنتك ؟”

توقف اليد التي كانت تتحرك بسعادة .

“أن قالت كلوي هذا فالأمر كذلك . إن نظرتَ لها عن قرب فهي لا تُشبهني .”

“لكنها حقاً تُشبهك .”

“آجاتي ، كلوي ليست كاذبة . إن كانت هذه الفتاة هي حقاً طفلتي فـسوف تخبرني .”

اومأت آجاتي برأسه موافقاً على ما قاله .

“ستوجه لكَ إصبعها قائلة «لا تتهرب من المسؤولية .»”

“هذا صحيح .”

تحركت يده التي توقفت مرة أخرى .

“لقد كنا معاً لفترة قصيرة ، إنها طفلة لطيفة و جميلة . لدرجة أنكَ تعتقد حقاً أنها إبنتي .”

“…هل أنتَ بخير ؟”

“حسناً ، إنه جيد . إن الأمر ممتع إلى حد ما . اتسائل ما إن كانت هذه هي مشاعر الأبوة .”

إرتسمت إبتسامة لطيفة وطبيعية على وجهه قائلاً أنه من الممتع رؤية أطفال صغار لطفاء .

“لذا دعنا نعاملها بدون نقص ليوم واحد.”

“بالطبع .”

“لنختر هدية الآن .”

إذا سمح الوقت ، سيكون من الجيد القاء نظرة عليها .

كان أكسيليوس يرتدي ملابس غير رسمية و خرج من الغرفة بخطوات بهيجة .

ولقد كان يحمل صندوقاً صغيراً مقارنة بالصندوق الكبير الموجود على الأرض .

***

”

من جيل إلى جيل ، ورثت العائلة الملكية العيون الذهبية . أبي و جدي و الدوق الأكبر .”

انفجرت الكلمات من فم الأمير ، ربما كان ذلكَ بسبب هدوء المكان .

هل كان هذا بسبب أنه في الغالب ما يتحكم في مشاعره ؟

على الرغم من أنه كان غاضباً … إلا أن تعبيره كان هادئاً ، ولقد كان الجو بارداً نوعاً ما .

“لكنني الوحيد المفقود . من بين العائلة الملكية كنتُ أنا الوحيد الذي لم يكن لديه العيون الذهبية . الجميع يقول أمامي أن الأمر على ما يُرام و لكنهم يشكون في وجودي من خلف ظهري !”

لقد إحتوى هذا الغضب البارد على الكثير من الإستياء و لقد كان من الصعب التعبير عنه .

“لماذا ، لماذا لا أمتلك واحدة ؟ أنا … لا أفهم سبب عدم وجودها .”

هل كان ذلكَ بسبب إهتمامه بما يقوله الآخرين ؟

احتوت هذه الصرخات الهادئة على كمٍ من الإستياء لا يُناسب من في عمره .

“كل من يتحدث من خلفي يروي نفس القصة ! اللون الذهبي هو رمز العائلة الإمبراطورية ، ويجب أن يستمر ! ولقد تمت الإشارة إلى الأمر عمداً بإستمرار !”

يجب أن يكون حزيناً .

سيكون هذا غير عادل .

لا يوجد خطأ سوى ولادته بتلكَ الطريقة .

على الرغم من أنه لم يُولد هكذا لأنه كان يريد ذلك .

كان من المثير للإمشئزاز أخذ مخاوفه على محمل الجد لدرجة الأنين .

‘ربما لأننا لا نتشارك نفس القصة .’

لماذا يجب أن نعاني كثيراً من الأشخاص اللذين حولنا حتى لو لم نكن على خطأ ؟

‘أنا و الأمير مازلنا أطفالاً .’

لم يكن ذنبنا ، لكن الوزن الذي كان يجب أن نحمله كان ثقيلاً للغاية .

ربما بعدما إبتعدت عن القصة الأصلية و تغير محيطي قليلاً ، لقد كان الإله قادراً على التعرف علىّ .

‘أشعر بالمرض .’

لقد كان ولي العهد يبكي قبل أن يُدرك ذلك .

لقد كان من الصعب جداً اخراج الكلمات التي كانت مدفونة بعمق .

“أنا ، أنا…”

حمقاء .

لم اتمكن من شفاء جراحي بشكل صحيح ، فكيف سأتمكن من شفاء جراء الغير .

“…لماذا يجب عليها أن تكون ذهبية ؟”

لذا ، فإن الكلمات التي خرجت من فمي لم تكن ذات صلة .

واكن بدون الإلتفات إلى هذا الأمر … استمر هذا الفم المثقوب في نطق بعض الكلمات التي لا يجرؤ أحد على قولها .

“فقط لأنك ليس لديكَ عيون ذهبية ، هذا يعني أنكَ لستَ الأمير المتوج ؟”

“…لا .”

“إذاً ، ألم يوافق والداكَ عليك كـطفل لهم ؟”

“لا ! أبي و أمي يُحباني و يهتماني بي !”

وما المشكلة إذاً ؟

لم أستطع تحمل الكلمات التي خرجت .

“لقد اعترف والداكَ بكَ ، ومنصبكَ كأمير لم يتغير .. ما المشكلة إذاً ؟”

“…ماذا؟”

“انا لا أفهم .”

“الأمر لا يتغير أن جلالتكَ هو الأمير المتوج على أى حال . لماذا يجبُ عليكَ الإنغماس في كلام من هم حولك ؟”

“لأنني لم أولد بالعيون الذهبية .”

“لم يكن الأمر و كأنك أردت أن تُولد هكذا .”

برزت تنهيدة خفيفة من فمه .

“أنه ليس خطأ جلالتك .”

“……..”

لم تكن هناكَ كلمات خرجت مرة أخرى .

يُمكنه القول أنني فتاة سيئة ، الكلمات التي خرجت من فمي لقد كان صريحة .

“حسناً ، لن يتغير الوضع إن اهتزت مكانة ولي العهد دون اعتراف والديه .”

“….ماذا تريدين أن تقولي ؟”

“ماذا لو لم يعترفو بكَ ؟ لن يتغير الوضع .”

نعم ، انه نفس الشيئ .

إن الأمر مخيف ، أنا أخاف من عيون الناس .

لم أفعل شيئ خاطئ .

اعتقدتُ أن هذا كان تعزية لولي العهد ، لكن يالسخرية … شعرتُ انني ارمي ابتسامة مريرة على نفسي .

“اليس الأمر اسوأ حالاً من سب و مضايقة شخص بريئ ؟”

ارتجف صوت الأمير الذي كان قد هدأ .

“…أنتِ لا تهتمين إن لم يكن لدىّ عيون ذهبية ؟”

“أنا لا أهتم .”

“لماذا ؟”

ربما سيعتمد تعبير هذا الطفل على إجابتي .

“سواء كانت عيون ذهبية أو فضية ، فأنت ستـصبح الملك . سـتصبح الأفضل على أى حال ، لذا ما أهمية ذلك ؟”

إذا كنتَ تعمل جيداً و تهتم بالناس فلا بأس .

أغلقت فمي بسبب الجو المحيط .

سرعان ما انفجرت عيناه بالبكاء فجأة .

“… لم يخبرني أحد من قبل أنه لا بأس بلون عيني . في الواقع ، لقد كان كل من أمي و أبي يشعران بالأسف على لون عيني .”

سقطت قطرات الدموع من عينيه .

“أردتُ أن أسمع شيئاً كهذا ، لا يجبُ أن تكون ذهبية .”

سقطت الدموع على قبضته المشدودة .

“ولا اصدق أنه يتم تهدئتي من طفلة مثلك .”

في أحسن الأحوال ، يبدو أنه أكبر مني بعامين .

‘أنا لستُ في وضع يسمح لي بتهدئة نفسي .’

هل هذا لأنها كانت تُمطر في الخارج و الجو أصبح غائماً ؟

تذكرتُ عندما كان العالم كله رمادي بالنسبة لي .

أمي التي ماتت موتاً بائساً كشريرة ، وأنا إبنة المرأة الشريرة . عندما كانت السعادة التي لا يُمكن منحها لي أمراً طبيعياً .

عندما إعتبرتُ أن كره الجميع لي أمراً مسلماً به .

كان هذا قبل بضعة أشهر فقط

بدأتُ أدرك ان هذا ليس صحيحاً وأنني أكون سعيدة عندما أكون محبوبة .

اليوم الذي تتبارد لذهني فيه الذكريات السيئة يكون يوماً مليئاً بالخوف .

إبتسم الأمير بشكل أكثر راحة مما كان عليه عندما أتى اول مرة ، لكنه كان حزيناً .

تلكَ الأيام الكابوسية لاتزال حية .

ربما من الصعب النسيان مع مرور الوقت .

ومع ذلكَ ، أنا ممتنة لأنني لم أمت و سأعيش بسعادة مع عائلتي و راجنار .

‘ولكن لماذا أنا قلقة للغاية ؟’

الآن ، بعد تحريف القصة … أعتقد أنه يُمكنني العيش بسعادة .

سيكون المستقبل سعيداً ، ولكن إلى متى سأظل خائفة تماماً من الماضي الغير سعيد ؟

“أريد شكركِ على قول ذلكَ . و …”

“و؟”

“أعتذر عن الوقاحة التي فعلتها عندما التقيتُ بكِ في. المرة الأولى .”

سرعان ما كان هناكَ صوت سعال محرج .

نظرتُ إليه بوجه خالي من التعبيرات .

‘…لم يعتذر لي أى شخص اساء بي من قبل .’

بالطبع لم يكن لدى الأطفال في الميتم أى نوع من أنواع الأسف .

لم أكن أعرف أن الإعتذار سيأتي من الأمير الذي أمامي .

‘..هذا أول اعتذار لي .’

لا يُمكنني نسيان الماضي .

لكنني شعرتُ أنني استطيع تحويل الماضي إلى ذكريات جميلة .

‘إذا أخفيتُ الذكريات السيئة بأخرى جيدة الواحدة تلو الأخرى …’

على الرغم من أنه كان اعتذاراً طبيعياً … لقد كان مريحاً نوعاً ما .

“ألن تقبليه ؟”

لماذا تنظر إلىّ بهذه الطريقة و أنتَ أمير ؟

عندما رأيتُ الأمير ينظر إلى عيني بقلق اختفت مشاعري الكئيبة و إبتسمت إبتسامة خفيفة .

“لم أكن أعرف أنني سأحصل على اعتذار .”

“هذا ما علمني اياه والدي . من المهم الإعتراف بالخطأ عند ارتكابه .”

“هذا تعليم رائع .”

يُقال أن الشخص الذي كان الأخ الأصغر لآكسيليوس هو جلالة الإمبراطور .

“حسناً ، ربما قد يكون الأمر متأخراً على ذلك ، لكن إسمحي لي أن أقدم نفسي لكِ . إسمي سايمون روبليو كليمنس امير هذه الإمبراطورية .”

كان من اللطيف رؤيته يتحدث بطريقة مهذبة .

فكرت في كيفية تقديم نفسي لبعض الوقت لكنني قد قلت الأمر بشكل مريح لأنه ليس مخفياً على أى حال .

“أنا دافني بينديكتو ، أنا خليفة عائلة بينديكتو .”

“إذا كنتِ خليفة بينديكتو .. هل أنتِ إبنة رئيسة التجار ؟”

“نعم.”

نشأ الشك في تعبير سايمون .

بالنظر إلى هذا التعبير ، أعتقد أنني أعرف ما يفكر فيه .

“أنا لستُ إبنة الدوق الأكبر .”

“فهمت ، لقد قلت فهمت .”

لقد كان شعوراً بأنني سأتخطى ذلك .

أنها الحقيقة .

لا أستطيع ان أكون صريحة معه ولكن ربما سيكون أكسيليوس هو الشخص الوحيد في طريقه .

‘يجب أن أقول لا .’

عند التفكير في الأمر ، عبث سايمون و سعل عندما تسائلتُ لماذا لا تأتي الخادمة .

عندما نظرتُ إليه كما لو كان لديه ما يقوله إستمر في السعال و غطى فمه بقبضته .

“إن كان لديك ما تقوله فقط أخبرني .”

“ليس الكثير .”

“ماذا إذاً ؟”

تردد وفتح فمه أخيراً .

“دافني ، أريد أن أعطيكِ فرصة لمقابلتي كأول صديق لكِ .”

هل يطلب مني أن نكون اصدقاء ؟

ما الذي يقوله في مثل هذا الموقف ؟

“أنا آسفة ، لا يُمكنني .”

صرخ سايمون بدهشة عندما اعتقد أنني سأسمح به بهذا بالتأكيد .

“ماذا ؟ لماذا ؟”

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "41"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

My-Wife-Is-A-General-Who-Killed-Tens-Of-Thousands-On-The-Battlefield~1
زوجتي جنرال قتل عشرات الآلاف في ساحة المعركة
05/01/2023
golden-fox-with-system_40040_1585488155.cover
الثعلب الذهبي مع نظام
30/09/2020
001
الخادمة التي أصبحت فارساً
11/11/2021
Imperial God Emperor
الإمبراطور الإلهي المستبد
15/09/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz