Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

4

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 4
Prev
Next

أعتقد أنه لم يحن الوقت للتجول بشعري الأرجواني الناعم وسحب كل أمتعتي .

لقد كانو جميعاً عديمي الفائدة .

“..حقاً ليس لدىَّ أي شئ خاص بي .”

الحقيبة التي أعطتها الدول لدار الأيتام بها عدد قليل من الملابس و أحذية قديمة و زوج من أربطة الشعر .

“لم يكن لدىَّ سبب للعيش بهذه الطريقة لماذا حاولتُ قبولها بدون قيد أو شروط.”

كان علىّ أن أهرب في وقت سابق .

لا ، لو هربتُ لما إستطعت رؤية أمي .

بدون سبب ، لقد قمتُ بتمزيق ملابسي القديمة أمامي لتهدئة نفسي .

ماتت والدتي إمرأة شريرة ، و سـأموت لأنني إبنتها غداً .

ومع مرور الوقت ، ستبدأ قصة جديدة .

الجزء الأول قصة لأبنة الشخصيات الرئيسية تمرح و تكبر بسعادة.

فجأة سوف تهرب من المنزل و تحصل على مغامرة في إمبراطورية مجاورة و سوف تكون صداقات ثمينة و تحصل على حبيب و تعيش في سعادة .

“ستنتهي القصة بنهاية سعيدة.”

بعد ذلك ، كان الأمر كما لو أن الموتَ البائس لأمي و لي كان عِقاباً طبيعياً .

لم أرغب في مشاهدة تلكَ النهاية السعيدة .

حتى لو قمتُ بتحريف القصة قليلاً أو ليس كثيراً فهل ستدفق القصة بنفس أحداثها ؟

ضحكتُ بفضول .

إن إستمرت القصة بنفس أحداثها فـسيكون القدر و إن تغيرت فقد نجحتُ .

لا يجب أن أفكر في النتائج من دون أن أحاول .

عندما سمعتُ ضوضاء في الخارج جلبتُ واحدة من ثيابي الثلاث فقط و بدأت بمسح الجرح بالماء .

ربطتُ كاحلي الأيمن المجروح بالملابس ثم دفعتُ السرير قليلاً لأجد باب صغير .

“من الجيد أن تلك الغرفة كان يتم إستعمالها كـمخزن.”

على عكس الأطفال الآخرين ، لم يُـسمح لي بالعيش في غرفة بها عِـدة أطفال .

كان السبب الواضح أنه إن كنا معاً في غرفة واحدة ، قد نُحدث ضجة بدون سبب …

ولكن إن السبب الحقيقي هو الإهمال و الإساءة .

لذلكَ بقيتُ وحدي في غرفة كان يتم إستخدامها كـمخزن .

“أنه يُشبه الحائط ، لذا أنا سعيدة أنهم لم يُلاحظو الأمر.”

كان الباب متصلاً بمستودع كبير مجاور له .

سأكون قادرة على الخروج من هذا المكان .

“ألن يكون الأمر متهوراً جداً رغم ذلكَ … لا ، ليس هناكَ وقتٌ للتراجع بعد الآن.”

أثناء مراجعة محتويات الجزء الثاني من الرواية توصلت إلى معلومات قد تساعدني .

بعد وفاة الشريرة و إبنتها ، يُحاول البطل في الجزء الثاني إيجاد و قتل اللورد الأعلى رتبة عندما كان طفلاً .

و مع ذلك ، فشلت الخطة و تم القبض عليه على الفور .

إعتبرته سانج-چو خليفةً لها بسبب مظهره الحيوي .

وفي وقت لاحق ، سوف يلتقي نام چو و يو چو اللذان أصبحا كبار العائلة و يجتمعان و يجدان الحُب وسط جو من المغامرة و المحن و الصعوبات و هذه قصة من السعادة .

“أولاً ، لا ينبغي للبطل أن يكون موجوداً الآن.”

سيُـقابل إبنتهما لاحقاً و يقع في حبها في النهاية.

كان علىّ التأكد انهما لن يلتقيا بأكبر قدر ممكن .

و كنت بحاجة إلى مكان آخر يُـمكنني أن الجأ إليه حتى أغير القصة .

‘هناكَ طريقة واحدة فقط.’

بغض النظر عن أنني كنتُ إبنة المرأة الشريرة ، لم يكن هناكَ سوى شخصٌ واحد يُمكنه حمايتي إن أثبتتُ قيمتي .

كلوي بنديكتو ، كبيرة عائلة بنديكتو ، و التي ستكون الأم بالتبني للبطل .

سبب قبولها للبطل أن يكون إبنها بالتبني هو أنها كانت تـحب طموحه .

إعتقدت أنها يُمكنها أن تستخدم البطل لتنفيذ إنتقامها لذا قامت بتبنيه .

كلوي بنديكتو .

لقد تم بيعها من قِـبل مديرة دار الأيتام ، صديقتها ، عندما أصبحت بالغة .

تغلبت على كل المصاعب و جلست على مقعد رئسس عائلة بنديكتو . وكانت تريد الإنتقام من دار الأيتام و طعنهم في ظهورهم .

‘وفقاً للرواية ، تحتفظ مالكة دار الأيتام بوثائق تتعلق بالعالم الخلفي في مكتبها . قـيل أنها وضعتها في الدرج بإهمال و أدى ذلكَ إلى عثور أبطال الرواية على الأوراق حين إقتحمو المكان سراً.’

لقد أخبروني دائماً أنني يجبُ أن أعاقب إن إرتكبتُ جريمة ، لذلكَ أنا متأكدة أنهم تحملو هذا القدر .

الليلة ، عندما يكون الجميع نائمين ، سأضطر إلى سرقة الأوراق و مغادرة هذا المكان و أقوم بصفقة معها .

لقد تحملتُ ألمي و إنتظرت حتى ينام الجميع .

لقد كنتُ متعبة جداً أكثر من المُعتاد و لقد كان جسدي يطلب الراحة ، و لكن على العكس ، لقد كان ذهني يقظاً جداً .

هل من الطبيعي أن يكون بعقلي فقط فكرة الخروج من هذا الميتم و العيش بأمان فقط؟

بدأت الأصوات التي ملأت الميتم تختفي ببطء.

كل من مديرة الميتم و الموظفين معروف أنهن يعودون إلى غرفهم في منتصف الليل .

لا أحد يعمل في الليل في الميتم .

‘لا شئ خاص.’

حاولتُ أن اهدئ نفسي و أن لا أغرق في النوم.

سرعان ما رن جرس برج الساعة العالي الموجود في العاصمة .

لقد كان جرساً يُعلن أن الوقتَ الآن هو منتصف الليل .

عند سماع الصوت ، نهضتُ ببطء من مكاني .

فتحتُ الباب الخلفي و خرجتُ بملابس ممزقة ملفوفة حول قدمىّ بدلاً من الحذاء إستعداداً لشئ قد لا أعرفه .

كان السير بهذا الشكل أهدأ بقليل من إرتداء الأحذية القديمة .

تابعت السير في الظلام ببطء و توجهت إلى مكتب المديرة .

بعد منتصف الليل ، لقد كان الميتم هادئاً جداً ولا يوجد به أي حركة .

كما لو كنتُ أنا الوحيدة التي تعيش هنا . كل ما يُـمكنني سماعه هو صوت أنفاسي .

كان السكون مريحاً و بدا لي هذا الأمر يمنحني الأمل في أنني قد أعيش في المُستقبل .

حتى البرودة التي شعرتُ بها أكثر من المعتاد لم تستطع كسر إرادتي في الحياة .

تنفستُ ببطء قدر الإمكان و تسللتُ بقدمي .

بعد المشي لفترة طويلة ، تمكنتُ أخيراً من الوصول إلى مكتب المديرة الذي كان بعيداً عن المستودع .

مثل قدمىّ ، لقد كانت يداي ملفوفتان بالملابس ، و أمسكتُ بمقبض الباب بحرص .

كان الباب مفتوحاً قليلاً و لم يكن مغلقاً ، يبدو الأمر مماثل لمديرة دار الأيتام التي لم يكن لديها حساسية تجاه الامان .

عندما فتحتُ الباب ببطء حتى لا يصدر صوت ، كان الجزء الداخلي من الغرفة مظلماً و بدا أنه لم يكن هناكَ أحدٌ في الغرفة .

إستمعتُ جيداً حتى اتأكد من عدم وجود أي أحد قي الغرفة ثم أغلقتُ الباب .

“وووه”

تنهدتُ ونظرتُ في أرجاء الغرفة ، لقد كان هناكَ القليل من الأشياء الملونة التي كانت غير موجودة في الدار .

إلى جانب الأموال التي كانت توفرها الحكومة ، هل كان هناكَ دعمٌ من الخارج؟

حسناً ، إنها الرفاهية .

أثناء النظر في أشياء مدير الميتم مرة أخرى ، بدأتُ بسرعة بالبحث في الأدراج ، مُعتقدة أن هذا لم يكن الوقت المناسب .

الدرج الأول لم يكن بن الكثير من الأشياء و الدرج الثاني مثله .

ما تبقى هو درج ثالث صغير مغلق بمفتاح .

“…أحتاج إلى مفتاح.”

لم أكن أعتقد أنني سأواجه مشكلة في هذا الجزء .

حسناً ، لقد قيل أن بطل الرواية قوي جداً لذا أعتقد أنه قد كسره .

لقد كنتُ غير صبورة و حاولتُ فتح الدرج عدة مرات و على الفور ، حولت نظرتي إلى مكان آخر مُعتقدة أن الأمر مستحيل .

‘لنفكر ببطء. لقد كان المدير خصم ضعيف أكثر مما يبدو عليه ، لذا لابدَ أنه قام بإخفاء المفتاح هنا تحسباً.’

تحركتُ وتوجهت إلى منتصف الغرفة .

وجدتُ جداراً مليئاً بالكتب التي تبدو باهظة الثمن .

مكتب مصنوع من خشب المارون مع أواني زهور كبيرة بجانبه .

سجادة كبيرة على الأرض و فوقها أريكة كبيرة .

‘إنه كسول جداً ، لذا أعتقد أنه حتى يقلل من الحركة فسيكون وعاء الأزهار هو الأقرب مع الأخذ بالإعتبار أن المدير يستخدم يده اليسرى.’

مشيتُ إلى المزهرية الموجودة على يسار المكتب و نظرتُ في الداخل .

و كما توقعت ، كان هناكَ مفتاح صغير يضئ بالداخل .

‘وجدته.’

المفتاح الذي وجدته ، لحسن الحظ كان مفتاح الدرج .

عندما وضعتُ المفتاح في ثقب المفتاح و أدرته ، لقد تم فتح الدرج بصوت جميل و مُبهج .

لسوء الحظ ، كان من الصعب فهم محتويات الوثيقة لأن شخصيات هذا العالم لم يتم تعليمها بشكل صحيح .

‘تم ، إن كان هناكَ شئ يُـمكنني المساومة به فهذا يكفي.’

أخرجتُ جميع الوثائق من الدرج ووضعتها فب الحقيبة التي أحضرتها معي .

‘ولكن ، ما هذا؟’

بالإضافة الى الوثائق ، كان هناكَ ختمٌ يبدو غير عادي .

‘من المهم الإحتفاظ بهذا في مكان آمن فعلاً ، سوف آخذ هذا ايضاً.’

لم يره أحد ، لكن تحسباً فقط .. وضعتُ الختم في الجيب الجانبي للحقيبة ووضعت كل ما احتاجه فيها .

كليك.

إنتهيت من إغلاق الدرج و أغلقته مرة أخرى بالمفتاح و أعدت المُفتاح في المزهرية .

الآن ، كان علىّ حمل حقيبتي بشكل صحيح و أن أخرج ، و لكن في هذه اللحظة سمعت صوت خطى في الخارج .

لقد كان صوت خطوات و كأن هناكَ شخصٌ واحد في الخارج .

‘ماذا علىّ أن أفعل؟’

كانت هذه الغرفة في نهاية رواق المبنى .

لذلك كان من الواضح أن صوت تلكَ الخطوات يتجه إلى هنا .

‘قد أموت هنا.’

كان المدير أكثر عنفاً من الموظفين الآخرين . و كانت هناكَ أوقاتٌ إعتدى فيها بعنف على أطفال آخرين لأنهم إرتكبو خطأ ما .

من الواضح انهاد إن كان يعرف أنني سأهرب فـهو سيقتلني هنا .

أنا أفعل هذا حتى لا أموت . عليكِ الإستيقاظ دافني !!

عندما كنتُ في حيرة من أمري ، نظرتُ حول الغرفة مرة أخرى .

إذا قفزت من الطابق الثاني بهذا الجسد فقد أسقط و أموت .

في هذا المكان الذي كان بدون خزانة ، لم يكن لدىّ سوى مكان واحد للإختباء ولم يكن لدىّ وقتٌ للتردد.

جففتُ العرق من على جبهتي و أمسكتُ حقيبتي و إختبأتُ تحت الأريكة .

لحسن الحظ ، تمكن هذا الجسم الصغير الرقيق من الدخول تحت الأريكة بعد دفع نفسي بقوة .

فُتح الباب فور أن إختبأتُ ، و كان هناك قطعة من القماش تغطيني .

حملتُ الحقيبة بذراع و غطيتُ فمي باليد الأخرى لمنع نفسي من إصدار أي صوت قدر الإمكان .

على الفور ، سمعتُ صوت المدير في الغرفة .

“إذاً ، ستأخذين دافني إلى هناكَ غداً؟”

“أجل . لقد كانت طفلة غير جيدة لبعض الوقت و أحتاج لأخذها لهناكَ لأنها متعجرفة .”

“يالهي . إن خططكِ خاطئة . هناكَ الكثير من الناس اللذين يكرهون والدتها و قد تتعرض للضرب حتى الموت إن ذهبت إلى هناك . هل تعتقدين أن الشعر الأرجواني شائع ؟”

“هل يجب أن تموت ؟ أنا فقط سأخوفها قليلاً.”

“أفعلي ما تريدين. يبدو أن الدوق لا يهتم على أي حال ، و برؤية أنها لم تتواصل معه فقد تم التخلي عنها تماماً ، أشعر بالأسف تجاهها.”

“هل حقاً تشعر بالأسف تجاهها؟”

تابعت بضحكة شريرة و صوت مرح.

ولكن حتى ذلكَ الحين ، إنقطعت المحادثة بين الإثنين لفترة .

“..تعالي إلى هنا لدقيقة.”

وبدا أنها تتحرك ببطء متوجهة إلى الأريكة.

‘هل تم القبض علىّ؟’

أخذتُ نفساً عميقاً و أغلقتُ فمي بإحكام و دخلت إلى الداخل أكثر.

توقف صوت الخطوات أمام الأريكة حيثُ كنت مختبأة .

‘لا من فضلك ، لا …’

أغمضتُ عيني على أمل أن لا يعرفو..

يتبع ….

Prev
Next

التعليقات على الفصل "4"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

003
العشيرة: أصبحت لا أقهر بمكافأة 10000 ضعف التي حصلت عليه في البداية
27/01/2023
Im-Being
تربيت على يد الاشرار
29/01/2023
001
لورد الغوامض
06/10/2021
001
الموت هو النهاية الوحيدة للشرير
21/08/2025
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz