Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

38

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 38
Prev
Next

بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .

“سمعتُ أن زبوناً كبير الحجم ظهرَ في الشارع اليوم .” «قصدها غني »

أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .

بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .

على وجه الدقة إلى أكسيليوس .

لأكون أكثر دقة ، للأحمال التي كانت في يده .

“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”

عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .

لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .

لا يُمكنها التذمر بسببي .

ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .

ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .

كان تعبيره في المعبد و الإبتسامة التي نحو أمي مختلفة تماماً .

‘أنتَ حقاً تُحب أمي .’

لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .

حركت الكرسي المتحرك و تحركتُ إلى راجنار الذي كان ينتظرني عند الباب .

“ألم تشعر بالملل بدوني ؟”

“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”

“بدلاً من الخروج معي ؟”

“لا !”

بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .

أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .

همست بهدوء .

“إنها هدية ، شوكولا .”

“وااا،واااا.”

إحمرّت خدود راجنار .

بسبب رائحة الشوكولا الخافتة ، لم يقاوم راجنار وفتح العلبة .

عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .

“لذيذة .”

بدى راجنار سعيداً ولقد كان يتلوى و قطع الشوكولا في فمه .

“إن الشوكولا تغطي فمك.”

أخرجتُ منديلي من جيبي ومسحتُ الشوكولا من على فم راجنار .

“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”

“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”

حمل راجنار علبة الشوكولا بين ذراعيه .

“شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”

“حقاً ؟”

“نعم . أنا سعيد جداً هذه الأيام واتسائل إن كان بإمكاني أن أكون كذلك . كل هذا بسبب وجود دافني هنا .”

كان راجنار دائماً يُبقي كلماته جميلة .

إبتسمتُ وفتحت ذراعي لكلمات راجنار .

إحتضنني راجنار بشكل مألوف .

ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟

و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .

شعرتُ حقاً أن السعادة قد بدأت تنكشف .

لقد حل الربيع أخيراً .

***

“مرحباً ،دافني ، راجنار ، كيف حالكما ؟”

لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .

“هل لديكَ عمل ؟”

“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”

لهذا السبب كنا نُحب أكسيليوس .

لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار . «لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي »

لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .

لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .

عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .

وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .

منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .

ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .

“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”

الأهم من ذلكَ ، إن كان لدينا أكسيليوس يُمكننا الخروج إلى الغابات المحيطة من وقت لآخر بالإضافة إلى المنزل و الحديقة .

لا يُمكننا تفويت هذه الفرصة ، لذا اومأنا في نفس الوقت كما لو كنا قد حددنا الموعد .«موعد الإماءة .»

“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”

حملني أكسيليوس بين ذراعه بدون أى صعوبة .

أمسكَ بي بيده اليُمنى و أمسكَ راجنار بإحكام بيده اليسرى .

بالإضافة درجات الحرارة الدافئة و الرياح ظهر المزيد من الأشخاص في حياتنا اليومية الهادئة .

“آه ، إنه أرنب .”

إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .

لقد كان حزيناً ومتجهماً بعص الشيئ ، لذلكَ إتخذ راجنار موقفاً للركض في أى لحظة .

“هل أذهب و أحضره ؟”

“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”

بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .

“إن العم الباكي لئيم .”

راجنار قام بدفع التراب بقدمه عن عمد و عبس شفتيه بدون سبب .

إبتسمَ أكسيليوس بحنان .

“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”

عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .

أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .

بعد اليوم الذي قررتُ فيه الإستمرار في تلقي العلاج مرة كل أسبوعين ، تحسنت ركبتي بدرجة كافية للإنحناء ببطء بسبب العلاج الذي تلقيته عدة مرات بالفعل .

لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .

‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’

لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .

“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”

“نعم ، الجو ليس بارداً .”

كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .

إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .

“إحترس حتى لا تسقط .”

بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .

‘أنا حسودة قليلاً .’

هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟

ثم سأركض و ألعب مع راجنار .

سيكون من الممتع بالتأكيد الركض حول الحديقة ، و المشي في الغابة هكذا ، والتسكع معاً .

ح

ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .

“أچاشي ، أخبرني عن ذلكَ اليوم ايضاً .”

راجنار الذي كان يلعب في الماء لفترة طويلة قفز مرة أخرى إلى هنا .

جلس راجنار بجانبي .

“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”

“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”

العالم الذي لم أتعرض له دائماً مذهل و ممتع .

على وجه الخصوص ، لقد كانت قصة أكسيليوس في الضواجي التي لم تكن متوفرة في الأصل ، جديدة تماماً .

عندما كنتُ أشعر بالفضول لما سيحدث تالياً وتمسكت في أكسيليوس الذي كان بجانبي .

عندما رفعتُ رأسي و نظرتُ له بعيني المتلألئة رفعني فوق ركبتيه .

“نعم ، بعد إجتياز تلكَ العاصفة وصلتُ أخيراً إلى الأطراف .”

كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .

“لم أرَ مثل هذا الشيئ من قبل ، لقد كان هناك دانچون ضخم جداً وجدته عند وصولي ، لقد منتُ مرعوباً لمدة ثانية .”

“دانچون ؟”

بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .

بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .

لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .

لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .

بسبب سؤالي قال أكسيليوس انه آسف أنه لم يُفسر .

“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”

“الوحوش؟”

عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .

“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”

“اك.”

“آه !”

لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .

لقد كان حيداً في مفاجأتنا ، عانقنا أكسيليوس بإبتسامة كبيرة .

كان كتفه و صدره عريضين بما يكفي ليحمل طفلين صغيرين بين ذراعيه .

“الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”

“نعم!”

أجاب راجنار بصوت قوي .

بدا أكسيليوس في عينه وكأنه محارب صالح .

“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”

“…وتالياً ؟ ألا يُمكنكَ العودة إلى مسقط رأسكَ ؟”

“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”

إستحوذ صوته المر على الواقع الثقيل في هذا الوقت .

“اى نوع من الوحوش يكون في الدانچون؟”

“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”

تردد أكسيليوس قليلاً ، ثم بدأ في النظر إلى ذكرياته الواحد تلو الآخر .

“الوحوش الضعيفة عادة ما تكون بالقرب من المدخل . كلما تعمقت أكثر كلما وجدتَ الوحوش القوية .”

كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .

“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”

“هيك!”

بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .

عندما رأيتُ يد راجنار ترتجف عانقته بقوة ليختفي خوفه .

“ألم يكن الأمر مخيفاً . كان من الممكن الهرب .”

“لكن إن تغلبنا على كل هذه الوحوش وإختفى الدانچون ، يُمكن أن يكون العديد من الناس سعداء .”

كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .

“بصفتي فارساً للمعبد ، وأعتقد ان العائلة الإمبراطورية عليها الإهتمام بالعديد من الأشخاص في المملكة .”

لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .

لقد كانت تلكَ النظرة رائعة و فخورة .

“أتمنى لو كنتَ الإمبراطور .”

“هاه ، هذه مشكلة كبيرة . انا الآن فارس مقدس للإمبراطور .”

كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .

لذلكَ فكرتُ في هذا عندما رأيتُ أكسيليوس .

‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’

لا ، لم يكن ليحدث ذلكَ إن لم يكن هناك من يحرق القصة .

لابدَ أن نهاية أمي كانت موتاً قاسياً ويائساً .

والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .

على الأقل سيكون من الرائع لو تم دفنها تحت شجرة دافئة .

‘…أريد أن أجد جسد أمي .’

أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .

‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’

ربما لن أتمكن من رؤية والدتي مرة أخرى .

سواء كانت حية أو ميتة .

فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .

تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .

عانقني كلاهما لأنهما كانا يعتقدان أنني خائفة ، شعرتُ بدفء وبرودة خفيفة من درجة حرارة أجسادها في نفس الوقت .

‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’

كان الطقس الربيعي دافئاً وجيداً لدرجة أنني قد شعرتُ بالأسف للإستمتاع بكل هذا الدفئ بمفردي .

دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .

إنه فقط الربيع وهذا يجعلني أشعر بالدفء و الفراغ .

نعم ، بالتأكيد سيفعل .

بطريقة ما أشتقتُ لأمي .

أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .

‘…إشتقتُ لأمي .’

هل ستعانقني أمي بنفس الطريقة التي تعانقني بها من قبل إن إكتشفت أنني أفكر في أمي البيولوچية ؟

يتبع …

أنا بجددد …. دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……

عذراً على تأخير الفصل ، عيدكم مبارك❤️

Prev
Next

التعليقات على الفصل "38"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

001
نظام السلالة
09/11/2023
Summon The Skeletons To Farm, I Make Money Lying Down
استدعاء الهياكل العظمية للزراعة، أرباحي تأتي وأنا مستلق
05/09/2025
Super-God-Gene
جينات الإله الخارقة
14/03/2023
14
نظام دم العمالقة
09/10/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz