Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

36

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 36
Prev
Next

”لا!”

صرختُ بصوت عالي عمداً لتجنب المخاوف المُحيطة بي .

رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .

ومع ذلك ، فإن الصبي لم يعطي مثل هذه الفجوة .

“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”

“لا أعرف ، أنا …”

كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .

لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .

إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .

أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .

“لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”

رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .

لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .

“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”

لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .

سمعتُ الكلمات التي قيلت أمامي بصوت همهمة ، ربما كان ذلكَ لأنني كنتُ أغطي أذني .

لا أريد أن أسمع .

اياً كانت الكلمات التي قيلت سواء كانت كبيرة أو صغيرة لقد كانت تقوم بتعذيبي بشدة .

كما لو أن هناكَ حصان كان يركض ويحاول قتلي ، لقد كنتُ خائفة جداً ولم أستطع التعافي .

سمعتُ صوتاً مألوفاً في اللحظة التي كان فيها الأمل الذي يلفني على وشكِ التحول إلى ظلام .

“دافني!”

“….!”

عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .

لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .

“آه .”

“أوبس!”

جاء أكسيليوس بسرعة أمامي ورفعني .

لقد كان يهدئني و لقد كان يعتقد أنني بحاجة إلى الراحة ، وضعتُ رأسي على كتفه وشعرت بالراحة من يده التي على ظهري .

يبدو أن ملابس أكسيليوس كانت رطبة قليلاً ، لم يكن الأمر جيداً لدرجة أنني قد قلقتُ بشأنه .

“لقد قلقتُ جداً . لا بأس . لا تبكي . هاه؟”

اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟

تدفق الخوف و الدموع كانت تتسرب شيئاً فـشيئاً .

“أچاشي؟”

وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .

“جلالتكَ .”

“لم أركَ منذُ وقتٍ طويل ايها الدوق تشارنارد .”

“ما الذي أتى بكَ إلى هنا فجأة ؟ أنه يوم لا يستطيع فيه الغرباء الدخول .”

‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’

سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .

إعتقدتُ فقط أنه كان مجرد نبيل أو شِبه نبيل .

ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .

بعد كلمات أكسيليوس سمعت ضحكة عالية و صوت غاضب .

“هل هناكَ أي مكان في هذه البلد لا أستطيع الذهاب إليه؟ وهل سينزعجون أنني خالفت الأوامر ؟”

“…بالطبع لا .”

أنزل أكسيليوس رأسه برفق ممسكاً بي بين ذراعيه .

‘جلالتكَ … لا تخبرني …’

شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .

أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .

كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .

امتلأت عيونه بشعور شديد من البعضاء وبمجرد أن قابلته عينيه أدرتُ رأسي .

‘تذكرت.’

شخصية في الرواية الاصلية قد نسيت أمرها تماماً .

‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’

ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟

بعد أن أدركتُ أنه الأمير ، بدأتُ في التخمين على الفور لماذا كان غاضباً جداً .

‘كان لديه عقدة من لون عيني .’

لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .

اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر .

م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????

‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’

لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .

كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .

لكنني لا أزال غاضبة من جهله و تهديده .

لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .

“ربما تتسائل لماذا أتيتُ إلى هنا ؟”

“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”

“سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”

توقفت يد أكسيليوس عن التربيت على ظهري .

“جلالتك.”

“لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لذا سأشاهد ما الذي تفعله.”

“جلالتك!”

رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .

ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .

“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”

إبتلع ولي العهد أنفاسه و صرخ بصوت عالي .

“هل مازلتَ ستقول أنه سوء فهم ؟”

“سايمون!!”

دعا أكسيليوس إسمه .

على الرغم من أنه تجرأ على وضع إسم ولي العهد في فمه ، إلا أنه بدى غاضباً للغاية كما لو أنه لا يخاف من نسله .

“سايمو ! لقد أخبرتك بوضوح أنه ليس لدىّ الرغبة في أعتلاء العرش ، ما الذي سمعته بحق الجحيم ليجعلكَ تقف هكذا؟”

“…لا تكذب .”

“سايمون ، أنا مثل والدكَ الأصغر ! هل تتوقع أن أتولى مكان أخي و إبن أخي؟”

لم يفتح سايمون فمه بسهولة .

الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .

“أنا لا أعرف من الذي قال لك ماذا ، ولكن … لقد عدتُ لأنني إفتقدتُ مسقط رأسي ولأنه وقت العودة .”

“…إذاً ما الذي كنتَ تفعله ؟…”

أصبح صوت ولي العهد اهدأ .

منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .

تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .

لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .

“لقد اتيتُ إلي هنا فقط لأنني كنتُ بحاجة لعلاج هذه الطفلة .”

وصلني شعور بالوغز على مؤخرة رأسي لكنني لم أرفع رأسي .

لا أريد أن اصطدم به .

عندما لم يتمكن الأمير من الكلام حل أكسيليوس سوء التفاهم .

“وهي ليست إبنتي .”

عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .

“لكنها تُشبهكَ تماماً !”

“ليس حقاً .”

وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .

وبسبب هذه الكلمات ، كانت القديسة التي كانت تقف خلف أكسيليوس مندهشة .

“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”

“…فهمت .”

عندما قال «صديقة» أصبح تعبيره قاتماً ولقد تم التخمين من تكون هي في الحال .

‘يجب أن تكون مشهوراً .’

بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .

لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .

“أچاشي ، أريد العودة إلى المنزل .”

“آسف . لقد فاجئتكِ كثيراً ؟ سايمون هذا هو إبن أخي …”

“المنزل .”

لم أكن أرغب في سماع شرح مفصل أمامه لذا أكدتُ كلماتي مرة أخرى .

أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

“أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”

“…إفعل ذلك.”

عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .

ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .

جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .

عندما رفعتُ رأسي بدت لي عيونه حزينة بعض الشيئ ، لذلكَ إعتقدتُ أن شخصاً آخر هو الذي كان غاضباً منذُ فترة قصيرة .

ولقد أغلقها لفترة ايضاً .

***

س

ايمون روهليو كليمنس .

كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .

كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .

علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .

ولكنه فقط لديه عقدة واحدة .

“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”

عبس حاجبا سايمون من كلام الإمبراطورة .

لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .

“ماذا حدث ؟”

“…لا شيئ .”

لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .

“في الأصل ، يجبُ أن نجري مسابقة و نختار طفلة مناسبة لولي العهد ، لكن ..”

إشتكت من أن الحديث أثناء المشي كان أمراً غير مهذباً لكنها أكملت كلامها فقط .

وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .

“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”

“…هل هذا صحيح؟”

لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .

إمتنع سايمون عن إخراج تنهده .

“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”

“أنا بخير .”

في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .

ومع ذلكَ ، أطلقت الإمبراطورة تنهيدة خفيفة بسبب إجابة الطفل السريعة حتى لا يقلق والدته .

“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”

نقر لسانه الصغير .

لقد كان امراً مملاً لقوله .

لم يعجبه الأمر أنه بسبب شئون الخلافة وأنه يجب على الجميع قبولها .

‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’

إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .

حتى إن عدم منح نفسه خياراً يضر دائماً بإحترامه لذاته .

‘يجب أن أعتاد .’

لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .

‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’

***

بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .

سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .

لا أعرف لماذا يجبُ أن املأ ما ليس لدىّ بالآخرين .

إن كان هذا هو الطريق للحصول على حب و إحترام الوالدين ، فسوف يفعل ذلك .

إن كان هذا هو المصير الذي تم منحه له للولادة كفرد من العائلة الإمبراطورية ، فسيكون من الصواب السير على نفس الطريق .

سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .

عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .

“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”

إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .

كان كل شيئ يُظهر أنها نشأت بسعادة في مكان جيد حتى الآن .

“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”

بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .

كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .

إنه بالتأكيد اللون الذهبي الذي كان يريده لذا كان يجب أن يرحب بها .

‘لماذا أعتقد أن لون عيون الطفلة التي رأيتها في النهار كان أجمل .’

بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .

‘من تكون هذه الطفلة ؟’

الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .

لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .

يتبع …

سايمون هو بطلنا التاني ظهر اخيراً ????

Prev
Next

التعليقات على الفصل "36"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

001
الصحوة
02/06/2021
02
الحياة ليست سهلة، حتى في عالم آخر
07/07/2023
wow
عالم ويركرافت: الهيمنة على عالم أجنبي
08/02/2023
Chronicles-of-the-Heavenly-Demon
سجلات الشيطان السماوي
08/12/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz