Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

35

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 35
Prev
Next

لم أستطع كبحَ نفسي و ذرفتُ الدموع من شدة فرحتي .

سألتُ بعقل متفتح متاجلة الدموع التي غمرتني .

“إذاً ، هل يُمكنكِ علاج تلكَ الساق ؟”

“بالطبع . سـيستغرق الأمر بعض الوقت ، لكن هذه الساق الصغيرة ستكون قادرة على الركض أو المشي .”

في الواقع ، لقد كان الأمر مُذهل .. قرصتُ خدي في كال كانت هذه كذبة .

“أوتش .”

“يا إلهي .”

شعرتُ بوخز و ألم في خدي .

إبتسمت القديسة قليلاً وضغطت على يدي برفق .

ثم مسحت بعناية الدموع التي كانت تتراكم حول عيني .

“إنه ليس حُلماً . أنا سعيدة أن رحمة الإله كانت قادرة على الوصول إلى دافني .”

“اوه . شكراً لكِ .”

هل وصلتني الرحمة التي لم تكن موجودة حتى الآن ؟

أنا غارقة في السعادة لذلكَ لا أعرف ما هو نوع التعبير الذي يجبُ أن أظهره .

ثم سمعتُ تنفس الصعداء من الأعلى .

عندما نظرتُ إلى الأعلى إبتسم إكسيليوس وقال إنه مسرور .

“شكراً لكَ على قلقكَ .”

“لا ، أنا سعيد لرؤيتكِ تتحسنين .”

عندما إستمر الجو الدافئ ، تركت القديسة يدي .

“سيد تشارنارد ، أنا بحاجة للحديث معكَ على إنفراد .”

“بالطبع .”

نظرَ إكسيليوس حوله و جاء أمامي وجلس على ركبتيه و تواصل معي بالعين .

ثم ، كما لو كان يريد أن يجعلني مُطمئنة إبتسم و قال بأبتسامة لطيفة .

“دافني . هذا مكان لا يُمكن لأحد الدخول إليه ، لذا لا تقلقي ، هل يُمكنكِ الإنتظار قليلاً ؟”

“…نعم .”

ربما سيتحدثون عن تقدمي ، صحيح ؟

كان من المُوتر بعض الشيئ أن أكون وحدي ، لكنني شعرتُ بالإرتياح لأنه مكان لا يُمكن لأي أي الدخول إليه بسهولة .

هذا يعني أنني لستُ مضطرة لمقابلة أشخاص جُدد عندما أكون بمفردي .

عندما اومأتُ برأسي ، وضع شيئ ما في يدي .

“حلوى؟”

“إنها حلوى بطعم الليمون ، سوف أعود قبل أن تُنهي تناولها .”

“فهمت .”

على الأقل ، هي أفضل من الشوكولا .

وضعتُ الحلوى الجميلة التي بطعم الليمون الخفيفة في فمي .

“إنها لذيذة .”

كما لو أنه كان من حسن الحظ .. إبتسم إكسيليوس ووقف من على ركبتيه .

“سأعود قريباً .”

توجه الإثنان لباب كان مُختلفاً عن الباب الذي دخلنا منه .

عندما شاهدتُ الإثنان يبتعدان و بمجرد أن سمعتُ صوت إغلاق الباب ، أدرتُ رأسي ونظرتُ حولي .

‘همم .’

أريد أن أرى السقف بشكل صحيح . لكنني كنتُ غير مرتاحة بغطاء الرأس لذلكَ إستدرتُ وكنتُ قلقة .

‘هل يُمكنني خلع غطاء الرأس بما أنه لا يوجد أحد يُمكنه الدخول إلى هنا ؟’

بعد الإنتباه قليلاً ، قمتُ بفك الشريط الموجود حول رقبتي .

إن المكان هادئ وبعدما تأكدتُ أنه لم يكن هناكَ أحد أزلتُ غطاء الرأس .

“يُمكنني أن أراه الآن .”

عندما رفعتُ رأسي رأيتُ سماء صافية فوق السقف الزجاجي الشفاف .

‘يُمكنها إصلاحها . لقد قالت أنها يُمكنها إصلاح ساقي !’

عندما أدركتُ أن الإله لم يتخلى عني شعرتُ بالإثارة .

‘ألم يتغير مُستقبلي؟’

العائلة التي تهتم بي وراجنار بجانبي ايضاً .

وقالت أن الساق التي لا تعمل يُمكن أن تُعالج الآن .

هل يُمكن أن الإدراك أنه لم يتم التخلي عني قي هذا العالم يجعلني سعيدة بهذا الشكل ؟

إن عرف الجميع فما مدى سعادتهم بهذا .

بالنظر إلى جميع أنحاء المكان ، لقد كان الجو صاخباً في الخارج .

“ماذا؟”

لقد قال أن هذا مكان لا يُمكن لأي أحد دخوله ؟

كنتُ أنظر إلى الباب لفترة طويلة ، واتسائل إن كان هناكَ أحد سـيأتي ، لكن الباب الذي أُغلق بإحكام فُتح بسرعة .

لم يستطع الفرسان اللذين كانو يحرسون الباب إخفاء توترهم وكانو متوترين ولم يعرفو ماذا يفعلون .

ثم ، خلفهم كان هناكَ شخص بـزي لم أره من قبل و شوهد طفل صغير بينهم .

حتى هذا الطفل الصغير قد بدى أكبر مني .

لا أعلم إن كان السبب هو ضوء الشمس ، لكن شعر الصبي الفضي كان يتلألأ بضوء أزرق .

وبينما كنتُ أخفض بصري قليلاً ، رأيتُ عيوناً فضية مليئة بالكثير من الإستياء .

الملابس التي كان يرتديها تبدو جيدة ، ولم يبدو وكأنه من عائلة عادية بسبب جاذبيته .

‘ماذا أفعل …؟’

إندهشتُ من الباب الذي فُتح وتصلبتُ .

يجبُ أن أدير رأسي ، لكنني كنتُ متفاجئة للغاية لدرجة أنني لم أفعل ذلكَ ، ماذا أفعل ؟

وكان من الواضح من الوضع أن الباب أُجبرَ على الإنفتاح .

حتى لو كان الوقت متأخراً ، أدرتُ رأسي ببطء وحاولتُ التظاهر بأنني لم أره لكن الصبي دخل بلا تردد .

عندما إقترب بوتيرة سريعة ، طرح سؤالاً وبدى غير صبور .

“هل أنتِ من جاءت مع الدوق الأكبر ؟”

“…الدوق الأكبر؟”

فجأة قال هذا و إقترب مني .

عندما قمنا بأتصال بالعين ، سرعان ما أصبح تعبير الصبي شاحباً .

“…هل أنتي إبنة الدوق الأكبر ؟”

“عن ماذا تتحدث …”

شعرتُ بالحرج من هذا الصوت الذي لم أكن أعرفه ثم حاولتُ إرجاع غطاء الرأس لكنه أمسكَ ذراعي بإحكام .

“سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق الأكبر !”

“….!”

فجأة رفع صوته و فزعت و أغلقتُ عيني بإحكام .

كما لو أنها ستصيبني في أي لحظة ، بدأت ردود الفعل الحادة التي نسيتها بشأن الذكريات القديمة تتفتح .

كان هناكَ الكثير من الأشخاص من نفسي سني حاولو ضربي أو كانو يكرهونني .

***

كانت الغرفة التي دخلها الإثنان هي أكثر الأماكن أماناً في المعبد ، حيثُ هنا لم تكن تقلق بشأن تسرب الكلمات .

براحة ، مسحَ إكسيليوس الإبتسامة التي كانت حول فمه .

“هل حالة دافني خطرة ؟”

“ماذا عن الجلوس و الحديث ؟”

إبتسمت القديسة كما هو الحال دائماً و أعطته مقعداً .

على أي حال ، الشيئ الوحيد الذي بإمكانه رؤيته بسبب الحجاب هو شفتاها الباسمة .

هز إكسيليوس رأسه و ألقي نظره نحو الباب .

“إن دافني لوحدها ، فقط أخبريني لأخرج .”

“ياالهي .”

على الرغم من أنها قالت له ذلكَ ، إلا أن إكسيليوس لم يتحرك .

لقد كان يريد أن يدخل في صلب الموضوع على الفور .

تحدثت يوهانا «اسمها» بقصة ثقيلة من فمها .

“سوف تُشفى .”

“ماذا تقصدين بأنها سوف تُشفى؟”

بدأ الصبر يتلاشى من على وجه إكسيليوس لأنه لم يكن مجرد خبر إيجابي .

تنهدت يوهانا في جو من الضغط .

“لا تعلم أنه يجبُ عليكَ الإستماع إلى الناس حتى النهاية ؟ إهدأ .”

“يوهانا .”

تكونت التجاعيد على جبين إكسيليوس .

عندما عبس بمثل هذه التجاعيد على وجهه المهدِّد أعطى جواً من الشراسة .

ردت دون إهتمام .

“قُلتَ دافني . إن جسد هذه الطفلة مختلف عن جسد الأطفال الآخر . لأكون أكثر وضوحاً ، فإن جسدها يمتص الكثير من القوة المقدسة .”

“يمتص الكثير ؟”

هزت يوهانا رأسها قليلاً متذكرة القوة التي إرتبطت بالفتاة الصغيرة .

“هل تعلم أنه من الصعب في إمبراطورية كليمنس إيجاد شخص أقوى مني ؟”

“…أنا أعرف .”

كان تعبير إكسيليوس غير واضح .

“لهذا طلبتُ مساعدتكِ .”

“الجميع في المعبد ممتنون لكَ ، لذا قبلتُ طلبكَ ايضاً .. ليس عليكَ أن تشعر بالذنب .”

أحضرت يوهانا كوباً من الشاي وسلة كبيرة من الفواكه .

“إن كنتُ بحاجة إلى هذا القدر من القوة لشفاء شخص عادي . فأنا بحاجة إلى كمية كبيرة من القوة لشفاء دافني .”

كان هناكَ الكثير من العواطف المختلفة على وجه إكسيليوس .

واصلت يوهانا الشرح متظاهرة أنها لم ترى تعبيره .

“هذا ليس فقط الأمر ، يحتاج جرحها إلى الكثير من القوة ، لكنها فقط تتراكم في جسدها ، لا يُمكنني الإستمرار في سكب القوة .”

“…إذاً ، ماذا يجب أن نفعل ؟”

“لابدَ لي من أخذ فترة من الوقت حتى يتم إمتصاص كامل القوة المقدسة وتختفي . حوالي إسبوعين ؟”

قال إكسيليوس “بالتأكيد … فهمت .” و اومأ برأسه .

يبدو أنه قد فهم معنى الكلمات التي قالتها يوهانا .

“سوف يستغرق وقتاً طويلاً ، يُشفى الجرح العادي في غضون أسبوع ، ولكن سـيتعين علاج دافني لأكثر من عام ليتم شفائها .”

“جيد.”

“لقد سمعتُ وجود أشخاص مثلها من وقتٍ لآخر . لذا لا تقلق .”

شعرت يوهانا بالإرهاق بعد إستنفاذ قوتها المقدسة لكنها كانت تبتسم .

إشتهر أكسيليوس تشارنارد الأخ الأصغر للإمبراطور الحالي بعلاقته الجيدة مع إخوته .

رجل لديه دماء العائلة الإمبراطورية ولكنه إختار طريقه كـفارس مقدس بنفسه بدون الجشع في المُلك .

‘لو لم يُجبر الإمبراطور الحالي نفسه على العرش لما إستلمه . أنا سعيدة لأنهم إخوة مختلفين .’

جعلَ اللورد تشارنارد ، أو الأمير تشارنارد ، هذا المعبد مكاناً يُفخر به و يتألق .

ومع ذلكَ ، لقد كان مُتحمساً للغاية لإختيار يوم يُمنع فيه الغرباء من الدخول و أن يطلب من القديسة تلقي العلاج .

لكن عندما رأيت الطفلة التي وصلت ، عرفت على الفور .

‘ربما هي إبنته .’

إشتهر حب أكسيليوس في العاصمة .

عندما كان صغيراً وقع في حب كبيرة التجار من النظرة الأولى ، ولا أعرف إن كان قد إعترف بحبه حتى الآن .

كما أن هناكَ الكثير من الناس من شعرو بالحزن أن هذا الحب الرومانسي لم يستمر لفترة طويلة .

وكانت هناكَ طفلة تظهر فجأة ، لقد كان من الواضح أنها خليط من رئيسة عائلة بينديكتو و أكسيليوس .

كان الشعر الأبيض و العيون الذهبية الزاهية التي شوهدت من تحت غطاء الرأس أكثر إقناعاً .

‘لم يرَ إبنته من قبل ولقد كان يسعى جاهداً في الحدود . وعندما عاد لابدَ أنه قد أصابه الرعب عندما واجه إبنته المصابة بجروح بالغة .’

اومأت يوهانا برأسها وفهمت لوحدها ، قائلة أنها يُمكنها فقط التخمين بدون أن يقول شيئاً .«سوء فهم جامد»

“سأعتني بعلاج دافني بالكامل .”

“…لقد قلتِ أنه سوف يأخذ فترة طويلة ، ألا بأس ؟”

“إنه لقب اللورد تشارنارد ، من يجرؤ على الرفض ؟”

إبتسم أكسيليوس بشدة بسبب إبتسامة الثقة التي كانت على فم يوهانا .

إعتقاداً أن القصة قد إنتهت ، خطت يوهانا نحو الباب .

“لذلكَ ، أخبر رئيسة بينديكتو أن لا تقلق كثيراً .”

كان الأمر أشبه أنها تقول له أنها تعرف أن دافتي هي إبنته هو وكلوي .

تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .

عبس للحظة ، وفي اللحظة التي كان سيفتح فيها فمه …

“يبدو وكأن هناكَ شخص ما في الخارج .”

لم يتسرب الصوت إلى الداخل ، لكن يوهانا يُمكنها الشعور بالصوت بسبب قوتها المقدسة التي ملأت المعبد .

“…دافني !”

لم يمضِ وقت طويل قبل أن يقفز أكسيلسوس إلى الخارج بعد أن سمع كلمات يوهانا .

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "35"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

003
ذروة فنون القتال
07/03/2023
02
دفاع الخنادق
08/12/2020
Solo
الزراعة منفرداً في البرج
06/11/2023
inroom-1
المانا لا تنفذ مني أبداً
17/09/2020
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz