Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

34

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 34
Prev
Next

لقد مرّ أسبوع منذُ أن جاء إكسيليوس إلى منزلنا .

واليوم ، هو أحضرني إلى العربة بنفسه وهو يرتدي زي الفرسان الأبيض اللون ليأخذني .

تذكرتُ المحادثة التي أجريتها مع والدتي منذُ أيام قليلة .وإبتلعت دهشتي عندما قمتُ بمقارنة اللقاء الأول .

“أكسل هو فارس مقدس ينتمي إلى المعبد . إنه رجل جدير بالثقة و صديقي العزيز المقرب .”

فشلتُ في إصلاح ساقي بالسحر و العقارات .

لذلكَ أرادت أن تستعير قوة المعبد كـملاذ أخير .

قالت والدتي ، أن إكسيليوس هو العضو الذكر الأكثر ثقة في المعبد والذي يتمتع بثقة لانهائية من جانب المعبد ، ويُمكننا الحصول على مساعدته .

كان ظهور إكسيليوس بزي الفرسان مختلفاً عن الإنطباع الأول ، لذلكَ كان من الصعب قليلاً إخفاء دهشتي .

‘تحكمي في وجهكِ ، تحكمي في وجهكِ .’

حاولتُ أن أسيطر على عيني المتفاجئة و إستقبلتُ بلطف الرجل القادم نحوي .

“هل أنتِ مستعدة ؟”

“نعم.”

بغض النظر عن الطقس قبل الربيع ، لكننا لازلنا فب الشتاء لذا إرتديت ملابسي جيداً .

مُرتدية فستاناً لطيفاً ، وحذاء لطيف ، و أركب الكرسي المتحرك .. وسرعان ما تذكرتُ شيئ نسيته .

“اوه ، سأرتدي وشاح وقفازات .”

الآن ، لقد كان الجو دافئاً جداً لإرتداء الوشاح و القفازات .. لكنني أردتُ فعل ذلكَ بقدر ما أستطيع .

إنها الهدية التي صنعها لي راجنار .

“سيكون الجو حاراً لأن الجو أصبح أكثر دفئاً …”

جلبَ لينوكس ملابسي و نظرَ إلى الوراء .

بعد ذلكَ ، كان راجنار يُحدق بي بهدوء لأنني كنتُ على إستعداد للخروج .

في تلكَ النظرة ، إبتسم لينوكس كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

“دعينا نرتدي القفازات ، وبما أن الجو الحار لننشر الوشاح و تضعيه بدلاً من البطانية .”

قمتُ بنشر الوشاح و غطيتُ ركبتي برفق ، لذا كنتُ مستعدة للخروج أخيراً .

“سيكون من الرائع لو ذهبَ رارا معي .”

“لابأس .”

لم يستطع راجنار المساعدة لأنه كان يكره الكثير من الناس .

والأمر نفسه معي ، لذا كان قلبي ينبض بصوت عالي .

‘ماذا أفعل إن تعرف علىَّ شخصٌ ما ؟’

بصراحة ، لولا ساقي لما فكرتُ ابداً فب مغادرة المنزل لأنني خائفة .

‘لكنني أريد أن أعالج ساقي .’

لقد كرهت عائلتي أن يُعاني راجنار بسببي .

ربما بسبب البكاء و الخروج ليلاً ، لم تتحرك خطواتي أكثر من ذلك .

هل قرأ قلقي ؟

إقترب راجنار بتعبير قلق وشد يدي .

شعرتُ بالبرودة المألوفة وراء القفازات اللينة .

“حتى لو لم أتمكن من الذهاب معكِ ، فسيأخذ الوشاح و القفازات مكاني !”

يبدو أنه يطلب مني أن أعتقد أنه بجانبي .

اومأتُ برأسي .

“لا تقلق كثيراً ، المعبد ليس مكاناً مُخيفاً .”

هل تعتقد أنه مكان نبيل ورائع لعبادة الإله ؟

رفعت كلمات إكسيليوس إبتسامة مريرة على وجه أمي في الخلف .

ولكن بمجرد أن تواصلت معها بالعين لفترة من الوقت رمت هذا التعبير بعيداً و إبتسمت بالقرب مني .

“لقد إرتفعت درجة حرارة الجو لذا آمل ألا تُمانعي إستخدام غطاء الرأس .”

لقد كانت تُلبسني قبعة فوق رأسي .

لقد تم وضع غطاء رأس على رأسي ، ولقد تم تغطية مجال رؤيتي المشرق أكثر من المعتاد .

“هذا سـيُغطي وجهكُ ، حسناً ؟ لا تقلقي و إذهبي .”

على الرغم من أن المنظر كان غير مريح بسبب إنخفاض غطاء الرأس كثيراً ، اومأتُ برأسي لأنني كنتُ أكثر راحة .

“لا يُمكنني الذهاب معكِ هذه المرة … لكن إن تمكنا من الذهاب في المرة القادمة ، لنذهب معاً .”

في البداية ، قالت أمي أنها سـتذهب معي .

ومع ذلكَ ، قالت أنها قد غيرت رأيها بسبب سوء فهم إكسيليوس .

بعد أن نذهب معاً إلى المعبد قد يسوء فهم الناس نفس الطريقة في النهاية ، لذا قررتُ الذهاب مع إكسيليوس فقط .

“لا تقلقي . سأتحمل مسئولية حمايتها بشكل جيد .”

“أرجوك آكسيل .”

“…نعم .”

إرتسمت إبتسامة مُطمئنة على تعبير إكسيليوس .

وضعت أمي عقلها القلق جانباً لبعض الوقت و أرسلتني إلى مقدمة العربة المُعَدَة.

“اليوم هو يوم لا يستقبل فيه المعبد الزوار ، لذا إذهبي ولا تقلقي .”

إبتسمتُ بهدوء عندما أدركتُ أنها تريد تخفيف قلقي حتى النهاية .

خلف والدتي ، لقد كان هناكَ لينوكس وريكاردو يبتسمان بشكل ودود .. ولقد كان راجنار يُلوح بيديه و يقول إحترسي .

لن أخاف ، لأن اُناسي الأعزاء منحوني الشجاعة .

لقد أخذتُ كل الشجاعة التي منحونا لي ولوحت بيدي لهم جميعاً .

وبعد فترة غادرت العربة الغابة .

‘ليس هناكَ إهتزاز .’

في بعض الأحيان ، عندما كنتُ أرى العربات تجلب الأمتعة إلى الميتم كنتُ أُصاب بالهلع .

كانت الكراسي ايضاً ناعمة ، ولقد كانت درجة الحرارة حيدة .. ليست باردة ولا ساخنة .

الأهم من ذلكَ كله ، لقد أحببتُ النافذة الكبيرة الموجودة في العربة أكثر من أي شيئ .

من خِلال النافذة الشفافة ، كانت تظهر الأشجار و الورود الصغيرة تظهر بين الحشائش لتُبين أن الربيع قد حل .

لم يكن هناكَ الطريق الذي كان في اليوم الشتوي البارد الذي كنتُ أسير فيه مع لينوكس .

كان لدىّ شعور أن ساقي يُمكن إصلاحها لأن الربيع الدفئ بدى و كأنه يُرحب بي و يحتفل بحياتي الجديدة .

لا يُمكن مقارنة الأمر بطريق مفعم بالحيوية ، لكن بدا لي أنني كنتُ سأبكي بطريقة ما لأنني كنتُ سعيدة بهذا التغيير فقط .

في هذه اللحظة ، وصلت العربة أمام المعبد .

ومن المؤسف أنها وصلت بالفعل .

“اوه .. لقد كنتِ تستمتعين بالنظر من النافذة .”

“فقط…”

عندما رأى تعبير وجهي ضحكَ إكسيليوس .

شعرتُ بالخجل من لا شيئ و مددتُ ذراعي له .

لم يكن هذا محرجاً لأنه كان من المفترض أن أنزل من العربة .

رمشَ إكسيليوس بسرعة ثم إبتسم و عانقني .

لقد فوجئت قليلاً لأنه كان عناقاً أخف من أي شخص عانقني من قبل ، لكنني لم أقل شيئاً .

“إذاً ، هل نذهب ؟”

“إنتظر .”

عندما عانقني إكسيليوس وبدأ المشي ، شددتُ كتفه بسرعة و أوقفته .

“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”

“هناكَ كرسي متحرك امامكَ ، سأركبه .”

لدىّ كرسي متحرك ، ولكن لماذا يستمر في حملي ؟

قُلتُ وأنا أنفخ خداي لأنني أستطيع الحركة بدون أن يعانقني هكذا .

إبتسم إكسيليوس بشكل محرج عندما نظرَ إلى تعبيري .

“أنا آسف ، إعتقدتُ أنكِ تريدين مني حملكِ وأن أتحرك .”

“فقط على الكرسي المتحرك .”

“حسناً .”

لقد كان يتحرك في مزاج جيد منذُ لحظة ، فلـماذا يكون نقلي إلى الكرسي المُتحرك بطيئاً للغاية ؟

‘انتَ لا تكذب صحيح ؟ لا تقل لي أننا طُردنا ؟’

كيف تتعامل مع مثل هذا الجسد البطئ ؟ فكرت للحظة لكن سرعان ما إنهار هذا الفِكر .

“أنتَ هنا ايها اللورد تشارنارد !”

أولئكَ اللذين يرتدون زي الكهنة و أولئكَ اللذين يرتدون نفس زي إكسيليوس إستقبلوه بـلطف .

من مدخل المبني إلى الممر .

كل شخص قابله إستقبله بنظرة رائعة .

كما أنني حنيتُ رأسي برفق لألقي التحية لأن إكسيليوس لم يتجاهل أحد و رحب به دون فشل .

يبدو أن الجميع قد جفل أثناء النظر إليه لسبب ما .

‘أعقتد أن الكهنة على حق .’

لقد كان بعيداً كل البعد عن الجدية , لكن قد يكون ذلكَ لأن شخصية الآن مختلفة .

التفكير جعل عقلي يسهل عليه الأمر .

‘على الأقل لن نُطرد.’

بعد المشي في الردهة لفترة طويلة , لقد كان المكان أعمق مما كنتُ اتصور .

لقد كان الجو الفخم مخيفاً بعض الشيئ , لأنها كانت المرة الأولى لي في المعبد نفسه .. لقد كان هذا المكان مُختلفاً بعض الشيئ .

“شعور مُقدس …”

تمتمت بدون أن أشعر .

سمعت الجواب من أعلى ولقد بدى أنه قد سمع هذا .

“أعتقدُ فعلاً أن الشعور بهذه الطريقة , هذا صحيح . هذا المكان حيثُ تصل القوة المقدسة إلى أقصى حد .”

وقبل أن أدركَ ذلكَ , وصلنا إلى باب كبير .

نظرَ الفرسان اللذين كانو واقفين على جانبي الباب إلى أسفل بذهول .

“…مرحباً .”

“آه , مرحباً .”

أجبرتُ على إلقاء التحية بسبب الإتصال البصري .

إستقبلني الفرسان بدون أن يزول تعبيرهم المُحرج .

ثُم لاحظتُ متأخراً أن إكسيليوس كان خلفي .

“حسناً . هل أنتِ بالداخل ؟”

“نعم ! أنا أنتظركَ !”

تقصد أن هناكَ شخص يُمكنه أن يُعالجني , صحيح ؟

بينما كنتُ أشاهد , بدأ قلبي الهادئ في النبض مرة أخرى .

وبعد ذلكَ بوقت قصير , فُتح الباب , وغطى ضوء ساطع عيني كما لو كان يبعث على الأمل .

أدخلتُ جسدي ببطء في مساحة بيضاء نقية , مساحة مشرقة للغاية كما لو أنها كانت بلا غبار .

كما إتضح , كان يعكس السقف المُكون من النحاس الشفاف و الرخام الأبيض ضوء الشمس .

إن رآها شخص ما , يُمكن أن يُقال أنها كانت مقدسة للغاية .

“اللورد تشارنارد .”

“لقد مر وقت طويل ايتها القديسة .”

عندما نظرتُ إلى الداخل , أدرتُ رأسي مندهشة من هذا الجمال الناعم .

لقد كانت هناكَ إمرأة تجلس تحت تمثال الإله .

غطى شعرها الأزرق السماوي حجاب أبيض اللون .

“كما رأيتها بالأمس . إنها مزحة .”

عند إجابة السيدة , تغير المزاج .

“هذه هي الطفلة التي تريد أن تطلب طلباً خاصاً منكِ .” “نعم , لقد أصبتُ قدمي بحادث , و لقد قيل لي أن هناكَ حدوداً للعلاج بالسحر و العقارات .”

“اوه لا . ما مدى مرض هذه الطفلة الصغيرة ؟”

عندما مدت يدها إلى ساقي المصابة إنعكس ضوء أبيض عليها .

عندما كنتُ مندهشة من إجساس دافئ يُغطي ساقي , لاحظتُ إبتسامة صغيرة على شفتيها وهي تنظر من فوق الحجاب .

في تلكَ اللحظة , عندما كنتُ متوترة بشأن ما إن كان هذا الضوء المنبعث من يدها ليس له أى تأثير توقف الضوء المنبعث من يدها .

“أولاً ,هل يُمكنكِ تحريك ساقكِ ؟”

“…نعم .”

لايوجد ألم حتى الآن , لكن لا توجد قوة في ساقي المتصلبة .

أعطيتُ القوة لقدمي المُصابة بدون أن أتوقع شيئ .

في اللحظة التي شعرتُ فيها بخيبة أمل لأن ساقي لم تتحرك رغم أنني أعطيها القوة قدر الإمكان , لقد بدى الأمر لي غير فعال .

“قدمكِ ترتجفان قليلاً , يتطلب الأمر الكثير من الثقة , لكن ليس من الصعب علاجها .”

فوجئتُ بكلماتها و نظرتُ لأسفل .

كان بإمكاني رؤية قدماي ترتجفان , لم تتحرك من قبل .

“مُباركٌ لكِ دافني . بهذا المعدل , يُمكن علاج قدمكِ .”

خرجت بعض الكلمات من فم إكسيليوس .

‘حقاً ؟’

لا أصدق ذلك .

لقد كنتُ أرتجف شيئاً فشيئاً و أعطيتُ قدمي القوة .

لاعجبَ أنني كنتُ سعيدة , لقد كدتُ أبكي .

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "34"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

06
عصر المحاكاة العالمي
14/11/2023
Pursuit-of-the-Truth
السعي وراء الحقيقة
16/12/2023
001
نظام السلالة
09/11/2023
Global-Demon-King-Starting-as-the-Abyssal-Dragon
ملك الشياطين العالمي: يبدأ كتنين هاوية
26/11/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz