Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

32

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 32
Prev
Next

لم يستطع الرجل السيطرة على جسده الكبير و بدأ في البكاء و هو يثني ركبتيه .

يتمايل شعره الفضي المجعد على طول جسده الكبير المتمايل .

كان الشعر الفضي اللامع و كأنه تناثر النجوم ، لقد كان لوناً غير عادي .

بجانب ذلكَ ، لقد كانت عيون ذلكَ الرجل ذهبية .

من الواضح أنه من المُحتمل أن يكون نبيلاً ، لذا يجب أن أحترس .

“هاه ، كيف يُمكنك فعل هذا بي !”

كان الرجل يذرف الدموع كالمجانين مما انه كان يبدو حزيناً للغاية .

لقد كان رد فعل قوي للغاية ، مثل شخص قد شهد شيئاً لم يكن ينبغي أن يراه .

‘من هذا بحق الجحيم …’

عندما رآنا إنفجرَ بالبكاء و لقد كان بعيداً جداً عن كونه تهديد .

في اللحظة التي لم أستطع فيها معرفة من هو لأنه كان مُتفاجئاً ، ما قاله لينوكس قد مرّ في رأسي .

“…الطفل الباكي ؟”

“من هو الطفل الباكي ! لا !”

أعتقد أنني سأثق بكلامكَ هذا أكثر إن قمتَ بمسح تلكَ الدموع التي حول عينيكَ أولاً .

كان راجنار مازال غير واعي و يمنع الرجل من الإقتراب مني .

راجنار في أحسن الأحوال ، أطول قليلاً مني .

او ربما لأن الرجل كان يبكي أمامي لهذا السبب لم أكن خائفة .

ربما بسبب السببان .

كنتُ خلف راجنار و ألقيتُ نظرة خاطفة .

كان مظهر الرجل جيداً جداً لدرجة أنه لن يستطيع التخلص من كلمة «وسيم» حتى لو تحدث بشكل سيئ .

كانت بشرته أغمق من الناس العاديين ، وكان حاجباه كثيفين، لذلكَ بدى إنطباعه مخيفاً بعض الشيئ لكن …

ألن يكون فارساً بالنظر إلى طوله الطويل و لياقته البدنية المختلفة عن الناس العاديين ؟

على الأقل هو رجل نبيل ، ربما فارس الطفل الباكي ؟

ربما لأنني لم أستطع أن أحدد الشخص في رأسي ، شعرتُ بشعور كبير من عدم التوافق .

“من أنتَ ؟”

فتحَ راجنار فمه و أنا غارقة في التفكير .

أُصبت بالقشعريرة في ظهري ، كيف خرج مثل هذا الصوت الدموي من ذلكَ الفم الصغير ؟

لذلكَ أمسكتُ بملابس راجنار بقوة أكبر .

ربما يعتقد الآن أنني خائفة ؟

نظرَ إلىّ راجنار و إبتسم وكأنه لا داعي للقلق .

وعلى الفور أدار رأسه بقوة لينظر إلى الرجل بتهديد .

يمكن أن يشعر راجنار بالقلق ، لذلكَ إختبأتُ خلفه وبدأ صوت بكاء الرجل يتصاعد .

“اهغغ ، اهه ، اهغغ .”

بدأ الرجل يسكب شلالاً من الدموع و كأنه لا يستطيع سماع كلمات راجنار .

سمعتُ صوت الإمساك بملابسه و كأنه يُحاول إظهار قلبه الحزين .

كنتُ أشعر بالفضول كيف يبدو لذلكَ نظرتُ مرة أخرى .

ثم إلتقت عيني معه .

كان من الجميل جداً رؤية عين ذهبية شبيهة بعيني تتألق في البكاء .

ومع ذلكَ ، كنتُ قلقة أن تنفجر الدموع مرة أخرى و كأنه كان على وشكِ البكاء .

لحسن الحظ ، لم ينفجر الرجل بالبكاء مرة أخرى على عكس مخاوفي .

‘همم ، ربما ؟’

بينما كنتُ أخفي رأسي خلف ظهر راجنار على آمل أن لا يفعل ذلك ، بدأ صوت الشهق ينمو .

بعد حوالي ثلاثين ثانية ، عندما نظرتُ مرة أخرى ، توقف الرجل عن البكاء ونظرَ إلىّ بعينان متلألئتين .

“…من أنتَ سيدي ؟”

أعتقدُ أن وجهي جعله يشعر بالتحسن .

ألم ينفجر بالبكاء عندما نظر إلى وجهي ؟

اوه ، فقط دعنا نتخطى الأشياء الصغيرة و نبدأ العمل .

ثنى الرجل عينيه الدامعتين برفق لينظر إلى عيني .

هل العيون مطوية بلطف و تذرف الدموع مرة أخرى ؟

المظهر الذي كان يُمكن أن يكون مصدراً للتهديد إختفى بدون فشل .

في إنتظار إجابة الرجل لبعض الوقت فُتحت أخيراً شفاهه التي كانت تبدو و كأنها لن تُفتح .

“…ليس سيدي .”

ومسحَ دموعه في أكمامه .

وكأنه يظهر أنه بكى لفترة طويلة ، كانت عيناه تحترقان ، و أنفه أحمر اللون مثل عينه .

بطريقة ما ، بدى الأمر مُحبطاً للغاية ، لذا سألته مرة أخرى .

“إذاً من أنت ؟ هل أنتَ شخص سيئ ؟”

“لا ، أنا …”

كان الرجل يُحاول التحدث ونهض ببطء من مقعده .

كان هناكَ شعور غامض في صوته و كأنه لا يستطيع ربط الكلمات ببعض .

بدا أن عينيه التي كانت تحبس الدموع قد حسمت أمرها .

كم مرة كان عليه كبح الدموع ؟

كان الرجل يكافح مرة أخرى .

وكأنه كان سعيداً جدا ، وضع يده على صدره و أبدى تعبيراً سعيداً كما لو أنه تلقى هدية أثناء يأسه .

بدا التعبير هادئاً ، لكن الكلمات التي قالها كانت أكثر صدمة .

“أنا … والدكِ .”

“ماذا؟”

ما الذي يعنيه ذلك .

في اللحظة التي كان في رأسي على وشكِ أن يُملأ بالكلمات الغير مقبولة ، سمعتُ شخصاً يقفز من على الدرج .

إقتربت تلكَ الخطوات التي لا يُمكن وقفها وبعد ذلك سمعتُ صوت توقف سريع في النقطة التي كان فيها صوته .

“إكسيليوس–!”

ظهرت أمي .

صرخت وهي تحاول إلتقاط أنفاسها لتبين كم كانت تركض .

ربما إسم هذا الرجل هو إكسيليوس .

هل من الآمن القول أن والدتي تتظاهر بمعرفته ؟

“هل هو رجل آمن ؟”

“بمجرد أنه يبدو كـشخص تعرفه والدتي ..”

سأل راجنار هامساً .

كما أجبته وأنا أهمس ايضاً .

في اللحظة التي كنا نناقش فيها هوية الرجل ، أدار الرجل رأسه و نظر إلى أمي .

بدأت الدموع تتجمع في عينه مرة أخرى .

“اوه ، عزيزتي !”

كما لو أنه تم جمع شمله مع حبيبته منذ فترة طويلة ، فوجئتُ انا وراجنار فجأة بصوته المليئ بالعاطفة .

“عزي…”

“…زتي؟”

تحدث كل منا بحرف واحد على حدى «بالكوري كلمة عزيزتي مكونة من حرفين بس » .

لقد كانت نظراتنا مُحيرة .

ومع ذلكَ ، إقتربت أمي منا دون أن تلتقط أنفاسها و لأنها لم تكن تشعر بنظراتنا .

وبدون تردد صفعت إكسيليوس على ظهره .

“آه، أنه مؤلم !! عزيزتي .. أنه يؤلم !”

“أخبرتُكَ ! أن تتصل بي ! تعال!”

إلتقت أعيننا وتوقفنا عن الكلام بسبب الصوت الذي يملأ المكان .

بحثت عن مكان يُمكنني فيه رؤية هذين الشخصين بشكل جيد و أشرتُ إليه بهدوء بإصبعي .

سحب راجنار الكرسي المتحرك إلى الخلف بشكل ملحوظ .

بمجرد أن خرجنا ، ركلت أمي حتى ساق الرجل بخفة .

“اوه ! هذا يؤلم !”

“ولماذا قد لا تؤلم ! لقد ضربتك لأنها ستؤلمك!!”

إنها المرة الأولى التي أرى فيها أمي بهذا العنف .

أثناء مشاهدتي للإثنين بعيون رائعة ، أحضرَ راجنار شيئاً من المطبخ .

بسكويت بالكراميل الحلو الذي كنا سنأكله اليوم .

قبلتُ سلة البسكويت بإبتسامة سعيدة .

الأولى في فمي و الثانية في فم راجنار .

“اوه ؟”

رفعت يدي و فتح راجنار فمه بشكل طبيعي .

أنا فخورة بالطريقة التي يتناول فيها الطعام لذا أشاهده في العادة ، لكن ليس هذا هو الأمر المهم الآن .

كان إكسيليوس يتذكر و غير قادر على الهرب من الباب لأن والدتي كانت تقف .

” كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة ؟”

“لكنها لم تكن مرة أو مرتين ، والآن حان الوقت لتعتادي على ذلك … صحيح؟”

بدت أمي منزعجة من إجابته .

إبتسم الرجل و إستمر في إضافة الكلمات .

“لكنك في العادة مشغولة و يجب أن أفعل ذلك لتحصلي على الراحة .”

“هذا ما أقوله الآن !”

أظن أن أمي قد هرعت من العمل على عجل ، ألن تغضب إن قال هذا ؟

كان راجنار ينظر إلى إكسيليوس بوجه بارد كما لو أنها لم تكن أفكاري فقط .

وقف لينوكس و ريكاردو ووقفو خلفنا .

نظرات مندهشة، ووضع لينوكس أصبعه السبابة على شفتيه وعبس ريكاردو و غمز بعينيه .

يبدو أنهما قد عادا خلف والدتي على عجل .

عندما حاولتُ السؤال عن هوية الرجل ، بدأت المحادثة بين الإثنان تستمر أكثر .

“لكنكِ دائماً تأتين لتحييني بهذه الطريقة و تتغلبين على جميع الأعمال الصعبة ، صحيح ؟”

“يالكَ من رجل وقح!”

بعد فترة وجيزة صرخت أمي وهي غاضبة .

أغلقَ لينوكس و ريكاردو آذاننا على عجل .

يبدو أنهما كانا يتوقعان أن تغضب في هذه المرحلة .

“كما تعلم ، لينوكس .”

“هاه؟”

“هل هم العم الباكي ؟”

فتح لينوكس عيناه على مصرعيهما بسبب سؤالي .

حتى لو لم يقُل لي ، لقد فوجئ أن كلامي كان صحيحاً .

“هل بكى بمجرد مجيئة ؟”

سأل ريكاردو .

“بمجرد أن رآنا قام بالبكاء مثل الأحمق ، ولقد قمتُ بحماية دافني !”

فتحَ راجنار فمه على عجل كما لو أنه يحاول الرد بدلاً مني .

وتحدثَ ايضاً بفخر عما فعله .

تحولت عيونهم إلى سلة الوجبات الخفيفة الموجودة بين ذراعىّ .

أدار لينوكس وريكاردو رأسهم وكأنهم لا يرونها ، وربتو على رأس راجنار .

“نعم ، لقد عمل راجنار بجد لحمايتكِ .”

لقد كانت أجواء جيدة ، لكن مرة أخرى .. أصبح الجانب الآخر صاخباً جداً .

صرخَ إكسيليوس .

“أليسَ هذا كثيراً جداً كلوي ؟ كيف يُمكنكِ تربية إبنتي سراً بهذا الشكل ؟”

“ماذا؟”

ماذا؟

فجأة توقفنا عن الكلام و نظرنا له .

اخبرت إكسيليوس والدتي أنها غير عادلة ابداً ولقد كان مستاء و عيونه دامعة .

“هل هذا لأن الطفلة مريضة ؟ هل كنتِ تعتقدين أن هذا سيؤذيني ؟”

كنا قادرين على رؤية ما يجري من خلال التواصل البصري مع بعضنا البعض .

انا فقط لمستُ شعري من أجل لا شيئ .

شعر أبيض و عيون ذهبية .

لقد كان مزيجاً غير عادي ولقد كان مُضللاً .

“هل أنا أُشبه العم الباكي ؟”

“أنه ليس عم ، أنا والدكِ …”

سمعت صوته في هذه الحالة .

بدأ وجه أمي يتحول للأحمر و الأزرق كما لو أنها قد لاحظت سوء الفهم الذي أحدثه اكسيليوس .

لم تستطع أمي قول أى شيئ ، لكنها صرخت عالياً .

“ماسوء الفهم هذا ايها الأحمق!! إنها ليست إبنتكَ !”

إرتفع صوت أمي كما لو أنه كان قادراً على إختراق السقف ، و أبدى اكسيليوس تعبيراً فارغاً ، كما لو أنه ضُرب بشدة على مؤخرة رأسه .

ثم نظرَ إلىّ مرة و مرة إلى والدتي .

“هاه ؟ هااااااه؟”

بعد ذلكَ ، إنتشرت صرخات إكسيليوس العالية في جميع أنحاء المنزل .

يتبع …

بصيح طلع لطيف ?????? اظن زوج كلوي ؟؟؟ مقدرتش استنى لبكرا عشان اخلص الفصل بجد ❤️❤️❤️??

Prev
Next

التعليقات على الفصل "32"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

I-Can-Enhance-My-Talents-Using-Unlimited-Skill-Points
يمكنني تحسين مواهبي باستخدام نقاط مهارة غير محدودة
09/01/2023
11
الارتقاء مع الآلهة
02/12/2023
0002
نظام سليل لوسفير
07/09/2022
10
لقد أصبحت بهدوء الزعيم الكبير في قرية المبتدئين
27/06/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz