Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

31

  1. Home
  2. All Mangas
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 31
Prev
Next

”لن يأتي لأخذي …”

بسبب كلمات راجنار ، إبتسمت والدتي .

إتبعتُ والدتي أنا ايضاً و إبتسمت .

من الواضح أنني سمعته يقول أن أخيه لن يأتي لأخذه .

منذُ أن تذكرتُ ما قاله ، لم يكن لدىّ خيار سوى التحدث .

“من الواضح أنه سـيعود لأخذكَ …”

حتى قبل أن أنتهي من الكلام ، تجمعت الدموع في عيون راجنار .

ظننتُ أن هناكَ شيئ لم أكن أعرفه ، فـخرجت من بين ذراع والدتي .

سحبتُ راجنار بحوار سريري و أمسكه بإحكام .

“أنا بخير …”

ومع ذلكَ ، عانقني راجنار .

ربتتُ على ظهره وهو يبكي ، وبدأت أمي و لينوكس في الإستماع بهدوء .

“في الواقع ، لقد كذبتُ على دافني .”

هدأ بكاءه و شهقاته ، وتوقفت اليد التي لمست الكلمات التي خرجت .

“عن ماذا تتحدث ؟”

لم أكن الوحيدة التي كانت مُتفاجئة ، إقترب لينوكس و سأل راجنار .

“قال أخي أنني كنتُ طفلاً سيئاً .”

“…ماذا؟ عن ماذا تتحدث ؟”

قال راجنار بعيون حزينة .

“أنا حقاً طفل سيئ ، لذلكَ قال أنه سيتركني هناك .”

“!”

“لقد قال أخي «إن أصبحتَ جيداً سآتي و آخذكَ من هناكَ .» لكنني خرجتُ من هناك . لقد قال أخي أنه لا يحتاج إلى أخ سيئ .”

إندهش الجميع من كلمات راجنار كما لو أن هناكَ أحد قد قام بضربهم على رأسهم .

بالطبع ، لقد تصلبتُ ايضاً دون أن أكون قادرة على قول أى شيئ .

“لكن دافني ، لا أريد العودة مرة أخرى . جميع الأطفال الطيبين هناكَ ماتو جميعاً .”

قال راجنار بصوت كئيب و كأنه كان يكبح الدموع .

“لن يأتي أخي لأخذي لأنني لم أفِ بوعدي . لكنني لا أريد أن أموت . لا أريد أن أموت .”

خلف الدموع في عيون راجنار شوهد صوء أرچواني متلألئ .

يرتجف هذا اللون الأرچواني بلا حول ولا قوة ، وهذا اللون الأرچةاني يحتوي على اليأس .

ام تحتضر ، راجنار ، من يريد أن لا يموت .

الضوء البنفسجي الزاهي جميل جداً ، ولكن لماذا يقود إلى الموت ؟

صرخت بنوبة من الغضب .

“لا تجلعني أضحك ! من الذي سيموت !”

نظرَ راجنار مُتفاجئاً إلى صوتي .

مسحتُ الدموع التي في عينه و قلت .

“لن تموت . لن تموت . رارا لن يموت ابداً . وانا ايضاً لن أموت !”

كانت الدموع ستنفجر بشدة إن تحدثتُ ، لذا إحتضنته بشدة دون أن أتمكن من مواصلة الحديث .

“لم أكن أريد الموت ، لذا قتلتُ أناساً آخرين . هل أنا حقاً طفل سيئ كما يقول أخي ؟”

بسبب كلمات راجنار ، هززتُ رأسي .

“لم يكن ذلكَ لأنكَ أردتَ هذا . لقد كنتَ خائفاً ايضاً .”

“هذا صحيح . أعتقدُ أنني كنتُ خائفاً .”

دفن راجنار رأسه بهدوء على كتفي .

الآن أعرف لماذا لم يظهر شقيق راجنار في القصة .

راجنار الذي تخلى عنه شقيقه الأكبر عندما كان طفلاً ، أعتقد أنه تم التخلي عنه بسبب خطئه .

بعد ان خنثَ بوعده مع أخيه ، لم يتمكن من العثور عليه و دفن كل هذا بداخل قلبه .

لا أريد أن أموت .

إختار اجنار البقاء هنا مثلي .

فكرتُ في نفسي و أنا أعانق راجنار المسكين .

لن نموت .

حتى لو حاول العالم من حولنا قتلنا ، سوف نعيش .

‘لأن الأمر سيكون مختلفاً إن كانت لديكَ الرغبة في العيش حتى النهاية .’

ثم إرتفعت أيادٍ دافئة فوق رؤوسنا .

اللمسات اللطيفة التي في تلكَ اليد كما لو كانت فخورة بإظهار رغبتنا في العيش ، كانت مألوفة ، كانت ودودة ، لذلكَ لم أشعر بالرغبة في تجنب ذلك .

“نعم ، أنا أفهم ما تعنيه جيداً . عندها ، ستحتاج إلى مكان تقيم فيه في المستقبل . من الجيد القول ، ان هناكَ غرفة ضيوف في منزلي …”

كانت نهاية حديثها غير واضحة بمظهر غير عادي .

نظرتُ إلى أمي ونسيتُ أنني كنتُ أبكي في الخفاء .

“لقد أنقذتَ إبنتي ، لذلكَ علىَّ ردُ ذلكَ لكَ . إبقى هنا إن كنتَ تريد .”

“اوه ، هل يُمكنه ذلك ؟”

عندما قالت أن راجنار سـيُسمح له بالبقاء هنا ، إندفع ثوت من تلقاء نفسه .

ليس صوت راجنار ، بل صوتي أنا .

فوجئتُ بهذا الصوت ، و داعبت والدتي رأسي بتعبير دافئ عندما فتحتُ فمي .

لم تعد عيون والدتي باردة بعد الآن عندما كانت تنظر إلى راجنار .

“هذا يعني أن العمل الذي قمتَ به يستحق كل هذا العناء ، لذا لا تثقل كاهلكَ .”

“…نعم .”

أصبحت طريقة راجنار مهذبة في الحد ذاته .

نظرتُ إلى امي وراجنار بين ذراعىّ ، لقد كانت تنظر لنا بعيون دافئة .

“عزيزتي ، إن الأصدقاء جيدون .. لكن والدتكِ حزينة إن إخترتِ أصدقائكِ بدلاً من أفراد أسرتكِ .”

حاولتُ ببطء ترك راجنار لكنه لم يتركني .

نظرتُ إلى راجنار بعيون مرتبكة ، لكنه عانقني بقوة مرة أخرى متظاهراً بأنه لا يستمع .

“راجنار.”

لا ضحكة أمي ولا صوت لينوكس الحازم جعل لينوكس يسمح لي بالذهاب .

لمستُ رأس راجنار بنعومة .

“لقد كان رارا متفاجئاً .”

“أنا فضولي لسماع ذلك ، هل رارا هو لقبه ؟”

رداً على سؤال لينوكس اومأتُ برأسي .

رداً على رد فعلي ، تلعثمَ لينوكس بنظرة محرجة .

“حسناً هذا صحيح ، ألا يبدو كإسم فتاة … و أولاً ، ألا يبدو كإسم حيوان أليف ؟”

“أنا أحبه .”

لينوكس حاول إغاظة راجنار ، لكن بلا جوى .

ما الذي يُمكن أن يقوله له بعد أن قال أنه يحبه ؟

“هذا هو الإسم التي دعتني به دافني كـصديقها . أنه لقب ثمين .”

ضحكت معه لأن تلكَ الإبتسامة كانت لطيفو للغاية .

كان الإثنان يبتسمان كما لو أنهما لا يستطيعان المساعدة وبعد ذلكَ بوقت قصير سمعنا صوت ريكاردو في الطابق السفلي .

“جميعاً أنه وقت الطعام !”

مرّ اليوم الأول من إستقبالنا لعضو جديد بمثل هذه الضجة .

***

ف

ي ليلة مُظلمة ، دخلت كلوي بهدوء إلى غرفة دافني .

منذُ أنها قد جعلت راجنار يبقى هنا ، قامت بمحو الدائرة السحرية المتصلة بالغابة .

ومع ذلكَ ، منذُ وقوع الحادثة لم تهدأ مخاوفها .

لحسن الحظ ، نامت دافني بسرعة .

إستطاعت أن ترى مدى سعادتها اليوم عندما ترى إبتسامة على محيا الطفلة النائمة .

لقد شعرت وكأنها تحلم حلماً سعيداً .

“لقد مرّ كل شيئ بأمان لكن …”

نزلت نظرة كلوي ببطء .

كانت ساقي دافني مازالتا كما هما .

للوهلة الأولى ، كان من المؤلم رؤية مدى صعوبة الأمر على الطفلة .

لم يكن ليحدث هذا إن كانت متيقظة قليلاً .

على الرغم من أنها تعلم أنه كان ندماً متأخراً ، إلا أن التنهدات الممزوجة بالخوف و الشعور بالذنب تعود إليها بلا نهاية .

حتى لو لم تربطهم قرابة بالدم ، لقد قررت القبول بها بقلبها .

أريد أن أرى طفلتي أولاً بالحب وليس بالشعور بالذنب ولكن بصفتي والدتها كان الأمر محبطاً لأن هناكَ العديد من أوجه القصور .

‘لا يُمكنني مساعدتها الآن .’

تجنبت دافني الكشف عن ذلكَ بقدر إستطاعتها و كانت مترددة ، لكنها الآن تعرف أنه حتى هذه الخطوة قد إنتهت .

حتى بعد أشهر من العلاج السحري و الدواء ، لم تكن تشعر بتحسن في ساقها .

إكتسحت كلوي جبين دافني التي كانت نائمة بهدوء .

حتى الإصابات الطفيفة شُفيت تماماً .

لايزال الأمر يبدو ميؤوساً منه ، لذلكَ كانت تعرف أنها لا تستطيع مساعدتها لكن ….

‘ليس لدىّ خيار سوى أن أثق به ، علىّ أن أخفى على الأقل أنها إبنة فرير .’

أنه رجل موثوق به ، لكن لا ضرر من توخي الحذر .«هتفهمو الجملة دي قدام .»

دخل ضوء ساطع بلطف من خلال الستائر .

قررت كلوي أن تصدق هذا الطريق الأخير ، كما لو أن ضوء الأمل يضيئ في الظلام .

جلست كلوي بجانب دافني وجلست بعقل متفتح .

ثم ضمت يديها وبدأت تدعو الإله .

آمل أن تُشفى ساق دافني حتى تتمكن من المشي بمفردها و أضمها بين ذراعي .

آمل أن تكون طفلة تتألق أكثر من أى شخص آخر .

كانت تأمل أن تصل هذه الصلاة الجادة إلى الإله .

***

كان العام الجديد مُشرقاً وكان الشتاء يقترب من نهايته .

جيد .

بدا أن راجنار قد تكيف بشكل جيد مع منزله الجديد .

لقد تعلمَ الكتابة معي ، وساعد لينوكس ، وتعلم الطبخ مع ريكاردو .

من حين لآخر ، عندما يكون ريكاردو غير منتبهاً نصنع كاكاو أقل حلاوة يُمكنني أن أشربه .

كان ريكاردو مُستاء قليلاً ، لكنني لا أعرف .

بفضل هذا ، تمكنتُ من الحصول على الكاكاو الذي كان يصنعه راجنار بدلاً من الكاكاو الحلو بجنون .

“دافني ، هذا .”

بتذكري للشتاء ، همسَ راجنار ودفعَ شيئاً ما للخارج .

لقد كان خجولاً و بإمكاني المعرفة أن هذا ما كان يُخفيه.

“…وشاح وقفازات ؟”

“أردتُ أن أعطيها لدافني …”

نظرَ راجنار من النافذة ولم يستطع محو تعبيرات وجهه القاتمة .

“أنا لستُ ماهراً جداً ، لكنني إنتهيتُ الآن .”

لا يسعني إلا أن أكون مذهولة من هذه النغمة القاتمة التي بإمكانها أن تحفر في عمق الأرض .

“هل صنعتَ ذلكَ بنفسك ؟”

بسبب عيني المتفاجئة ، ضحكَ كما لو كان خجولاً بعض الشيئ .

“لقد تعلمت هذا من لينوكس .”

“…ألم تكن تساعده في الكيميا ؟”

“قبل ذلكَ …”

كما لو كان راجنار مُحرجاً ، إستمر بتحريك يده مراراً وتكراراً في الهواء .

كان الوشاح الوشاح و القفازات السميكة المنفوشة المصنوعة من الصوف الأرچواني خرقاء بصراحة .

لقد كانت الخيوط منتفخة و الأطوال غير متوازنة .

على الرغم من أن الجو كان بارداً بالفعل و الربيع أصبحَ قريباً …

ألقيتُ نظرة خاطفة من النافذة و لففتُ الوشاح حول رقبتي و إرتديتُ القفازات .

“هل يبدو جيداً علىَّ ؟”

مع العلم أنني أحب اللون الأرچواني لقد أعطاني تلكَ الهدية الرائعة . كيف يُمكنني تجاوزها ؟

إبتسم راجنار إبتسامة صغيرة بفرح و اومأ بقوة بإبتسامة كبيرة .

لايزال الجو بارداً في الصباح و الليل ، لذا سنتمكن من التجول بشكل كافٍ حتى يصبح النهار حاراً .

إبتسمت للنسيم الخافت و أشرتُ إلى النافذة .

“إذاً ، نحنُ الآن على إستعداد للخروج ، لذلكَ لنذهب للعب .”

إنتهت دراسة اليوم ، وقمتُ ببعض الواجبات المنزلية ، لذا حان وقتُ اللعب .

لقد كان الكِبار بعيداً لبعض الوقت ، لذا سيكون الأمر بخير .

‘ماذا لو حدثَ شيئ ما ؟ راجنار هنا .’

فجأة فُتح الباب ، أصبحت مرعوبة من التفكير في الأمر .

“؟”

لقد فوجئتُ لأنني لم أرّ أحداً يدخل من هذا الباب من قبل .

“…من؟”

كان الرجل يتمتع بلياقة بدنية عالية و طويل .

كنت أعاني من ألم في الرقبة لأنني إضطررتُ لرفع رأسي و النظر له .

كان راجنار ينظر إلى الظهور الغريب لرجل غريب ، ووقفَ أمامي .

كما أمسكتُ بـراجنار بإحكام .

كان الأمر خطيراً لأنه كان شخصاً يعرف أن كلانا فقط من في المنزل إذا كنا أنه كان من الغرباء أو الزوار غير المدعويين .

لكن لحسن الحظ .

ما كنا قلقين بشأنه لم يحدث .

هذا الرجل بدأ يذرف الدموع بمجرد أن رآني .

يتبع …

Prev
Next

Comments for chapter "31"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

YOU MAY ALSO LIKE

10
الظلام يتجسد
21/06/2023
wow
عالم ويركرافت: الهيمنة على عالم أجنبي
08/02/2023
I Was The Real Owner of Elheim
لقد كنت مالك إلهايم الحقيقي
18/02/2023
11
الارتقاء مع الآلهة
02/12/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz