Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

23

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 23
Prev
Next

كانت الحديقة التي وصلتُ إليها أجمل مما كنتُ اتوقع .

كانت الحديقة جميبة و تتألق بألوان زاهية كثيرة كانت تكفي لملء الفراغ بداخلي .

زرتُ الحديقة لإرضاء قلبي ، و تناولتُ الغداء الذي قدمه إلىَّ وينستون .. ولم أشرب الكاكاو .

“ماذا تريدين أن تفعلي الآن ؟”

“الدراسة.”

“إذاً ، هل علينا الذهاب إلى غرفتكِ ؟”

“نعم . لا ، أريد الذهاب إلى مكتب أمي .”

توقفت خطوات وينستون عند هذا الحد .

بالطبع ، بسبب الحادث من الأمس لقد كنتُ أخشى الذهاب .

‘على الرغم من أنني مترددة قليلاً .’

هذا لا يعني أنني لا أستطيع الذهاب إلى المكتب .

‘أكثر من أى شيئ آخر ، أريد أن أكون أول من يُقابل الجميع عندما يعودون .’

أنه محرج قليلاً ، لكنني أريد أن أقول لهم «مرحباً بعودتكم».

“ألستِ خائفة ؟”

“أنه مكتب أمي …”

على الرغم من أن الكلمة الأخيرة كانت خافتة بعض الشيئ ، و لكن وينستون قام بطبيعة الحال بتوجيه الكرسي المتحرك إلى السلالم للصعود إلى الطابق الثاني .

“ولكن كيفَ أصلُ إلى الطابق الثاني ؟”

عندما سألتهُ و أنا مشيرة إلى الكرسي المتحرك ، رفعَ الكرسي المتحرك و قائلاً «لا توجد مشكلة.»

“وينستون؟”

ماذا حدث ؟؟

مهما كنتُ خفيفة ، لا أصدق أنه يرفع كرسياً متحركاً و أنا جالسة عليه !

إنتقلت عيناى المحرجتان من مكان إلى آخر .

سمعتُ صوته يقول «لا تقلقي أنا أحمل الكرسي المتحرك بقوة ولستُ خائفاً من شيئ.»

“لقد أصبحت عضلاتي قوية قليلاً . حتى لو كانت حالتي سيئة سأضحي بحياتي من أجل الآنسة ، لذلكَ لل تقلقي كثيراً .”

“إذاً ، هل سيتألم وينستون؟”

“هذا لن يحدث على أى حال …”

ضحِكَ من وراء ظهري .

لحسن الحظ ، لقد كان الأمر صحيحاً أنه كان واثقاً من قوته ، و لقد إقتربنا من الوصول إلى نهاية الدَرج .

ليس من الغريب أنني عندما دخلتُ إلى مكتب والدتي لم أجد الجثة .

“حسناً ، هذا هو مكاني .”

مكتب صغير بجوار المكتب الكبير .

أزلتُ الكرسي الذي أمامه و إستبدلتُ الكرسي بالكرسي المتحرك و فتحت الكتاب الذي كان على مكتبي .

عندما كنتُ أدرس مع وينستون لفترة طويلة أصبحت الساعة تتألق و تتألق .

‘أليس قاتلاً أو دخيلاً مرة أخرى ؟’

تذكرتُ الوقت الذي ظهرَ فيه بطل الرواية الذكر بذا جفلت و إرتجفتُ و نظرتُ إلى الأعلى .

“ما قد تكوني قلقة بشأنه لن يحدث مرة أخرى أبداً .”

“لماذا أقلق ؟”

“لقد إتخذنا جميعاً إجراءات قوية حتى لا نعرضكِ للخطر مرة أخرى .”

بهذه الكلمات ، نظرَ إلىّ وينستون و طلبَ مني النظر بإتجاه الساعة .

نقرتُ القلم الذي أحمله و رفعتهُ رأسي ببطء لأنني كنتُ مصممة .

عندما إختفى الضوء ظهرَ لينوكس و ريكاردو أمامي .

ضَحِكوا و حاولو الترحيب بي بإبتسامة ، لكنهم تشددو على الفور .

“لينوكس؟ ريكاردو؟”

كان من الغريب أن يكون وجههما متيبساً و نظرتُ إليهما و سمعتُ ضحكة خافتة من الخلف .

‘ماذا يحدث ؟’

برؤية أن وينستون يضحك ، يبدو أنه ليس موقفاً سيئاً .

لم يمضِ الكثير من الوقت حتى نظرتُ حولي ولاحظتُ أنهم ينظرون نحو الكرسي المتحرك .

“اوه ، هذا صحيح ! هل كان الكرسي المتحرك جاهزاً منذُ البداية ؟”

تبادر إلى ذهني صورتي الغبية و المُحرجة حتى الآن ، و برزَ صوتي في تلكَ اللحظة .

في تلكَ اللحظة بدأ الإثنان في إرخاء أجسادهما المتيبسة و نظرا إلى بعضهما البعض .

وكان لينوكس هو من فتحَ فمه أولاً .

“لا . لقد قال ريكاردو أن الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن من أينَ أتى ؟”

“من الواضح أن هيونج هو من قال ان الكرسي لم يكن جاهزاً ، لكن لماذا هو هنا الآن ؟”

“أنتما تتحدثان بشكل مختلف الآن .”

ألقى لينوكس باللوم على ريكاردو و ألقى ريكاردو باللوم على لينوكس ، ثم أغلقا فمهما بتعبير حزين عندما تحدثتُ .

“كلاكما خدعني !”

بمجرد ان تحدثتُ هز الإثنان رأسهما على عجل .

“لا ! ما الذي تقصدينه بالخداع !”

“هذا صحيح . بالتأكيد لا ، دافني ! إن السبب … في الواقع … أمي !”

إرتفعت عيناي بسبب البريق .

في اللحظة التي أراد فيها لينوكس إلقاء اللوم على والدتي ، ومضت الساعة و عادت والدتي .

بدت أمي متعبة قليلاً ، لكنها إستقبلتي بإبتسامة حول فمها .

لكن في اللحظة التي رأتني فيها ، إهتزت عينها كما لو كان هناكَ زلزال .

“هل كان يومكِ جيـ…داً ؟”

معه ، كانت كلمات أمي غير واضحة .

أظهرت هذه العيون الحمراء على الفور الإحراج .

لقد أخبرتني أن تعبيرات الوجه مهمة .

شاهدتها تغير تعبيراتها من البداية حتى النهاية ، ولاحظتُ أن تعبيراتها غريبة .

بالطبع ، إبتسمت أمي كما لو كانت مُحرجَة و قالت لـلينوكس و ريكاردو .

“يا إلهي ! لماذا لم تخبروني أن الكرسي المتحرك كان جاهزاً يا أطفال ؟”

حتى أمي ألقت باللوم عليهما .

عند هذه الكلمات ، نظرَ كلاهما لي بإحراج .

بدت تعبيراتهما الغير عادلة مختلفة تماماً عن تعبيرات والدتهما الجريئة .

حدقتُ في الثلاثة وتنهدت .

عندما تنهدتُ إنفجر وينستون من الضحك .

“بواهاهاها . هل تعلمون أنكم تتحدثون بشكل مختلف تماماً ؟”

“إن الجميع يعلم و قامو بخداعي .”

أنا لا أعرف ذلكَ حتى و مازالو يحملونني .

أخرجتُ تنهيدة مرة أخرى .

جفل ثلاثتهم و تبادلو النظرات و ضحكو بصعوبة .

“فقط لأنني إعتقدت أنكِ ستكونين أكثر إستقراراً إن حملتكِ….”

“كنتُ أخشى أن تكون دافني تشعر بالبرد .”

“لقد فعلتُ ذلكَ لأنني أردتُ أن أحمل طفلتي .”

الثلاثة توقفو عن الكلام و الآن يختلقون الأعذار .

ريكاردو و لينوكس و أعذار والدتي ، ضحكتُ كما لو أنني لا أستطيع المساعدة .

“ماهذا.”

حتى الأعذار التي قدموها كانت تقلقني بشدة حتى النهاية .

إن كان قلبي دافئاً بهذا الشكل ، فلن أغضبَ بعد الآن .

لسببٍ ما ، كان لدىّ شعور أن الضحكة من الممكن أن تخرج بشكل طبيعي .

ليست الضحكة التي تدربتُ عليها أمام المرآة يوماً ما ، و لكن نوع الضحكة الذي من الممكن أن يخرج بشكل طبيعي بدون أن أرتجف .

لذلكَ ضَحِكتُ بخفة بسبب المشاعر التي أشعر بها الآن .

أحني عيني و أرفع عيني بلطف حتى أتمكن من إعادة الضحكات التي قدموها لي .

“لقد عُدتم.”

تراجع لينوكس بسبب ضحكتي .

تمتم ريكاردو قائلاً أنه رأى الأمر بشكل خاطئ و فركَ عينيه .

نظرت أمي إلىَّ و عيناها مفتوحتان على مصرعيهما و إبتسمت لي بعد ذلكَ .

و أجابت .

“نعم ، لقد عُدت .”

أتت أمى إلىَّ و فتحت ذراعيها .

حتى يوم أمس ، أنا من كنتُ أطلب العناق ، لكن أتت أمي إلىّ اليوم وهي من تطلب هذا .

و أنا أحبُ ذراعىّ أمي ايضاً .

علقتُ نفسي بإحكام في ذراع والدتي .

أنا محرجة قليلاً ، لكنني لا أريد أن أكون كذلك .

أنا أحب ذلكأنا أحبها.«الجملة ليها كذا معنى»

عندما إنحنيتُ على ذراع أمي شعرتُ و كأنني مرتاحة .

“لقد عدتُ يا دافني .”

“و أنا ايضاً ، وأنا ايضاً ! لقد عدتُ .”

بعد فترة وجيزة ، إمتلأ المكتب بضحكات الجميع .

بالطبع لقد كان يشمل ضحكتي .

***

“لا.”

لقد قدم وينستون تقريراً عما كان عليه الأمر يوم أمس .

و مع الإفطار في البداية قالت أمي بحزم أنني لا يجبُ علىّ زيارة الصبي في المرة القادمة .

“لكن الحو بارد وهو وحيد هناك …..”

“لكنكِ لا يُمكنكِ . ما مدى خطورة الطفل الذي نشأن كـقاتل .”

عندما كانت قلقة علىَّ إعتقدتُ أنه لن يُسمح لي حتى لو إستمريت حتى النهاية .

كان موقف والدتي أصرم مما كنتُ أعتقد .

‘أولاً علىّ التقرب منه و أن أكون ودودة معه …’

سمعتُ أنه تخطى الوجبات مرة أخرى …

إن لم أذهب ، لا أعتقد أنه سيتناول الطعام .

نظرتُ إلى الفطور الساخن أمامي و رفعتُ رأسي .

كانت أمي تحدق في وجهي بتعبير حازم .

لقد تحدثتُ بكل قوة و بقلب راسخ .

“ثم اريد إستخدام أمنيتي ، الأمنية الثانية !”

“دافني .”

حاول لينوكس منعي لكن ريكاردو أوقفه لأكمل كلامي .

“كأمنية ثانية ، أريد قضاء الوقت معه . من الواضح أنه سيموت جوعاً بدوني ، ويُمكن أن يكون خائفاً هناك.”

تنهدت أمي كما لو أن كلماتي بدت بريئة فقط .

“الأشياء الخطيرة لا تتغير حتى لو تم التخلص من التنويم «أو غسيل المخ»”

بصوت قلق اومأ لينوكس و ريكاردو كما لو كانا متعاطفين .

“عزيزتي ، أمي تأمل بألا تتأذي مرة أخرى . العلامات الموجودة على رقبتكِ لم تختفِ بعد .”

“لم يكن هو من فعل هذا . ولقد وعدته أنني سأذهب لزيارته مرة أخرى .”

تحولت عين أمي إلى المنديل اللطيف الذي كان يغطي رقبتي .

تحت المنديل اللطيف الوردي ، لقد كانت الكدمات التي خلفها الرجل من خنقي الليلة الماضية باقية ، لذا لقد كانت قلقة بما فيه الكفاية .

أتفهم قلق عائلتي ، لكنني أستطيع تعديل هذا الرأى بالرغم من ذلك .

“أريد أن أكون صديقة له .”

“صديقة . صديقة لقاتل …”

“لن أذهب حتى داخل الزنزانة ، و لن أفتحها . و إذا كنتِ قلقة ،سأذهب دائماً مع شخصٍ ما .”

كلما إستمرت كلماتي كلما إستمعت إليها أمي بهدوء .

بدلاً من ذلك لقد حاولت إقناعي ، و لينوكس بجانبها لا يريد أن يسمح بذلك .

“إن لم يتغير و يستمر في كونه تهديداً لنا ، سأستسلم .”

“هل هذا لأنكِ تشعرين بالأسف نحوه؟”

“قليلاً .”

في نهاية كلامي ، رفعت أمي الراية البيضاء «دليل على أنها إستسلمت.»

“إنها رغبتك ، لذا عليكِ فعل ما تريدين . لكن عليكِ الحفاظ على ما قلتيه .”

“نعم!”

عبس لينوكس بسبب إذن والدتي و إجابتي.

“أمي ، لكن مهما كانت ….”

“وريكاردو ستبقى معها اليوم.”

“نعم…؟”

لقد كان اليوم هو دور أمي .

نظرَ ريكاردو إلى أمي و لينوكس و أنا و اومأ برأسه .

“سأذهب لأتحقق مما إن كان مريضاً و سآتي .”

كان يحاول معرفة ما إن كان سحر غسيل الدماغ يعمل .

على أى حال ، أخبرتُ ريكاردو بإثارة بما أن أمنيتي الثانية قد تحققت .

“ريكاردو ، دعنا نذهب بسرعة !”

“إنتظري يجب أن أنهي الإفطار .”

“آه!”

أصبحت يدي أسرع اليوم وأنا أتناول الحساء .

ربما يرجع ذلكَ لكون الحساء لذيذاً اليوم بشكل إستثنائي بسبب مزاجي .

يتبع ….

Prev
Next

التعليقات على الفصل "23"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

Duke-Please-Stop-Because-it-Hurts
دوق، من فضلك توقف لأنه مؤلم
09/10/2022
001
نظام السلالة
09/11/2023
003
نظام فنون القتال
26/02/2022
600
الانتقال إلى الثمانينيات لتصبح زوجة أب لخمسة شخصيات كبيرة
05/05/2024
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz