Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

19

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 19
Prev
Next

منذُ اليوم الذي بكيتُ فيه بين ذرعىّ والدتي ، لم تخرج عائلتي كثيراً من المنزل الذي في الغابة .

كان ذلكَ بسبب رأى ريكاردو بـأنني قد أكون وحيدة.

بسبب هذا الرأى ، أعلنت أمي أنه إن كان هناكَ عمل إضافي متبقي لها فستأتي إلى المنزل و تنهيه هنا .

بالطبع لقد كان نفس الشيئ بالنسبة لـلينوكس و ريكاردو .

لم يتغير يومي كثيراً منذ أن إستيقظتُ .

أستيقظ في الصباح و أقول مرحباً لعائلتي .

بعد أن أتلقى علاج ريكاردو ، و تناول الإفطار ، و تناول الأدوية ، و توديع عائلتي .. أدرس الكتابات التي أوكلتها أمى إلىّ و أقوم بعمل الواجبات المنزلية .

لم تكن عائلتي تريد أن تُخيفني بمفردي .

تناوب كل من أمي و لينوكس واحداً تلو الآخر ليصبح كل واحد فيهم وصى علىَّ ليوم .

‘شعرتُ أحياناً أنهم كانو يتجادلون حول هذا الأمر .’

كان دورها اليوم ، لكن عندما تذكرتُ وجه ريكاردة وهو يتذمر من إضطراره للذهاب إلى العمل ، إرتسمت ضحكة على محياي .

نهاية فمي المرتجفة تبدو محرجة ، لكن بالمقارنة مع الماضي تبدو الضحكة أكثر طبيعية ، صحيح ؟

نظرتُ إلى المرآة التي في المكتب و ظللتُ أفكر ، اومأتُ برأسي و ركزتُ على واجبي المنزلي .

لقد كان الوقتُ يمر بالفعل ، الساعة أصبحت العاشرة مساءاً .

‘لقد حان وقتُ النوم.’

لقد فكرتُ في هذه الأيام و أنا أكتب الأحرف .

كانت كاكاو لينوكس و قهوة ريكاو جنباً إلى جنب ، لذا كنتُ مرتبكة و شربتُ القهوة بدلاً من الكاكاو .

وكلاهما وُبخَ من قِبل والدتهما .

لينوكس كان يضع قهوته بجانب الكاكاو ، و لم يكن ريكاردو قادراً على التمييز بين الكاكاو و القهوة لذا تناول القوة بدلاً من الكاكاو .

بدا كلاهما في حالة مؤسفة ، لكنني فوجئتُ عندما وجدتُ أن قلبي يفتح بسرعة .

‘كدتُ أصاب بالجنون مرة أخرى لأنه قال أنه سيعطيني الترياق.’

عند التفكير في هذه الأيام ، لقد كُنا سُعداء فقط لذا لو يتوقف فمي عن الإرتجاف .

بالطبع ، إستمر قلبي في الخفقان لأن جسدي لم يكن مقاوماً للكافيين .

بعد كل هذا ، لم أستطع النوم في الليل ، لذلكَ كنا ندرس معاً في مكتب والدتي حتى وقت متأخر من الليل .

لقد مرت فترة من الوقت منذ أن هرعت إلى العاصمة قائلة أنها يجب أن تذهب إلى العاصمة لبعض الوقت .

من الجيد أن أستمتع بالتفكير ، لكنني ظللتُ أنظر إلى ساعتي ثم ألقي نظرة على واجبي المنزلي مما جعلني متصلبة بعض الشيئ .

‘اوه ، هذا محير . سوف اسألها عندما تأتي .’

رسمتُ بعض النجوم على هذه الحروف المربكة ، يم كتبتُ الكلمات التالية .

بعد قضاء وقت طويل في الدراسة بهذه الطريقة ، فجأة بدأ جانب الساعة في التألق .

عندما يصل شخصٌ ما ، تتألق القوة السحرية الموضوعة في الساعة ، لذلكَ فكرتُ بالطبع أن أمي قد عادت .

“لقد عدتِ..”

لكن كلماتي لم تدوم .

لم تكن أمي هي من خرجت من الساعة .

ظهرت شخصية نحيلة ترتدي ملابس سوداء اللون و صغير .

في الوقت الحالي و بعد أن إستوعبتُ الموقف ، أدركتُ أنني نسيت الدور الذي أعيش فيه .

هذه اللحظة التي يظهر فيها بطل الرواية الذكر في الجزء الثاني من الرواية .

‘ولكم ، لماذا يوجد شخصان؟’

بالتفكير في الأمر ، لم أكن أعرف من هو بطل الرواية لأن البطل في مرحلة الطفولة لم يظهر كثيراً .

‘أيهم هو ؟’

الأنوار في الغرفة كانت مطفأة و المصابيح التي حول المكتب هي اللي كانت مضاءة لذا لم أستطع التعرف على ملامح وجههم بشكل جيد .

‘إن ظهور الصبي في طفولته كان غير عادي لدرجة أنني ظننتُ أنه لم يكن بشرياً .’

بغض النظر عن المدة التي فركتُ فيها رأسي ، لم أستطع تذكر المظهر التفصيلي .

‘لأنه كان شخصاً غامضاً ، أتذكر أنني كنتُ محبطة لعدم وجود وصف تفصيلي حتى نهاية القصة.’

إنتظر ، أليس هذا وضعاً خطيراً ؟

من بين الإثنين ، رأيتُ رجلاً طويلاً يقفُ في وجهي .

لقد كان يُحاول الجري بدون تردد لكنه توقف عندها رآني .

‘من الواضح أن البطل الذكر قد تم القبض عليه وهو يحاول قتل والدته.’

نظرتُ إليهم ايضاً بهدوء ، و إستوعبتُ الموقف وشددتُ تعبيري.

في غضون ذلكَ ، مالو إلى الوراء ليروا ما إن كانو قد إنتهو من تنظيم أفكارهم .

‘هل هو البطل الذكر ؟’

عندما رأيته يرمي بنفسه للهجوم إعتقدتُ أن القصة صحيحة .

على الرغم من أن الأولوية كانت لتجنب الهجوم ، إلا أنني لم أستطع فعلَ شيئ .

لقد أُصبتُ في قدمي و لا أستطيع التحركَ وحدي.

إن قرروا قتلي و الهجوم بشكل صحيح فسيكون موتي حتمياً .

‘لماذا اليوم؟’

في العادة ، سيكون هذا وقتُ النوم ، لكن اليوم كان مختلفاً عن المعتاد .

إرتكبَ ريكاردو و لينوكس أخطاءاً لم يرتكبوها في العادة ، و غادرت أمي في عجلة من أمرها على عكس المعتاد .

يبدو الأمر كما لو أن تدفق القصة يجري بالإجبار .

‘….أليس هناكَ شيئ غريب ؟’

لكن قبل أن أفكر في المزيد آتاني أحدهم .

أمسكَ الرجلُ بي دون أن يعطيني وقتاً للكفاح حتى و رماني على الأرض .

سقطتُ بقوة على الأرضية .

“آه!”

أمسكَ الرجل بي من رقبتي و رفعني إلى أعلى عندها شعرتُ بألم شديد .

عندها شعرتُ بالإختناق .

“من أنتِ ؟ أين الرئيسة ؟”

“آهغ.”

بالطبع ، لم أقصد الرد .. لكن لابدَ أن الرجل قد نسي أنه كان يُمسك بعنقي .

زفرتُ بعمق كما لو أنني أُجبر الهواء على التدفق بداخلي .

ولأنني لم أُجيب ، نظرَ الرجل بقلق إلى الوراء .

هناكَ ، كان يقف رجل أصغر بجانب الرجل الآخر كان ينظر إلينا بهدوء .

في الوهلة الأولى ، بدا و كأنه فتاً طويل القامة .

و مع ذلكَ ، لم أستطع الرؤية بشكل جيد لأن المكان كان مظلماً .. و لم أستطع تحمل النظر إليه لأن رأسي كان مشوشاً .

“كحح.”

“يا الهي ! سأقتلكِ أولاً .”

بدأ الرجل الذي كان يحملني يُسرع و أخرج شيئاً ما من ذراعه .

ما أخرجهُ كان يتلألأ بسبب ضوء المصباح الموجود على المكتب .

حتى في خضم عدم وضوح الرؤية ، كان بإمكاني رؤية ما كان عليه .

من الواضح أنه كان سلاحاً حاداً مثل السكين .

“آ….”

أردتُ أن أصرخ على الفور لكن صوتي كان يرفض الخروج .

إختنقتُ و بدأت أرى بشكل ضبابي ، و بدا و كأن أنفاسي ستنفذ على الفور .

مرة أخرى ، بدأتُ أتوقف عن التفكير بسبب الشعور بالموت القادم إلىَّ .

عندما إختفى وعيي ، رأيتُ أمامي المكان أكثر بياضاً . تمكنتُ من رؤية الرجل الصغير بعيداً يتحرك ببطء .

الذي كان يُمسكُ بي أطلقَ يده و بدى مرتاحاً .

إعتقدتُ أنها ستكون المرة الأخيرة هززتُ جسدي قدر المستطاع و أنا أعاني .

“ماذا ، هذه … هذه الفتاة !”

أصيب الرجل بالذعر و أسقطَ سلاحهُ معي ، لم يعتقد أنني سأثور بهذه الطريقة .

كان الهواء الذي يتدفق بحدة على رقبتي ينفجر .

صرخت بشدة عندما مدّ الرجل يده على عجل لإعادتي .

“أمي ! لينوكس! ريكاردو!”

إنها أول مرة في حياتي أصرخ بهذا الشكل .

“ساعدوني!”

بينما كنتُ أنادي أمي و إخوتي و أنا أسعل رفعني هذا الرجل مرة أخرى .

عندما حاول الضغط على حلقي بإحكام بكلتا يداه كما لو أنه كان يريد قتلي بخنقي على عجل فُتح باب المكتب فجأة .

جاء ريكاردو أولاً و ثم تبعه لينوكس .

ربما كان ذلكَ بسبب حلقي ، لكنني ظللتُ أسعل .

كان بإمكاني رؤية الإثنين يجفلون عندما كانو يستعمون إلى صوت سعالي .

جفل الرجل عندما رأى الإثنين و ذراعه حول رقبتي ، أمسكَ السلاح مرة أخرى و تراجع .

“إذهب ! إبقى بعيداً !”

“ماذا تفعل؟”

على عكس المعتاد ، كانت عيون ريكاردو و لينوكس دموية .

بدا الرجل و كأنه ذبل بسبب تلكَ العيون الدامية لدرجة أنني لا أستطيع التعبير عن هذا التعبير .

لكن سرعان ما جذبني أكتر و حذرهم .

“قلتُ لكَ لا تقترب .”

‘هل هذا هو البطل الذكر ؟؟ هذا النوع من الرجال الأوغاد؟؟’

بحلول ذلكَ الوقت الذي كانت لدىّ فيه شكوك ، بدأت دائرة سحرية تتشكل على يد لينوكس .

تحولت الدائرة السحرية المنتشرة بشكل رائع ، و فجأا علقت أطرافه في سلسلة بارزة في الهواء .

“ما ، ماذا ؟”

حالما تحررتُ من ذراعه و سقطتُ على الأرض ، خرجَ لينوكس و أخذني بأمان .

“فيو.”

في نفس الوقت الذي كان يتنفس فيه الصعداء ، تحركَ الرجل الصغير الذي كان يقف فجأة .

على عكس الشخص الذي كان يُمسك بي دون تردد ، هرع إليه ريكاردو و جعل جسده الصغير يطفو في الهواء .

ريكاردو الذي لم يُلاحظ وجوده نشر بشكل إنعكاسي الدائرة السحرية و هو مذهول .

في النهاية ، تم تقييد الرجل الصغير في سلسلة و كانت أطرافه تطفو في الهواء .

“هيك . ما هذا ، لم أكن أعلم بوجودهما .”

“هل أنتِ بخير دافني؟”

بينما كان ريكاردو يُهدأ قلبه المتفاجئ ، نظرَ إلىّ لينوكس بتعبير يدل على القلق .

في اللحظة التي لامست فيها نظرة لينوكس رقبتي ، أصبحَ تعبيره دامياً كما كان من قبل .

إقتربَ ريكاردو منا بحسرة ناظراً إلى الإثنين المقيدين .

“هذا خطير!”

في هذه اللحظة ، كسرَ الرجل الصغير السلاسل التي كانت تُقيده .

حدثَ ذلكَ بسرعة .

داس على السلسلة المكسورة و بدأ يهرع إلينا .

عندما إعتقدتُ أن صراخي قد تأخر خطوة واحدة ، تجاوزنا برفق و قام بقطع عنق زميله المُقيد في الحال .

الشخص الذي هددني منذُ فترة مات بسهولة .

تناثرت الدماء على الأرض و إختفت حياة الرجل بسهولة.

في اللحظة التي لم أتمكن فيها من الصراخ كان هذا المشهد يمر ببطء مثل الحركة البطيئة .

بعد أن قتلَ رفيقه إستدار بدون تردد و إندفع إلينا بدون أن يمسحَ الدم .

ثم فجأة ، ظهرَ دخان أبيض في الهواء و أمسكَ برقبة الرجل و أطرافه و ألقاه في الهواء .

“كيف تجرؤان على معرفة هذا المكان و يأتي قتلة مثلكما إلى هنا ؟”

“أمي!”

أدركَ لينوكس و ريكاردو و صرخا لواتهما .

وصلت والدتي ايضاً ، و لحقَ الجميع بـروحي الغبية لذلكَ كان يجبُ أن أشعر بالإرتياح ، لكن الغريب أن جسدي كان يرتجف .

هذه هي المرة الثانية التي أرى فيها جثة ، و لكن اللحظة التي يموت فيها شخص ما ، لم أكن أعلم أنها قاسية للغاية .

مع ملاحظة ذلكَ ، إعتنى بي لينوكس و أدار رأسي للخلف .

عندها فقط إختفى الجسد من أمام عيني ، و تمكنتُ من رؤية أن الجميع بأمان .

هدأ جسدي المرتجف قليلاً .

لم أتنفس الصعداء إلا عندما أكدتُ أن الجميع بخير و أنني بأمان .

رفعتُ رأسي ببطء و نظرتُ إلى الرجل المربوط بالسقف .

إنكشف وجه الطفل من بين الدخان .

كان الطفل مغمض العينين ، لكن وجهه كان أبيضاً بشكل شاحب و لدين شعر أسود متباين بارز .

نظرتُ ببطء إلى الأسفل .

رأيت عيوناً مستديرة بنهايات مرتفعة قليلاً ، ربما كان ذلكَ بسبب نظري . فتح الطفل عينيه ببطء .

وجهه و عيناه و الأسنان التي كانت قاسية بدون تعبير واحد لفتت إنتباهي حقاً .

واجهتُ عيونه الأرچوانية الجميلة مثل البنفسج .

المكان الذي في عينه الذي كان من المفترض أن يكون لونه أبيض كان أسود اللون و يلمع بشكل غريب .

لقد كان على هيئة صبي ، و لكن كما لو كان هناكَ شيئ قد وُضع عليه ، كان حوله جو غير إنساني حقاً .

بمجرد أن رأيتُ تلكَ العيون تمكنتُ من الإدراك .

لقد كان هذا الفتى هو البطل الرئيسي للقصة في الجزء الثاني منها .

يتبع….

Prev
Next

التعليقات على الفصل "19"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

MCMB
زراعة الخلود: وعاءِ الحديدِ الكبير يمكنه نسخ كل شيء
05/09/2025
001
التجسد كطاقة مع نظام
26/06/2023
001
زوجي، كن لطفياً
25/01/2022
doctor
طبيب الشرعي
04/12/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz