Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

17

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 17
Prev
Next

”لقد نامت بالكاد.”

بالكاد إستقرَّ تنفس دافني بسبب الكابوس .

عندها فقط تنهد لينوكس و أوقف التهويدة .

و مع ذلكَ لم تتوقف الدردشة و ضحكَ ريكاردو وهو يحدق في هذا المشهد .

“لقد إنهيتَ هيونج ! لماذا لم تفعل ذلكَ من أجلى ايضاً ؟”

“لقد كنتَ كبيراً بالفعل ، لقد كنتَ في العاشرة من عمركَ .”

آه يا الهي .

بكى ريكاردو كما لو كان متألماً حقاً من هذه الكلمات .

“ألا يُمكنكَ أن تكون لطيفاً معي ايضاً ؟”

“الم أكن لطيفاً بما فيه الكفاية ؟”

“اوه ، يا ريكاردو من الماضي ، سوف تقفز كالـجرو عندما تسمع هذا.”

عندها فقط تمكن لينوكس من الإبتسام و الضحك .

و مع ذلكَ ، فإن تعبيره لم يكن جيداً ، و لذلك سأل ريكاردو الذي كان يحدق في لينوكس.

“هيونج ، ما الأمر ؟”

“ماذا حدث…؟”

“يُـمكنني فقط أن أعرف من وجهكَ . هل أخبرتكَ دافني أن لا تكون لطيفاً معها ؟”

“……..”

وجهه كان يقول «كيف عرفتَ هذا» رفع ريكاردو زاوية فمه و قال «هذا صحيح إذاً .»

“لقد قالت ذلكَ لي ايضاً .”

“هل شعرت بالضغط؟”

“هذا لأنها لا تثقُ بنا .”

“عليكَ ان تفهم ، كنتُ سـأفعل هذا لو كنتُ أنا دافني .”

“أنا لا الوم دافني ، أنا ألوم نفسي لعدم قدرتي على قول لا.”

بعد كلمات لينوكس بدا ريكاردو مصدوما و قال «هل فعلتَ ذلكَ حقاً ؟» .

“اوه ، لا …”

“لقد خاب ظني يا أخي . كان عليكَ أن تردَ بـلا على الفور و أن تربتَ عليها حتى لا تشعر بالضغط .”

“كنتُ على وشكِ أن أخبرها اليوم . أرجوكِ دعيني أكون لطيفاً معكِ.”

“هل أنتَ غبي ؟ هل سـتضع الأمر فقط بالكلمات؟”

قال ريكاردو «ليس بتلكَ الطريقة .»

كان لينوكس على وشكِ رفع صوته ليعبر عن قلقه لكن سرعان ما صمت لأنه سمع صوت دافني و هي تتقلب .

“بووك.”

ضحكَ ريكاردو من هذا المشهد ، و حدقَ لينوكس ، و لكن ريكاردو ام يتوقف عن الضحك .

“ماذا ؟ ألا تحبُ أصغر إخوتكَ الجشعين ؟ أنا سـأحب صغيرتنا حتى لو كانت جشعة ~”

“هل قالت دافني هذا ؟”

“نعم ، إنها جشعة و لا تريد أن تخسر لطفنا .”

بعد أن شرحَ ريكاردو ، أمسكَ لينوكس برأسه لأنه إعتقدَ أنه كان ينبض لسببٍ ما .

‘لم اكن أتوقع أن دافني تفكر بتلك الطريقة.’

ماذا بشأن الجشع ؟

كان بإمكاني أن أقدم لها اللطف بقدر ما أستطيع ، وأنا واثق تماماً أنني لن آخذ هذا اللطف بعيداً مرة أخرى .

لقد كانت بالفعل جزءاً من العائلة .

و مع ذلكَ ، كانت دافني التي لم يكن لديها عائلة الأمر بالنسبة لها لم يكن مألوفاً و لقد كانت خائفة من هذه اللحظات .

‘فقط في حالة تعرضها للكراهية ، فعلت ذلكَ .’

تنهد لينوكس .

لقد شعرَ بعدم الإرتياح لأنه إستطاع أن يرى دافني تحاول إخفاء الأمر .

“لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً ، يُمكن أن تكون دافني جشعة . لا ، أنا أتمنى أن تكون جشعة .”

“إذاً يُمكنكَ أن تقول ذلك ، لم لم تقل ذلكَ كـالأحمق ؟”

“أنتَ وقح جداً تجاه أخيك؟”

أردتُ أن أجادل بـأنني لم أسمع السؤال مرة أخرى لأن هذا ليس ما سمعته شخصياً . و كان من الواضح أنه سـيسخر مني مرة أخرى و سـألني إذا لم أسمعه ايضاً .

بعد سماع صوته بهدوء رفع لينوكش شفته بهدوء و ضحك .

“لا ، فكر في الأمر ، ربما سبب شعور دافني بالضغط كان لأنكَ تجبرها على أن تكون أخيها.”

عندما ضحك لينوكس و بدأ في لوم ريكاردو ، قفز على الأرض كما لو كان في حالة من الغضب .

“لا ، لماذا ؟ أنا اخيها !”

“هل تعلم أنه في كل مرة تركز فيها بالإعتناء بأختك تجعد جبينكَ ؟”

“….حقاً ؟”

“نعم.”

بطريقة ما ، لقد كانت ردة فعل ريكاردو جدية .

عندما ضَحِكَ لينوكس على هذا التعبير الذي لم ب يكن يعرفه ، تردد ريكاردو في الجلوس و تذمر كما لو كان غير سعيد .

“هذا ما تشعر به عندما تكون مع عائلتك .”

“…عائلة؟”

“نعم ، عائلة . دافني لا تعرف بماذا تنادينا ، لقد كنتُ أريد إخبارها أنني أخيها الأكبر و أحد أفراد العائلة.”

“هكذا إذاً …”

‘بالطبع ، عندما إستيقظت بدت مترددة بشأن ما ستقوله لأمي .’

قال ريكاردو بوجه متجهم .

“عندما كنتُ في العاشرة من عمري جئتُ إلى هنا ، قبلها لقد كان أبي يربيني ، لقد كرهتُ ذلكَ بشدة.”

كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يسمع فيها بهـذا ، لذا إبتسم ريكاردو بحزن و بدا لينوكس مندهشاً .

“لقد كان والدي يتجاهلني دائماً لأنني عديم الفائدة . و ليس بقدر دافني ، فقط كان يعطيني صفعة صغيرة.”

“لم أكن أعرف …”

“لأنني لم أخبركَ ، لهذا لا تعرف . لم أفعل ذلكَ لأنني كنتُ خائفاً من أن تقلق ، لأن قلبكَ كان رقيقاً .”

على الرغم من كونه أخيه ، لم يكن لينوكس يعرف كيف يبدو في الماضي و لقد سمعه للمرة الأولى .

“عندما جئتُ إلى والدتي ، لقد كان أخي الأكبر أكبر مني. لكنه لم يقدم نفسه لي اولاً ، و لم يخبرني أن أقول له أخي .”

خرج من فم ريكاردو ضحكة متحسرة .

“لـهذا السبب أردتُ أن أخبرها أنه لا بأس بأن تدعوني بـأخي.”

إبتسم ريكاردو و أخفى غضبه .

“لقد كنتُ أريدها أن تعلم أنه لا بأس بهذا لأننا عائلة ، لكن الآن يجب أن أمتنع عن هذا لأن دافني لا تحب هذا .”

“لم أكن أعرف أنكَ تفكر في ذلك….إسأل دافني لاحقاً ربما تفكر في نفس الشيئ .”

“حسناً ، يجبُ أن أفعل هذا!”

إبتسم ريكاردو بشكل مشرق كما لو أنه لم يكن متجهماً ابداً .

لقد تعرضَ للإساءة من قِـبل والده عندما كان صغيراً ، لذا كان مظهر دافني لافتاً للنظر بالنسبة له .

تداخلت طفولة دافني مع ريكاردو ، الذي كافحَ من أجل العيش .

لقد سمعتُ بالأمر متأخراً ، لكنها قالت أنها أتت لهنا لتغيير مصيرها .

‘مثلي عندما كنتُ صغيراً .’

لم أكن أريد أن أعيش مثل العبد في ظل والدي ، لقد أتيتُ إلى منزل والدتي مستعداً للموت .

ريكاردو كان قادراً على فِهم دافني أكثر من أى شخص آخر .

عندها لقد أصبحَ سعيداً بوجودها هنا ، و لقد أراد أن يجعل هذه الطفلة سعيدة .

لم يختبر لينوكس مثل ذلكَ الشيئ من قبل ، لءا لن يكون قادراً على فـهم دافني تماماً .

لكن يُمكنه رؤية هذه النقطة بوضوح .

ريكاردو ، لينوكس ، ووالدتهم اللذين جاءوا من العمل و ظلو بجانبها طوال الليل لقد كانو مخلصين لدافني.

من الطبيعي أن يجتمعو في هذه الغرفة بعد العمل .

بغرابة ، إن ظللتَ تضغط على عينيكَ ، ستظن أن الأمر هو القدر و تعتني بها .

إذا فتحتم قلبكم بهذه الطريقة و أصبحتم عائلة ، فـستتمكنو من إسعاد بعضكم البعض .

إبتسم لينوكس في وجه والدته التي كانت تقف أمام الباب ، التي قد عادت للمنزل للتو .

بمُجرد أن إلتقت عين كلوي و لينوكس ، سلمَ لها دافني حيثُ إن كانت ذراعيها مفتوحتان كما لو كانت تنتظر .

لقد سمعَ منها بعض الأنين ، لقد شعرَ بخيبة الأمل قليلاً لأنه كان ينتظر أن تستقر أمه .

“هل إهتممتِ بكل الأشياء العاجلة ؟”

“يُـمكنني البقاء في المنزل لبضعة أيام.”

أصبحَ هناك هالات سوداء تحت عينيها ، لكن مازال فمها يبتسم .

على الرغم من أنها كانت متعبة ، لكنها قد بدت سعيدة برؤية دافني . لذا ضحِكَ لينوكس و ريكاردو من بعده .

“هذا التصرف لا يُشبهكِ ، أمي.”

للوهلة الأولى ، و بدا و كأنه يلومها و لكن مع إبتسامة على وجهه ، إبتسمت كلوي ووضعت دافني بعناية على السرير .

ثم إستدارت عيون لينوكس إلى الحقيبة الموجودة بقرب السرير و سأل كلوي .

“إذاً ، ماذا قررتي أن تفعلي بالختم ؟ هل سوف تأخذينه بشكل منفصل ؟”

ختم غريب قد تم إكتشافه أثناء البحث في حقيبة دافني .

كانت كلوي أول من وجدَ الختم ، و بعد العبث به لفترة طويلة ، كرهت كيفية التعامل معه .

عندما سُألت كلوي هذا و تذكر ، أجابت كما لو انه لا شيئ .

“أرادته دافني لها كـملاذها الأخير ، لكن علينا التظاهر و كأننا لا نعرف . إنه لمن الرائع أنها لم تقدم كل ما معها تحت بند الصفقة.”

“انتِ لا تبدين كـأمي الحقيقة ، أنتِ لطيفة جداً ! أين قُمتِ ببيع أمي !”

فوجئ لينوكس بصوت ريكاردو العالي و حدقَ في فمه و قال «إصمت!» .

إبتسمت كلوي وهي ترى أبناءها يتذمرون .

قالت ، و لا تزال هناكَ إبتسامة على وجهها بعد أن غطت دافني بالبطانية حتى رقبتها .

“هل تعلم انني لستُ مثلكم ؟ لأن ابنائى حقاً في غاية اللطف .”

“أريد أن أكون الأصغر .”

“أنا ايضاً.”

“اوه ،فتياني الأشرار.”

و بطبيعة الحال ، كانت تسخن ببطء و هدوء .

أصبحت الغرفة دافئة .

***

دافني التي إستيقظت عندما كانت تعانق لينوكس ، لم تستطع حتى الإستيقاظ لأنها كانت تستمع إلى محادثتهم .

‘لقد كنتَ تعني هذا حقاً .’

لقد كانت والدتي و لينوكس و ريكاردو يقبلون بي حقاً .

لم أتوقع منهم التظاهر بأنهم لا يعرفون بوجود الختم .

لم أكن أعلم ، و لقد كنت أضع الأشواك عليهم كالقنفذ .

مع العلم أن كلا من اللطف و الإحترام كانا صادقين ، شعرتُ بشعور ممتلئ في قلبي .

فجأة ، خطر في بالي ما قالته لي والدتي .

‘لقد قالت أن علاقتنا تختلف عن علاقة الأمهات الأخريات بإبنتهم ، لكن بالتأكيد سننشئ علاقة أفضل من ذلك.’

هل كانو يفتحون قلوبهم لي ببطئ منذ ذلكَ الحين ؟

هل كنتُ شخصاً يستحق كل هذه المودة ؟

تقلبتُ و تحول مزاجي إلى الحجل .

عندما كنتُ أتقلب و أستدير ، شعرتُ بتلكَ اللمسة التي ربتت علىَّ على الفور . شعرتُ في مكان ما غير مرئي أنني محبوبة .

‘لقد كنتُ اتظاهر بعدم معرفة اللطف ، لم أكن أرغب في أن أعرف ذلك.’

لقد كان قلبي يذوب بالفعل .

هل كان الود بهذه الحرارة و السعادة ؟

هل يجوز لي أن أكون سعيدة قليلاً ؟

هل من المقبول أن أكون سعيدة لأنني إبنة الشريرة ؟

في مرحلة ما ، بدأت الأشياء التي في عقلي بأنني إبنة الشريرة تتفكك شيئاً فـشيئاً .

شعرتُ أنني أستطيع كتابة قصة جديدة بإسم دافني و ليس إبنة الشريرة .

‘أريد أن أكون سعيدة . إن كان لا بأس بهذا .. فأنا أريد أن أكون سعيدة معهم .’

حتى لو كانت صفقة ، فهي مع أشخاث مخلصين .

أريد أن أكون سعيدة .

إذا أردتُ أن أكون سعيدة …

إن كان الأمر لايزال لا بأس به ، فأنا أريد أن أنقل هذه المشاعر إلى الأشخاص اللذين سوف يكونون عائلتي ، تماماً كما يفعلون معي .

إنها المرة الأولى التي أسمع بها هذا الهمس المريح و التربيت .. و درجة حرارة الغرفة كانت دافئة و اللحافظ كان مريحاً .

و قلبي مليئ بالسعادة .

كل هذه الأشياء مجتمعة معاً ، أعتقدُ أنني سـأحصل على حلم جيد اليوم .

يتبع …

Prev
Next

التعليقات على الفصل "17"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

EMwKBzyVUAAu4zf
حكاية لورد شيطاني: الزنزانات وفتيات الوحش ونعيم القلب
11/01/2023
928d9cf1a938463a2fd77eee44ac3466
عالم تحدي الدان الإلهي
27/04/2022
grandsonnecromancer
حفيد الإمبراطور المقدس هو مستحضر الأرواح
05/02/2021
004
أنا أزرع بشكل سلبي
19/07/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz