Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
السابق
التالي

ولدت كأبنة للمرأة الشريرة - 135

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 135
السابق
التالي

كان الرقص مع راجنار ممتعًا لدرجة جعلني أبتسم ، على عكس الرقصة السابقة .

ومع ذلك مع استمرار الرقص ، شعرت بألم في قدمي وعبست و تحدثت بهدوء .

“راجنار ، قدمي تؤلمني .”

بعد كلماتي ، قادني راجنار إلى الشرفة .

‘أردت الرقص أكثر من ذلك بقليل ، سيء جدًا .’

عندما وصلنا للشرفة أجلسني راجنار بعناية على كرسي كان موجودًا في الشرفة و اغلق الستائر .

بمجرد سحب الستائر ، كما لو كان هناك سحر ، هدأت الشرفة كما لو كانت مساحى منفصلة تمامًا عن قاعة الولائم .

“شكرًا لك ، أعتقد أنني سأكون بخير مع القليل من الراحة .”

كنت على وشكِ خلع حذائي و إراحة قدمي لفترة ، لكن راجنار سارع بالركوع أمامي على ركبة واحدة .

“هل يمكنني رؤية قدميكِ ؟”

بتعبير جاد على وجهه ، أومأت برأسي ثم خلع جذائي ببطء .

وظهرت قدمي بالكثير من الجروح الحمراء .

على ما يبدوا ، هذا لأن الأحذية كانت غير مألوفة .

“كل هذا لأنكِ كنتِ تتجولين … لو كنتِ فقط بجانبي لما أصبح قدماكِ هكذا .”

تمتم راجنار ثم ألقى بعض المانا على الجروح .

بعد الضوء الساطع الذي خرج ، أصبحت قدمي ملساء في لحظة كما لو أنه لم يكن هناك جروح .

“شكرًا .”

“انتظري ، ربما يكون الأمر مؤلمًا .”

بدأ راجنار في تدليك قدمي و الضغط عليها برفق .

لكن يده كانت تدغدغني لدرجة أنني ضحكت .

“توقف ، هذا يدغدغ .”

نظر لي راجنار بنظرة حزينة عندما طلبت منه التوقف لأن هذا يدغدغ ، عندما أرجحت قدمي سقط .

عندما نظرت لراجنار بتعبير حزين لرؤية يسقط عن قصد ، عبرّ عن حزنه .

“لقد قمتِ بدفعي و لم تعتذري ، أنا حقًا لا أفهم .”

“لقد سقطتَ عن قصد .”

“عالجت جراحكِ و قدمتُ لكِ التدليك .”

“لا ، من الواضح أنكَ سقطتَ عن قصد .”

“أحضرتني كـشريك ثم رقصتي مع رجل آخر و من ثم امرأة أخرى .”

عندما ازدادت الكلمات المخيبة للأمل غطيت فمه بيدي .

بدى راجنار غير راضٍ عن صوته و أنا أغطي فمه بكفي .

“أنا آسفة ، لذا دعنا نتسكع هنا فقط و من ثم نذهب للمنزل .”

أومأ راجنار برأسه وهو ينظر لي بنظرة مشبوهة ، لكن أعتقد أن كلماتي التي تحاول استرضاءه قد نجحت .

عندما نزعت يدي التي كانت على فمه رأيت ابتسامة لذا ابتسمت .

“حسنًا ، اجلس هنا .”

نقرت على المقعد المجاور لي ، و جلس راجنار بسرعة بجانبي .

“ألا تشعرين بالبرد ؟”

“أنا بخير .”

حتى عندما قلت ذلك ، خلع راجنار معطفه و وضعه حول كتفي .

كما لو أنني كنت طفلة قد استعارت ملابس والدها ، كان عليّ إمساك المعطف بإحكام لأنه سوف يسقط للأسفل .

‘أنا مندهشة ،لكن الملابس حقًا كبيرة بشكل مدهش .’

مازلت أتذكر كيف كان يبدوا عندما كان صغيرًا .

فجأة لم أستطع كبح فضولي و سألت .

“لقد أصبحت بالغة اليوم ، ماذا عن راجنار ؟”

“هاه ؟”

“التنين يختلف عن البشر صحيح ؟ كيف تكون بالغًا ؟”

بالتفكير في الأمر ، لم يكن لديّ الوقت للتعرف على راجنار لأنه كان لديّ بعض الأشياء التي كان يجب التعامل معها .

‘ولأنني أجلت الأمر قليلاً لسماع كل ما حدث مع سايمون .’

“يمرّ التنين بِعدة صحوات حتى يصبح بالغًا بالكامل ، لايزال لديّ آخر صحوة لذا أنا لم أصبح بالغة بالكامل .”

“إذًا لازلتَ قاصرًا ؟”

“أنا لم أُصبح بالغًا بالكامل بعد ، هل هذا ما يجب أن أكونه ؟”

قال راجنار بنظرة مرحة .

“لماذا؟ هل تريدين مني دعوتكِ بـنونا ؟ دافني نونا ؟”

كانت ابتسامته المشرقة وهو يقرّب وجهه مني مزعجة لذا قمت بقرص أنفه .

“أنا أكبر منك .”

“دافني . أنتِ تعاملينني كأخ أصغر .”

“لأنكَ أصغر فرد في عائلتي .”

انفجر راجنار ضاحكًا و قال أنه لا يستطيع أن ينكر ذلك .

هبت الرياح الباردة على شعري فجأة .

دغدغتني الريح و فكرت في سؤاله شيء ما .

“راجنار ، أليس لديكَ ما تريد فعله ؟ كالحلم مثلاً ؟”

هل كان من الغريب سؤال تنين عن ذلك ؟

عندما طرحت هذا السؤال أمال راجنار رأسه للجانب و أظهر وجهًا غريبًا .

“ما أريد فعله هو أن أكون معكِ .”

“لا ليس هكذا …”

فتحت فمي ببطء كما لو كنت أفكر في كيفية شرح هذا .

“أعتقد أنني سأكون الرئيسة العُليا في المستقبل ، ولأنني أعمل سأقضي معكَ فقط القليل من الوقت .”

“…………”

“لا يمكنكَ حتى أن تكون بجانبي للأبد .”

مع استمرار الأجواء الهادئة ، لقد بدوت كالأخت التي توبخ أخيها الأصغر .

“أريد أن أكون مرافقكِ ….”

“لديّ فلور .”

“…لم أتخيل أبدًا مكانًا آخر ليس بجوارك .”

بصوت جاد قلت له :

“إذا كان هناك ما تريد فعله فسوف أدعمكَ ، لأننا عائلة .”

بينما واصلت الحديث ، سقط رأس راجنار للأسفل ببطء .

تظاهرت بعدم ملاحظة رد الفعل هذا و واصلو الحديث .

“ولقد قرأت هذا في كتاب ، قيل أن التنانين كائنات حرة . وعندما فكرت في عملكَ كمرتزق من قبل ، فكرت أنكَ ستحب السفر .”

فجأة أمسك راجنار بيدي بقوة وسحبني حتى أتمكن من النظر إليه.

فوجئت عندما التقت عيني بعينه .

هذا لأن عيون راجنار الأرجوانية كانت مبللة كما لو كان على وشكِ البكاء .

“هل تبكي ؟”

لقد فوجئت برؤية حزنه و عيونه المتدلية و ظهور علامات الاكتئاب عليه .

“لستِ بحاجة لي بعد الآن ؟”

“ماذا يعني ذلك ؟”

سألت مرة أخرى و لكن راجنار أغلق فمه بإحكام .

“راجنار .”

“لديكِ صديقة ثمينة أخرى بجانبي ، هل هي الشخص الذي رقصتي معها منذ قليل ؟”

“ماذا؟”

كان بإمكاني رؤية زوايا فم راجنار ترتجف كما لو كان يحاول الابتسام .

“أعتقد أن الصديقة من نفس الجنس ستكون أكثر راحة من صديق من الجنس الآخر ، أعرف . لكن … بغض النظر عن هذا أنتِ لم تعودي بحاجة لي على الإطلاق …”

“ماهذا الهراء .”

كان راجنار يتحدث بجدية تامة لدرجة أنني ضحكة ضحكا سخيفة .

“كنتِ أنتِ من أمسكَ بيدي أولاً ، لكن ماذا أفعل إن تركتِ هذه اليد ؟”

تسمك راجنار بي بإحكام كما لو كان لن يترك يدي و وسحبها بين ذراعيه .

أعطى راجنار يدي المزيد من القوة كما لو كانت كنزًا ثمينًا و أملت رأسي ناحيته عندما سحبني .

عانقني بشكل طبيعي .

“ما زلت عديم الخبرة ، ولست جيدًا بما يكفي لأكون بجانبكِ . أنا أعرف ذلك .”

استمرّ صوت راجنار اللاذع .

“ما الذي تتحدث عنه ؟؟”

فجأة سألت بصوت غاضب عن تلكَ الكلمات التي تحط من قدرته .

“لذا سأحاول .”

سحب راجنار يدي كما لو كان يتوسل وقبلها برفق .

“لقد أمسكتِ بي أولاً ، وجعلتي عالمي مضيئًا ، ماذا سأفعل إن قمتِ بتركي ؟”

“راجنار ، كيف يمكنني التخلي عنكَ ؟ لا تتحدث بالهراء .”

“حقًا ؟”

ابتسم راجنار و أنا أمسح عيناه .

“بالطبع . بجدية لقد كبرتَ لكنكَ لازلتَ طفلاً .”

عندما ربتت على ظهره و أخبرته ان بتوقف عن البكاء ابتسم بإشراق .

“إذا لم يكن لديكَ شيء تريد القيام به فسوف أفعله لك .”

“هاه؟”

“سأعطيك مكانًا يمكنك أن تكون فيه بجانبي.”

“نعم ، أحب كل ما تعطيني إياه .”

ابتسمت عندما رأيت يبتسم على نطاق واسع و الدموع في عينيه .

‘أعتقدت أنه سيكون من المقرف أن يبكي رجل بالغ .’

لكن لماذا أشعر أن هذا لطيف عندما يرتدي هذه الملابس و يبكي بسببي ؟

***

“واو ، هناك قول مأثور يقول إن تداخلت الصدف عدة مرات فهذه علاقة . هل نحن أيضًا في علاقة ، سونبي ؟”

(علاقة مش معناها دايمًا مواعدة ممكن صداقة)

تركت تنهيدة عميقة و فكرت أنه من المتعب الاستماع إلى هذا الصوت المرح .

“أليس اليوم هو يوم عودتكِ ؟”

“لم أعتقد أنني سأقابل سونبي . لقدر خرجت تحسبًا من أنني قد ألتقِ بكِ أثناء التنزه ، لكن هذا مثالي …!”

“كيف يمكنكِ القول أن مقابلتي أمام منزلي مجرد صدفة ؟”

وضعت الشوكولاتة التي كانت في يدي في فمها الثرثار .

“إنها لذيذة!”

تنهدت بعدما تأكدت أنها هدأت .

ثم قال ليكسيوس الذي كان واقفًا بجانبها .

“لقد رأيتِ وجهها الآن ، لنذهب .”

“لماذا لا أقول لها الوداع الأخير ؟”

“هل حقًا تحتاجين لذلك ؟”

سأذهب لكليمنس على أي حال أنا متأكدة من أنني سأراكِ مرة أخرى .

عبس ليكسيوس .

يبدو أنه طور عادة جيدة للغاية تتمثل في إبقاء فمه مغلقًا أثناء محاولته قول شيء ما.

“حقًا ! سونبي إن عدتِ لكليمنس عليكِ مقابلتي !”

“سأكون مشغولة .”

“هذا كثير . حتى لو تقابلنا بالصدفة حتى لا يجب عليكِ تجاهلي ، حسنًا ؟”

إن لم أومئ برأسي أعتقد أنها ستستمر في فعل هذا حتى النهاية .

ابتسمت ماريا بإشراق كما لو كان ذلك كافيًا .

حدقت في تلكَ الابتسامة ، لم يكن من السيء رؤيتها تبتسم لأن اليوم سيكون اليوم الأخير الذي نواجه فيه بعضنا البعض .

لذلك عندما ابتسمت لها ، اندهشت .

“هيك! سونبي ابتسمت لي !”

إنه لأمرٌ مؤسم أن تكون سعيدة هكذا وهي لا تعرف أي شيء .

كان من الأفضل أن أعطيها نصيحة أخيرة قبل أن أغادر .

“في المرة القادمة التي نتقابل فيها ، أعتقد انه سيكون من الصعب رؤيتكِ مبتسمة .”

“ماذا تقصدين ؟”

“إلى اللقاء .”

سألت ماريا مرة أخرى بتعبير محير على وجهها ، لكنني لم أرغب في قول أي شيء آخر ، لذا استدارت دون تردد.

كان هذا آخر لقاء لي مع ماريا في أوزوالد .

***

بعد فترة وحيزة من مغادرة ماريا ، حزمت أمتعتي و استعديت للذهاب إلى دياري في كليمنس .

عاد إخوتي إلى الأبراج و أرسلتني والدتي أولاً و قالت أنها ستأتي بعدما تنهي عملها في أوزوالد ثم تعين مديرًا هنا .

‘لا أعرف كم سنة مرّت .’

بعد أن رافقني راجنار و نزلت من السفينة ، شعرت و كأنني أخيرًا عدت لكليمنس .

نظرت حولي و بدأت أبحث عن سيلڤادور الذي كان من المفترض أن يقابلني .

“هل أتينا في وقتٍ مبكر ؟”

للأسف لم يكن هناك شخص نعرفه في المرفأ .

سيستغرق التفريغ بعض الوقت على أي حال ، لذلك قررت الانتظار لفترة أطول قليلاً من أجله.

“أنا متوترة قليلاً لأنه قد مضى الكثير من الوقت .”

“كل شيء سينجح ، سأساعدكِ أيضًا .”

بعد هذه الكلمات الواثقة سمعنا صوت مألوف و غير مألوف من الخلف .

“حقًا ؟ هل يمكنني الحصول على المساعدة ؟”

–يتبع …

السابق
التالي

التعليقات على الفصل "135"

مناقشة الرواية

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

10
لقد أصبحت بهدوء الزعيم الكبير في قرية المبتدئين
27/06/2023
cover
هيكل عظمي بالمستوى 1
05/10/2021
02
التنين الرابض
14/02/2023
600
السجل التجريبي لـ الليتش المجنون
27/07/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022