Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

13

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. ولدت كأبنة للمرأة الشريرة
  4. 13
Prev
Next

”..هل هذه حقيبتي ؟”

كان الشئ الذي أخرجته من تحت الطاولة هو حقيبتي .

‘يبدو أنني تركتها في ذلكَ الوقت الذي فقدتُ الوعي فيه.’

تلكَ الحقيبة القديمة التي لا تتناسب مع هذا المبنى كان لديها حضور فريد .

‘لحظة .. بالتفكير في الأمر ، أنا لم أضع الأوراقَ فقط هناك.’

عندما رأيتُ ختماً لغرض غير معروف ، بدا و كأنه شئ مهم ، لذلكَ قد يكون الملاذ الأخير لي ، لذلكَ وضعته …

لقد نسيتُ ذلكَ .

لقد وضعته في الجيب الجانبي حتى لا يتمكن أحدٌ من رؤيته ، لكن ربما قد فحصو الحقيبة عن كثب ، صحيح؟

‘هل رآوه؟’

لقد كنتُ أحاول الإحتفاظ به كـالملاذ الأخير .

تذكرتُ تلكَ الكلمات منذ فترة عندما أصبحت عيون أمس باردة .

‘لقد قالت أمي أن علىّ التظاهر بالإسترخاء حتى لو لم أكن كذلك.’

عـندما أقوم بتهدئة قلبي ، علىّ أن أخفى ورائه نفاذ صبري و أن أرسم رد فعل عادي و كلان شيئاً لم يحدث .

‘لـكنني لم أُمثل من قبل ، إن قلبي ينفذ صبره ..’

في الواقع ، ربما كانت فترة قصيرة .. لكنني شعرتُ أنها فترة طويلة حتى أنني شعرتُ بالعرق البارد يتدفق على ظهري .

‘لا .. دعينا نسترخي فقط ، أنا لا أُمثل.’

لا يجبُ أن أفكر في أنني أُمثل ، بل أنا حقاً أتحدث بجدية .

نظراً لأنه لا يهم ، لا يوجد سبب لنفاذ الصبر ولا داعي لفقدان رباطة الجأش .

لقد كنتُ أفكر في الأمر لفترة و اتأمل كما لو كان فلبي يصرخ .

ثم ، أصبح تعبيري أكثر راحة أكثر مما كنتُ اتخيل و إختفى التوتر .

“لـم اتوقع منكِ أن تهتمي بالأمر . شكراً لكِ.”

“و كيف يُمكنني التخلص منها ؟ قد يكون بها شيئ مهم بالداخل .”

لقد رمشتُ عيني بعد هذا السؤال وفتحت عيناي .

ربما كانت تنتظر إجابتي ، لكنت والدتي كانت باردة ، و نهضت قائلة أنه حان الوقت للذهاب إلى العمل .

“يجب أن أعود للعاصمة من أجل العمل . سيكون ريكاردو في الخارج اليوم ، و سيكون لينوكس بجانبكِ عندما يكون لديه وقت .”

“آسف ، دافني . أريد أن أكون معكِ! لكن يجب أن أذهب إلى المستشفى من أجل دافني و أتعلم سحر الشفاء من معارفي .”

تظاهر ريكاردو أنه يمسح دموعه التي لم تكن تتدفق من الأساس .

سرعان من نهضَ من مقعده ، لقد كانت نظرة لينوكس إليه كما لو كان بغيضاً .

“لذا سأراكِ في المساء . سأذهب الآن يا أمي!”

بعد تلك الكلمات ، وقع زلزال سحري على الأرض و اصدر ضوئاً و إختفى ريكاردو .

“..!”

هل هذا هو السحر ؟

منذُ أن كنتُ محتجزة في الميتم لم أسمع هذا إلا بالكلمات ، لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي أراه فيها شخصياً .

لقد كانت عيناها مفتوحتان بشدة مثل الأرنب ، و لقد كانت تنظر إلى المكان الذي إختفى فيه ريكاردو .. ثم جاءت كلمات والدتها .

“حسناً ، يجب أن أذهب أنا ايضاً .. أراكِ على العشاء .”

كانت والدتي تربت على شعري بلطف .

و مثلما إلتقينا لأول مرة ، إختفت من على المقعد بدخان غامض .

“…رائع.”

حتى بعد رؤية هذا مرة أخرى ، لم أستطع إخفاء إعجابي بهذه المشاهد الغامضة ، فتحت فمي دون أن أدرك و نظرتُ إلى المكان حيثُ إختفت .

‘سحر . الآن أشعر أن العالم الذي عشتُ فيه قد تغير بالفعل .’

منذ أنني قد عشتُ يتيمة في حياتي السابقة ، لقد كان العالم صعباً ، سواء في حياتي السابقة أو في حياتي الحالية .

أنا اشعر الآن أنني أعيش في عالم مختلف لذا كان قلبي يرفرف بدون سبب .

‘ريكاردو ساحر جيد جداً ، ووالدتهُ تستعمل الدخان ، كلاهما رائعان للغاية لذا فهم يتعاملون مع قوتهم جيداً.’

بينما كنتُ غارقة بالتفكير بـإعجاب بهم ، وقف لينوكس بجانب الطاولة و ربتَ على رأسي ، و لقد إنتهى من جمع الأطباق على الطاولة بالفعل .

“أنتِ رائعة ، يُمكنكِ فعلُ هذا في المستقبل ايضاً.”

“ماذا عن لينوكس ، هل أنتَ ساحر ؟”

“حسناً ، أنا لستُ ساحراً .”

توقف لينوكس للحظة و عبث بشعره و إبتسم بتعبير مُحرج .

“أنا خيميائي ، أصنعُ الجرعات ، و أبتكر اشياء غامضة و الخ…”

عندما بدأ في الكلام ، إحمرّ من الإحراج بشكل غريب بالنسبة لصبي في عمره .

“إذاً جرعة دوائي ، هل قام لينوكس بصنعها أيضاً؟”

“أنا فقط أقوم بما يطلب مني ريكاردو فعله.”

“..رائع.”

إنه رائع ، لماذا أنتَ خجول جداً ؟

إحمرّ لينوكس خجلاً أكثر ، فكنتُ مراعية له و قررتُ عدم طرحِ الأسألة مرة أخرى .

عندما إنتهيتُ من الاسألة ، فتح لينوكس ذراعيه و كأنه كان ينتظر أن يحملني .

“حسناً ، الآن .. هل يجبُ أن تذهبِ إلى غرفتكِ ؟”

“…”

عندما حاول لينوكس أن يحملني ترددتُ للحظة و توقفتُ للحظة .

“لماذا .. هل لا تريدين مني أن أحملكِ.”

“لا ، مازلتُ لا أريد العودة إلى غرفتي بعد.”

لم تقل لي والدتي ألا أغادر الغرفة ، فهل يُـمكنني طلبُ ذلكَ؟

“أريد أن أرى المكان ، أريدُ أن أعرف المكان الذي أعيشُ فيه.”

أهم شيئ هو الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات .

في وضعي هذا ، كلما زادت كمية المعلومات ، كلما كان الأمرُ أفضل .

طلبت مني والدتي أن أفعل شيئين فقط ، لكن .. بمعرفة محتوى الرواية ، أنا أعرف ما هو المستقبل الذي على وشكِ أن يحدث .

سيظهر بطل الجزء الثاني قريباً .

قبل بدء القصة ، أحتاج إلى الحصول على ثورة كاملة لوضعي .

قبضت على قبضتي بقوة و نظرتُ إلى لينوكس.

“لا أستطيع؟”

ربما شعرَ بنظرة عيناي الجادة ، اومأ لينوكس برأسه بنظرة جادة .

بإذن منه ، رفعتُ ذاعىَّ وقمتُ بمعانقته كما فعلتُ من قبل .

“أنتِ على حق ، تحتاجين إلى معرفة المنزل الذي سـتعيشين فيه في المستقبل . إن كان لديكِ شئ تطلبينه لا تترددي و أخبريني بصدق .”

“نعم ، شكراً لكَ.”

لقد تم إعطائي الإذن بشكل واضح ، سأفحص هذا المنزل برفق .

لقد إشتعلت عيناي بالحماس ، و لم أكن أعلم أن لينوكس كان ينظرُ لي .

***

“لقد أتيتُ إلى الطابق السفلي من الشارع الرئيسي صحيح ؟ هذا المنزل متصل به ؟”

يجبُ أن يكون هذا المكان مختلفاً عن المكان الذي أتيتُ إليه .

“يوجد هناك مكتب رسمي في العاصمة.”

“إذا ، أينَ يكون هذا المكان؟”

لم يُجب لينوكس على سؤالي و إبتسم ، ثم سحبَ السِتارة الموجودة أمامي .

“غابة؟”

الأشجار و زقزقه الطيور و الغابة شديدة الخُضرة لدرجة أنكَ لن تعتقد أننا في الشتاء .

و على الجانب الآخر من الفناء كان هناكَ حديقة صغيرة مليئة بالزهور الملونة .

“أينَ نحنُ حقاً ؟”

إن قُلنا أنها غابة فإنها بعيدة كل البعد عن الموسم الصحيح ، و إن قلنا أننا في العاصمة فإنها بعيدة عن الناس .

عندما عبستُ و نظرتُ حولي كما لو كنتُ اتجول عبر النافذة ، عانقني لينوكس مرة أخرى لأنه كان يشعر بالقلق أنني سـأسقط.

“كما قلتِ ، إنها الغابة . إن هذا من عملِ ريكاردو ، ينشر سحر الحماية و الإختفاء معاً .”

“لماذا في العابة ؟”

“حسناً ، لأن والدتي لا تحبُ أن تكون صاخبة .. و قوة الحياة..”

توقف لينوكس عن الكلام .

“لينوكس؟”

“اوه ، لا شئ . هذا لأن والدتي تحبُ مشاهدة الطبيعة الجميلة . و هنا سيكون أكثر خصوصية .”

“إذاً ، كيف تذهب إلى العاصمة من هنا ؟”

يبدو أن أمي و ريكاردو يذهبون عن طريق السحر ، و لكن ماذا عن لينوكس؟

عندما سألتُ بفضول ، قام ريكاردو بالصعود إلى الطابق الثاني .

“هذا مكتب والدتي.”

بالطبع ، لم تكن والدتي هنا لأنها ذهبت إلى العمل في العاصمة .

عندما فتحَ باب المكتب ، رأيتُ الكثير من الكتب مُكدسة على المكتب و ساعة ضخمة على الحائط .

“إذا ذهبتِ أمام الساعة بشكل مباشر ، يُمكنكِ رؤية السحر الذي قام به ريكاردو . هناكَ دائرة سحرية ، لا يستطيع إستخدامها إلا اللذين لديهم إذن بالدخول .”

“إذا ، هل هذه من أجل لينوكس؟”

“ليس أنا فقط ، لكن أمي و سكرتيرها و العم الذي يبكي.”

حتى لو قال السكرتير ، فمن هو العم الذي يبكي ؟؟

ضحكَ لينوكس بخفة عندما قمتُ بتعبير غامض .

“إن بقينا معاً ، سترين هذا يوماً ما . عندما يأتي ريكاردو لاحقاً ، دعينا نطلب منه عمل إذن لدافني حسناً ؟”

“نعم ، هذا جيد.”

قام لينوكس بالتجول في المنزل ببطء .

كان هذا المنزل المكون من ثلاث طوابق أصغر قليلاً من حجم المبني الرئيسي للميتم ، لكن مساحته كبيرة بما يكفي لتساع عائلة مكونة من ثلاث أفراد .

‘هل هناكَ أكثر من ثلاث غرف أو أربع ؟ حتى لو كان لديهم غرفة إضافية.’

حتى لو كانو من عامة الناس ، فـهذا يعني أنه ليس كل عامة الناي متشابهين .

للوهلة الأولى ، كان يبدو و كأنه منزل عادي .. و لكن إن فحصته بعناية ، فهو لم يكن كذلك .

حتى من وجهة نظري ، التي لم تكن تعرفُ شيئاً ، كان كل شئ لامعاً حتى الجدران و الأرضيات تبدو فاخرة .

‘المال هو الأفضل بالتأكيد.’

لقد كان خياراً لا مفر منه ، لكنني أعتقدُ ان المجئ إلى هنا كان الخيار الجيد .

بعد أن نظرتُ إلى المنزل اوماتُ برأسي .

“أنا أحب المنزل . أنه مختلف تماماً عن المكان الذي كنتُ أعيش فيه .. و غرفتي جيدة.”

“غرفتكِ؟”

عندما تحدثتُ نظر إلىّ لينوكس .

‘اليست هذه غرفتي؟’

تذكرتُ الغرفة الأنيقة التي إستيقظتُ فيها في الصباح .

ضوء الشمس الدافئ ، و الفِراش الناعم و الجدران و الأسقف النظيفة .

‘لم تكن تلكَ لي ايضاً .’

نعم ، لن تكون لدىّ غرفتي الخاصة .

لقد كانت غرفة جيدة لا يمكن منحها لشخص إلتقيتهُ في الأمس فقط .

أنه لمن الجبد بقائي هنا و ترشيحي لمقعد الخليفة .

‘بالتفكير في الأمر ، إن لينوكس و ريكاردو أمامي و ها أنا ذا أطلب مقعد الخليفة .’

أنا متأكدة من أنها لم يعجبها الأمر ..

هل كان هذا بسبب أنني طفلة فقد شعرتُ بالدفء بسهولة لأنها كانت لطيفة ؟

غريب ، حتى لو كنتُ أعلم أن هذا أمر طبيعي .

عندما شعرتُ بطرف أنفي يرتجف ، عضضتُ شفتي بإحكام و أعطيتُ عيني القوة في حالة تدفق الدموع .

لن أسمح بتدفق قطرة واحدة من الدموع .

لا يُمكنني البكاء هنا .

مع رأسي بالأسفل ، أمسكتُ الشطيرة التي في يدي بدون سبب ، و تظاهرتُ بعدم البكاء و أنني بخير .

إعتادت الدموع أن يتم كبحها دائماً .. لذا بالتأكيد سأكبحها هذه المرة .

“لقد كنتِ في غرفة الضيوف ، في الواقع إن هذا سر …”

لينوكس الذي لم يلاحظني نظر حوله .

نظر حوله لوقت طويل ليرى ، عندما لم يكن هناكَ أحدٌ من حوله أحنى رأسه و همس في أذني .

“والدتي تزين غرفتكِ ، إنها غرفة أفضل بكثير مقارنة بغرفة الضيوف .”

كانت كلمات لينوكس الودية دافئة بشكل لا يصدق .

أعتقد أن هذا الوضع هو حلم .

يتبع ….

Prev
Next

التعليقات على الفصل "13"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

001
نظام أبعاد ناروتو
21/11/2021
imperial
التجسد من جديد كأمير إمبراطوري
06/12/2023
villain
الشرير في إجازة
05/01/2024
003
أنا الفزاعة واللورد الشيطاني المرعب!
13/09/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz