وجهة نظر قارئ لكل شيء - 517 - الخاتمة 1 - عالم الصفر (2)
الفصل 517: الخاتمة 1 – عالم الصفر (2)
**************************************
كان يو جونغهيوك يقرأ مقال لموقع على هاتف شخص بجانبه.
– اللاعب السابق يو جونغهيوك، إلى متى سيظل تحت الرادار؟
العديد من الأمور الشخصية التي لم يكن يعرفها الناس الآخرون، مثل الخلاف بين زملاء الفريق والطغيان المسبب لأن المدير له اليد العليا، مرت في رأسه. مع ذلك، كانت هذه قصص من سنوات مضت، ولم يستطع التفكير في إجابة مهما فكر بجد.
– لقد وجدنا عنوان بيتهم.
ظهرت تلك الرسالة على هاتفه الذكي. كانت من وكالة التحقيق التي أجرها، كانوا يعلمونه أنهم حددوا موقع والديه. كان هذا هو السبب في أنه قرر الخروج من المنزل للمرة الأولى منذ فترة.
رغب يو جونغهيوك بأن يعرف أصوله. ليكتشف من قام بإنجابه، ومن قام بهجره. ليكتشف من ترك خلفه أختاً في رعايته عندما كان على مسار سريع نحو النجاح.
أراد يو جونغهيوك بيأس أن يكتشف ذلك.
– هاه؟ هل عاش أناس مثل هؤلاء هنا من قبل؟
– ايه-ايه، أنا لا أعلم أيضاً. لقد مر وقت طويل.
رغم أنه أنفق كمية معتبرة من المال لتأجير وكالة التحقيق، كان الشيء الوحيد الذي حصل عليه في المقابل هو منزل فارغ. الوكالة أخبرته أنه لا يوجد ما يمكنهم اكتشافه أكثر من ذلك.
لقد اختفا والداه بدون أثر، كما لو قد تبخرا من هذا العالم. مع ذلك، كيف يمكن أن يحدث شيء مثل هذا؟
يو جونغهيوك ذو الثمانية والعشرين من العمر بدا أنه متواجداً لوحده تماماً، بدون قدرة على تذكر ذكرى واحدة تخص والديه، أو شيء يجعله يحن لطفولته. كما لو تم خلقه ليكون بالغاً من اللحظة التي ولد فيها.
بينما ركب مترو أنفاق الخط الثالث الصاخب، كان يو جونغهيوك يواجه مأزق فلسفي للمرة الأولى في حياته على الإطلاق.
‘فقط من….أنا؟’
ولهذا السبب لم يتفاعل في الوقت المناسب.
“هيوه-يوه….!”
“اواااااااه!”
هو لاحظ الضجة فقط بعد فترة قصيرة.
رجل عملاق، بلحية رفيعة على ذقنه؛ أداة التفكير المصنوعة يدوياً في يده، والعجلة المسننة للولاعة التي تتحرك مع ‘تيك!’ ‘تيك!’. فقط بعد أن مر أحد بجوار كتفه مصطدماً به أنه استيقظ للوضع العجيب حوله.
⸢إرهاب.⸥
انقطعت الأضواء في المترو في اللحظة التالية. توقف القطار بشكل طارئ، وسرعان ما امتلأت الأنحاء بالظلام.
شعر يو جونغهيوك بكل الشعر على ذراعيه يقف. داخل رأسه كان يشعر بالدوار. هل كان هذا عملاً إرهابياً حقاً؟ شيء سمع عنه فقط كان يحدث حقاً في كوريا الجنوبية أيضاً؟ إلى أين يجب أن يخلي؟ هل ينبغي إعلام الشرطة؟ أو…
[مرحباً، جميعاً. سررت بلقائكم.]
معضلات يو جونغهيوك تم إلقضاء عليها عند ظهور الكتلة التي تشبه صورة كمبيوتر مجسمة في منتصف الهواء.
[أصبح من المتعب القيام بنفس المقدمة مرارا وتكرارا، لكن….على أي حال، هذا الوضع ليس تصوير فيلم ولا حادث إرهابي….هاه؟]
ستقدم تلك المخلوقات نفسها لاحقاً كـ’دوكايبيز’.
راقب المخلوق المجهول الطافي في الهواء الوضع داخل القطار وابتسم ابتسامة عريضة.
[ما هذا؟ هاهاهاهاهات! أعزائي الكوكبات، رجاء ألقوا نظرة هنا! السيناريوهات لم تبدأ بعد حتى، لكن شيئا ممتعاً يحدث بالفعل!]
تحدث الدوكايبي بنبرة صوت ضعيفة لكن قاسية وضحك.
[أنا بدأتُ بالفعل أتطلع لهذه العربة على وجه الخصوص. أدعو أن تعرضوا لنا حكاية ممتعة جميعاً.]
[السيناريو الرئيسي قد وصل.]
+
الفئة: رئيسي
الصعوبة: F
شروط واضحة: يرجى قتل شكل حياة أو أكثر.
الوقت المحدد: 30 دقيقة
الجائزة: 300 عملة
الفشل: الموت
+
وبدأ ‘الجحيم’ من ذلك الحين.
***
….بيهيونج، ذلك الأحمق. لقد كان فاتناً نوعا ما حينها؛ اعتاد أن تكون هناك لحظة مثل تلك في الماضي، أليس كذلك.
بينما أستمع للصرخات التي ترن داخل المترو، سقطتُ في ذكريات معينة في وقت غير مناسب.
⸢هل تقول أنك تريد توقيع معي؟⸥
لقد بدا وكأنه الأمس فحسب حيث قابلتُه للمرة الأولى وناقشتُ الحصول على عقد حصري معه.
في ذلك الحين، كنتُ محظوظاً حقاً. لو كنتُ فشلت في توقيع العقد، فـ….
⸢”كيم دوكجا. أنت وأنا لسنا رفاق.”⸥
…فلم يكن بيهيونج ليموت في ذلك اليوم.
⸢”أنا في الواقع أردتُ أن أرى ‘قصتك’ حتى النهاية.”⸥
ربما، ‘يو جونغهيوك’ الذي يرتعش هناك قد يحصل على الفرصة للشعور بهذه المشاعر بعد الذهاب عبر أكثر من ألف تراجع.
“….سيناريو؟ ماذا يكون؟”
بدأ ركاب العربة رقم 3707 يتمتمون بعد حصولهم على سيناريوهم الأولى.
بعد ذلك تم إذاعة صراعات يائسة تحدث في مواقع أخرى على الشاشات في الهواء – الخاصة بالسيناريو الذي فيه إذا لم تقتل، ستقتل.
“ل-لعبة….إ-إنها لعبة!” كان الإرهابي تشوي هانجيو يصيح. “هاهاهاها!!”
تشوي هانجيو الإرهابي. المعلومات التي تخصه ظهرت لمرة في ‘طرق البقاء’ من خلال تذكر مار ليو جونغهيوك.
⸢إذا تمكن تشوي هانجيو من النجاة، سوف يتطور إلى ‘مفجر شيطاني’ في مرحلة لاحقة.⸥
أخرج تشوي هانجيو مطرقة من جانبه، وتقدم ليضرب مؤخرة رأس رجل متوسط العمر بجانبه. التوت ركبتا الضحية بعجز.
“إ-إذا فعلتُ هذا….”
[التجسيد ‘تشوي هانجيو’ قد حقق عمل ‘القتل الأول’!]
بدأ تشوي هانجيو استيقاظه حيث حدق في العملات الممطرة أمامه.
تماما كما كان الحال دائماً، هؤلاء الذين تكيفوا أسرع على كانوا هؤلاء الذين لم يمكنهم التكيف على العالم الحقيقي.
“هـ-هل رأيتم ذلك جميعاً؟ أنا، أنا، للتو؟”
“اواااااه!! قاتل! إنه قاتل!!”
شاهد تشوي هانجيو الحشد يفزع ويتراجع بعيداً عنه، وأمال رأسه. “ل-لماذا أنتم جميعاً ل-لا تفعلون أي شيء؟ أ-أنتم تجعلوني أ-أبدو وكأنني الشخص الغريب.”
“لا تقترب مني!”
“ر-ربما، تحتاجون هذا؟”
هو ابتسم نحو الحشد، ثم فجأة دفع العديد من الأدوات المعلقة على وسطه نحوهم. بعد ذلك استخدم مفتاح البراغي وضرب للأسفل على ظهر رجل ميت بالفعل.
“إ-إنه سهل. هـ-هكذا. افعلوها هـ-هكذا. ثم…”
ارتفعت ترششات من الدم من ظهر الرجل.
“….ثم س-سيصبح الجميع أغنياء.”
كان المؤقت في الهواء يتكتك للأسفل شيئا فشيئا.
[الوقت المتبقي قد قل.]
[الوقت المتبقي: 10 دقائق]
حدق يو جونغهيوك بلا كلام في مفتاح البراغي الذي تدحرج نحو قدميه. حتى مع ذلك، لم يظهر الحشد أي إشارة على التحرك.
هز تشوي هانجيو رأسه كما لو كان محبط، وقام من مكانه. “هـ-هل ينبغي أن أ-أقتل الجميع فحسب؟”
لكن حينها، مد رجل يده وأمسك المطرقة التي قد ألقاها تشوي هانجيو
“ا-اللعنة على هذا….أنا لا أعلم بعد الان!”
“اجاشي! ماذا تفعل؟؟”
أمسك هذا الرجل بقوة بمفتاح البراغي الملقى وبدأ بمهاجمة الجميع بجانبه بلا تمييز.
⸢هذه كانت العربة 3707 التي تمكن يو جونغهيوك من النجاة منها.⸥
“ا-اعف عني!. أنا آسف….!”
“اوااااااه!”
مع انتشار الأصوات بشكل عقيم، بدأ الناس يستيقظون للواقع الجديد. لم يمكنهم الجزء أي نوع من المواقف كان هذا، لكن كانوا متأكدين من شيء واحد.
⸢سوف يموتون إذا لم يقتلوا بعضهم البعض.⸥
[عدد صغير جداً من الكوكبات راضيين من مشهد عربة المترو المطبقة.]
[عدد صغير جداً من الكوكبات يعبرون عن اهتمامهم بالتجسيد ‘تشوي هانجيو’]
[كوكبة لم يكشف معدله يرعى التجسيد ‘تشوي هانجيو’ بـ100 عملة.]
كان تشوي هانجيو يضحك برضا نحو الحشد. أما أنا، فقد كنتُ أشاهد كل ما يحدث بجانب هذا الرجل.
⸢كيم دوك جا⸥
أزلتُ يدي ببطء من عند رقبة تشوي هانجيو.
‘….أعلم بالفعل، لذا لا تقلق.’
لابد ألا أغير هذه القصة.
كل شيء يحدث الان كان ‘أحداث قد حدثت بالفعل’.
نظرتُ إلى يو جونغهيوك. كان ينحني لالتقاط مفتاح براغي جاء من ممتلكات تشوي هانجيو.
استطعتُ بشكل حي الشعور بالنزاع العميق الذي كان فيه من تعبيراته. كانت تعبيرات رجل اختار أن يأخذ حياة.
لكن، لما كان هذا؟ كانت تلك التعبيرات مختلفة عن يو جونغهيوك الذي كنتُ أعرفه. الشخص الذي كنتُ أعرفه سوف يصر أسنانه من خيانة أحدهم؛ يو جونغهيوك الذي لم يثق بالآخرين بسهولة ولا اتخذ رفاقاً بسهولة. يو جونغهيوك، الذي سعى دائماً للطريق الأمثل، ولم يتردد في قتل الآخرين مقدماً إذا كانوا سيخونوه لاحقاً.
مع ذلك، هذا اليو جونغهيوك الذي أمامي لم يكن من الجولة الثالثة.
ليس من الرابعة، ولا الخامسة، وبالتأكيد ليس من الـ1863.
⸢إنه كان الجولة 0.⸥
يو جونغهيوك الجولة 0.
تحركت قدماه إلى ركض سريع. قداماه التي لم تستطع بعد استخدام [شونبو العنقاء الحمراء] ولا [طرق الرياح].
كان هناك الكثير من الأهداف. طالب جامعي مرتعش متعثر على الأرض؛ رجل متوسط العمر مختبئ بجانبه على مقاعد المعاقين؛ عامل مكتب، مغمور جداً في الاعتداء على الآخرين وليس لديه وقت كافي للنظر للخلف.
ركض يو جونغهيوك متجاوزهم جميعاً. ثم…
⸢اختار أصعب خصم في عربة مترو الأنفاق هذه كهدف له.⸥
“ايو-هيوه….هيوه؟”
ابتسم تشوي هانجيو بخبث بينما يراقب مفتاح البراغي المحلق للداخل. أخذ خطوة رشيقة للخلف للمرواغة، ثم قفزت سكينة نجاة حادة للخارج من وسطه. جنباً إلى جنب مع ‘سويش!’، تجنب يو جونغهيوك النصل بعرض شعرة.
⸢لماذا اختار يو جونغهيوك هذا؟⸥
لم أستطع الجزم. لما هذا الرجل، المرعوب حتى النخاع، قام بقرار كهذا؟
كان تشوي هانجيو لا يزال يحمل المزيد من الأدوات الأخرى، وليس هذا فقط، كان يمتلك قنبلة مصنوعة يدوياً. على الجانب الآخر، كل ما امتلكه يو جونغهيوك كان مفتاح براغي سميك مثل ذراع طفل.
حتى مع ذلك، لم أكن قلقاً.
رغم أنني لم أكن أعرف التفاصيل الدقيقة للجولة 0، لن يموت يو جونغهيوك في هذا المكان. ليس قبل أن يختبر كل تلك المآسي، وليس قبل أن تقوده إلى تلك الدورة الشاسعة من التراجعات، يو جونغهيوك….لن يتم قتله.
[سمة التجسيد ‘يو جونغهيوك’، ‘لاعب سابق’ تنشط!]
كان يوقظ سمته الحصرية، تلك التي كنتُ أألفها. كانت مهارة سيمحت له بتحويل وتحليل كل شيء في هذا العالم إلى حالة رقمية مثل لعبة فيديو. مهارة للتحكم بجسده، كما لو كان يحرك أفاتاره في اللعبة.
ضرب مفتاح البراغي خاصته وسط تشوي هانجيو بدقة. صرخ المفجر للحظة حيث سقطت القنبلة اليدوية بعيداً عن متناوله.
بعد ذلك حلق مفتاح يو جونغهيوك نحو رقبة تشوي هانجيو على الفور. كان هجوماً لا يمكن تجنبه، هجوم مضاد مثالي قد حسبته موهبته.
لسوء الحظ، حتى هو قد فشل في أخذ شيء واحد في الاعتبار.
[التجسيد ‘تشوي هانجيو’ يستثمر 900 عملة في ‘قدرة التحمل’!]
وذلك بالتحديد كان نظام هذا العالم الجديد.
“ذ-ذلك يؤلم.”
رغم أنه تم ترك علامة حمراء مظلمة على رقبة تشوي هانجيو، إلا أنها لم تتحطم.
انتفخت عضلاته، وأمسك يو جونغهيوك من الرقبة. شحب وجه الآخير بشدة حيث تدلى عالياً في الهواء. بينما يمسك ياقة ضحيته بيده، التقطت يده الأخرى مطرقة أخرى.
“م-مت.”
في اللحظة التالية مباشرة، رأى يو جونغهيوك ‘القنبلة اليدوية’ الساقطة على الأرض. وأدركتُ ما الذي كان يفكر به.
قذف يو جونغهيوك للمفتاح في يده، وأنا أقوم بتحركي، حدثا في نفس الوقت.
تباطأ تدفق الوقت بشكل كبير.
كان المفتاح المحلق ببطء بتجه بدقة إلى مركز القنبلة اليدوية. حدقتُ في هذا المشهد بهدوء.
حتى لو انفجر ذلك الشيء، لن يموت يو جونغهيوك. كان على ذلك أن يحدث ببساطة، إذا كان ما قرأتُه صحيحاً. لكن، لما هذا؟
…لما كانت يداي تهتزان كثيراً؟
‘أيها الجدار الرابع.’ بعد سماع الهواء يصنع ضجيج ‘تسو-تشوتشوت’، تابعتُ. ‘هل راعي يو جونغهيوك موجود في هذا العالم؟’
⸢إنه مو جود.⸥
‘الحلم الأقدم’ كان موجوداً في هذا العالم.
الكائن الذي أصبح ‘الحلم الأقدم’ قبلي بكثير – الاصدار الأصغر مني. أو شيء كان محتمل أنه ‘اصداري الأصغر’.
‘إذا كان الأمر هكذا، فلما لا يمكنني الشعور بأي شيء؟’
هذا ما كان يزعجني.
كان بإمكاني الشعور بكل شيء في هذا العالم. كل شيء في السيناريوهات، بما فيها التجسيدات المفردة وحتى الكوكبات الذين يغلفون السماوات.
مع ذلك، فشلتُ في الشعور بهذا الشيء الواحد.
‘أين ‘الحلم الأقدم’ الان؟’
لم يجبني [الجدار الرابع].
حلق مفتاح يو جونغهيوك، وكان على وشك الوصول للقنبلة اليدوية.
‘أيمكن أن…..’
⸢كيف تمكن ‘الحلم الأقدم’ من صنع عقد مع يو جونغهيوك الجولة 0؟⸥
كل تلك الأسئلة التي تغلي في رأسي حتى الان كانت تنفجر مرة واحدة.
⸢’الحلم الأقدم’ يحلم من خلال ‘طرق البقاء’.⸥
بالفعل، إصداري الأصغر تخيل هذا العالم بينما يقرأ ‘طرق البقاء’.
⸢و’طرق البقاء’ كانت قصة بدأت من جولة تراجع يو جونغهيوك الثالثة.⸥
لذا، هل يمكنه حتى تخيل الجولة 0 لطرق البقاء بشكل ملائم؟
هل كان قادرا حتى تصور قصة لم يتم ذكرها في الأصلية، عالم لم يقرأه من قبل؟
⸢إذا كان الأمر هكذا، فمن كان ‘الكوكبة الراعي’ الذي ظهر أثناء جولة يو جونغهيوك الصفر؟⸥
انفجرت القنبلة. تيار البقايا المحلقة للخارج طعنت في ظهر تشوي هانجيو، ثم في أجساد الناس المشغولين بالاعتداء على بعضهم البعض. جنبا إلى جنب مع ضجيج صارخ، كان سقف مترو الأنفاق يتجوف للداخل. كانت عدة أجزاء من البقايا تحلق مباشرة نحو قلب ورقبة يو جونغهيوك.
تسو-تشوتشوتشوت!
[أنت مالك ‘الجدار الأخير’]
[‘براعتك’ ليست كافية للتدخل في خط العالم.]
[احتمالية خط العالم تقاومك!]
تجاهلتُ الاحتمالية وأمسكتُ البقايا المحلقة. جنبا إلى جنب مع الحرارة الشرسة التي غلفت يدي، تبعثرت البقايا إلى رماد في راحة يدي.
[قوة غير متوقعة لا يتعرف عليها خط العالم تنشط!]
[العالم قد شعر بتدخلك!]
⸢مباشرة في تلك اللحظة، رفع يو جونغهيوك رأسه.⸥
زحف يو جونغهيوك من تحت تشوي هانجيو المنهار وحدق بي.
⸢رغم أن هذا كان لأقل لحظة ممكنة، شعر يو جونغهيوك أنه كان هناك أحد واقف أمامه.⸥
“من….؟”
[السيناريو الرئيسي #1 – إثبات القيمة قد انتهى.]
[لقد اكتسبتَ جائرة المسح العادية 300 عملة.]
[100 عملة قد تم استقطاعها كمصاريف استخدام قناة.]
[حساب جائزة إضافية قد بدأ.]
جنبا إلى جنب مع حسابات السيناريو، بدأت رؤوس النار تنفجر. وبينما أمطر غمر من الدماء للأسفل، نظرتُ بصمت إلى يو جونغهيوك على الأرض.
صوت بيهيونج المتحمس القادم من بعيد وكذلك كلمات [الجدار الرابع] المحذرة أمكن سماعهم تالياً. حتى رسائل الكوكبات التي تشك في الاحتمالية تدفقت للداخل أيضاً.
في تلك الأثناء، كان يو جونغهيوك يحدق في الرسالة المنتشرة أمامه بعيون مهتزة.
[‘اختيار الراعي’ يبدأ!]
+
– يرجى اختيار راعيك.
– الداعم الذي ستختاره سيصبح راعيك الموثوق.
1. اله النبيذ والنشوة
2. الفأر الذي يأكل أظافر الأصابع
3. تنين اللهب الأسود الغامض
+
[كوكبة جديد قد دخل القناة!]
[كوكبة جديد يشارك في ‘اختيار الراعي’!]
+
4. ملك الخلاص الشيطاني
****************************************************************************************
Ahmed Elgamal