هيكل عظمي بالمستوى 1 - 88
★
الاسم: شومبي (جوهرا)
الجنس: ذكر
الحالة: عادي
العرق: انسان
الفئة: محارب/ كاهن/ ساحر
الرتبة: +G
المستوى: 99/99
نقاط الحياة: 377/377
نقاط المانا: 805/805
الهجوم: 78 (+3)
الدفاع: 75 (+3)
الرشاقة: 141
الذكاء: 331
✧ المهارات الفريدة
[إنشاء المياه المستوى الأقصى]
[شفاء بمعدل أقل مستوى 3]
[غناء السحر مستوى 2] [ضباب السم مستوى 2]
✧ المهارات الفريدة (مخفية)
[الرؤية الليلية مستوى 1]
✧ الألقاب (مخفية) (نشطة)
[ساحر الحفرة] [سيد قاعة الحمم] [حامي الفساد]
✧ الألقاب (مخفية) (غير نشطة)
[صياد الجرذان] [أضرب و أهرب] [المنقذ مستوى 4]
[القلب البارد المستوى الأقصى] [ذابح التنين مستوى 1]
[مبيد النمل مستوى 14] [مهلك العناكب مستوى 3]
[قاتل العمالقة مستوى 2] [ذابح الجوبلن مستوى 8] [حِداد المندفعين المستوى الأقصى] [زوج فالينور]
✧ التعديلات (مخفية)
[التجسيد مستوى 1] [اغنية البعث مستوى 1]
[إنشاء السحر مستوى 1]
✧ إنشاء السحر (مخفية)
[الحالة المخفية] [تحويل الأعراق(إنسان)]
[إنشاء المادة المستوى 8]
✧ اختيار التطور
[إنسان عالي] [إنسان متطور*] [ملاك]
(غير متأكد من المصطلح لكني سأبقيه هكذا حتى اتأكد)
★
استيقظت بعد ساعتين.
“ماذا، أنا مرتاح تمامًا بعد ساعتين فقط من النوم؟ هل هذه قوة بشري في المستوى 99؟”
بعد قضاء بعض الوقت للنظر في صفحة حالتي، صُدمت بخياراتي للتطور.
“ما هذا؟ المتطور والإنسان العالي؟ يمكنني أن أصبح ملاكًا؟”
لقد تأوهت.
“باستثناء الملاك، لا أعرف أي شيء عن الاثنين الآخرين.”
“جوهرا، الإنسان المتطور هو كائن يشبه سوبرمان من تلك المجلات المصورة القديمة.”
“أوه، هل يمكنك أن تشرحِ بمزيد من التفصيل؟”
ذهبت لينا إلى شرح متعمق حول كل ما عرفته بشأن الإنسان المتطور. لقد كانت رؤية مثيرة للإعجاب لأنها كانت من عشاق الخيال العلمي، ولكن لم يكن الكثير مما قالته لي مفيدًا للغاية وساعدني في معرفة ما يمكن توقعه من التطور.
“دعينا نتوقف عن ذلك حتى أستطيع الحصول على مزيد من المعلومات.”
لقد هدأت عقلي. على الرغم من أنني كنت في المستوى 99، إلا أنني لم أكن في عجلة من أمري في الاختيار. كان أفضل وقت للمضي قدماً هو قضاء بعض الوقت لاستكشاف جميع خياراتي بشكل صحيح.
“يمكن للبشر أن يتعلموا السحر الجديد ببساطة عن طريق دراسة الكتب، لذلك سأركز على جمع بعضها حول تطوراتي. لا يزال أمامي 19 عامًا تقريبًا حتى أتطابق مع الجدول الزمني السابق.”
“همم، هل يمكنني استخدام وضع شرك لهذا؟”
فعلت قدرتي، عادت حالتي إلى حالة الأمس التي كانت في مستوى مغامر من المستوى 45.
“حسنًا، بهذه الطريقة لن أبدو مشبوه جدًا وقد تعمل لصالحي إذا قلل الآخرون من قوتي.”
“جوهرا، تم الانتهاء من مولد الطاقة الجديد الخاص بي.”
“عظيم، فما هي المواد المطلوبة كمصدر للطاقة؟”
“اليورانيوم 235”
“هل تمزحين معي؟”
“إنه الخيار الأفضل بالنظر إلى استقراره وطاقته طويلة الأمد.”
“أليس الإشعاع خطيرًا؟ واحتمالية الانفجار؟”
“لا تقلق ، يمكنني التعامل معها.”
“دعينا ننتظر قليلا. بالنسبة للمبتدئين، لست متأكدًا مما إذا كان مستوى مهارتي مرتفعًا بما يكفي لإنشاء البعض، ولا أعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك. أخشى أن الملائكة قد يحيطون علما بي إذا فعلت.”
“أعلم أنك قلق، لكن المولد الذي أنشأته قادر على قصر معظم النشاط الإشعاعي إلى مستويات مقبولة، وبما أنك تنشئه بمثل هذه الكميات الضئيلة، فلا يوجد خطر من الانفجار.”
“دعينا نترك الأمر عند هذا الحد، في الحياة لا توجد أشياء مطلقة.”
“إنه أمر جيد أن تكون حذراً، لكن من الصعب العثور على مصدر بديل للطاقة، والعناصر الأخرى ببساطة لا تملك القوة…”
بعد ساعة ونصف من النقاش المتواصل، توصلنا في النهاية إلى اتفاق.
ذهبت في الصباح الباكر إلى الحقول بعيدًا عن أي عدد كبير من السكان.
“لينا إذا أحاطت به بالرصاص، هل سيكون من الجيد إنشائه هنا؟”
“نعم، الرصاص هو المادة المثالية لعزل النشاط الإشعاعي قدر الإمكان.”
“إنشاء المواد: الرصاص”
تخيلت أن هناك مكعبًا كثيفًا من الرصاص به حفرة صغيرة فارغة في المنتصف.
“أنا سأريك التركيب الجزيئي لليورانيوم 235 على القرنية.”
ظهر نموذج جزيئي ثلاثي الأبعاد لليورانيوم 235 في عيني.
“يجب أن أحاول أن جعلها بأصغر حجم ممكن، إنشاء المادة: اليورانيوم 235.”
“هذا كثير جدًا، سأساعدك في كبح جماحه.”
بدأ صندوق الرصاص الخاص بي في التسخين بسرعة، ولكن بنفس السرعة تبرد بعد بضع ثوانٍ.
“فيوو، على الأقل نجحنا.”
“هل كان من الخطر بالنسبة لك السيطرة عليها؟”
“حسنًا، الأسوأ قد مضى الآن. ادفن الصندوق في الأرض، إذا كنا بحاجة إلى المزيد في وقت لاحق، يمكننا دائمًا أن نعود ونحصل عليه.”
بعد دفن الصندوق في عمق الأرض والعودة إلى قصر الكونت، أخبرتني لينا ببعض الأخبار المفاجئة.
“ماذا، درعهم؟”
“نعم، الآن لديك مصدر طاقة كافٍ، يمكننا إعادة تشغيل دروع الطاقة من روهيم وتشغيلها. إنه ملاذ أخير لأنه يمكن أن يمنع جميع الهجمات البدنية تقريبًا.”
وهكذا، تم تقديم درع طاقة خيال علمي إلى عالم من السيوف والسحر الذي يعود للعصور الوسطى.
“أيمكنكِ إتقان اللغة المحلية؟”
“تم إنشاء وحدة ترجمة تتسم بالبراعة للغة الأم.”
“هل تحملين معك كامل أرشيفات روهيم؟”
” حاليًا لدينا حق الوصول إلى حوالي 70٪ من سجلات جاما، والتي تتضمن سجلات روهيم. إذا تمكنا من تشغيل جميع الروبوتات النانوية في جسمك، فيمكننا الوصول إلى 100٪.”
“حسنًا، دعينا نعمل من أجل ذلك.”
“حسنًا، سأحاول بناء معالج لإعادة تنشيطهم، لكنه سيتطلب عددًا قليلاً من المواد.”
لقد استخدمت إنشاء المادة لإعطائها أي شيء تحتاجه.
“هذا جيد بما فيه الكفاية. في الواقع كنت أتساءل ما إذا كنا نستطيع صنع شيء آخر؟”
“مثل ماذا؟”
“درونز مجهرية.”
“هل هذا ممكن؟”
“نعم، يجب أن يكون مصدر الطاقة كافياً، لكن النطاق الذي يمكن أن يطيروا فيه محدود.”
“إذا كان النطاق صغيرًا جدًا، أليس من غير المجدي صنعها؟”
“إذا ابتكرنا ما يكفي منهم، فيمكنهم التجمع معًا لتكوين درع على الفور تقريبًا يمكن أن يستمر لمدة 30 دقيقة تقريبًا في أي مكان في دائرة نصف قطرها 500 متر.”
“هذا يبدو مفيدًا بشكل لا يصدق، دعينا نصنع بعضًا منهم أيضًا.”
“حسنًا، سأبدأ الإنتاج وأبلغك بمجرد الانتهاء.”
لقد أجريت مناقشة مثمرة مع لينا في طريق عودتي إلى القصر.
‘روبوتات نانوية في جسدي ومصدر للطاقة النووية، هذا يشبه الغش …’
لقد اعتدت على أسلوب الحياة الاميت الذي جعل من الصعب علي أن أموت، مما أدى إلى أن أصبح متهورًا بعض الشيء. لم يعد هذا ممكنًا كإنسان، لكن الآن بعد أن حصلت على درع الطاقة الخاص بروهيم، كان ذلك يعادل حياة ثانية.
عندما استيقظت فيزدا، توجهنا مرة أخرى إلى الغابة للصيد.
“إلى أين ذهبوا جميعًا؟”
لم يعد هناك أي أرانب مقرنة أو جوبلن في الأفق.
“هل يمكن أن يكون بسبب حريق أمس؟”
“ماذا يجب أن نفعل سيدي؟”
“دعينا نحاول أن نتعمق أكثر.”
على الرغم من أننا تعمقنا في الغابة، فإن النتيجة كانت هي نفسها.
“هم، هذا مزعج بعض الشيء.”
بالطبع، بلغ مستواي بالفعل 99، لكن الخطة كانت تهدف إلى رفع مستوى فيزدا، الأمر الذي سيكون صعباً بعض الشيء إذا لم يكن لدينا أي معارضين.
قررنا أن نذهب أكثر عمقا ولكن لا يزال هناك أي وحوش في الأفق.
“دعنا نستريح هنا قليلاً.”
“نعم سيدي.”
كما جلسنا في بعض الظل اتصلت بلينا.
“هل يمكنك اكتشاف أي وحوش في منطقتنا؟”
“هناك شكل حياة كبير على بعد كيلومتر واحد من موقعك.”
“ليس فيزدا صحيح؟”
“لا”
“أين هو؟”
“إنه يسير نحوك، وبسرعة كبيرة. يبلغ طوله 140 سم وله مظهر فتاة صغيرة، إلا أنه يختلف من نواح كثيرة… آه ها هو.”
ظهرت فتاة شابة، وكان لديها شعر أزرق وحواجب مع عيون زرقاء غامقة. كانت ترتدي ملابس مصنوعة من أوراق أشجار كبيرة، عينيها كانت تلك التي كانت تذكره بفالينور.
“أنت هذا الرجل من البارحة، كيف تجرؤ على حرق غابتي.”
‘آه، إنها بالفعل التنين من أمس.’
تخليت عن أي أفكار للمقاومة حاولت أن أبريء نفسي قدر الإمكان. كنت أعلم أنني لم تكن لدي فرصة أمام تنين.
“أوه أنا آسف جدًا لآخر مرة لم يكن ذلك عن قصد.”
“أنا أعلم، لو كان ذلك مقصودًا لقتلتك على الفور. لماذا تظهر في هذه الأجزاء وتقتل المخلوقات هنا؟”
“لا يمكنني أن أساعد لأنها مهنتي.”
“لقد تم إرسال جميع الحيوانات إلى أعمق أجزاء الغابة. إنها أيضًا كائنات حية لذا يجب ألا تحاول قتلهم. بعد كل شيء، لا أمانع في وضع حد لمغامر أناني لم يكن يعرف قيمة الحياة.”
أدارت الفتاة الصغيرة رأسها وعادت إلى الغابة.
“انتظرِ! ثم ماذا يجب أن أفعل من أجل تناول الطعام؟”
في الحقيقة لم أكن أعرف لماذا صرخت بها ولم يكن لدي أي خطة. لقد شعرت فقط أن لدي بعض التقارب تجاهها، ربما كان ذلك لأنها ذكرتني بفالينور.
“لماذا يجب أن أهتم بكيف تجد طعامك؟”
تحول وجه الفتاة إلى عبوس.
“أليس القتل من أجل البقاء مثل القتل بلا معنى.”
“نعم، القتل من أجل البقاء هو جزء ضروري من الحياة.”
“ثم الا يمكنني قتل بعض المخلوقات من أجل البقاء؟”
وجهها أصبح أكثر عبوسًا. كانت قد سقطت في السفسطة*. من الطبيعي أن يكون هناك فرق بين القتل وقتل مخلوق البريء من أجل البقاء، لكنها لم تميز بشكل واضح الجملة.
(مصطلح في علم النفس بمعنى بديهيات أو محاولة بلعب بعقلها)
“وبالتالي؟ هل تخطط لالتقاط المخلوقات؟”
“نعم، إذا كان لدي إذن منك.”
“بالتأكيد، إذا كان طلبك، فما عليك سوى الانتظار هنا ثانية.”
وأشار العبوس على وجه الفتاة الصغيرة على أنها تحمل الضغينة.
‘هل يجب أن أتجاهلها فقط وأحاول الهرب؟’
بعد بعض الوقت تحولت مخاوفي إلى حقيقة.
كو أوه! جلجلة! جلجلة! جلجلة!
ظهر مينوتور عملاق طوله ثلاثة أمتار من وراء الأشجار.
“أمم.. يا ليلينور، أليس هذا كثيرًا جدًا؟”
“أنا تنين مهيب أنت إنسان متواضع! تجرؤ على القتل في الفناء الخلفي الخاص بي، والآن ترمي عرضيًا اسمي أمامي؟ انتظر كيف عرفت اسمي في المقام الأول؟”
“ليلينور! سأريكِ قوة البشر!”
“إذا كنت تعترف بأفعالك الخاطئة، فعندئذ يمكنني جعل الميناتور يتوقف.”
اخترت بدلاً من ذلك استفزاز الوحش بإلقاء الشتائم عليه. كما هو متوقع، تمامًا مثل الثور سرعان ما فقد صبره وركض نحوي.
بوووانج
“مينوتور، لا تهاجم بدون أمري!”
“لينا، ساعديني!”
“حسنا سيدي!”
كوااان!
عادةً لن يكون خنجري الصغير قادرًا على مواجهة المينوتور الكبير، لكن كل ذلك أصبح ممكنًا بفضل درع الطاقة الخاص بروهيم. عندما اشتبكنا درع الطاقة سمح لي بمواجهته مباشرة.
كووووه
أصبح أكثر غضبًا عندما رأى أنني استطعت مواجهة هجومه مع خنجري.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
ثم حاول الدوس علي لكن الدرع قام بحمايتي مرة أخرى. حتى لو كان قويًا جدًا، فلن يخترق أبدًا درع طاقة صمم لتحمل نيران الأسلحة المستقبلية.
“سيدي، اهرب!”
صرخت علي فيزدا بقلق من الخلف.
“فيزدا! استخدمي كرة النار بقوتكي الكاملة، اهدفِ إلى الرأس!”
“روح النار، أمطر غضبك على أعدائك. كرة النار!”
لم يكن مينوتور ينتبه إلى محيطه بسبب كراهيته لي.
“ماذا! هل تحاول أن تسبب حريقًا آخر في غابتي!”
على الرغم من صراخ ليلينور، طارت الكرة النارية بكامل قوتها باتجاه رأس مينوتور، حيث انهارت بعد أن نفذت المانا من عندها.
واااهر كوووا بااانج
ضربته كرة نارية كبيرة بشكل لا يصدق في رأسه مباشرة، فجرت على الفور دماغه.
كوااا كونغ!
[+1341 نقطة خبرة]
بدأت النار تحترق في جميع أنحاء جسمه والنباتات المحيطة بها.
“تلك النار الملعونة مرة أخرى!”
“فيزدا!”
بعد أن تحولت إلى شكل التنين، حاولت ليلينور وقف انتشار النار بينما كنت أركض نحو رفيقي الساقط.
“هل أنت بخير فيزدا؟”
على الرغم من فقدانها الوعي، إلا أنها تراجعت على شجرة. لم تتعرض لأية إصابات خطيرة غير الخدوش الخفيفة، لكن الحريق بدأ يغلق علينا.
“فلنخرج من هنا!”
حملتها كأميرة. بينما كنت أهرب، أدركت أن فيزدا قد رفع مستواها.
“حسنًا على الأقل لقد حصلنا على شيء من هذا كله!”
إذا نظرنا إلى الوراء كنت سترى الغيوم تتجمع والمطر ينزل ليضع حدا لحرائق الغابات.
“إنها بارعة للغاية في السحر المائي هاه؟”
ومع ذلك ، تماماً كما كنا نخرج من الغابة، رأيت ليلينور في شكلها الإنساني، في انتظارنا.
“أيها المخربون الملعونون!”
سرعان ما تمكنت فيها من إيقاف نفسي أمامها بأقدام قليلة. بدأت أعرق وأنا أفكر فقط فيما قد تفعله إذا اصطدمت بها.
“ما الذي تنوي القيام به ليلينور؟”
“كيف تجرؤ على استخدام اسمي مرة أخرى أيها الإنسان!”
“آسف، لكنك تشبهين الطفل ببساطة لا يمكنك إخافتي.”
“ثم هل تريد مني أن أتغير إلى شكلي الأصلي؟”
“لماذا لا تخبرني فقط لماذا تعيقين طريقي؟”
“ألم تشعل النار في غابتي؟”
“كان ذلك دفاعًا عن النفس.”
“دفاع عن النفس؟”
“نعم، كان عليّ أن أدافع عن نفسي ضد هجوم العدو.”
“للمطالبة بالدفاع عن النفس، عليك أن تنظر أولاً إلى سبب دخولك إلى الغابة في المقام الأول.”
“قلت لك بالفعل، كان من أجل البقاء.”
“لقد قتلت مينوتور لكنك لم تأكله، وضح ذلك!”
“يحتاج الإنسان إلى أكثر من مجرد اللحوم للعيش.”
“ما الذي تتحدث عنه؟ المخلوقات تأكل كائنات أخرى من أجل البقاء، هذا واضح للغاية.”
“أوه ليلينور… يبدو أنك لا تعرف حقًا معنى العيش.”
“ما الذي تتحدث عنه، كيف يمكنك أن تقول ذلك؟”
“يحتاج المرء إلى المال للعيش! إذا كان لديك ما يكفي من المال، يمكنك العيش بسعادة!”
“ماذا تقصد بذلك؟ السعادة؟ ماذا يعرف الإنسان قصير العمر عن السعادة؟ حتى نحن التنانين الأبدية لسنا بالضرورة سعداء!”
“ماذا تعرف أيتها التنينة. على الرغم من أننا البشر قد نعيش حياة قصيرة، إلا أنه يمكن أن يكون مليئًا بالسعادة!”
“لا تكذب! موتك يجعلك وجود تافهًا!”
“وهل لم يفز البشر ضد بطل التنانين؟”
“لقد كان ذلك بسبب عمل جبان من العصابات، وليس من جانب واحد شريف.”
“آه، هل يمكن أن يكون الأمر غير معترف به لأنه لم يكن واحد ضد واحد؟”
“بالطبع لا! لماذا لا تحاول قتالي وسأظهر لك قوتي؟”
‘آه، يا له من أمر مزعج، إذا كنت لا أزال نصف ليتش، فقد كان من الممكن أن أهزمها بسهولة، لكن كما أنا الآن، فإن تنين من الرتبة”B”هذا ببساطة مزعج للغاية.’
“ليلينور، يحارب الجنس البشري برؤوسهم. قوتك هو فقط للمعارك بين التنانين.”
‘ما هي طريقة القتال؟ هل تقاتل باستخدام السحر فقط؟”
“السحر؟ ها! هذا متواضع جدا! سأريك طريقة أكثر تطوراً بكثير.”
“قل لي قبل أن تتعفن أيها الإنسان. بأي طريقة تختارها، سأضع حداً على عقلك الدني!”
“حسنًا، اتبعيني إلى المكان المناسب.”
“ماذا؟ ألن نقاتل هنا؟”
“لا، سأريكم كيف تبدو المبارزة بين البشر.”
“هل تحاول خداعي لتعبئة الآخرين لنصب كمينًا لي؟”
“لا، لن أعتمد على قوة أي إنسان آخر في قتالي ضد ليلينور.”
انها أومأت ردا على تعهدي.
“هل تفهم ماذا يعني القسم لتنين؟”
“بالطبع بكل تأكيد”
لقد تابعتني ورائي بينما شققنا طريقنا إلى عربة ليفين. لقد كان ينتظرنا على حافة الغابة. عندما وضعت فيزدا اللاواعي بلطف في العربة، قال ليفين.
“يجب أن يكون تم تدريب مكثف مرة أخرى. هل نترك هذا المكان؟ من هي تلك الفتاة الصغيرة وماذا تريد؟”
“انتظر، إنها قادمة معنا. ليلينور، ادخلي العربة!”
“لماذا؟ أنا عدوك!”
“أوه فقط ادخل! لماذا انت خائف؟”
“أنا! خائفة من إنسان سقيم؟”
انها قفزت على الفور في العربة. حدقت في وجهي وعبرت ذراعيها طوال الرحلة إلى قصر الكونت. ذكرني الكثير من فالينور لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أضحك.
“هل انت تضحك علي؟ هل تريد مني أن أحطم رأسك هنا والآن؟”
لوحت بيدي بلا مبالاة.
“لم يكن شيئًا، لقد ذكرتني حقًا بشخص أعرفه.”
“همف يجب أن تكون شخص عظيم. سوف أغفر لك هذا لأنني كريمة.”
ضحكت أكثر من الداخل، لكن عليّ العمل بجد للحفاظ على وجه البوكر. كان من السخف أن نتعرض للتهديد من قبل فتاة عمرها 9 سنوات.
“نحن هنا.”
“هل وصلنا إلى ساحة المعركة؟”
“نعم ، اتبعيني.”
“اوووه… سيدي؟”
بدأت فيزدا في التحرك عندما دخلنا القصر.
“هل انتِ مستيق؟”
“واااه! لماذا هي هنا؟”
“لا بأس فيزدا، إنها صديقة.”
“لا! أنا عدو!”
لقد أنكرت على الفور كلماتي.
“حسنا، جيليان هل تستطيع أن تجلب رقعة شطرنج؟”
“نعم!”
“شطرنج؟”
سألت ليلينور بفضول.
“نعم، ميدان الإنسان المقدس للمعركة.”
“هممم؟ هل هذا صحيح؟”
سارعت بفخر إلى القصر كما اتبعتني ليلينور.
ترجمة: Scrub
التعليقات على الفصل "88"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
