79

كان الطابق السفلي من المعبد المهجور مليئًا تقريبًا بأعضاء عصابة الذئب اللاواعين. كانت كارلين تحاول الهرب بشكل محموم، لذا أفقدتها الوعي من جديد.

ربطت إيكان بالحلقة المتبقية من الفولاذ الكربوني على الحائط، ثم جلبت كرسيًا من الخارج وجلست في منتصف الغرفة. قبضت الآن على 5 أعضاء من عصابة الذئب ورئيس واحد.

‘حسنًا، كان القبض عليهم واحتجازهم هنا أمرًا سهلاً بما فيه الكفاية، لكنني الآن مسؤول عنهم. كم يوما يمكن للشخص أن يعيش بدون ماء؟ حتى الآن، كان مجرد يوم واحد بدون ماء لذلك يجب أن يكونوا على ما يرام.’

تساءلت عما إذا كانوا سيستيقظون قريبًا، لكن لا يبدو أنهم كانوا في عجلة من أمرهم.

‘ سأذهب للتحقق من داريل، ربما وجد بعض الأدلة الملموسة التي يمكن أن نستخدمها ضد هؤلاء الرجال.’

مع التأكد من إغلاق الباب جيدًا، عدت إلى نزل. حتى لو كان أصدقاؤهم يعرفون بطريقة أو بأخرى أن رئيسهم موجود هناك، فلن يكون من السهل عليهم أن ينقذوهم لأنني أقفلت الباب من الداخل باستخدام إنشاء المواد. إذا استطاع إيكان أن يخمن أن كارلين كانت محتجزة هنا، فربما يمكن لأعضاء عصابة الذئب الآخرين كذلك، لذا فقد اتخذت الاحتياطات الإضافية.

عندما عدت إلى غرفتي ، استقبلني داريل بحماس.

“ألق نظرة على هذا جوهرا، إنه سجل دفع منتظم لعملات ذهبية دفعتها مريم من إحدى فروع عصابة الذئب. يجب أن تكون رشوة، وصلنا لهم خط الربط والغرق*!”

(تعبير أنه لقى الدليل)

“عمل رائع، لدينا الآن دليل، يجب أن أري هذا إلى العمدة على الفور.”

“العمدة؟”

“نعم، تلقيت هذه المهمة من العمدة نفسه.”

“أوه، كان الأمر هكذا اذن.”

فوجئ بمعرفتي أنني استلمت المهمة من قبل أكثر رجل ذو نفوذ في المدينة.

“لماذا لا تبقى هنا لفترة من الوقت وتكون بعيدًا عن الانظار، لا أريدك أن تعاني من انتقام عصابة الذئب.”

تركت داريل وذهبت إلى قاعة المدينة لمقابلة العمدة.

تاك!

وضعت عملة فضية على مكتب الاستقبال.

“مرحبا ، ماذا يمكنني أن أساعدك؟”

“جئت لرؤية العمدة.”

“هل قمت بتحديد موعد؟”

هززت رأسي.

“حسنًا … عندها يجب أن أسأل ما إذا كان لديه بعض الوقت لرؤيتك.”

كانت تهمس لموظف شاب بجانبها ذهب على عجل وعاد بعد وقت قصير.

“لسوء الحظ ، العمدة غير متاح في الوقت الحالي ولكن نائب العمدة موجود هنا، هل ترغب في رؤيته بدلاً من ذلك؟”

لا أريد التحدث إلى الآخرين حول ترتيبنا السري ، لذلك رفضت بأدب.

“لا ، هذا شيء أحتاج أن أخبره شخصيًا، متى يتوقع عودته؟”

“ذهب لزيارة الكونت فولفغانغ ويجب أن يعود بعد ظهر غد”

أومأت برأسي وبدأت اتجه نحو المخرج عندما ناداني أحدهم من الخلف.

“مهلا، هل جئت لرؤية العمدة؟”

“أجل”

“هل كان هناك شيء تريد مني نقله إليه؟”

“آسف؟”

“أوه، حسنًا، من مسؤوليتي الاهتمام بالأشياء عندما لا يكون موجودًا ، لذا إذا كان لديك أي شيء تقدمه له، يمكنك إعطائه لي بدلاً من ذلك.”

“المعذرة من أنت؟”

“آه … أعتذر لعدم تقديم نفسي بشكل صحيح. أنا مساعد نائب العمدة، اسمي بيلجيون.”

“لا بأس ، سأعود غداً.”

“آه، هذا مزعج بعض الشيء، الآخرين يفكرون في على أني غير كفؤ…”

على الرغم من سلوكياته المهذبة ، بدا عصبيًا وحتى يائسًا.

“لا، شكرًا، سأقدمها إلى العمدة بنفسي.”

ابتسامته المزيفة اختفت في غضون لحظة كما أشار نحوي وصاح.

“اقبضوا على هذا اللص! لقد سرق وثائق حكومية!”

“ماذا؟ ماذا؟ اللعنة!”

أمسكت به من حلقه، لكنه جعل الوضع أسوأ. ابتسم نائب العمدة ابتسامة ملتوية بينما كان الحراس يركضون للقبض علي.

“اللعنة، إنه يكذب! إنه مسؤول فاسد!”

“كما لو كان أي شخص يصدقك. حراس! اجلبوا لي السجل الذي بين يديه وارموه في السجن.”

تمت مصادرة دليلي الذي عملت جاهداً لإيجاده بسرعة حيث أخذه الحراس من قبضتي. بالطبع كان بإمكاني أن أقاوم بخنجري، لكنني لا أريد أن أواجه الحكومة الآن.

بعد يوم في السجن، ظهر العمدة أخيرًا مع الحراس.

“أوه، هذا أنت، لقد خلقت ضجة بينما كنت بعيدًا.”

“لماذا لم تكن في مكتبك؟”

“كيف أعرف انك ستأتي؟”

الحراس أطلقوا سراحي وذهبنا للتحدث في مكتبه.

“لذا فقد هربوا جميعًا؟”

“نعم ، لكن بما أنهم مجرمون مطلوبون الآن، فلن يكون لديهم حياة سهلة في أي مكان في المملكة.”

“أعتقد أن هذا كل شيء إذن.”

كلينج!

ألقى لي عملة ذهبية.

“ما هذا؟”

“مكافأتك لاكمال المهمة.”

“هذا أكثر مما اتفقنا عليه.”

“أنت مغامر مختص، وأنا متأكد من أنني يمكن أن أجد فائدة لك في المستقبل. أود أن أدفع لك أكثر، لكن لسوء الحظ، فإن قطعة ذهبية واحدة هي كل ما يمكنني تحمله.”

“لا تقلق بشأن المبلغ، ولكن … هل استقر كل شيء؟”

أومأ رأسه ورجع الى كومة الوثائق

عندما ذهبت للتحقق من المعبد المهجور، كان الطابق السفلي فارغًا بالفعل وهربوا جميعًا.

“هممم لقد احرقوه.”

“جوهرا بحكمي على هذا المعدن المنصهر، يجب أن يكونوا استخدموا لهب حرارته أكثر من 2000 درجة مئوية.”

سماع تحليل لينا اندلع ظهري في تعرق بارد. كلما كان السحر أقوى كلما كان الحرارة أعلى و أيضا كلما كان الساحر الذي استخدم التعويذة أقوى. لا أريد أن أتخيل مدى قوة مريم لتكون قادرة على صهر تلك الاصفاد المصنوعة من الفولاذ الكربوني.

“أتساءل ماذا ستكون النتيجة إذا قاتلنا وجها لوجه.”

ومع ذلك ، كان من حسن حظي أنهم خرجوا من المدينة. إذا كنا سنقاتل، حتى لو فزت، لكانت هناك خسائر كثيرة.

تركت الطابق السفلي عدت إلى غرفتي في النزل ووجدت داريل نائماً في سريري، مدفونًا في السجلات.

“داريل”

“لم يكن لدي أي فكرة عما كان يحدث عندما لم تعد الليلة الماضية. ذهبت إلى قاعة المدينة لكنك لم تكن هناك ولم يخبرني أحد بأي شيء لذلك عدت للتو وانتظرتك هنا.”

قررت إحضاره إلى الحلقة وشرح له ما حدث لي في الأيام القليلة الماضية.

“حسنًا ، لقد نجحت ، لكن الآن بعد فرارهم، سوف ينتقمون منك بالتأكيد. مريم هي ابنة تاجر مشهور من مدينة مجاورة. هناك أيضًا شائعات بأن لديه بعض الروابط السرية، وأنه استخدمها لتأمين منصبه كنائب للعمدة. الآن لقد طردتهم إلى مسقط رأسهم، عليك أن تكون حذراً.”

“آه لذلك كان نائب العمدة معروفًا أيضًا باسم مريم …”

“اووه، الم تكن تعرف؟ يبدو اني نسيت ان اخبرك بهذا…”

أخبرت داريل أن كل شيء بخير وأنها ليست مشكلة كبيرة. ثم توجهنا نحو السوق حيث بدا أن الجميع في حالة مزاجية أفضل من أمس، وخاصة التجار لأنهم لم يعودوا مضطرين لدفع ضرائب الحماية التي أدت إلى انخفاض أرباحهم.

التفتت لسؤال داريل “هل تمكنوا من تحديد موقع الفتاة الصغيرة التي بيعت كعبد؟”

“حقا؟ اعتقدت أن عصابة الذئب احضروها معهم عندما فروا.”

“لا ، من خلال استجوابي علمت أنهم حصلوا على بعض المال اللائق لبيعها كعبد.”

“حسنًا … كانت لا تزال صغيرة جدًا لذا أشك في أنهم حاولوا بيعها إلى بيت للدعارة. أفضل شيء لفعله حاليًا هو البحث عنها في سوق تجار العبيد.”

“هناك تجارة عبيد في المدينة؟”

“صحيح، لأنه يوجد طلب سواء على بيوت الدعارة أو العبيد العاملين.”

تحول تعبيري للقبح ونحن نتجه هناك معا. كانت لا تزال مدينة صغيرة، لذا لم نحتاج إلى وقت طويل للوصول إلى المكان الوحيد الذي يبيع فيه العبيد.

“هم؟ أوه، تقصد الفتاة التي باعها عصابة الذئب؟ لقد تم شراؤها بالفعل.”

“من اشتراها؟”

“أنا آسف يا سيدي ولكن لا يمكنني إعطائك هذه المعلومات.”

كان من المتوقع أن يكون التاجر مشدودًا بشأن معلومات عميله. الخصوصية كانت ضرورية في تجارة العبيد.

“إذن ماذا يجب علينا أن نفعل العم داريل؟”

“لا أعرف ، ربما كل ما يمكننا فعله هو أن نأمل انه تم بيعها لمالك لطيف وترك الأمر عند هذا الحد.”

في عقلي عدت المشهد عندما حدقت في وجهي مع نظرة كراهية خلال تلك الليلة المشؤومة في الزقاق المظلم. كان لدي رأي مفاده أنه إذا كنت سأجلس ولم أفعل أي شيء، فمن المؤكد أنه سيؤثر على تدفق التاريخ ويخلق أزمة كبيرة.

هززت رأسي لمسح أفكاري. نظرت حولي ولاحظت مجموعة صغيرة من المتسولين في زقاق قريب.

“انتظرني هنا.”

في هذه اللحظة، يمكن أن ألعب بسهولة دور المتسول أو المغامر. كنت أخطط لاستخلاص بعض المعلومات من بعض زملائي.

“خذ هذا”

سلمت لهم بعض الخبز الذي اشتريته سابقًا من السوق.

“هل هذا الخبز لنا حقا؟”

هززت رأسي مشجعًا.

“أنت أيضا متسول؟ هل أنت متأكد من أنه لا بأس بذلك؟”

لقد ناضلوا من أجل التحدث بشكل صحيح بينما كانوا يحشون فمهم بالخبز.

“لقد كان لدي بالفعل شيء لأكله.”

كانوا في الواقع ثلاثة أطفال صغار تتراوح أعمارهم بين 9 و 12 عامًا. لا شيء سوى أطفال صغار الذين هربوا من منازلهم في بلدة تعدين صغيرة قريبة. على الأرجح كانت عائلاتهم تمر بأوقات عصيبة ولم يكن بمقدورها إطعام الكثير من الأفواه، لذلك لم يكن هناك سوى وسيلة للبقاء على قيد الحياة لمحاولة التسول مقابل بعض العملات المعدنية أو الطعام في مدينة أكبر. كنا قادرين على التوفيق بسرعة لأن عمرنا بدا متشابهًا تمامًا.

“هيا خذ أكثر.”

كان المتسولون الشباب يتغذون على الخبز والحليب، حتى يستريحوا بتعبير راضي.

“لدي سؤال لكم يا اصحاب.”

“نحن لا نعرف الكثير عن أي شيء.”

“لا ، فيما يتعلق بهذا أعتقد أنكم قد تكونون قادرين على مساعدتي.”

وصفت لهم الفتاة الصغيرة التي تم أخذها، ثم سألت عما إذا كانوا قد رأوا أو سمعوا عن أي شخص يناسب هذا الوصف.

“قبل حوالي أربعة أيام، كانت هناك مجموعة من الأشخاص الذين باعوا فتاة شابة شبيهة بالوصف الذي قلته.”

“يجب أن تكون هيا!”

“لكنني لا أعرف من الذي تم بيعها له بعد ذلك، لأنه كان نبيل في عربة سوداء و لم أخذ نظرة جيدة على شعار العربة.”

منذ البداية، لم أكن أتوقع أن يكون هذا سهلاً، لذلك لم أكن مستعدًا للتخلي عنها بعد.

“في الأيام الأخيرة، كم عدد النبلاء الذين زاروا سوق العبيد؟”

“ثلاثة؟”

“هل يمكن أن تخبرني أي شيء أكثر من ذلك؟”

“لا ، لقد كان أربعة!”

حاولت البحث في ذكرياتهم لمعرفة ما إذا كانوا يتذكرون أي شيء آخر يمكن أن يكون مفيدًا.

“حصلت على شيء!”

“من هؤلاء المتسولين هاه؟”

كررت لداريل كل ما قاله لي المتسولون، على أمل أن يتمكن من تحديد هوية المشتبه بهم حيث انه يعرف النبلاء المحليين أفضل بكثير مما أعرف.

“حسنًا، شكرًا داريل، سوف اذهب من هنا.”

“حسنًا ، سأكون في مخبزي الذي يعمل على الإصلاحات. اسمح لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة، فلقد كانت مساعدة لي.”

كنت أحاول تعقبها عن طريق التحقيق في قصور النبلاء واحداً تلو الآخر ومحاولة لينا التعرف على صوت الفتاة الصغيرة. كانت الساعة منتصف الليل وكنت أمام فيلا كونت سيون عندما تحدثت لينا.

“عثرت عليها، مقيدة في الطابق السفلي من المبنى في اتجاه الساعة 2.”

“حقا ، هل أنتِ متأكد من أنها مقيدة؟”

“نعم ، واكتشفت أيضًا صوت المسؤول بلجيون الذي يبدو أنه قادم من الطابق الثاني من نفس المبنى.”

“أوه ، هل يمكنك نقل الصوت لي؟”

“حسنًا، سأرى ما يمكنني فعله.”

“كونت سيون ، هل نسيت بالفعل كيف ساعدتك مريم خلال السنوات القليلة الماضية؟”

” بالطبع لا ، لكن هذه المرة سارت الأمور بعيداً. فرت مريم بالفعل إلى موطنها وهرب إيكان إلى الجبال. أيضا ما هي علاقتك مع تلك الفتاة الشابة؟”

“لقد أمرتني مريم بمعاقبة الشخص الذي يقف وراء كل هذا ، وسأحتاج إلى مساعدتك.”

“ااه… أنا أفهم”

من محادثتهم، علمت أن مريم لا تزال تبحث عني، وذلك باستخدام شخص آخر لأخذ انتقامها.

‘أنا لست جاهزاً للمهمة’

لقد اقتحمت القصر بحذر شديد، واستغرقت 10 دقائق كاملة قبل وصولي إلى مدخل الطابق السفلي حيث كانت الفتاة محتجزة. لقد استخدمت رؤية لينا بالأشعة تحت الحمراء لإلقاء نظرة جيدة على الوضع في الداخل قبل المتابعة.

بباكاك ، كونغ!

بعد أن كسرت القفل، ظهرت أمامي طفلة صغيرة ضائعة وغير واعية أمامي، وكدمات تغطي كامل جسدها. عندما ألقيت نظرة على حالتها، أدركت أن نقاط حياتها عند الصفر تقريبًا، لو وصلت بعد ذلك بقليل لكانت ماتت بالفعل.

“اللعنة، شفاء بمعدل أقل!”

بعد التأكد من استقرار حالتها بمساعدة بعض التعاويذ الشفائية، اخذتها وهربت من القصر واتجهت إلى داريل.

“يا الهي!”

عندما وصلنا كان لا يزال مشغولاً بالإصلاحات على الرغم من كونه متأخراً في الليل. عندما رآني وهو يحمل الفتاة وحالتها أصيب بالصدمة، كان لا يعلم كيف يعبر عما يشاهده.

“أحضر لها بعض الماء ، وربما قطعة قماش لتنظيف جروحها.”

تحدثت إليه بفظاعة وسرعان ما خرج من حالته، وأعد البطانيات و منشفة مبللة ومياه الشرب.

فيووو

“أين وجدتها جوهرا؟”

أنا ببساطة هززت رأسي. لا أريد أن أخبره حتى لا يتورط في خطة الانتقام الخاصة بمريم.

“أعتقد أنه يجب عليك البقاء بعيدا عن هذا الأمر هذه المرة ورعاية الفتاة.”

إنهم يتطلعون إلى إيذائي، مما يعني أن داريل الذي كان مرتبطًا بي لن ينجو من هذا.

“هل هي مرتبطة بطريقة أو بأخرى مع أحد النبلاء؟”

هززت رأسي بشدة.

“حسناً، لدي بعض المال الذي قمت بحفظه، لذا أعتقد أنه بإمكاننا أن نختبئ في مناجم الفحم.”

“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على حل هذه المشكلة في غضون ثلاثة أشهر على الأكثر.

“حسنًا ، إذن دعنا نلتقي مرة أخرى في النزل في غضون ثلاثة أشهر.”

التقط الفتاة وتوجه إلى المنزل لحزم أغراضه والتحضير لرحلة طويلة.

“هم … لأنني لم أعد مضطراً للقلق بشأنهم باستهداف شخص آخر غيري. حان الوقت لأصبح الصياد، فالهجوم هو أفضل أشكال الدفاع.”

قلصت قبضتي وجهزت عقلي.

“لكن أولاً أحتاج إلى النوم ، فأنا متعب للغاية.”

كان التعب يتراكم لأنني كنت مشغولاً للغاية هذه الأيام القليلة الماضية دون أي راحة مناسبة. بعد أن تأكدت عدة مرات أنه لم يكن هناك أحد يقوم متابعتي، قررت أن أكون متسولًا الليلة وأن أنام في زقاق فارغ أمام منزل الحراسة.

“يجب أن يكون من الصعب اختطاف شخص ما هنا.”

انجرفت إلى نوم عميق ومريح أثناء التحديق في نجوم الخريف في السماء.

*-ملحوظة الكاتب-*

[ذابح التنين مستوى 1] تحصل جميع خصائصك على زيادة 30% عندما تواجه تنينًا.

[مبيد النمل مستوى 14] النمل يخشى وجودك جدًا.

[مهلك العناكب مستوى 3] العناكب تحمل كراهية قوية نحوك.

[قاتل العمالقة] زيادة الضرر تجاه العمالقة بنسبة

150%.

[ذابح الجوبلن مستوى 6] يمكنك تخويف الجوبلن بنظرة واحدة.

ترجمة: Scrub