هيكل عظمي بالمستوى 1 - 103

‘حان الوقت للتفكير بجدية! أحتاج إلى إيجاد طريقة لإخراج نفسي من هذا.’

انطلقت عيني بين فيزدا الساخطة وميلبوميني السعيدة. الألم والتعذيب العقلي اللذين عانيت منهما أثناء سفري للأرض المهجورة لعشرات السنين كهيكل عظمي لا يمكن مقارنته بالمأزق الذي أنا فيه في هذه اللحظة بالذات.

“أشعر أننا قريبون بالفعل، فهل يمكنني منادتك بأختي؟”

“نعم….”

“يبدو أن سيدي يحب الأخت الكبرى كثيراً.”

“هل يهتم بي حقًا؟”

كانت فيزدا تتحدث مع ميلبوميني بينما كانت تنظر إليّ بنظرة مشبوهة.

“منذ أن فقدت بصري، تعلمت كيف أعرف حالة الناس عن طريق نغمة صوتهم. كما أنه من السهل جدًا أن تعرف شخصًا ذا تفكير منحرف.”

نظرت إليّ ميلبوميني بابتسامة مؤذية.

“صوتي؟ هل أنتِ متأكدة أنك لا تقولين الهراء؟”

“في معظم الأوقات يكون صوت سيدي واضحًا وواثقًا، ولكن في بعض الأحيان يتسرب جانبك المنحرف للخارج، خاصة عند الحديث مع النساء. عندما تتحدث معي أستطيع أن أشعر ببعض التوقعات منك. على الرغم من أنني مستعدة، إلا أنه لا يزال الأمر مبكرًا…”

“مهلا، توقفي عن ذلك ميلبوميني… أنا متأكد من أنك خجولة، لكنك تجعلين الأمر صعبًا للغاية بالنسبة لي.”

بدت فيزدا مرتاحة بعض الشيء بعد سماع حديث ميلبوميني. أخذت ملابسها وهمست إلى ميلبوميني.

“سيدنا متوحش قليلاً في وقت النوم، يمكنني أن أكون هنا من أجلك لدعمك في المرة الأولى إذا كنت ترغبين.”

‘اللعنة، ما هو نوع الوضع الذي انتقل إليه هذا؟ لم يكن هذا قط نيتي.’

حاولت دحض فيزدا، لكنها نظرت اليّ بطريقة مخيفة، أسكتتني عن قول المزيد. أنا ببساطة ذهبت مرة أخرى إلى السرير وقبلت قدري.

[الفحل المستوى 5 -> 6]

“تنهد… معظم الرجال سيخرجون عن السيطرة بسبب هذه البركة، ولكني أشعر بالغرابة حيال ذلك.’

بالطبع كانت ليلة مثيرة، لكني شعرت بأنني أصبحت لعبة فيزدا.

[الفحل المستوى 6 -> 7]

لقد تخليت بالفعل عن الاهتمام بهذه الألقاب السخيفة. كانت فيزدا جميلة ومهتمة بي كما كانت دائماً. ومع ذلك، كانت ميلبوميني تتصرف كفتاة خجولة أثناء النهار، لكنها كانت وحشًا غير متزعزع في السرير.

[المنحرف المستوى 2 -> 3]

يبدو أن مجرد التفكير في هذه الأشياء من شأنه أن يؤدي إلى رفع مستوى هذه الألقاب.

عندما استيقظنا في صباح اليوم التالي، ظهر موضوع خطير فجأة.

“جوهرا، لدي شيء لأخبرك به.”

“ما الأمر فيزدا؟ حتى توقظيني باكراً هذه المرة….”

كنت أتوقع إلى حد ما أن تسألني عن حبي المستقبلي الذي عرفته الليلة الماضية.

“خلال تسعة أشهر فقط، ستصبح أبًا.”

أشرق وجهها بشكل جميل في ضوء الصباح، مما لا شك فيه أن لينا قد خططت لهذا. لم أستطع المساعدة ولكني أخرجت بعض الدموع العاطفية.

كنت أعيش دائما وحيدًا واتنقل من مكان لآخر، مع التركيز على بقائي حيًا. حتى لو كنت الآن قويًا جدًا، لا يزال لديّ بعض المعارضين الأقوياء للاستعداد لهم مثل الآلهة العالية، لذلك شعرت دائمًا أنه يجب علي أن أطارد بعد المزيد من القوة.

لقد صادفت الآن نقطة تحول في حياتي. لم يعد الأمر كله يتعلق بزيادة قوتي الشخصية، بل حول خلق مستقبل أفضل.

“شكرا لك فيزدا!”

“جوهرا! أنا سعيدة لأنك سعيد لكنني لا أعتقد أنه أمر جيد للطفل إذا عانقتني بإحكام شديد.”

“اه اسف!”

“آه.. تهانينا للأخت. أنا نائمة قليلاً الآن، لذا سأهنئكم بشكل صحيح في وقت لاحق. مبروك لسيدي كذلك!”

لقد أعطتنا ميلبوميني بضع كلمات من التهاني قبل أن تعود مرة أخرى إلى النوم، لكنني كنت لا أزال أشعر بالنشوة.

“هل كنت تعلمين عن هذا لينا؟ لماذا لم تخبريني أي شيء؟”

“آسفة جوهر لكن فيزدا أصرت على أنها أرادت أن تخبرك بنفسك.”

“لقد كانت خطتي، آسفة.”

“بالعكس أنا سعيد للغاية! كيف يمكن أن أكون أبا؟ هناك الآن هدف جديد لحياتي!”

“لا يزال هناك 9 أشهر متبقية، يمكنك الاسترخاء في الوقت الحالي.”

قبلتها عدة مرات (فيزدا)، غير قادر على التحكم في سعادتي.

“من الآن فصاعداً سيكون من الصعب علينا النوم معًا، لذلك سأترك ميلبوميني تتولى المسؤولية.”

“لا….”

“أعلم أنك استمتعت بالليلة الماضية جوهرا، ولن تقول لا. إذا كانت أختي ميلبوميني فأنا على ما يرام مع الأمر، طالما أنك لا تزال تحبني.”

“بالطبع، ولكن ميلبوميني ….”

“المرة الأولى هي دائما الأصعب والتي خرجت بالفعل عن الطريق. أيضا، أنا أقبلها لأنها تفهم كم أنتَ تحبني.”

“أنا آسف.”

هزت رأسها.

“إذا كنت تريد أن تكون أبًا صالحًا، فعليك أن تتعلم أن أقول أنا أحبك كثيرًا، بدلاً من أنا آسف.”

“بالتأكيد”

“أنا جائع قليلاً، ماذا عن الاستيقاظ وتناول وجبة الإفطار معًا؟ ميلبوميني، هل ستكملين نومك أكثر؟”

“Zzzz… أجل.”

“جوهرا، دعنا نذهب. في الوقت الحالي، أود أن أبقي أخبار الحمل سرا، لأن الأشهر الأولى هي الأكثر خطورة. في وقت لاحق، سأترك الآخرين يعرفون.”

“أفهم.”

وبينما كنا نسير في الردهة، استندت على ذراعي وهمست في أذني.

“أوه ولا تلمس الأميرة.”

“بالطبع.”

“لكسب صالحك، من المحتمل أن تكون على استعداد لفعل أي شيء. إذا كنت لا تستطيع أن تساعد نفسك فأنا أفهم، ولكن هل يمكنك أن تتحكم في نفسك؟”

“سأفعل هذا.”

“أعرف أن هذا صعب بسبب خططك لها في المستقبل، وإلا لما كنت ستجلبها إلى هنا. أعلم أيضًا أنك لن تبقيها هنا إلى الأبد، لكن إذا حان الوقت، يرجى تذكر كلماتي وتوخي الحذر منها. إنها نوع من المرأة التي تعرف كيفية تحريك قلب الرجل.”

“نعم، سأضع ذلك في الاعتبار.”

“لن أطلب منك الكثير جوهرا. عندما كنت في أدنى حالة، لم تعاملني أبدًا مثل الوحش القبيح مثل الاخرين. حتى عندما كنت عبدتك كنت دائماً تعاملني كزميلة وحبيبتك. سأكون دائمًا في انتظارك لتخبرني عن حبيبتك المستقبلية.”

حدقت بي بعينيها اللامعة، لكن الدموع الصغيرة بدأت تتشكل. كان من الواضح أنه الآن لن يكون أفضل وقت للسماح لها بالدخول في قصة حياتي الكاملة.

“أعدكِ في يوم ما بإخبارك بكل شيء، ليس الآن. هل تستطيع أن تعطيني المزيد من الوقت؟”

“سوف أنتظرك لأطول فترة ممكنة.”

“شكرًا”

“أنا سعيد أيضًا لأنك شاكر.”

شعرت بقلبي يذوب بينما حدقت في عينيها ودققت شعرها بهدوء بينما كنا نسير في قاعة الطعام.

“مرحبا سيدي.” قال المضيف.

تم إعداد بوفيه الإفطار وكانت الأميرة تجلس بالفعل وهي ترشف الشاي. كانت رايلي ترافقها أيضًا.

“هل استمتعتِ يوم امس؟”

“لقد أجريت بالفعل محادثة لطيفة مع رايلي و….”

لقد تعلمت بعض أساليب التعذيب والاستجواب الجديدة من الأميرة. يبدو أنه عندما يفقد البشر الأمل، فإنهم ينفتحون بسهولة.

بدت رايلي مسرورة جداً بجلسة التعذيب مع الأميرة. لم أستطع الحكم على ما إذا كان أسلوب تعذيب الأميرة ثوريًا حقًا، أم أن لينا قد خلقت شخصية ريلي لتكون ثرثارة.

“لذلك رايلي، هل عرفنا أي شيء؟”

“تبدأ القصة برجل يدعى تيريسياس. اقترب من الأمير أردال وأقنعه بنبوءة معينة، كان عليه فيها غزو جارتمار ومملكة ميرين من أجل إنقاذ العالم.

“نبوءة هاه… هذا يرن الجرس.”

“إنه مشهور. هناك الكثير من الشائعات المتعلقة به على أنه المنقذ* المفقود منذ فترة طويلة أو حتى الشيطان.”

(المفروض انها تترجم المسيح ولكن سأضعها منقذ مثل المترجم السابق)

قالت الأميرة مع بعض التفاصيل الإضافية.

أتذكر سماع عنه من نوكس سابقا.

“أليس غريباً أن يتصرف الأمير على أساس نبوءة فقط؟”

“نعم، في البداية كان الأمير أردال مشدودًا وشعر بالفخر بأنه لن يتحدث بعد تعذيبه. في وقت لاحق عندما ظهرت الأميرة مياردس وكشفت عن ضعفه، انهار في نهاية المطاف وأخبرنا أن تيريسياس قد أظهر له الطريق ليصبح إمبراطور إمبراطورية البلقان.”

“آه، هذا أكثر منطقية. كان يتصرف لمصلحته الشخصية، صحيح؟”

“نعم وقال إنها كانت خطته لاستيعاب مملكة ميرين في المستقبل.”

“وعلى الرغم من حلمه بأن يصبح إمبراطوراً، فقد ركز على اختلاس بعض الضرائب في بلدة صغيرة مثل جارتمار؟”

“لكن الأمر كان له معنى كبير.”

“حقا؟”

“إذا لم يكن جشعًا للغاية، فربما يكون قد نجح.”

“لماذا؟ ماذا فعل؟”

“كانت نبوءة تيريسياس محددة تمامًا. وقال، أن تكون صديقًا للمغامر الأولى من جارتمار، جنبا إلى جنب مع مجموعة من الخطوات الأخرى. تجاهل الأمير جزء المغامر، واستخدم المعرفة الأخرى للسيطرة على النتيجة بين سيون وليون. شعر أنه كان أسرع طريقة لغزو العالم.”

“هاه؟”

“ربما كان يعتقد أن النبلاء سيكونون أكثر نفوذاً من المغامر الوحيد.”

وقف شعري عندما شعرت أن بشرتي تبدأ بالتعوق. كنت أول مغامر من جارتمار. إذا كان قد أقام علاقة جيدة معي، فربما كنت سأكون قد ساعدته بالفعل في تولي مقاليد حكم مملكة البلقان.

إذا حدث ذلك، فمن المرجح أن يبدو المستقبل مختلفًا تمامًا عما كان عليه الحال الآن. هل كانت نية النبوءة؟ وماذا عن المستقبل الذي أعرفه؟ فجأة أصبحت مهتمًا جدًا بمقابلة تيريسياس.

“هل اكتشفت أي معلومات عن ذلك الذي يدعى تيريسياس؟”

“نحن نعرف فقط أنه صعد واختفى منذ شهر تقريبًا، تاركًا خطابًا للأمير يوضح مدى خيبة أمله في أدائه.”

“مفهوم، كنت سأفعل الشيء نفسه”

“سيدي جوهرا، جيليان وجيرنا سوف يستعيدوا بصرهم في وقت لاحق اليوم، هل تريد منا أن نعد عشاء فاخر؟”

“فكرة رائعة، ماذا عن وضع بعض الطعام جانبا للأطفال لتناول الطعام في وقت لاحق.”

“ليس هناك حاجة للقيام بذلك، فقد سبق للمضيف أن أعد وجبات الطعام المفضلة لديهم فقط.”

أعطيت الخدم ابتسامة حميمة. لقد كانوا دائمًا يعتنون بهؤلاء الأطفال لأنهم صغار جدًا.

“الَضيق، هناك شيء كنت أتساءل عنه.”

“نعم سيدي؟”

“ماذا حدث لليفين؟”

“آه… حسنا خان الكونت من أجل ضمان بقائه.”

“ماذا؟”

” كان أمرًا من الكونت سيون. أراد له على الأقل البقاء على قيد الحياة من أجل الانتقام.”

“هل كان ذلك حقا ليفين؟ كما أتذكر أنه كان فتى كسول، لم يكن شخصًا رائعًا.”

“لقد قدم دائمًا واجهة كونه كسولًا، لكنه في الحقيقة كان دائمًا أقوى خادم في حاشية الكونت.”

“حقا، إذا أين هو الآن؟”

“ربما يخطط للانتقام نوعًا ما.”

“يجب أن أذهب لجلبه، هل لديك أي فكرة عن مكان وجوده؟”

“لقد كان دائمًا من الموهوبين في الاختباء، لذا حتى لو كنت أنا لم أكن أعرف من أين أبدأ بالبحث.”

“موهوب جدا في الاختباء … هذا مزعج جدا في هذه الحالة.”

“لكن إذا كان على علم بأنه تم إنقاذنا، فسيحاول الاتصال.”

“ولكن كيف يمكنه الاتصال؟”

“سيترك علامة معينة في ممتلكات الكونت سيون.”

“آه، ثم يجب عليّ أن ألقي نظرة.”

“شكرا لك سيدي.”

“لا مشكلة، أشعر أنه من واجبي.”

نظرت فيزدا إلي بتعبير لطيف وابتسمت.

“لديك عيون جميلة منذ الصباح.”

“لا أستطيع أن أتخيل سبب ذلك. يا أميرة، ستحتاجين إلى الانضمام إلى رايلي لحضور جلسات الدراسة.”

“علم سيدي، سأكون مع جيرنا وجيليان. أرجو أن تأتي معي يا أميرة؟”

خرج الاثنان وتمتعت بإفطار كبير بمفردنا أنا وفيزدا.

“يجب أن أخرج اليوم لأن لدي بعض الأشياء لأعتني بها.”

“متى ستعود، جوهرا؟”

“قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن إذا كان الوقت طويلًا، سأتي للزيارة في بعض الأحيان.”

عندما حان وقت المغيب، انتقلت إلى أنقاض قصر الكونت. كانت الشمس غارقة في السماء وتناولت غداءًا كبيرًا أعده المضيف لي.

“لينا، هل يمكنك العثور على أي شيء يمكن اعتباره كعلامة؟”

“لا ارى اي شي في الوقت الحالي، هل يمكنك أن تتمشى حول الأنقاض قليلاً؟”

لقد تجولت لمدة ساعة تقريبًا ولكن لم نتمكن من العثور على أي شيء.

“ربما ليس مستعدًا للاتصال.”

“سأترك بعض الروبوتات النانوية الاستطلاعية.”

“فكرة جيدة، لكن هل يمكن لهم البقاء على اتصال مع قصرنا؟”

“أوه، لقد جربت مصفوفة النقل الفضائي الخاص بك وتمكّنت من إنشاء مصفوفة مماثلة، ولكن فقط لأغراض إرسال المعلومات. هذه هي الطريقة التي يمكنني دائمًا البقاء على اتصال بقصرنا.”

“كم هذا مريح، بغض النظر عن مكان وجودنا، يمكنني دائمًا إرسال رسائل إلى المنزل! هل هذا يعمل في أي مكان في العالم؟”

“أعتقد ذلك، إنه نوع من الانصهار بين العلم والسحر، لقد كان الأمر حلما الجمع بين الأثنين!”

“إذن، هل الهدف الأول هو دنجن كيليون؟”

“نعم، يمكنك الذهاب إلى هناك عن طريق قارب، حيث تغادر من الميناء الجنوبي لمملكة ميرين.

“نحن لسنا في عجلة من أمرنا، لذلك يمكن أن نأخذ وقتنا فقط. وأيضًا، أود أن أنشى مصفوفة نقل في منتصف الطريق.”

“حسنًا، يمكنني التحكم في الروبوتات النانوية، لكن يتعين عليك توفير المواد.”

“حسنا”

استغرق الأمر حوالي شهر للوصول إلى ميناء المدينة. كنت مرتاحًا بتجربة حياة مغامر بشري، باستخدام عربة والتوقف في نزل، لكن الأمر لم يكن ممتعًا كما كنت أتوقع.

“فيوو، على الرغم من أن الجميع يعشقون العوالم الخيالية، فإن الحقيقة هي أن لديهم تقنيات بدائية!”

“كلام فارغ! لديك سحر، وأعراق مختلفة ونظام لرفع المستوى. هذا يشبه الحلم الحقيقي!”

“لست متأكدا. على أي حال، بعد أن وصلنا إلى الميناء، دعينا ننتقل إلى منزلنا ونزوره، لقد مر وقت طويل.”

“عندما تصل إلى المنزل، ستكون هناك مفاجأة في انتظارك.”

“ما الذي تتحدثين عنه؟”

“إنه سر.”

“ااه، لينا…”

“يمكنك أن ترى نفسك!”

“حسنًا.”

استغرقت بعض الوقت لتخزين جميع التخصصات التي كانت لديهم في المدينة، قبل الخروج من المدينة متجهاً إلى جبل منعزل لإنشاء مصفوفة النقل الآني.

“هل هذا أنت، جوهرا؟”

“فيزدا؟ لقد مر شهر فقط، ماذا حدث؟”

“هذا الطفل… يبدو متحمسًا جدًا للولادة!”

كانت معدة فيزدا ضخمة وكان الأمر صعبًا أنها تمكنت من النهوض وتحيتي. كان لدى ميلبوميني ابتسامة كبيرة وهي تفرك بطنها.

“هل أنت هنا سيدي المنحرف؟ على الأقل هذا الطفل ليس منحرفًا، يمكنني سماع صوته، إنه ناعم جدًا.”

“كيف تسمعين ذلك من بطنها؟”

“جوهرا، هذا صحيح. يتفاعل الطفل بشكل مختلف اعتمادًا على من يقترب.”

سماع لينا تقول ذلك أصبحت متحمسًا.

“لكن أليس طفلاً عاديًا؟”

ترجمة: Scrub