1539 - عرض فنون السحر الإلهي

الفصل 1539: عرض فنون السحر الإلهي

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

بعد قضاء ساعتين طويلتين في التفكير في جميع العناصر الموجودة في متجر النظام ، قرر شو كيو أخيرًا خياراته الفنون السحرية الإلهية و القوة السماوية

.

في حين أن كل شيء في متجر النظام تم توفيره له مجانًا ، وهي فرصة رائعة حيث يتعلق الأمر بالفنون السحرية الإلهية والقوة السماوية لا يمكن للمرء أن يكون حذراً للغاية

.

كان شو كيو واضحًا جدًا بشأن مبدأ أنه لا يخدم أحد جيدًا أن يكون جشعًا ، ولا أن يعض أكثر مما يمكن للشخص مضغه

.

في عملية تدريب المهارات ، يمكن أن يؤدي أي حادث بسيط إلى حدوث صراعات في الفنون السماوية ، وفي النهاية ، انحراف التشي. وبالتالي كانت هناك حاجة إلى توخي الحذر

.

بالطبع مع النظام معه في جميع الأوقات لم يكن على شو كيو أن يقلق كثيرًا بشأن أي صراعات محتملة

.

ما كان يقلقه حقًا هو السعي وراء قمة الكمال. وهذا يتطلب منه الجمع بين نقاط قوته وضعفه في عملية تدريب المهارات ، من أجل جعل نفسه أكثر تقاربًا وأكثر قوة

.

وهذا يفسر لماذا قضى ساعتين في اختيار 23 نوعًا مختلفًا من الفنون السحرية الإلهية وثمانية من أفضل الفنون السماوية

: ST23

و

D8

للاختصار. بمجرد فرز الحروف والأرقام وإقرانها وفقًا لذلك ستكون النتيجة ببساطة مرعبة وغامضة وغير متوقعة

.

عند التأكيد تم إرسال الفنون السحرية الإلهية والقوة السماوية المختارة مباشرة إلى مخزونه بواسطة النظام

.

تغلب برغبة ، نقر شو كيو على أزرار “تحديد الكل” و “تطبيق” في حركة سريعة واحدة ، واكتسب المهارات على الفور

.

وقف عند أسفل الدرج إلى طائفة قصر السماء محافظًا على بعده ولكن لم يغادر مكانه مرة واحدة

.

أغلق عينيه ، وبرداءه يتمايل بلطف في مهب الريح ، وقف بلا حراك كتمثال

.

في أقل من دقيقة بدأ كل فن سحري إلهي وقوة سماوية اختارها شو كيو من متجر النظام في التبلور في ذهنه وتطوروا من مهارة غير مألوفة إلى مهارة تم التدرب عليها جيدًا

.

بعد أخذ بعض الأنفاس العميقة فتح شو كيو عينيه في ومضة. حيث كانت عيناه الآن واسعة وعميقة مثل الكواكب المدارية ، ولكن قبل فترة طويلة ، عادوا إلى مظهرهم الطبيعي. وبالمثل ، ارتجفت أذنيه قليلاً قبل أن تصبح مرة أخرى

.

ومع ذلك وبنظرة واحدة وصوت واحد ، يمكنه رؤيه لمحة عن المستقبل

.

”

الآن هذا مثير للاهتمام

!”

تحولت زوايا فم شو كيو الي ابتسامة

.

لقد حاول للتو استخدام فنين سحريين إلهيين ، “فن توقع كل المصائب المستقبلية” و “فن السمع الإلهي المطلق” (“فن التنبؤ بالكارثة” و “فن السمع الإلهي” باختصار)

.

———- ——-

الأول مكن المرء من تعلم كل شيء عن الكوارث القادمة حتى أكثر الكوارث التي لا توصف

.

هذا الأخير ، من ناحية أخرى ، سمح لأحد بالاستمتاع بالسمع الإلهي المطلق في أي مكان وفي كل مكان. و يمكن سماع جميع الأصوات في العالم من قبل الشخص الذي يملك هذا الفن ، والأمر متروك لهم سواء أرادوا الاستماع إلى هذه الأصوات أم لا

.

بكل بساطة فإن النظرة الوحيدة التي أخذها الآن قد مكنته من توقع حادث وشيك له علاقة بالناس ، والأهم منه

.

من خلال ما سمعه للتو كان بإمكانه أن يقول من على بعد آلاف الأميال ، أن الشخص الذي كان حاضراً في ذهنه كان على وشك الظهور

.

تسك! تسك! تسك

!

الفنون العشر السحرية العظيمة هي في الواقع قوية كما يقال. هل يمكنني أن أتقن جميع الفنون السماوية العشرة الكبرى يومًا ما ، يمكنني أن أكون الحاكم القدير للسماء والأرض. و شعر شو كيو بطفرة من العاطفة في قلبه. و لقد استخدم فقط اثنين من الفنون السماوية العشر العظيمة لكنه كان يعرف بالفعل كم هي عظيمة ورائعة ، وما زال يمتلك ثمانية فنون سماوية أخرى

.

ولكن في الوقت الحالي كان من الضروري القيام ببعض التحضير

.

الشخص الذي كان قادمًا من على بعد آلاف الأميال وكان على وشك التورط في حادثة معه كان بالفعل في طريقه إلى هنا

.

كانت الصورة التي توقعها شو كيو الآن واحدة منهم ان ينتظر عند سفح الجبل حيث يفكر في طريقة للتسلل إلى قصر السماء الطائفة للانضمام إلى مؤتمر التوظيف

.

في النهاية ، نزل متدرب في مرحلة الملك السماوي من السماء بأقصى سرعة وهبط مباشرة بجوار شو كيو. و بعد إلقاء نظرة خاطفة على شو كيو كان المتدرب يعبس وسأل شو كيو عما إذا كان قد جاء للمشاركة في مؤتمر تجنيد التلاميذ في طائفه قصر السماء

.

في هاجسه ، كذب شو كيو ، قائلاً نعم لسؤال المتدرب دون أن يلفت انتباهه

.

بشكل غير متوقع ، عند سماع رد شو كيو ، استدعى المتدرب على الفور قطعة أثرية سماوية من الدرجة المتوسطة ، وهو سيف طائر ، وأرجحه في شو كيو

.

تهرب شو كيو من الضربة من خلال اتساع شعرة واستجوب المتدرب بدوافعه لمهاجمته. ردا على ذلك أوضح المتدرب أسبابه للقيام بذلك طوال الوقت الذي استمر في مهاجمة شو كيو

.

اتضح أن تصريح التوظيف كان مطلوبًا للحصول على القبول في مؤتمر تجنيد الطائفة السماوية. وضع متدرب الملك السماوي خططًا مع أحد المقربين منه لدخول طائفة قصر السماء لتنمية مهاراتهم معًا. ولكن للأسف ، على الرغم من جهوده العظيمة إلا أنه تمكن من الحصول على تصريح توظيف واحد فقط. و في نهاية المطاف بعد سلسلة من التبادلات التي عرض فيها كلا الطرفين التخلي عن التمرير لبعضهما البعض ، تقرر أن هذا المتدرب الملك السماوي سيدخل إلى قصر السماء السماء وحده

.

ولكن كما حدث ، اصطدم هذا المتدرب بشو كيو عند سفح الجبل واكتشف أن شو كيو كان هناك أيضًا لحضور مؤتمر التوظيف. و هذه المعلومات جعلته يتوصل إلى استنتاج مفاده أن شو كيو لديه بطاقة تجنيد عليه أيضًا. و علاوة على ذلك كان شو كيو فقط على مستوى السماوي الذهبي للسماء العظمي في مرحلة الـ تدريب. ومن ثم فقد ارتفع الدافع لقتل شو كيو من أجل الحصول على تصريح تجنيده داخل متدرب الملك السماوي

.

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

أما بالنسبة للنتيجة النهائية فقد كانت مرحلة تدريب شو كيو منخفضة للغاية لدرجة أنه لم يكتسب رؤيه كاملة للمستقبل باستخدام فن التنبؤ بالكارثة ، ولكن كان كافياً أنه تم إبلاغه بالحادث مقدمًا

.

هذا يعني أنه يمكنه القيام ببعض التحضير مقدمًا لاستخدام أكثر طريقة موفرة للطاقة في التعامل مع خصمه

.

”

هه ، هه ، هه ، النظام: أحضر لي تعويذات الموت الأعلى. أوه ، والمواد الخاصة بالتعاويذ أيضًا (لأنها كلها مجانية على أي حال) ، من فضلك. أم ، أحضر لي علبة سجائر أيضًا بينما أنت تفعل ذلك

“.

في وقت قصير ، قام شو كيو بسلسلة من الترتيبات بسرعة

.

بعد عدد من التعديلات ، تداخلت تعويذات الموت التي اكتسبها شو كيو من النظام مع بعضها البعض وأخرجت توهجًا مشرقًا يغطي كل سطح قبل التعتيم مباشرة بعد ذلك

.

…..

بينما كان كل هذا يحدث ، يقع في كهف صغير عند سفح جبل بالقرب من البرج الجنوبي لطائفة قصر السماء تم تعليق السيده الشابه في الـ هواء وساقيها متقاطعتين وسط تدريب المهارات

.

كانت ترتدي ملابس بيضاء نقية ، والتي لا تتناسب مع لونها الأبيض الثلجي ، وكان لها وجه جذاب مع تلميحات من الحنان الطفلي ومسحة من البرودة

…

فجأة ، استيقظت من حالتها التدريبية. قطعت عينيها مفتوحة وعبست

.

”

هل كان هذا وهمًا؟ لماذا شعرت كما لو أن تعويذة أساسية سماوية قوية تومض للتو؟” تمتمت على نفسها مع عدم اليقين حيث سقط جسدها بلطف على الأرض

.

لو حدث هذا في الماضي لما كانت قد انزعجت بشدة. حتى لو لم يكن وهمًا وكان هناك بالفعل تعويذة أساسية سماوية كان ذلك حدثًا طبيعيًا جدًا

.

بعد كل شيء كان هذا هو قصر السماء أقوى قوة في قارة السماء بأكملها حيث أقام أسياد لا حصر لهم لذلك فإن أي حدث مثل هذا لم يكن شيئًا غير عادي

.

لكن ما أذهلها هو حقيقة أن التعويذة الأساسية السماوية ظهرت عندما بذلت مثل هذه الجهود المتعمدة لاختيار كهف بعيد لتحسين مهاراتها

.

إلى جانب ذلك بدا الأمر وكأن التعويذة أتت من سفح الجبل

.

”

انس الأمر. فلم يكن هناك أي تقدم في تنمية مهاراتي حتى بعد أيام عديدة من العزلة. و على أي حال لم أكن في الخارج منذ بضع سنوات …” تمتمت الشابة بنفسها ثم لوحت بيدها برفق لإزالة الحاجز التقييدي الذي فرضته على الكهف

.

أرادت الخروج للنزهة

!

…..

———- ———-

على ارتفاع عالٍ كان رجل في منتصف العمر يرتدي قميصًا أزرق يسيطر على سيف سماوي. و بعد أن أصبح واحدًا بالسيف ، تحول فى الوقت نفسه وسار نحو طائفة قصر السماء

.

مع كل خطوة اتخذها تجاه طائفة قصر السماء ازدادت مشاعره تعقيدًا بشكل متزايد

.

لقد أمضى سنوات عديدة في الـ تدريب وشهد العديد من التجارب والمحن للوصول إلى مستوى تدريب الملك السماوي. اليوم كان يستعد لدخول طائفه قصر السماء والتي كانت ينبغي أن تكون مسألة تستحق الاحتفال لكنه لم يستطع أن يجعل نفسه سعيدًا

.

في أعماق قلبه كان لا يزال منشغلاً بأفكاره. حيث كان الاثنان قد مروا بسماكة ونحافة لسنوات عديدة وأعجبوا ببعضهم البعض. و في ليلة جميلة ، قام الاثنان بتقديم وعود الخنصر بدخول طائفه قصر السماء معًا لتحسين مهاراتهم في نفس الوقت ، والسعي إلى التنوير معًا ، وأن يصبحوا ثنائيًا قويًا يستحق إعجاب الجميع

.

من كان يعلم أن السماء ستخدعهم؟ على الرغم من جهودهم العظيمة إلا أنهم تمكنوا من الحصول على تصريح توظيف واحد فقط

.

في الوقت الحاضر ، عندما اقترب من طائفة قصر السماء أصبح غير متقارب بشكل لا مثيل له حيث تم تذكيره بالفترة الزمنية الطويلة التي ستفصله عنها

.

”

لا تقلقي يا شياولي. سيبتكر رفيقك قريبًا طريقة لإحضارك إلى طائفه قصر السماء أيضًا.” رفع الرجل قبضتيه بإحكام ، وقلبه مليء بالقرار. و عندما وضع لنفسه هدفًا طموحًا ، تسارع وتوجه نحو طائفه قصر السماء

.

قبل فترة طويلة ، وصل إلى سفح الجبل. و قبل أن يهبط على الأرض كان قد لاحظ بالفعل شخصًا آخر عند سفح الجبل

.

ارتجف الرجل في منتصف العمر قليلاً. و نظر إلى الأمام بثبات ، رأى أن شابًا وسيمًا مع مظهرًا متأنقًا يرتدي أردية سوداء يجلس تحت شجرة للظل. حتى أنه كان يحمل جسدًا غريبًا في فمه وبصق الدخان من وقت لآخر

.

بجانب الرجل الذي يرتدي الجلباب الأسود كان هناك علبة صغيرة مكتوب عليها سبرايت (82 عاما)

.

سواء كان إطلاق الدخان من فمه أو الشرب من علبة الـ سبرايت البالغه من العمر 82 عامًا كانت أفعال الرجل في الجلباب الأسود لا مثيل لها في أناقته وكانت توحي بتصرف الايروستقراطي

.

”

مرحلة تدريبه هي السماوي الذهبي للسماء العظمي. إنه ضعيف ويجرؤ على القدوم إلى طائفه قصر السماء بمفرده.” فوجئ الرجل في منتصف العمر للغاية. ثم تبعته النشوة قريبا

.

شياولي بارك الاله والدك الروحي. سنُعيد لم شملنا في لمح البصر

!

سووش

!

في كل مرة ، داس الرجل في منتصف العمر فى الـ هواء ، يمكن رؤيه صورته الظلية وهي تغوص عند سفح الجبل

.

…..

—————————————–

—————————————–