89 - 'اشياء جيدة

الفصل 89: ‘اشياء جيدة

المترجم:

zanzas

*

———- ——-

*

———————————

.

.

هذا التشونين ليس شيئاً مميزاً … إنه مجرد مدرس في أكاديمية النينجا. قريبا اكثر للقمامه. و لكنه رجل قمت برشوته ليتحدث مع الأطفال عن أفعالي البطولية وما إلى ذلك.

ألقي نظرة على تشونين مباشرة في عينيه وأخبره.

“ماذا عن السعر.”

ثم يبدو تشونين متوتراً قليلاً ويقول.

“أعتقد أنك تعرف أن الوظيفة التي أقوم بها مفيدة جداً لك لذا أعتقد أنها يجب أن تكون أكثر تكلفة”

أنا فقط أنظر إليه ببرود هممم كيف اتعامل مع هذا بأفضل الفوائد لنفسي

ثم أغمض عيناي بتهديد وأقول.

“دعنا نتفاوض إذن. و أنا أدفع لك حالياً 100.000 ريو شهرياً. وهذا يعادل تقريباً مهمة ذات راتب جيد من رتبة B أعطني اقتراحاً.”

ثم يضيء وجهه قليلاً وعليه أن يحاول جاهداً الحفاظ على ابتسامته من الظهور.

“حسناً ، لقد كنت أفكر في 120.000 ربما”

أنا فقط أنظر إليه يا له من مفاوض قذر. وضعيف الإرادة أيضاً ولكن هذا هو السبب الرئيسي الذي جعلني أختاره خائفاً جداً ليخونني وخائفاً جداً من المخاطرة بأي شيء ويحب الآخرون أن يفكروا فيه بشكل إيجابي مثالي كأداة مفيدة وككبش فداء.

ثم أقوم بشبك أصابعي وأطلق سراح غينجوتسو صغيراً لجعله أكثر توتراً وجعلني أبدو أكثر تخويفاً. ثم أقول له بصوت عادي.

“90.000”

ينظر التشونين إلي في حيرة ويقول.

“مـ- ماذا.”

———- ——-

ثم أنظر إلى عينيه وأقول له ببرود.

“أنت تصعد … و أنا انخفض. 80.000”

ثم يبدأ بالذعر.

“حسناً ، أنا آسف لإثارة ذلك.”

ما زلت أنظر إليه ببرود

“ستحصل على أجر 80.000 ريو هذا الشهر. لا أريد أن أسمع عن هذا مرة أخرى أو سأجد شخصاً آخر.”

أستيقظ على الفور دون إعطائه فرصة للإجابة. أذهب نحو المرأة للشرب. حيث كانت الدموع في عينيها وهي تأخذ لقطة أخرى من أجلى. ثم أجلس أمامها. إنها لا تهتم حتى بالبحث. و شعرها أشعث ورائحتها حلوة.

هي أستاذتي تسونادي. ألقي نظرة على ملابسها. إنه ليس زيها الصغير. إنه ثوب الكيمونو الأخضر غير الرسمي الذي ترتديه عندما تنظر إلى عيني ، يمكنني أن أرى انعكاسي فيها ، آه نعم يا معلمة

…

-استرجاع-

-الشخصية الرئيسية سن 12-

– شهرين بعد وفاة والده-

6: 40 ص

كما هو الحال دائماً ، أستيقظ من سريري مبكراً ، وأذهب إلى الحمام وانظر إلى وجهي في مرآة العينين البنيتين مع حزن خفي فيها وشعر أسود أعلى قليلاً من المتوسط في المظهر.

عندما أرى تلك النظرة الحزينة في وجهي أبتسم لنفسي في المرآة. أحتاج أن أكون سعيدا. الأم لديها بالفعل مشاكل تكفى الآن. أعلم أنها قلقة بشأن فقرنا. أخي يبلغ من العمر ثلاث سنوات فقط وعليها أن تذهب للعمل فهي لا تحتاج لرؤيتي حزينة.

عندما أنظر إلى ابتسامتي تظهر الكثير من الأسنان ، أبتسم في المرآة مرة أخرى ، يبدو هذا مزيفاً ثم أبتسم مرة أخرى في المرآة

-بعد 10 دقائق-

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

خرجت من الحمام بابتسامة طبيعية سعيدة على وجهي. ثم أذهب نحو حقيبتى المدرسية وألتقطها. ثم أذهب إلى المطبخ وأرى والدتي التي هي بالفعل في المطبخ تطهو الطعام. و عندما نظرت إلي أبتسم لها وهي تعيد لي ابتسامة ضعيفة

.

ثم عندما وصلت إلى المدرسة. أحيي الجميع ويرحبون بي.

نظرت إلى ليندا وألوح لها ثم تلوح للخلف. أذهب نحوها. و قبل وفاة والدي كنت أمزح وأطلب منها الخروج نحن أصدقاء. حيث كانت تخبرني دائماً أنها ستقبل الذهاب في موعد معي عندما أعني حقا اعترافي. إنها ذكية جداً ولديها شخصية لطيفة. ثم عندما أقترب وأنظر إلى عينيها الزرقاوين وأنا أقول لها بابتسامة على وجهي.

“كيف حال أميرتي اليوم”.

منذ وفاة والدي لم أطلب منها الخروج بعد الآن. سيكون من المحرج أن أسألها لأنني أعلم أنها ستشفق علي وتقبل أنني لا أريد شيئاً عديم الفائدة من هذا القبيل. اريده ان يكون حقيقيا. تبتسم قليلاً وتلتف شعرها الأشقر.

“إذا واصلت قول أشياء كهذه فقد أقع في حبك.”

ثم ابتسمت وأقول لها.

“إذا وقعت سوف أمسك بك.”

انها تبتسم قليلا وتقول.

“قرفص.”

عندما تقول أن كلانا يضحك .

-بعد المدرسة-

بينما كانت ليندا تلتقط أغراضها ، لوحت لي وقالت وهي تبتسم.

“لذا يبدو أن التلميذ المثالي لم يعد مثالياً بعد الآن.”

أنا فقط أبتسم لها وأقول.

“أنا فتى سيء ، سأكون كما تشاء.”

———- ———-

تبتسم قليلاً وسرعان ما تنخفض ابتسامتها ثم تقترب مني وتلتقط يدي وتنظر في عيني وتقول.

“أعلم أنه كان صعباً عليك وعلى أسرتك فأنت تعلم أنه إذا كنت بحاجة إلى أي شيء فأنا هنا.”

أنا فقط أبتسم لها إنها حقا لطيفة

“كن جيداً وستحدث لك الأشياء الجيدة.” تقول والدتي إنني متأكد من أن الأشياء الجيدة ستتبع ليندا.

…

ثم بعد أن ذهبت ليزا وانتهت المدرسة السيدة.  جونسون فتحت الباب ودخلت الفصل. إنها ترتدي الجنينز وقميص أبيض عادي. و لديها شعر أسود مجعد وعينان بنيتان. ثم عندما رأتني جالس على مكتبي. تترك حقيبتها على طاولة المعلم.

ثم اقتربت مني وجلست على الكرسي المجاور لكرسي. ثم تستدير وتنظر إلي في عيني.

“كنت دائماً طالباً مستقيماً آندي ، يجب ألا تسمح لنفسك بالرحيل مثل هذه الحياة. و أنا متأكد من أن والدك كان رجلاً صالحاً. لم يقتل من قبل أي شخص ولم يترك أي ضغينة وراءه لعائلته. إنه في مكان أفضل الآن “.

بدأت في التمزق قليلاً وهي تعانقني بشكل مريح وتقول لي.

“كل يوم بعد المدرسة سأبقى في الخلف وأساعدك على اللحاق بالآخرين.”

ثم تمسك وجهي وتجعلني أنظر في عينيها. ثم تبتسم وتقول.

“أنت ذكي لذلك أنا متأكده من أنك سوف تتفوق عليهم في وقت قصير.”

.

.

.

.

—————————————–

—————————————–