67 - الثلاثة منى
الفصل 67: الثلاثة منى
المترجم:
zanzas
*
———- ——-
*
———————————
قصة بقلم: // تحرير: _
…
…
…
بعد ما كان يجب أن يكون في نفس الوقت الذي كان يأخذني فيه إلى الميكروويف بعض الفشار ، (أوه كيف أفتقد الفشار …) وصلت أخيراً إلى وجهتي: معسكر كاغويا عشيرة العسكري …
ونعم ، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح. قلت “عسكري”.
كما ترى ، لقد كنت متربصاً في الظل لمدة نصف ساعة تقريباً ، ولم أقوم بإلغاء تنشيط الشارينغان الخاص بي حتى للحظة …
بعد إتقانها الكامل تمكنت من تحسين معدلات استهلاك التشاكرا بشكل كبير إلى مبلغ سخيف لذلك ربما يمكنني استخدام الشارينغان بشكل عشوائي مثل إيتاتشي ولا أشعر بالتعب على الإطلاق ، على الرغم من عدم كونه يوتشيها.
لم يستطع كاكاشي فعل الشيء نفسه لمجرد أنه لم يكن لديه ثاني أفضل تحكم في التشاكرا في عالم الشينوبي.
يظل ال مانغيكيو دون تغيير في آثاره المتدهورة على عيون المستخدم وجسده. ما لم أحصل على زوج من EMS ، هكذا سيكون الأمر ، للأسف …
…
على أي حال … عودة إلى النقطة التي كنت أثيرها. و لقد كنت أقوم باستطلاع قياسي للمخيم ، وتقييم المخاطر وما إلى ذلك …
لكن بعد ذلك أدركت … أن هذا يبدو أشبه بمهرجان بيرة أكثر مما يبدو كمعسكر عشيرة محارب مخيفة …
أعني ، لديهم طاولات مآدب كبيرة بها العديد من الأطعمة (معظمها لحوم) بجوار نار عملاقة ، وعربات بها لحوم غير مطبوخة في بعض الصناديق ، وأطنان من براميل البيرة والساكي …
ما يقرب من 90 ٪ من النينجا مخمورين الآن ، أعني ، نعم ، لديهم نوعاً ما دوريات مستمرة … و لكن يا رجل ، هذا أمر شائن!
ليس لديهم حتى محيط فقط الخيام منتشرة في كل مكان و–
قرف…
هل لي أن أذكرك أن هؤلاء الناس قد أعلنوا الحرب على قرية مخفية؟ …
أعني !!!! يجب أن يكون هذا نوعاً من الفخ أو شيء من هذا القبيل … صحيح ؟!
*تنهد*
كان لمعسكر الضباب الذي تسللت إليه أجواء مماثلة مع احتفال الناس وما إلى ذلك … و لكن هذا على مستوى آخر تماماً … حيث كان لديهم على الأقل جدار ولم يكونوا قريبين من عدوهم …
…
**تنهد**
…
حفنة كاغويا هذه أقول لك. إلى جانب كونها قبيحة مثل اللعنه فهي أيضاً غبية جداً. حتى بالنسبة لمعايير العضلات …
لا عجب أنهم أبيدوا في الشريعة …
…
…
…
هيه …
الآن أن أفكر في ذلك…
لا يهم حقا …
إنهم يعيشون في الوقت الضائع …
شعبهم تم إبادتهم للتو … مجمعهم احترق إلى أقل من رماد …
وهم لا يعرفون ذلك حتى …
دعهم يتناولون مشروباتهم ولحومهم اللذيذة …
ربما يكون للأفضل. يستمتعون بلحظاتهم الأخيرة في عالم الشينوبي اللعين هذا …
امتياز لا يتمتع به الجميع …
…
…
…
على أي حال … أعتقد أنه يمكننا أخيراً العودة إلى موقعي؟
لذلك لقد حسبت أعدادهم باستخدام حواس انوزوكا المحسّنة والشارينغان بدقة 100٪.
هناك 284 نينجا منتشرون حول المخيم بكميات متفاوتة من التشاكرا … 51 منهم لديهم التشاكرا بمستوى جونين …
ومع ذلك فإن التشاكرا على مستوى جونين لا تعني أنهم جميعاً على مستوى جونين بحد ذاته … ولكن لا يزال بغض النظر عن مدى نظري إلى هؤلاء المتوحشين ، (أفعل … كثيراً) أنا أيضاً ليس على استعداد للتنازل عن المهمة لأي شيء.
لا لم يحدث.
سأجعل هذه مهمة أخرى لا تشوبها شائبة في سجلى الشخصي …
على أي حال حان الوقت لأعود إلى أفضل ما أفعله: إخفاء فترات زمنية غير محددة أثناء تحليل الأشياء وحساب الأشياء والتخطيط لمزيد من الأشياء.
———- ——-
هذا هو طريق النينجا الخاص بي.
أعتقد…
…
…
…
بعد ساعة أخرى من القيام بأفضل ما أفعله ، حددت خيمة رئيس العشيرة . إنها في الأساس مثل أي خيمة أخرى لذلك كان من الصعب حقا العثور عليها من خيمة القيادة ” العادية …
…
أمم…
ربما ليسوا أغبياء بشكل لا يمكن إصلاحه بعد كل شيء …
…
لقد تأكدت أيضاً من أن هذا لم يكن فخاً وحفظت مسار الدوريات (إذا كان بإمكانك تسميتها على أي حال).
كان هذا هو الجزء السهل ، نظراً لوجود عدد قليل جداً من النينجا في مهام الحراسة الفعلية.
…
لم يتبق لي الكثير من الليل ، وقد تم تحديد أهدافي. لا أضيع المزيد من الوقت ، شرعت في التحرك …
…
…
أولاً ، أتسلل بالقرب من أحد نينجا الدوريات. و أنا بالفعل قريب نسبياً من المعسكر لذا استغرق الأمر مني بعض الوقت للوصول إليه.
تماماً كما يقوم بالدوران حول زاوية مظلمة بجوار ما يبدو أنه مستودع الأسلحة ، (بدون حراسة بالمناسبة …) أستخدم تقنية الابر الخاصة بي الحاصلة على براءة اختراع من الابر إلى مؤخرة العنق بدقة جراحية.
هذا يجعله بارداً وبدون أي ضوضاء حيث أمسك بحكمة الجسد اللاواعي وهو ينهار.
…
ثم أقوم باستنساخ الظل الذي يتحول على الفور إلى النينجا الذي أخرجه للتو. الاستنساخ يستأنف دوريات النينجا مكانه …
بعد ذلك أخذ النينجا اللاواعي إلى مكان أبعد في ظلام الغابة وربطته ببعض السلاسل ووضع كمامة على فمه أخرجته من لفافة التخزين.
ثم أخرج الابر بعناية من عنقه …
تشينغ عضلاته قليلاً بينما يحاول غريزياً التعافي مما يجعل بعض الآهات مكتومة …
أقوم على الفور بفتح عينيه وأعطيهما نظرة مميتة مع كل من الشارينغان …
…
حان الوقت لاستخدام أول مهارة الشارينغان أصلية. و هذا ، كنت أعمل عليه منذ بعض الوقت ، وقد أتقنته أخيراً بالكاد قبل ساعتين …
كان الأمر مع زوجة رئيس القبيلة في الواقع …
لم أعذبها فقط من أجل المتعة عندما كان بإمكاني استخدام شارينغان الذي اكتسبه بشق الأنفس للحصول على أي معلومات قيمة …
لا … و كما ترى …
كنت في الواقع أستغرق وقتاً لتحقيق أقصى استفادة من “زيارتي” المخيبة للآمال إلى حد ما إلى مجمع عشيرة كاغويا …
نعم … و لقد عملت عليها نظراً لأن لديها عقلاً قوياً بشكل لا يصدق (للمدني) سمح لي باللعب قليلاً مع جميع أنواع الألم العقلي والمادى و كل ذلك للحصول على الصيغة الدقيقة وترجمة النتائج إلى غينجوتسو رئيسي من شأنه أن يضع متوسط يوتشيها الخاص بك في العار …
كانت هذه أيضاً أول تجربة ميدانية متعمقة أجريها … وكانت فعالة جداً أيضاً لأنها أثمرت 38 دقيقة فقط في …
الآن … ما هي تلك التقنية الثمينة التي طورتها؟ -ربما تسأل نفسك …
حسناً ، هذا هو …
…
…
أو مجرد ” جوتسو استخراج الذاكرة ” للاختصار …
بينما كنت أتعمق في ذهنه ، تكتسب عيون النينجا نظرة مجوفة بشكل ملحوظ (تلك النظرة التي ستقتلك) …
…
…
يتم استخدام هذا الغينجوتسو لكسر إرادة الهدف الملتقط ، لجعلهم يقدمون أكبر قدر ممكن من المعلومات.
وهنا تنتهي أوجه التشابه مع غينجوتسو من نوع الاستجواب الآخرين.
كما ترى … و هذا مزيج مثالي من أقوى تقنيات الاستجواب في عالم الشينوبي: تقنية مسبار العقل لعشيرة ياماناكا و الشارينغان: غينجوتسو الاستجواب …
أول ما تعلمته من أحد أعضاء قوة T&I في معسكري (الذي جلب لي الأشخاص الذين خضعوا للاختبار).
باستخدام استنساخ الوكيل كطعم تمكنت من نسخ الأسلوب السري لعشيرته عندما ذكر الاستنساخ “بطريق الخطأ” أنه أنشأ جوتسو جديداً من رتبة A … وندم مزيف بعد “الكشف” عن هذا “السر” …
كنت أعلم أنه لن يقاوم فكرة التحقيق في عقل رئيسه لتقنيته السرية …
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
يا السخرية…
في النهاية ، ما وجده كان صوراً لي أتناول العشاء مع تسونادي بينما كانت تطالب النادل بإحضارها أكثر …
ههههه …
تعبيره بعد ذلك و مزيج من الإحراج والغضب والعار … لعامل T&I الذي عادة ما يكون بارداً كالجليد … حيث كان بالتأكيد لا يقدر بثمن …
كما كانت التقنية التي حصلت عليها بشكل لا لبس فيه …
تقنية المكون الثاني لا تحتاج حقا إلى تفسير ، أليس كذلك؟
…
الآن … إلى ما يفعله أسلوب الاستجواب الرئيسي هذا …
إنه في الأساس خرق لعقل الهدف بمثل هذا الغينجوتسو القوي والبسيط بحيث لا تستطيع دفاعاته الرد في الوقت المناسب … مما يمنحني الوصول الكامل إلى عقل الهدف.
إنه مثل إطلاق صخرة منجنيق عبر بوابة قبل أن يتم إغلاق البوابات. بسيط من الناحية النظرية ولكنه فعال للغاية.
يمكنني بعد ذلك تصفح ذكريات الهدف بأكملها بحرية (وليس فقط ما يفكر فيه في الوقت الحالي) وأخذ أي ذكريات أريدها لنفسي. مثل نسخ ملف من جهاز كمبيوتر إلى فلاش ميموري…
يسمح لي بالحصول على معلومات موثوقة وواضحة ، والتي يمكنني الوصول إليها في أي وقت باستخدام ذاكرة صور الشارينغان الخاصة بي.
لا توجد فوضى دموية ، ولا هراء استجواب كما أنه يوفر الوقت نظراً لأن الوقت داخل عقل الضحية ينقضي بنسبة 5٪ من الوقت الفعلي …
…
يبدو الأمر جيداً جداً لدرجة يصعب تصديقها … و لكن بالطبع ، الأمر ليس كذلك. جيد جدا شرير.
هذه التقنية لديها ضعف قاتل. و إذا كان الهدف لديه إرادة قوية بما فيه الكفاية أو إجراءات مضادة ضد الغينجوتسو فإن هذه التقنية تصبح عديمة الفائدة بشكل فعال.
لماذا؟ … لأنني أخاطر بأن يأتي بنتائج عكسية … وأنت تعرف ماذا يعني ذلك …
سأكون مغرماً تماماً وملكياً …
لذلك إذا بدأ الهدف في مقاومته فسأضطر إلى استخدام تقنيات أخرى ، ومن المحتمل أن ينتهي الأمر بأن يصبح عقل الهدف كتلة عديمة الفائدة من الأنسجة …
غينجوتسو على قمة الغينجوتسو إنه مجرد مقرف.
وبالتالي ، يجب أن أكون حذراً للغاية مع من أستخدم هذه التقنية على …
الخبر السار هو: أن معظم النينجا تحت مستوى جونين ، وربما حتى القليل من جونين ، هم في نطاق القوة العقلية اللازمة لتقنيتي الرئيسية للعمل بشكل مناسب …
لقد تم التغلب عليه نوعاً ما لكن لا يمكنك القول إنني لم أسكب دماء وعرقاً ودموعاً في تطويره …
…
…
…
عودة إلى ما يحدث مع اللقيط المسكين وعيناه الجوفاء …
اخترت هذا النينجا لسببين: أولاً ، إنه بالكاد في مستوى تشونين مما جمعته. وصوله إلى هذا المستوى لا يقل عن كونه معجزة بالنظر إلى ظهوره المبكر في الثلاثينيات … السبب الثاني هو أنني لاحظت خلال استطلاعي أنه يشعر بعدم الأمان بشدة و من أشياء مثل عدم النظر إلى أقرانه في العين ، أو التململ أثناء التحدث ، أو الطريقة التي تمشي بها ، وما إلى ذلك.
في العادة ، كنت أقوم بإجراء العديد من الاختبارات قبل استخدام تقنية جديدة فعلياً في الميدان … و لكن خطر الفشل ضد مثل هذا الفرد الضعيف لا يكاد يذكر …
…
[- ومن ثم أبي * شم * لم يعترف لي مطلقاً * شم * كابن … فقط لأن أمي كانت الخادمة !! منذ ذلك الحين … كل فرد في العشيرة ينظر إلي بازدراء … بالإضافة إلى أنني ضعيف وكل ذلك … * شم *]
…
…
حسناً … لعنة … المتأنق بالنسبة لي بشأن حياته المثيرة للشفقة معتقداً أنه كان نوعاً من الحلم … وأنني كنت مرشده الروحي أو بعض الأشياء …
تبين أنه إذا كان الهدف لديه عقل ضعيف للغاية فقد يتم استدعاؤه مباشرة إلى مشهده العقلي والتحدث معي … خالٍ من الموانع …
على الرغم من أنه في هذه الحالة بالذات كان في الغالب ألماً * … فقط بعد 52 دقيقة (2.6 دقيقة في الوقت الفعلي) انتهى من إخباري قصة حياته بأكملها …
لقد تحملت ذلك فقط بسبب الجزء التالي من خطتي …
…
…
…
بعد انتهاء وقت القصة المليئة بالحيوية ، أنهيت التقنية فقط لأطرده مرة أخرى وأقوم باستنساخ لمشاهدته.
مع هذا الاهتمام ، يمكنني رؤيه نسختي الأخرى المحولة على مسافة تقوم ببعض الدوريات.
أنا أسرع نحو استنساخي. تبدده في لحظة ، وفي نفس الوقت ، أتحول إلى نينجا يقوم بالدوريات … ثم أخرج لفافة وأتجه نحو خيمة رئيس العشيرة …
…
ركضت نحو مدخل الخيمة من الطرف الآخر للمخيم …
حراستها (مع تناول القليل من المشروبات) هناك حارسين في منتصف العمر. و كما هم في حالة سكر و كلاهما يحتوي على التشاكرا على مستوى جونين وبالتأكيد مستوى جونين في حد ذاته …
أنا لا أخذل حذري …
———- ———-
…
والآن يأتي السبب الذي جعلني لا آخذ ذكريات شونين تلك: أردت أن أجرب بشكل مباشر كيف تفاعل مع الآخرين لانتحال شخصيته بشكل صحيح …
…
حان الوقت للدخول في الشخصية …
بدأت أتصرف بشكل عصبي وتململ …
“المعذذره ج ج جامى ساما -،مارو -ساما Iأنا …”
ينظرون إلي وكأنني قمامة بحاجب مرفوع وابتسامة متكلفة …
“ابصقها أيها الطفل ، وهدية تريد أن تقول !!” -يقول الواحد على اليسار.
الآخر يضحك فقط ليضيف:
“حسناً ، سيبصق شيئاً ما! أسنانه ، إذا لم يبدأ الكلام في الثواني الخمس القادمة!”
واو ، أيها الرجال المضحكون حقا … السكارى المتغطرسون مثلكم ليسوا سوى أي خير كجرذان المختبر …
مع ذلك ما زلت أرتدي قناعي الضعيف.
“نعم سيدي! لقد بعث ميزوكاجي-سما برسالة ليتم تسليمها مباشرة إلى رئيس العشيرة! لقد أصيب المبعوث فأرسلته مباشرة إلى خيمة المسعف!”
إنهم ينظرون إلي فقط … هيا الآن أنا جاهز … اسألني أسئلة ، لقد أعددت إجابة لهم جميعاً …
حتى الأسباب التي تجعلني شخصاً ما يعطيني الرسالة إذا كان من المفترض أن يتم تسليمها مباشرة إلى رئيس القبيلة …
حتى أنني أعرف إجابات الأسئلة الشخصية إذا سألوني …
ههه!
…
ثم ينظرون إلي بجدية …
“إذن ، اذهب إلى الداخل! الآن!”
…
…
– انتظر ماذا … ؟؟ !! هذا يبدو مشبوهاً مثل الجحيم … بحق الجحيم ، تذكرت أن قصة حياة الرجال بأكملها لا شيء !!!
ولا يمكنني أن أنسى هذا الأمر لأنني استخدمت الشارينغان لحفظ كل ما قاله …
تباً …
على الرغم من … إزعاجي … أستمر في عملي.
“نعم يا سيدي!”
…
بمجرد وصولي إلى داخل الخيمة ، أرى رئيس العشيرة. و لديه بنية كبيرة مع شعر أسود ولحية صغيرة على وجهه.
إنه يجلس في وضع القرفصاء على الأرض مع طاولة يابانية منخفضة أمامه وزجاجة ساكي نصف ممتلئة.
وضع كوباً صغيراً فارغاً على المنضدة حيث يتم رسم نظرة استفهام على وجهه الخجول قليلاً.
عندما استدار نحوي ، سرعان ما أنحني لإخفاء وجهي عنه وقمت بتنشيط الشارينغان سراً. و أنا أيضاً أمد اللفافة التي على يدي تجاهه بطريقة مطيعة …
…
كيمرو -ساما! أرسل الميزوكاغي-ساما رسالة عاجلة لعينيك فقط!”
يأخذ بوقاحة اللفافة بعيداً عن أصابعي ، وبينما يفتحها ، اتسعت عيناه في حالة صدمة …
…
في الواقع … و لقد فعلت مع عشيرته كما أشاء ، دون معارضة في الأساس. و هذه المرة مع أسلوبي في التجسس الحاصل على براءة اختراع ، الثلاثة أنا: التسلل والاستجواب وانتحال الشخصية …
…
ينظر إلي … بنظرة تكشف إدراكه غير المجدي لما حدث …
الغضب والعجز واليأس … ولو لمحة حزن …
ينظر إلي وكأنه على وشك أن يقول شيئاً ما .. و ربما كلماته الأخيرة … أو-
ربما…؟
…
– ولكن بعد ذلك تحولت نظراته بلا حول ولا قوة إلى عيني المحتقنة بالدم …
جاء هذا الإدراك بعد فوات الأوان …
وكأن تلك الأشكال الغزل … حيث كانت … تغني له …
…
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "67 - الثلاثة منى"
ربما يعجبك ايضاً
