50 - الموت بصفته ضحية بلا اسم

الفصل 50: الموت بصفته ضحية بلا اسم

المترجم:

zanzas

*

———- ——-

*

———————————

– بعد 4 أيام

بوف تغيير ؟؟؟ –  ثالث شخص  بوف-

في مخيم نينجا الغيمه ، شاب قصير القامة بالنسبة لسنه بشرة سمراء إلى حد ما ولياقة بدنية. و لديه شعر بورجوندي منتفخ يلقي بظلال داكنة بشكل ملحوظ على نفسه ، ويمشط ظهره لفضح جبهته ، وعينان عريضتان داكنتان مع انتفاخين  أبيضين يظهران باللون الوردي الداكن حول الجزء السفلي من قزحية العين.

كان اسمه كين ، تشونين لقريه السحاب  ، ولد ونشأ في الأحياء الفقيرة في أكوزايا وهي مدينة تقع في أرض البرق ، وكان لديه أم مريضة كان يحبها بشدة. و من أجل دفع ثمن الدواء ، نشل كين من الناس في المدينة ولكن تم القبض عليه ثلاث مرات. وقام الحراس بضربه ووضع علامات وشوم عليه وهددوه بقطع ذراعيه في المرة التالية التي تم القبض عليها فيها ووصفوه بأنه “طفل شيطاني”.  عندما عاد كين إلى المنزل بعد الضرب للمرة الثالثة ، أخبره أحد القرويين أن والدته بعد أن سمعت باعتقاله ، شنقت نفسها. و في الرسالة التي تركتها ، ذكرت أنها تريد أن يعيش كين حياة كاملة ولا تريدها أن تكون عبئاً عليه. و قالت أيضاً إنها لا تريد تناول الدواء إذا تم كسبه بوسائل غير شريفة.

لم يؤذيه الضرب ولكن موت والدته أصابه. و لقد شعر أنها لم تكن عبئاً بعد كل شيء … حيث كانت والدته … عند وفاتها كان محطماً وفقداً … فلم يكن يعرف إلى أين يذهب وماذا يفعل.

بوشمه الإجرامية وعدم وجود منزل للعودة إليه تم إبعاد هاكوجي في النهاية من أكوزايا …

لقد دمره فقدان والدته وغاضباً من هذا المجتمع الذي عاشوا فيه حيث لم يكن بإمكانه تحمل تكاليف دواء والدته فتشاجر مع الناس وضربهم. و في أحد الأيام بعد ما يقرب من قتل 10 رجال بالغين في إحدى القرى ، اقترب منه هان … هان هو نينجا من القرية المخفية في الغيوم وهو رجل مسن ذو شعر أسود وعينين بنيتين وله جسد عضلي ولحية قصيرة غير حليقة. شخصية مرحة للغاية … وهو أيضاً جونين من قرية السحاب ورئيس عشيرة للعشيرة الصغيرة التي تتكون منه وابنته.

منزعجاً من سلوك الرجل المبهج ، تحديه كين في قتال لكنه هزم بسهولة …

———- ——-

استقبله هان حتى يتمكن من إرضاع إيزونو ابنة هان المريضة. غرقت والدتها التي كانت تتولى رايتها السابقة بسبب الإجهاد ، وكان على هان القيام بالعديد من المهام لإبقائهم واقفة على قدميهم ودفع ثمن دواء إيزونو لذلك تم تكليف كين برعايتها …

لقد اعتاد بالفعل على رعاية والدته ، ولم يكن لديه مشكلة كبيرة في الاعتناء بها ، على الرغم من أنه وجد الأمر محرجاً كلما انفجرت في البكاء. و في إحدى تلك الأوقات ، دون علمه كان قد حفزها بشكل غير مباشر بإخبارها أنه “سيكون هناك عام قادم” لمشاهدة مهرجان البرق الذي يحتفل بهزيمة  ثور الأخطبوط  الشيطان.

بدأ هان أيضاً في تدريب كين ليكون نينجا.

بعد ثلاث سنوات كانت إيزونو بصحة جيدة ويمكنها الوقوف والقيام بالأعمال المنزلية. ثم واصل كين التدريب مع هان ليصبح نينجا. و في أحد الأيام ، عرض هان على كين تولي السيطرة على العشيرة الصغيرة وأخذ إيزونو كعروس له مما أثار دهشة كين وإحراجه. وافق بصمت على حماية كليهما حتى على حساب حياته.

في مهرجان البرق ، أخبرته ايزونو عن ماضيها ، وسألته عما إذا كان موافقاً حقا على الاقتراح ، والذي أعاد تأكيد تعهداته لها ، ووعد بحمايتها لبقية حياته.

ذهب وصلى إلى قبر والدته قبل الذهاب إلى الحرب وأخبرها عن تجاربه الأخيرة … و في سن 17 كان شونين تقريباً في غضون عام تقريباً يجب أن يكون قادراً على أن يصبح واحداً … لا يزال يتذكر الكمين الذي حدث ضد نينجا كونوها … حيث كان ذلك مجرد صدفة كان من المفترض أن يوجهوا رسالة إلى ميزوكاجى كانت مهمتهم … و لكنهم بالفعل أرسلوا خلسة 2 تشونين و 1 جونين لتسليم رسالة بينما قاموا بتشتيت انتباه نينجا كونوها … و على الأقل إذا كان نينجا كونوها تخططون لمهاجمتنا ولم يعودوا إلى كونوها بعد.

ذهب إلى الحرب مع هان الذي أصبح الآن والد زوجته. هو في الواقع واحد من جونين. و في ذلك الوقت جاء هان نحو كين وابتسم وقال بشكل عرضي.

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

“مرحباً كين ، كيف حالك”.

ثم يتنبه على الفور أن التحية كانت رمزاً تم إنشاؤه في حال كنا محاطين ولا نسمح لقراء الشفاه بالملاحظة. ثم نبدأ في الاستعداد بشكل عرضي دون أي حركات مفاجئة. ثم فجأة أصبحنا محاطين ، نذهب جميعاً لمحاربة أعدائنا وبينما نقاتلهم ، يلاحظ كين أن شخصاً ما قتل أحدهم وكان استنساخاً للظل ، ثم حدث انفجار مفاجئ وهذا هو آخر شيء هو رأى قبل أن يرى الظلام فقط ومات.

{هكذا ماتت واحدة من الضحايا الذين لا حصر لهم في حرب النينجا الثاني … موت سهل ونسيان … و في وقت لاحق عندما تلقت إيزونو خبراً بأنه

مات والدها وحب حياتها انتحرت … ولم يعرف يامي مطلقاً من كان كين وماذا حدث … حتى لو فعل فلن يهتم حقا}

-الشخصية الرئيسية بوف- (قبل بضع ثوانٍ)

نظرت إلى المعسكر بمنظار ورأيت أن أحد الحياوات المستنسخة قد “قُتل” ثم أقوم بعمل ختم نصف نمر وأقول.

“كاتس … بووووووووووم

———- ———-

حدث انفجار ضخم وأشرت إلى نينجا الجذر… حيث استخدمنا جميعاً نسخ الظل وملأناهم بعلامات متفجرة تحت ملابسهم. ثم ذهبنا للعنايه بأمر الناجين … حيث كان هناك 17 ناجياً ، عذبنا بعضهم وحصلنا على معلومات منهم ، وبمجرد أن حصلنا على مهماتهم بدأت على الفور في معتكف لم نقم بتنظيف الموقع. و بعد كل شيء يمكن أن نكون محاطين بنينجا الضباب في أي لحظة.

….

– بعد 3 أيام –

عدنا إلى كونوها رأينا فقط بعض فرق دوريات الضباب وقتلناهم جميعاً ووصلنا إلى كونوها بأمان …

أنا فقط أبتسم وأفكر … أتساءل ما الذي تغير منذ رحيلي … هل تغير لقبى … هل أصبحت البطل حرب من نوع ما …

ااااهه الخطة مستمرة

—————————————–

—————————————–