159 - طيورى الصغيره السعيده

الفصل 159: طيورى الصغيره السعيده….

المترجم:

zanzas

*

———- ——-

*

———————————

قصة من تحرير _

…

…

…

-يامي وجهة نظر-

بصراحة ، شعرت برغبة في بكاء دموع الفرح عند انتهاء الجنازة. و لقد فوجئت قليلاً بأن الضباب أعاد جثة هاتشي …

لقد استخدمت البعوض لأعلم أن تسونادي كما هو متوقع ، ستغادر كونوها في “إجازة” … حسناً لا يهم على أي حال. و لدي جواسيس عليها طوال اليوم الآن. و لقد تعلمت الدرس عندما لم أكن أعرف حتى أن لدي طفل حتى وصل إلى باب منزلي …

* تنهد * أعتقد أنني يجب أن أعود إلى ساحة المعركة الآن. و بدأت أنظر حولي وأبحث بين الأشخاص الذين يرتدون الأسود. لا يستغرق الأمر وقتاً طويلاً بالنسبة لي لتحديد الشخص التي أبحث عنه.

تسومى التي أصبحت الآن شعرها متدلياً ومكياجاً أفضل (المعروف أيضاً باسم ليس قبيحاً كما هو الحال في الشريعة) تبدو حزينة بعض الشيء. و بعد كل شيء كان هاتشى يعيش في منزلي لبعض الوقت ، ومعظم الناس ليسوا مثلي لذا فهم يرتبطون بالناس بسهولة.

تبدو مثل نفسها المعتادة 7/10 لكنها الآن لديها نتوء طفيف في بطنها. دلالة على أنها تحمل طفلي. و على الرغم من أنه غير ملحوظ لمعظم الناس إلا أنني أستطيع رؤيته بسهولة.

أمشي بالقرب منها وأمد ذراعي تجاهها. لاحظتني وربطت ذراعها بذراعي. لاحظت أن بعض الأشخاص من حولنا بدأوا في الهمس ، ومن المحتمل أنهم سيبدأون بعض الشائعات حول علاقتنا بعلاقة تسومي. و لكن لا يهم ما يفكرون به أو يقولون وهم ليسوا مخطئين تقنياً على أي حال …

* فوش *

———- ——-

اختفت أنا وتيسومي في لحظه مظلم وصلنا إلى معسكر كونوها الخاص بي في المقدمة ضد كوموغاكوري. نحن داخل خيمتي حيث تقوم إحدى نُسخ الظل الخاصة بي بعمل الفلفل أثناء الجلوس على مكتبي. بينما سريري على الجانب ثابت بالكامل وبملاءات بيضاء أنيقة.

عندما وصلنا إلى هناك ، أرى وجه تسومي يتغير من حزين قليلاً بسبب موت هاتشي إلى وجه عابس.

“هل أزعج ذلك رحمك يا تسومي؟” – سألتها ، أريد أن أعرف ما إذا كانت تعاني من أي مشاكل. و بعد كل شيء ، لديها طفلي بداخلها.

اومأت فقط: “لا داعي للقلق يامي كل شيء على ما يرام. لا أشعر بأي ألم ولا تنميل ولا حتى أي وخز”.

أومأت برأسها: “إذا قلت ذلك … و على أي حال إذا شعرت بأدنى قدر من الألم ، يجب أن تأتي إلي لإجراء فحص طبي على الفور.و الآن اذهب إلى الفراش فأنت بحاجة إلى الراحة . ”

تتنهد قليلاً لكنها لا تزال تقبل وتتجه نحو سريري ، وتنام. بصفتها نينجا ، تدربت حتى تتمكن من النوم نصف في جزء من الثانية. و أنا فقط أبدد استنساخي وأخذ مكانه جالساً على مكتبي.

أرمي جميع الأوراق على الأرض ووضعت قدمي على الطاولة ، وأنا أتكئ على كرسي …

حملت تسومي وجاسوستي الساخنة من كومو. وهذا أمر جيد حيث يمكنني تشكيل هؤلاء الأطفال حسب رغبتي بالضبط … لا مزيد من المتغيرات غير المرغوب فيها … ستكون مفيدة جداً بالنسبة لي وسأحبهم كثيراً …

لقد اتخذت قراري أخيراً … لا يمكنني الوثوق بأي شخص في هذا العالم … إنهم جميعاً محتملون طاعنين ومحتالين … نعم ، سأعتني بأولادي وأكون أباً صالحاً لهم و لكنني لن أثق بهم أبداً. سيكون لدي دائماً إجراءات مضادة مطبقة ضدهم. والأهم من ذلك لن يُسمح لهم أبداً بالنمو في أي مكان بالقرب من المستوى قوتي … سيكونون طيور صغيرة سعيدة. يسعدني أن أكون دائماً داخل قفص العصافير. يسعدهم أن يرفرفوا حول أجنحتهم ويغنون كل ما أطلب منهم الغناء … كل ذلك لإرضاء والدهم “المحب” …

في ملاحظة أخرى ، السبب وراء طمأنة تسومي بأن كل شيء على ما يرام ، هو بسبب جاسوسي الطائش … هي أيضاً تحتجز طفلي ، وبما أننا كان لدينا الكثير من المجموعات الثلاثية معاً فمن المرجح أنهم حملوا في نفس الوقت لقد أخبرت تسومي مؤخراً أن الجاسوسة كانت تعاني من بعض المضاعفات أثناء حملها. و لقد أوضحت أيضاً أنني وضعتها من جناح العناية المركزة الخاص بي في أحد مختبراتي ، من أجل العناية بها والطفل …

لكن من الواضح أن هذا بعض القرف …

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

نظراً لأنني لا أريد أن يكون لأي شخص ليس لديه أي مشاعر أن يكون له تأثير سيء على أطفالي ، وأنها لم تكن رائعة حتى في اللعنه فقد قررت قتلها. وهذا هو السبب وراء وجود نفسها الميتة عقلياً حالياً تحت خيمتي ، داخل كبسولة داعمة للحياة مليئة بسائل أخضر يحافظ عليها هي والطفل. و لقد أجريت جميع التعديلات اللازمة وسيحصل طفلي على جميع العناصر الغذائية المطلوبة للنمو السليم. سيكون الأمر أشبه بتربية طفلي في رحم اصطناعي

لقد اختلقت عذر “مضاعفات الحمل” حتى أتمكن ببساطة من تركها تموت عندما تلد. لن يشك تسومي في نواياي. ولا حتى في أعنف تخيلاتها. وحتى لو فعلت فسأكون مستعداً …

.

– بعد ثمانية أشهر (لا يزال عمر الشخصية الرئيسية 19) –

إن مشاهدة تسومي على السرير ، وهي تصرخ وهي تلد ، ليست الذاكرة التي أريدها بشكل دائم داخل عقلي لذلك قمت بإلغاء تنشيط الشارينغان.

أنا فقط ألقي نظرة على رأس الطفل وهو يخرج منها … ليس الأمر صعباً عليها على الإطلاق ، وسرعان ما ولد طفل بشعر داكن بدت تسومي متعبة لأن عينيها كانت مملة بعض الشيء ، والعرق كان كله على جسدها الأسمر مما يجعل بشرتها تبدو متلألئة. لا يهمني على أي حال.

واااء ووااااء !” – يبكي الطفل الذي هو الآن بين ذراعي. أنظر إليها وأنا أحاول أن أرى أي صفات غير طبيعية أو شيء من هذا القبيل. و إذا كانت شاكرا اليين أعلى من معيار 50٪ فهذا يعني قدرة عقلية أقوى في المستقبل. عادة لا أحد يتحقق من هذا على أطفالهم. لا يستطيع معظم الناس حتى التحقق من هذا … و لكنني أتأكد من فحص كل شيء بحثاً عن أي علامة على ولادة طفلي بأي خلل

تركت الصعداء ، وأنا أعلم بسهولة أن تسومي أخطأت وأنا أشعر بالارتياح لأن طفلي لم يكن يعاني من أي مضاعفات.

“ج- هل يمكنني رؤيه طفلي؟” -يقول تسومي. و أنا فقط أومأت لها.

“إنها فتاة …” – أقول لها وهي تبتسم. أعلم أنها ستكون قلقة من أن تكون الطفلة طفلة ولكن عندما ترى ابتسامتي المطمئنة فإنها ترتاح.

“إذن ما رأيك يجب أن نسميها؟” – يسأل تسومي بابتسامة متعبة على وجهها.

———- ———-

أنا فقط ابتسم في هذا ، وأنا أذهب إليها وأعانقهما بحرارة: “حسناً أنت الأم فهل تفكر في أي شيء؟”

تبتسم وهي تعطيني الطفل. أرى أن عينيها تغلقان ، وسوف تنام. “أعتقد أن اسمها يجب أن يكون هانا هانا إينوزوكا …”

أنا فقط أبتسم لهذا وأقول: “بالطبع …”

عندما تنام تسومي ، نظرت إلى الطفل بين ذراعي. هي أيضا نمت. عناصرها الحيوية مستقرة ويبدو كل شيء على ما يرام … إذن هذه ابنتي الأولى ، هاه …؟ هانا إينوزوكا لدي خطط لك …

.

بعد أسبوع ولدت ابنتي الثانية. و لديها بشرة داكنة وشعر أرجواني غامق وعينان صفراء. حيث يبدو أنها تأخذ بعد والدتها الميتة اسمها سيكون يورويتشي يورويتشي انوزوكا … و لدي خطط لك أيضاً …

…

…

…

: … نعم ، تحقق يامي مما إذا كانت هانا قد ولدت من جديد في حالة …

—————————————–

—————————————–