158 - الجنازة

الفصل 158: الجنازة

المترجم:

zanzas

*

———- ——-

*

———————————

قصة من تحرير _

…

…

…

بعد ساعتين كان الهوكاجي جالساً على كرسيه. و لقد أنهى للتو أوراقه الحالية ، يمكنه تركها قليلاً والاسترخاء. و لكن على الرغم من أنه مسترخي فإن عقله لا يستطيع الراحة. التفكير في أشياء مختلفة ، الناس ، والوضع في جبهة الحرب.

على الرغم من أن كونوها كانت صامده إلى حد ما. إنها ليست في وضع جيد حقا فهي في حالة حرب مع جميع القرى المخفية العظيمة الأخرى. حيث كان الوضع مروعاً بشكل واضح. و على الرغم من أن هيروزين سعيد لأن كونوها قد أنعم بجيل قوي من النينجا … و من يامي و ميناتو و فوغاكو إلى الآخرين الذين يعتبرون عادة عباقرة ولكن هؤلاء الثلاثة قد طغى عليهم.

بينما كان يفكر في ذلك طار صقر من النافذة وهبط على مكتبه. لم يتفاعل الأنبو الموجودون حول الغرفة لأنهم عرفوا أن هذا كان صقر رسول.

عندما هبط ، مد يده على الفور إلى الأمام والصقر الذي كان بحجمه الطبيعي. فتح منقاره وخرج منه لفيفة صغيرة.

قبض هيروزن على اللفافة وقرأها. وبينما كان يواصل القراءة ، تحول وجهه إلى عبس وعندما أنهى ذلك كان لديه عيون واسعة على وجهه.

‘كيف يمكن حصول هذا!’ -فكرت هيروزن بصدمة من تصرفات الضباب الخفي ولكن بعد ذلك أصبح حزيناً ومذعوراً عندما سمع وجهة نظراة هاتشي …

وبوجه ثقيل ، نظر إلى جانب من المكتب حيث كان أحد الأنبو مموهاً. وبصوت مرهق ، أخبر الأنبو. “أرسل رسالة إلى تسونادي سينجو ، الموجودة حالياً في الخطوط الأمامية ضد الرمال المخفيه. أخبرها أن ابنها هاتشى سينجو … قد مات …”

أومأ الأنبو برأسه بصمت ، وظهر لنفسه واختفى مرة أخرى في لحظه الجسد.

‘تبا تسونادي ستترك كونوها بالتأكيد الآن أيضاً جيرايا غير مستقر عقلياً بعد الأخبار الحالية أردت أن أمنحه بعض الوقت لتفجير بعض القوة … و لكن يبدو أننا لم نعد نمتلك هذه الرفاهية بعد الآن … ”

———- ——-

.

خلال هذا الوقت ، تعالج تسونادي حالياً شخصاً مصاباً تحطمت ساقه من قبل الكازيكاغي الثالث ، راسا. و إذا كان أي شخص آخر فسيشيرون على الفور إلى أن مهنة النينجا للضحية قد انتهت ولن يتمكن أبداً من المشي مرة أخرى. و لكن تسونادي ليست كل النينجا الطبين الآخرين. أنها واحدة من أفضل

لذلك أصلحت المشكلة بسهولة في عملية جراحية استغرقت ساعتين فقط.

بعد ذلك خرجت من الخيمة الطبية وتوجهت نحو خيمتها الخاصة. و عندما وصلت إلى هناك ، رأت صقراً يطير فوق خيمتها. ضاقت عيناها على الفور للاشتباه في أن بعض النينجا الأعداء ربما قاموا بنسخ اتصالات كونوها

لكن بعد بضع ثوانٍ ، اتجهت نحو الصقر. و عندما رآها طار الصقر أمامها وفتح فمه. بصق لفيفة صغيرة. التقطت تسونادي اللفافة وشعرت أنه يحتوي على ختم فوينجوتسو وتشاكرا هوكاجي لذلك بعد التأكد من أنها فتحت اللفافة كانت تبدو غير رسمية كما فعلت ذلك حتى أنها كانت تشعر بالملل في عينيها … و عندما فتحته

بلمحة رأت ما كان عليه

“مات هاتشى سينجو ، ستقام الجنازة في غضون يومين …”

على الفور أصبحت عيناها جوفاء.

“مـ- ماذا …؟” – سألت تسونادي في ارتباك ، ولم يشر لأحد بالتحديد. نزلت على ركبتيها وانحنيت بينما كانت الدموع تنهمر من عينيها …

“لا يمكن أن يحدث هذا …!” – سعيد تسونادي في حالة إنكار. لم تستطع قبول حقيقة مات فيها كل شخص تحبه. لم تعط هاتشي عقد جدها.

“لماذا فقط لماذا!!” -سألت تسونادي من أحد على وجه الخصوص. هل كانت تطلب الآلهة؟ لا لم تؤمن بأي شيء من هذا القبيل لا نينجا يؤمن حقا بالآلهة بعد كل شيء ما هو نوع الإله الذي يسمح للعالم أن يكون بهذه القسوة؟

.

على الجانب الآخر كان يامي مستلقياً على العشب ، يقرأ كتاباً مع تنشيط الشارينغان. و لقد كان في الواقع كتاباً يحتوي على مواد بحثية لنينجا معين. و بالطبع ، النينجا لا يعرف أن يامي لديه هذه. لذا يامي يحفظ هذا قبل أن يعيده …

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

وفجأة شعر عندما اقترب منه صقر ، نظر إلى الأعلى ، وبينما كان الصقر على وشك الهبوط بالقرب من يامي ، وضع الطائر على الفور تحت غينجوتسو. إنه مجرد إجراء احترازي

يأخذ الرسالة التي يبصقها الصقر.

هذا الشكل من التواصل مقزز حقا. أعلم أننا لا نريد أن يخرج أي شخص من الرسائل ، ولكن هناك بالتأكيد طرق أسهل … “- يفكر يامي وهو يفتح رسالته

“هممم الأمر يتعلق وجهة نظراة هاتشي هل يقيمون جنازة رسمية؟ أليس هذا فقط من أجل النينجا البارع؟ ألم يكن هاتشي مجرد جنين؟ هذا يبدو حقا وكأنه مضيعة للوقت. هل يستحق حتى الظهور …؟ لكن إذا لم أحضر ، ستأتي تسونادي وتزعجني أثناء قول أشياء مثل “لماذا لم تأت إلى جنازة ابنك …” إنه حقا أمر لا مفر منه أليس كذلك … * * تنهد * تسونادي ستغادر بعد هذا ، على ما يبدو. يتحدث الرجل عن أن هيروزين هو قرف ألا يستطيع هذا الرجل أن ينمي زوجاً ويخبر تسونادي أنه إذا غادرت فسيتم تصنيفها على أنها نين مفقود ومطاردة مثل كلب …؟ ‘ -فكر يامي كما ألقى الرسالة بعيدا. انها احترقت في رماد مي الهواء.

أعني أنني سأحصل عليها إذا كانت هذه ديمقراطية. و بعد كل شيء، لديك لإرضاء الناس إذا كنت ترغب في البقاء في السلطة. و لكن هذا أكثر من العصور الوسطى ، والناس يتصرفون مثل الحيوانات. لذلك بالنسبة لي ، إذا كان شخص ما يتصرف مثل حيوان فسيتم معاملته كحيوان … ولكن في الحقيقة ، يمتلك الهوكاجي الكثير من القوة لكن هيروزين لا يستخدمه أبداً بكامل إمكاناته وهذا بالتأكيد شيء لن أذهب إليه لافعله … ‘- ينتقد يامي لأنه لا يسعه إلا أن يفهم لماذا لا يتبع الناس الهوكاجي حقا.

إنه ببساطة لأنه لا يحكم حقا أنه لا يسيطر. لا تظهر قوته. ثم يتساءل لماذا سوف يثور الأوتشيها في المستقبل بشكل جيد ومن الواضح أن هيروزين منحهم فرصة وشجاعة لتحديه. لماذا لم يثوروا عندما كان توبيراما هو الهوكاجي ، على الرغم من أنه طرد الأوتشيها إلى الضواحي ، وجعلهم حراساً من خلال إنشاء قوة شرطة الأوتشيها؟ حسناً ، الأمر بسيط ، لقد علم أوتشيها أنه سيتم قتلهم جميعاً إذا فعلوا ذلك … ”

.

-بعد يومين-

كان يوماً حزيناً حيث جاءت القرية بأكملها حداداً على شخص كان من المفترض أن يكون أملهم هاتشي سينجو … اعتقد الجميع أنه أمامه مستقبل مشرق ، ولكن للأسف لم يستطع إدراك إمكاناته الحقيقية …

كان على يامي أن يمنع نفسه من التثاؤب حيث رأت تسونادي وشيزونى ، وميسون (والدة يامي) ، وتسومي ، وبعض الأشخاص الآخرين الذين تعرف عليهم. لحسن الحظ لم يكن جيرايا هنا لأنه تم إرساله بالفعل للقتال ضد الرمل نينجا.

كان نعش هاتشي مغطى بالورود البيضاء من حوله مع صورة لهاتشي مبتسماً وهو يرفع علامة السلام.

ألا يمكنهم العثور على صورة أفضل؟ هذا يبدو سخيفاً … ‘- يفكر في يامي وهو ينظر إلى صورة ابنه. و على الرغم من أنه بدا حزيناً في الخارج وبالكاد يمنع نفسه من البكاء كان عقل يامي في الداخل مثل ربة منزل ثرثرة ، تتلاعب بالأشياء عديمة الفائدة.

———- ———-

“الأسود يناسب تسونادي حقا هل يجب أن أستغل حزنها وأذهب معها في جولة أخرى؟ هذه المرة سأكون حذرا حتى لا يولد هاتشي آخر … “- يتأمل يامي وهو ينظر بحزن نحو تسونادي.

“واو هل هذه أم إينو؟” -فكر يامي ، يخطط على الفور كيف يتلاعب بها. ولكن عندما رأى الخاتم في إصبعها ، تنهد بحزن … “اللعنة ، لقد تزوجت بالفعل … أعتقد أنني لن أتعامل معها لأنها تتطلب الكثير من الجهد …”

“أنا اليوم مشتهية بشكل استثنائي …” – مستغلي يامي حيث يبحث عن أي فتاة جميلة في الجوار يبدو أنها ستكون فريسة سهلة للحصول عليها. لدى تسومي بالفعل نتوء رضيع الآن ، ولا يريد إيذاء طفله بأي شكل من الأشكال لذلك فهو يتطلع إلى قضاء ليلة واحدة في جنازة ابنه …

…

…

…

_______________________________

_______________________________

*مفكرة*

لعنة أنه حقا لديه أفكار مثل هذه في جنازة ابنه ولكن ربما هناك المزيد من ذلك بعد كل شيء كان هاتشي لا يزال ابنه. لذا فهو يحاول إبعاد ذهنه عن أشياء من هذا القبيل.

ملاحظة: لا تتوقع أن يتصرف يامي بشكل أفضل لمجرد وفاة ابنه.

—————————————–

—————————————–