116 - ابنى!

الفصل 116: ابنى…..!

المترجم:

zanzas

*

———- ——-

*

———————————

-وجهة نظر عامه –

في معمله أسفل منزله كان المختبر مضاءً جيداً ولديه أجسام بشرية مختلفة في عبوات زجاجية مليئة ببعض السائل الأخضر الغريب لكن يامي كان ينظر فقط من خلال علبة زجاجية صغيرة بحجم يده التي كانت بها عينان مفتوحتان. بياكوغان. و لقد حصل عليه لكنه يخطط لكيفية دمجه في جسده حتى لا يعطل الشارينغان. و من الواضح أن اندماج الشارينغان وبياكوغان أمر مستحيل لأن هذه ليست الطريقة التي تعمل بها علم الأحياء. حتى في عالم حيث توجد التشاكرا.

ثم يحلل يامي خططاً لجبينته لوضع مجموعة أخرى من العيون هناك. و لكن سيتعين عليه ربطها بعقله حتى يتمكن من الرؤيه حقا. و لكن هذا إجراء خطير للغاية قد يؤدي إلى فقدان الذاكرة. سيتعلم يامي أولاً طريقة لفصل الروح عن الجسد بهذه الطريقة سيكون هو نفسه الحقيقي ولن يفقد الذكريات. و يمكنه فقط استنساخ الظل وجعله يأخذ كل ذكرياته ، وإجراء الجراحة وإعادة الذكريات. و لكن يامي يعرف أنه بعد ذلك لن يكون عليه بعد الآن سيكون مجرد نسخة منه مع نفس الذكريات مثله. يامي هو شخص يسعى جاهداً ليكون على طبيعته ، ولا يدع حتى عالماً جديداً بالكامل يغيره. القيام بذلك يعني أنه سيكون مثل وجود نسخة متطابقة. لن يلاحظ أحد لكنه هو نفسه سينتهي من الوجود. و بعد كل ما لم يفعل

أثناء التفكير في حلول حول هذا الموضوع لا يسعه إلا أن يتوصل إلى نتيجة واحدة. تناسخ الجثة الحية من الواضح أنه لا يخطط لترك جسده القوي الذي لديه الآن. جسده خالد الآن لذلك سيستخدم طريقة تناسخ الجثة الحية لتخليد عقله. و لكن هذه الطريقة ممنوعة على الجميع بغض النظر عن الرتبة فسيتعين عليه سرقتها ولكن هناك احتمال كبير أن يتم القبض عليه.

“من الأفضل الانتظار حتى أصبح هوكاجي ، يمكنني الحصول على أي تقنية أريدها ولن يسألني أحد”. يعتقد أن يامي بابتسامة قاتمة قليلاً على وجهه.

.

بينما في مكان آخر متجه نحو كونوها هي هاتشى و تسونادي و شيزونى البالغه من العمر تسع سنوات. أخبرتهم تسونادي أنهم يسيرون بوتيرة طبيعية لا داعي للاندفاع ويمكنهم أن يأخذوها ببطء.

كان لدى هاتشي ابتسامة على وجهه وهو سعيد. و لقد أتقن لتوه تمرين المشي على الشجرة. حتى تسونادي كانت متفاجئة قليلاً من هذا بعد كل تمرين المشي على الشجرة يحتاج إلى تحكم جيد في التشاكرا ولكنه يحتاج أيضاً إلى قوة غينين لدعم الوزن وكل ذلك. و لقد فوجئت أنه كان قوياً جسدياً.

وعلى الرغم من أنها لم تكن في حالة سكر على الإطلاق فقد شعرت بالسعادة إلا أن رؤيه هاتشي يقفز وكونها نشطة للغاية كانت مضحكة بطريقتها الخاصة. و كما أنها لم تستطع إلا أن تقارن هاتشي مع يامي الأصغر. حيث كان يامي في الثامنة من عمره عندما أصبح طالباً لها. و لديه دائماً تألق معين فيه وتلك العيون المتعطشة لرغبة المزيد دائماً. و في ذلك الوقت كان مثل أوروتشيمارو ثانٍ لكنه كان لطيفاً وكان في الواقع يهتم بأشخاص آخرين.

لا يسعها إلا أن تبتسم قليلاً على تلك الذكريات. حيث كان يامي دائماً طالباً جيداً وعاملاً دؤوباً ، على الرغم من أنه كان لديه هذا الجانب المؤذي منه إلا أنه كان جاداً في معظم الأوقات و ربما كان ذلك لأنها أمضت وقتاً مع يامي عندما كان يتدرب. و على الرغم من أن تسونادي متوترة لمقابلة يامي إلا أنها لا تستطيع إلا أن تشعر بالقليل من الحزن عندما تفكر في تلميذها الوحيد على قيد الحياة.

بينما تفكر تسونادي في هذا فجأة يحتضنها هاتشي.

———- ——-

“يا أمي هيا علميني شيئاً آخر أشعر بالملل بالفعل من عقلي.” قال هاتشي بعيون جرو.

تسونادي تتنهد فقط وتخرج لفافة تخزين صغيرة من بين ثدييها. ثم تفتحها وتضع إصبعها عليها.

* بووف *

ثم ظهرت ورقة صغيرة منه. ثم أعطت تسونادي الورقة لهاتشي.

“قم بتشغيل التشاكرا من خلال هذا. سيُظهر تقارب العناصر وأي جوتسو يجب أن تركز على التعلم.”

هاك يهز رأسه بحماس ويأخذ الورقة. ثم يدير التشاكرا من خلاله. تنظر تسونادي وشيزوني إليها بشيء من الفضول. و على الرغم من أن تسونادي لا تظهر لها ظاهرياً لكنها ما زالت تريد أن تعرف. لم تكن أبداً أماً جيدة لـ هاتشى فهي تعرف ذلك. و عندما كانت تنظر إليه كانت دائماً ترى عيون يامي تحدق بها مرة أخرى.

عندما لاحظت إلى أين تتجه أفكارها ، عبست تسونادي قليلاً. بينما اعتقدت. و هذا هو السبب في أنني لا أحب أن أكون متيقظاً لفترات طويلة من الوقت بشكل جيد لم يكن حتى يوماً واحداً منذ أن كنت رصيناً ولكنه بالفعل يوماً كثيراً. أعلم أنني لست أماً صالحة ، وأعرف ما فعلته بطالبي ، وأعلم أنني إنسان مروع. و لكن’

نظرت إلى ورقة هاتشي التي كانت يمرر فيها التشاكرا. حيث كانت تسونادي تنتظر برؤيه تقارب ابنها. هل سيكون مثل والده بعد كل شيء يبدو مثل يامي كثيراً بل إنه يتصرف أحياناً مثله في مواقف معينة. و لكن الورقة مبتلة قليلاً كان لديه تقارب في الماء

نظر تسونادى للتو وفكر في الأمر. “ما أفعله هو ليس يامي ، إنه مجرد طفل ، ربما يجب أن أتوقف عن الشرب وأبدأ في التصرف كأم ، وآمل ألا يكون الوقت قد فات”

تسونادي تبتسم في هاتشي. الأمر الذي فاجأه قليلا لأن والدته نادرا ما كانت تبتسم له.

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

“تقاربك العنصري هو الماء تماماً مثل الهوكاجي الثاني ، عمك الكبير. و عندما نعود إلى كونوها يمكننا الوصول إلى جوتسو المياه الذي خلفه توبيراما. تحتوي مكتبة سنجو على الكثير منها حتى رتبة إس. النينجوتسو. و على الرغم من أنه قد يكون من الصعب عليك تعلم النار النينجوتسو إلا أنه لا يهم كثيراً. و من الأفضل أن تكون جيداً في شيء واحد بدلاً من المتوسط في الكثير من الأشياء. ”

عندما سمع هاتشي هذا ابتسم. “نعم ، سأصنع تنانين مائية وكل ذلك. سأتجاوز حتى توبيراما وأصبح أعظم مستخدم على نمط المياه عاش على الإطلاق.”

ابتسمت تسونادي له ، عندما رأت هاتشي يقول ذلك. و لقد توجهت نحوه وعانقته.

لكن ما لم يروه هو مجرد بعوضة تنظر إليهم. بمجرد أن رأت ذلك أرسلت المعلومات على الفور إلى ملكتها.

.

في مكان آخر في مستنقع الدم كان حكيم البعوض يتأمل داخل مياه المستنقع الدموية. و عندما فتحت عينيها عالجت المعلومات التي حصلت عليها.

“هل يجب أن أخبر يامي بهذا أم لا”. حيث فكرت في عملها التالي. ولكن بمجرد أن جاء هذا الفكر ذهب على الفور. و لقد عرفت يامي جيداً ، أفضل من جميع مخلوقات مستنقع الدم الأخرى حيث كانت هي التي علمته كيفية جمع وتدريب الحكيم التشاكرا.

“من المحتمل أنه سيعذبني إلى الجنون بينما تراقب المخلوقات الأخرى فقط حتى يتمكن من صنع مثال للخروج منه لذا من الأفضل إخباره بذلك”.  على الرغم من أن حكيم البعوض مع القليل من الخوف على قلبها.

كان يامي يأكل مع والدته وتسومي عندما طارت البعوضة. وسقطت على إصبعه. ثم رأى ما رآه البعوض تسونادي مع شيزوني وطفل بشعر أسود وعيون سوداء حدقة.

“ماااااااذااااااا”. حيث فكر يامي بأفكاره في حيرة. و على الفور عندما رأى أنه فهم ما كان يحدث.

———- ———-

* فوش *

في لحظه مظلم ظهر يامي خارج كونوها. ثم تحولت بشرته إلى اللون الأحمر ، وطول شعره الأسود وأصبح شائكاً وصعد إلى أسفل ظهره. فظهرت تحت عينيه علامات سوداء.

كانت تسونادى ثمانية كيلومترات شمالاً. فلم يكن لديه أي علامات هيرايشين هناك لذلك لم يستطع النقل الفوري.

*بوووم*

تم إنشاء فوهة بركان حيث استخدم كل قوته لركل الأرض. يركض نحو وجهته

سرعته تسببت في اختراق حاجز الصوت

أثناء القيام بذلك لم يسعه إلا التفكير “هذا هو طفلي”.

لأول مرة … حيث كان عقل يامي …. و في حالة صدمة ….

ج / ن: يامي مذعور قليلاً … الشيء الذي رفضه ببساطة عاد ليطارده. فقط لأنه لم يستطع الاحتفاظ بها في بنطاله وترك شهوته لتسونادي تؤثر على خطته.

ملاحظة: ارتدي دائماً الواقي الذكري ياأخي …

—————————————–

—————————————–