من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟ - 233

الفصل 233: جدي ، توقف عن ضربي ، توقف وإلا سأموت

في قصر سلالة تشيان العظمى.

خارج قاعة زايكسين.

بدا فانغ لي متحمسًا بشكل غير عادي.

منذ أن كان طفلاً ، لم يتعرض للتنمر أبدًا.

ومع ذلك ، قام شخص ما بضربه اليوم.

هذا جعل فانغ لي غاضبًا ومنزعجًا للغاية.

ومع ذلك ، لحسن حظه ، كان جده يدافع عنه طوال الوقت ولذا اعتقد أنه سيعلم سو تشانغ يو درسًا أيضًا.

بالنسبة للأميرة شو يانغ ووالده ، لم يهتم فانغ لي على الإطلاق. طالما أنه يستطيع الانتقام لنفسه ، فسيكون كل شيء على ما يرام.

في مكان غير بعيد ، ركعت الأميرة شو يانغ على الأرض ونظرت إلى إمبراطور سلالة تشيان العظمى بقلق كبير.

“الأب ، الكبير سو فعل ذلك في لحظة من الاندفاع. يجب أن يكون هناك بعض سوء الفهم هنا. أبي ، يجب أن تعرف ذلك بوضوح “.

تحدثت الأميرة شو يانغ وساعدت سو تشانغ يو.

كما تقدم ولي عهد سلالة تشيان العظمى على الفور وركع أمام الإمبراطور.

“الأب ، شو يانغ قد أخبرتني بذلك بالفعل. يجب أن يكون هناك بعض سوء الفهم “.

“فانغ لي شقي. بغض النظر عما حدث ، فقد أنقذ الكبير سو حياة شو يانغ ، وإذا عاقبناه ، فسيتم تصنيفنا على أننا ناكرين الجميل بالعداء، إذا انتشرت أخبار عن ذلك “.

كان ولي عهد سلالة تشيان العظمى متفهماً للغاية. بعد أن ذهبت الأميرة شو يانغ لرؤيته وشرحت الموقف بوضوح ، عرف أن ابنه فانغ لي قد تسبب في مشكلة كبيرة.

بغض النظر عن ذلك ، لم يتم إلقاء اللوم على سو تشانغ يو في هذا الأمر.

بعد كل شيء ، أنقذ سو تشانغ يو الأميرة شو يانغ ، مما جعله منقذا لسلالة تشيان العظمى على الرغم من حقيقة أنه قد ضرب فانغ لي حقًا.

ومع ذلك ، لم تكن مشكلة كبيرة أيضًا. كان على الأكثر سوف يعطي سو تشانغ يو بعض الهدايا قبل السماح له بالذهاب.

لم تكن هناك حاجة لأن يكون وحشيًا.

هذه المرة ، كان ولي عهد سلالة تشيان العظمى غاضبًا بعض الشيء وغاضبًا من فانغ لي.

في الواقع ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل. ومع ذلك ، كان فانغ لي جامحًا حقًا لمجرد أنه كان صغيرًا ومفضلًا من قبل الإمبراطور.

بالتالي ، لم يكن لدى ولي العهد أي خيار سوى التوسل إلى الإمبراطور للسماح لـ سو تشانغ يو بالخروج.

“لا يوجد سوء فهم هنا ، إنه يعتقد فقط أنني سهل المنال لأنني طفل.”

“جدي ، لا يمكنني تركه يفلت بفعلته.”

كان فانغ لي أيضًا عنيدًا جدًا. شعر أنه لا يمكن أن يترك نفسه يتعرض للضرب من أجل لا شيء.

في هذه اللحظة ، لم يستطع إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلا أن ينظر إلى فانغ لي الذي كان يقوم بتدليله غالياً.

ومع ذلك ، فإن كلمات سو تشانغ يو جعلته يستعيد رشده.

اعتاد أن يفسد ويدلل فانغ لي لأنه كان لا يزال صغيراً ، وأيضاً بسبب حقيقة أنه كان حفيده. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هالة فانغ لي مشابهة قليلاً لهالة الأميرة تشانغ لينغ.

كانت هذه هي الأسباب التي جعلته يحب كثيرا بفانغ لي.

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن.

كان فانغ لي يبلغ من العمر 14 عامًا وسيحتفل ببلوغه في غضون عامين. إذا استمر في كونه جامحًا ومتعجرفًا ، فسيظهر حقًا مثل ما قاله سو تشانغ يو.

بالتالي ، خطط إمبراطور سلالة تشيان العظمى لتأديب فانغ لي اليوم.

“لا يمكنك قبول ذلك؟”

“فانغ لي ، دعني أسألك ، لماذا ضربك تشانغ يو؟”

سأل إمبراطور سلالة تشيان العظمى بنبرة هادئة.

بعد سماع كلماته ، لم يستطع ولي العهد والأميرة شو يانغ إلا أن يصابوا بصدمة طفيفة.

يمكنهم أن يفهموا المعاني المختلفة في كلماته.

‘لماذا ضربك تشانغ يو؟’

‘لماذا دعاه الإمبراطور بـ تشانغ يو؟ هذا يبدو حنون جدا.’

لسوء الحظ ، لم يستطع فانغ لي فهم ذلك. في الواقع ، فشل تمامًا في إدراك ذلك. في الواقع ، كان لا يزال صغيرًا جدًا.

“جدي ، ربما يشعر بالغيرة لأنني أبدو أكثر وسامة منه.”

رد فانغ لي.

في تلك اللحظة ، لم يستطع إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلا أن يواصل الكلام.

“فانغ لي ، اسمح لي أن أسألك ، هل تجاوزت الحد وفعلت أي شيء فظيع؟”

“لا.”

أصر فانغ لي على أنه لم يفعل أي شيء ، حتى لو كان قد فعل.

كان عليه أن ينكر مهما حدث.

” حقا؟”

في هذه اللحظة ، أصبحت نظرة إمبراطور سلالة تشيان العظمى أكثر حدة.

حدق في فانغ لي.

شعر فانغ لي على الفور بقشعريرة في عموده الفقري.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه النظرة في عيني جده.

كان الأمر مخيفًا حقًا.

امتلك إمبراطور سلالة تشيان العظمى قوة وسلطة كبيرة لتقرير حياة الناس في بلاده.

حتى أطفاله والمسؤولون المدنيون في المحكمة الإمبراطوري ، وكذلك بعض الماركيزات ، لم يجرؤوا على التنفس بصوت عالٍ عندما واجهوا مثل هذه النظرة منه.

بطبيعة الحال ، كان فانغ لي خائفًا ولكنه كان في حيرة شديدة أيضًا.

“جدي ، أنا … ربما قلت له بعض الأشياء الفظيعة ولكن هذا ليس سببًا وجيهًا ليضربني.”

على الرغم من أنه كان خائفًا ، إلا أن فانغ لي كان لا يزال غاضبًا وأصر على أن ذلك كان خطأ سو تشانغ يو.

“جامح!”

في لحظة ، ملأ صوت إمبراطور سلالة تشيان العظمى الهواء ، مما أعطى فانغ لي صدمة كبيرة. حتى الأميرة شو يانغ وولي العهد لم يستطعوا إلا أن يرتجفوا.

لم يسبق لهم أن رأوا الإمبراطور غاضبًا جدًا تجاه فانغ لي من قبل.

عادة ، يغض الإمبراطور الطرف عن تصرفات فانغ لي ويقلل من أهمية القضية حتى لو تسبب في مشكلة كبيرة.

لم يتوقعوا أن يكون الإمبراطور صارمًا هذه المرة.

“جدي!”

صرخ فانغ لي وهو يبكي. لقد صُدم حقًا هذه المرة لكنه كان محيرًا في الغالب.

‘لماذا تغير الجد؟ عادة لا يكون مثل هذا.’

لم يستطع فانغ لي حقًا اكتشاف ذلك ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع ان يقول الهراء بعد الآن.

“فانغ لي ، أنت حفيدي وأنا أدالك كثيرًا بسبب والدك ، وأنا أيضًا أشجعك لأنك ما زلت صغيرًا وجاهلًا.”

“إنك ترتكب أخطاء بشكل متكرر وتتصرف بشكل غير قانوني في القصر ، لكني لم أنبّهك أبدًا على أفعالك لأنك ما زلت صغيراً. لا أريد تقييدك كثيرًا أو تأديبك بشكل مفرط “.

“أنا فقط أريدك أن تكون سعيدًا ، لكنك تزداد غطرسة وجموحًا أكثر فأكثر. أنت لا تحترم أي شخص على الإطلاق ، سواء كان والديك أو الخدم والوزراء “.

أفسدت

“لقد دللتك ايها الفاسد ، لكنك الآن تبلغ من العمر 14 عامًا. لم تعد شابًا وجاهلًا بعد الآن “.

“اليوم ، يجب أن أعلمك درسًا جيدًا وأن آخذك في الاعتبار.”

بعد سماع هذه الكلمات ، أصيب فانغ لي بالذهول.

‘هناك خطأ.’

‘لماذا هو خطأي؟’

ومع ذلك ، قبل أن يفكر أكثر ، كان إمبراطور سلالة تشيان العظمى قد سحب بالفعل سوط روطان الذهبي.

كان من المفترض أن يجلد بواسطته أفراد العائلة المالكة.

إذا تم استخدام السوط على شخص عادي ، فلن يؤذي ذلك بغض النظر عن عدد المرات التي تم فيها جلده لأنه على الرغم من وجود ألم شديد ، إلا أنه سيتم حقن تيار من الطاقة الروحية بعد ذلك مباشرة لشفاء الجرح.

كان السوط إرثًا للعائلة المالكة كان يستخدم حصريًا لتأديب بعض الأمراء العصاة.

بعد كل شيء ، لا يمكن أن يكون قاسياً للغاية ويؤذيه بشدة.

ومع ذلك ، إذا لم يكن قاسيا عليه ، فلن يتعلم فانغ لي الدرس.

بالتالي ، كان هذا السوط أفضل وسيلة للاختيار. لن يقتل لكنه سيجعله يشعر بألم لا يصدق.

“الجد ، الجد …”

فوجئ فانغ لي برؤية ذلك السوط.

ومع ذلك ، سرعان ما تعرض للجلد.

“أوووووو !!!”

صرخ ببؤس كحيوان يذبح.

كان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه بدأ يشك في الحياة.

كان مؤلمًا أكثر من الألم الذي تعرض له من ضرب سو تشانغ يو. يبدو أنه يخترق عظامه.

في اللحظة التالية ، دخل تيار من الطاقة الروحية المتدفقة إلى جسده وقام بشفاء جروحه على الفور لكن الألم لم يهدأ.

صفعة!

تم جلده مرة أخرى.

بدأ فانغ لي بالصراخ بشكل هستيري وهو ملقى على الأرض ويبكي . في الواقع ، لقد تجاهل حقيقة أنه كان حفيد الإمبراطور.

“جدي ، توقف عن ضربي. جدي ، توقف “.

بكى فانغ لي بالدموع والمخاط على وجهه ، وتوسل إلى الإمبراطور ليتوقف عن ضربه.

ومع ذلك ، لم يبدي إمبراطور سلالة تشيان العظمى أي رحمة وبدلاً من ذلك ضربه أكثر.

“لقد جلدتك مرتين فقط ولا يمكنك تحمل ذلك بعد الآن. هل تعرف كم جلدة تلقاها والدك في ذلك الوقت؟ “

“في هذه السنوات ، كنت خارج عن القانون وقد اصبحت فاسد ، لدرجة أنك أصبحت مستبدًا ومتعجرفًا.”

“لقد ولدت في عائلة نبيلة بملعقة ذهبية في فمك ، وقد تم إطعامك وإوائك جيدًا في القصر. عليك أن تلعب وتأكل ما تريد لأنه سيكون هناك دائمًا من يعدهم لك “.

“لكن هل تعلم أن بعض الناس يصبحون يتامى بعد ولادتهم بفترة وجيزة وينتهي بهم الأمر بالبقاء في طائفة صغيرة دون ما يكفي من الأكل أو ارتداء الملابس؟ في سن 14 عامًا فقط ، قد يضطرون إلى كسب لقمة العيش بأنفسهم “.

“ليس لديك أي فكرة على الإطلاق لأنك اناني لدرجة أنك لا تهتم إلا بنفسك.”

“الحفيد المتمرد!”

قال الإمبراطور وهو يضربه: “لا تبكي”.

لقد تخيل معظم الأشياء التي قالها لأنه في رأيه ، يجب أن يكون سو تشانغ يو قد عاش طفولة بائسة.

كان يعتقد أن سو تشانغ يو عاش في ظروف قاسية حيث كانت وجباته غير منتظمة ، على عكس حفيده فانغ لي الذي عاش وأكل جيدًا لكنه ما زال يسبب المتاعب من أجل لا شيء.

بالطبع كان عليه أن يضربه.

“جدي ، توقف عن ضربي ، من فضلك توقف. إذا واصلت ، سأموت “.

“جدي ، أعرف أخطائي ، أنا أعرفها حقًا!”

“جدي ، أعلم حقًا أنني كنت مخطئًا ، توقف عن ضربي وإلا سأموت.”

استلقى فانغ لي على الأرض ، وهو يعوي ويصيح بصوت عالٍ. جعله الألم من السوط يشعر وكأنه يموت.

في هذه اللحظة ، نظر فانغ لي إلى الأميرة شو يانغ ووالده.

“عمتي ، عمتي ، ساعديني ، ساعديني.”

“أيها الآب ، الآب ، الآب ، انقذني.”

كان فانغ لي يبكي بشكل بائس.

بعد أن رأت الأميرة شو يانغ ذلك ، لم تشفق عليه على الإطلاق.

عندما كانت صغيرة ، تعرضت أيضًا للضرب من قبل السوط الإمبراطوري ، وبالتالي ، عرفت كم كان الأمر مؤلمًا. ومع ذلك ، فقد عرفت أيضًا أنه يجب جلد بعض الأشخاص ، مثل الأطفال الأشقياء الذين لن يتعلموا الدرس ما لم يتعرضوا للضرب.

من ناحية أخرى ، لم يستطع ولي العهد ، والد فانغ لي ، إلا أن ينظر إلى الإمبراطور بعد رؤية هذا المشهد.

“الاب.”

بدا وكأنه يتوسل من أجل الرحمة لفانغ لي.

“ماذا ؟”

“هل تريد أن تُضرب أيضًا؟”

تساءل الإمبراطور بغضب.

عند سماع ذلك ، هز ولي العهد رأسه. منذ أن كان طفلاً ، كان يضرب بالسوط من وقت لآخر ، ولكن حتى الآن ، لا يزال يشعر بالرعب إلى حد ما.

بالتالي ، كان ولي العهد مرتبكًا بعد سماعه هذه الكلمات.

من ناحية أخرى ، شعر فانغ لي بطريقة ما بالتأثر لرؤية ذلك. على الرغم من أنه غالبًا ما كان يتناقض مع والده ، إلا أنه لم يتوقع أن يدافع عنه والده في المرحلة الحرجة.

في الواقع ، حب الأب لا حدود له.

‘أبي ، أنت رجولي جدا.’

على الرغم من الشعور بالتأثر، كان فانغ لي لا يزال يعاني من الألم.

ومع ذلك ، لم يكن ولي العهد في الحقيقة يتوسل الرحمة.

جثا على الأرض بتعبير جاد.

“أبي ، أنت مخطئ. ما أعنيه هو ، دعني اضربه “.

(هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه)

قال ولي العهد بجدية.

ذهل الجميع.

كان فانغ لي مذهولًا.

كان الإمبراطور عاجزًا عن الكلام.

وكذلك كانت الأميرة شو يانغ.

الحراس الإمبراطوريون أيضًا.

على وجه الخصوص ، اعتقد فانغ لي في البداية أن والده سيساعده في طلب الرحمة ، لكنه لم يتوقع أن يكون والده هو الشخص الذي يضربه بدلاً من ذلك.

‘أنت حقا والدي.’

“اذا لم تأدب طفلك فسوف يفسد. أنت والد فانغ لي بعد كل شيء ، انطلق واضربه “.

“ومع ذلك ، إذا تعاملت معه بسهولة ، فسوف أضربك أيضًا.”

فكر الإمبراطور في الأمر ، لكنه وافق في النهاية وألقى بالسوط على ولي العهد.

كان خائفا من أن ولي العهد سيحاول الدفاع عن ابنه ، وبالتالي ، وجه هذا التحذير.

أخذ الأخير السوط ونظر إلى فانغ لي.

عندما رأى فانغ لي تعبير والده ، لم يستطع معرفة ما كان يقصده.

صفعة!

صفعه مرة أخرى.

في هذه اللحظة ، بدت صرخة أكثر بؤسًا.

“آه!”

“أبي!!!”

“هل أنت جاد؟”

صرخ فانغ لي في بؤس ، مما جعل الجميع يعبسون.

حتى الإمبراطور كان مذهولاً.

كان بإمكانه أن يقول في لمحة أن ابنه لم يكن يتظاهر وبدلاً من ذلك كان يضرب فانغ لي بقوة أكبر.

كان قاسيا جدا.

لقد ضرب فانغ لي بقوة أكبر من ضرب الإمبراطور.

حتى إمبراطور سلالة تشيان العظمى لم يستطع إلا أن يعبس.

“من قال لك أن تكون متمردا!؟!”

“إنه خطأك لأنك تسببت في المتاعب طوال اليوم!”

“أنت تستحق هذا لكونك متعجرفًا طوال الوقت!”

“هل ما زلت مغرورًا؟”

“هل ما زلت غير مطيع؟”

كان ولي العهد غاضبًا. لقد تعرض للضرب منذ أن كان طفلاً حيث كان الإمبراطور يضربه كلما كان مستاءً.

ومع ذلك ، فقد دلل الإمبراطور حفيده ، فانغ لي ، لدرجة لم يجرؤ أحد على استفزازه.

بصفته والد فانغ لي ، كان يعاقبه أحيانًا لكن فانغ لي كان يشكو منه دائمًا.

على وجه الخصوص ، عندما أخاف فانغ لي سابقًا ، ذهب الأخير للشكوى إلى الإمبراطور.

انتهى به الأمر بالجلد عدة مرات.

هذه المرة ، بدا أن والده قد تغير فجأة في شخصيته.

‘هذا جيد.’

‘هل سيضربه بشدة هذه المرة لتعويض كل الأوقات التي ضُرب فيها بالعصا من قبل؟’

‘اذا لم تأدب طفلك فسوف يفسد.’

‘هذا الطفل يجب أن يتعلم درسا وإلا لن يتصرف بنفسه.’

كان يعلم أنه يجب تعليم فانغ لي درسًا.

بالتالي ، قام ولي العهد بضربه مرة أخرى دون مزيد من تأخير الوقت.

بدأت فروة رأس فانغ لي بالتخدر.

كان مقتنعا بأن والده خبير في جلد الآخرين.

لقد كان أكثر وحشية من الإمبراطور.

في النهاية ، كلما ضربه ولي العهد ، كان أشد قسوة. شعر إمبراطور سلالة تشيان العظمى بأن الوضع كان يخرج عن السيطرة ، فأوقفه على الفور.

“توقف عن ضربه ، وإلا سيموت.”

سحب إمبراطور سلالة تشيان العظمى ابنه ، بدا مسليًا إلى حد ما.

لم يكن يتوقع حقًا أن يكون ابنه شرسًا للغاية على الرغم من أنه عادة ما كان يبدو معتدلاً ومتحضرًا. تساءل عمن ورثها منه.

كان ولي العهد غاضبًا حقًا وعندما ضرب ابنه ، لم يشعر بالذنب على الإطلاق.

إذا لم يوقفه والده ، لكان قد ضرب فانغ لي بقوة أكبر.

في نفس الوقت…

في قاعة زايكسين.

سمع سو تشانغ يو أصوات البكاء.

بطريقة ما وجدها مألوفة.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة …

في قصر سلالة شيا العظمى.

لم يستطع إمبراطور سلالة شيا العظمى إلا أن يتكلم.

“ماذا ؟ هل قلت أن تشانغ يو قد اختفى؟ “

الترجمة: Hunter