من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟ - 217

الفصل 217: إكسير عنقاء نيرفانا!

مدينة بايون القديمة.

مكان تقييم الكيمياء الرئيسي.

تم جمع الكيميائيين هناك.

لا يزال هناك ساعة قبل أن يبدأ التقييم.

كان العديد من الكيميائيين قد أخرجوا بالفعل أفران حبوبهم ، وأولئك الذين لم يكن لديهم أفران الحبوب الخاصة بهم ذهبوا إلى تلك التي قدمتها الحكومة.

لم تكن هناك متطلبات رسمية لأفران الحبوب. بعد كل شيء ، لتقييم المرشحين مثلهم ، كانت أفران الحبوب التي يمكنهم امتلاكها أقل شأناً بشكل عام.

وبالتالي ، لن تكون هناك قيود مقابلة. بعد كل شيء ، لم يتوقع المسؤولون أن يكون لدى المرشحين أي أفران حبوب مثيرة للإعجاب.

إذا كان لدى المرء فرن حبوب أفضل قليلاً من الآخرين ، فسيتم اعتباره ميزة.

كانت أفران الحبوب في مكان التقييم والتي أعدها المسؤولون جميعًا أفرانًا من الدرجة الأدنى. كانوا أيضا من القطع الأثرية دارما.

كان أفضل فرن حبوب موجودًا في المكان هو فرن الحبوب من معدن اللازوريت الذي أحضره طالب. لقد كانت قطعة أثرية دارما من الدرجة الاعلى .

ومع ذلك ، في هذه اللحظة …

لوح شو لو شين بيده وظهر فرن الحبوب بارتفاع عدة أقدام.

كان فرن الحبوب قرمزي اللون والمقابض على جانبي الفرن تشبه أجنحة طائر العنقاء.

أدى ظهور فرن الحبوب إلى ارتفاع درجة حرارة الهواء ، وارتفع شعاع من الضوء إلى السماء.

هدير!

كان الصوت العالي يشبه صوت طائر العنقاء وكان مذهلاً للغاية.

تم إلقاء عدد لا يحصى من النظرات على شو لو شين. كانوا مذهولين.

‘آه … من يستطيع تحمل هذا؟’

‘هل أحضرت فرن الحبوب اللامع لتقييم الكيمياء؟’

‘اللعنة ، هل لديك أي خجل؟’

على سبيل المثال ، أثناء منافسة القتال ، قد يجلب المشاركون أسلحة عادية ، ولن يكون استخدام أسلحة ذات جودة أفضل مشكلة كبيرة.

لن تكون هناك فائدة في المنافسة إذا استخدم المرء قطعة أثرية خالدة.

مذهولين ، نظر الجميع إلى شو لو شين.

على وجه الخصوص ، تجمد أصدقاء شو لو شين على الفور.

لم يكن من المستغرب أن شو لو شين كان واثقًا جدًا.

مع مثل هذا الفرن الحبوب ، من منا لن يكون قادرًا على النجاح؟

من الذي لن يكون قادرًا على اجتياز التقييم؟

شعر شو لو شين بنظرة الجمهور الحسودة ، وظل هادئًا حتى أنه رتب المواد الطبية بطريقة منظمة.

كان شرط اجتياز تقييم الكيمياء هو صقل حبوب تكثيف تشي . تم منح كل مرشح ثلاث فرص ، وطالما تمكنوا من الحفاظ على معدل فشل الحبوب في حدود 50٪ ، فسيتم اعتبارهم قد نجحوا.

مع فرن حبوب الجناح العنقاء ، كان شو لو شين واثقًا بشكل طبيعي من أنه سيكون بالتأكيد قادرًا على اجتياز الاختبار بثلاث فرص.

جعل ظهور فرن الحبوب جناح العنقاء الكيميائيين يرون ذلك بحسد.

“الأخ شو ، هل هذا فرن حبوب ؟”

نظر شخص ما إلى شو لو شين ولم يسعه إلا طرح هذا السؤال.

“نعم ، إنه جيد جدًا ، أليس كذلك؟”

أومأ شو لو شين برأسه بغرور.

“الأخ شو ، توقف عن المزاح. يجب أن يكون فرن الحبوب هذا على الأقل قطعة أثرية من الدرجة الأدنى ، أليس كذلك؟ “

“قطعة أثرية من الدرجة الأدنى؟ هل تمزح؟ هذه على الأقل قطعة أثرية من الدرجة المتوسطة “.

“ماذا ؟ أنتم مجرد حفنة من الضفادع ، لقد كنت محظوظًا بما يكفي لحضور مؤتمر قمة الكيمياء ورأيت فرن حبوب من الدرجة الاعلى. بالمقارنة مع فرن الحبوب الخاص بك ، ذلك الفرن أقل شأنا بكثير. أعتقد أن فرن الحبوب هذا يجب أن يكون على الأقل فرن حبوب من الدرجة السامية”.

ناقش الجميع وقدموا التخمينات حول جودة فرن الحبوب جناح العنقاء .

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، دق صوت الجرس.

حان الوقت للتقييم.

ظهر صف من الناس على المنصة الرئيسية.

كان يي بينغ أول من ظهر ، تبعه شيوخ مدينة بايون القديمة.

ظهورهم يعني أن تقييم الكيمياء على وشك البدء.

ومع ذلك ، بعد ظهورهم ، نظر الجميع باستثناء يي بينغ إلى فرن الحبوب جناح العنقاء أمام شو لو شين.

على وجه الخصوص ، رأى تشين نينغ على الفور فرن الحبوب جناح العنقاء الخاص بشو لو شين.

لم يستطع الآخرون معرفة ما كان عليه ، لكنه استطاع.

كانت تلك العناصر من القطع الأثرية السامية ولم يكن فرن الحبوب هذا موجودًا حتى في أكاديمية امة جين. يمكن العثور على مثل هذا الكنز في سلالة شيا العظمى.

كان تشين نينغ محيرًا بسبب استخدامه لفرن الحبوب لإجراء تقييم كيميائي عادي.

‘ما هي الحبوب التي تحاول صقلها؟’

‘حبة خالدة سامية ؟’

‘لا عجب أنه الأخ الأكبر ليي بينغ.’

صُعق الشيوخ الآخرون أيضًا عندما رأوا فرن الحبوب جناح العنقاء.

قد يعتقد البعض الآخر أنه كان تقييمًا كيميائيًا ساميًا.

لحسن الحظ ، كان الجميع يعلم أن شو لو شين كان الأخ الأكبر لـ يي بينغ ، وبالتالي ، على الرغم من صدمتهم ، لا يزال بإمكانهم قبول ذلك.

في هذه اللحظة ، نظر يي بينغ.

بعد رؤية فرن الحبوب جناح العنقاء ، لم يبدو يي بينغ متفاجئًا لأنه سمع دا شو يقول قبل أن خلق شو لو شين كان فرن الحبوب.

في الواقع ، كان يي بينغ حسودًا بعض الشيء بعد أن رأى فرن الحبوب جناح العنقاء.

ومع ذلك ، ما كان يي بينغ أكثر فضولًا بشأنه هو نوع الحبة التي سيصقلها شو لو شين.

كلانغ!

رن الجرس مرة أخرى ، مما يعني أن الفحص على وشك البدء. بالتالي ، بدأ الجميع في الاستعداد.

عندما رن الجرس ، نظر أحد الشيوخ إلى الجميع وتحدث ببطء.

“تقييم الكيمياء على وشك أن يبدأ قريبًا. كل المرشحين ، جهزوا أعشابكم الطبية “.

“لا تصدروا أي ضوضاء عالية أو صخب أثناء التقييم. إذا كان هناك أي شيء تحتاجونه ، فقط ارفعوا ايديكم “.

“بعد 5 دقائق ، سيدق الجرس مرة أخرى وسيبدأ التقييم.”

تحدث الشيخ مرة أخرى.

في هذه اللحظة عاد جميع الطلاب إلى مواقعهم وأخذوا الأعشاب الطبية بجدية.

على وجه الخصوص ، أخرج شو لو شين كيسًا واخذ جميع الأعشاب الطبية الموجودة فيه.

على المسرح الرئيسي ، لم يستطع تشين نينغ إلا أن ينظر إلى يي بينغ وسأل ، “الأخ الأكبر يي ، ما هو نوع الحبوب التي سيقوم أخوك الأكبر بصقلها؟ لقد أحضر مثل هذا الفرن الثمين للحبوب “.

نظر تشين نينغ إلى يي بينغ بفضول وطرح هذا السؤال.

“لست متأكدًا أيضًا ، ولكن نظرًا لأنه يتم صقلها بواسطة الاخ الكبير، فلن يكون الأمر عاديًا بالتأكيد.”

لم يكن يي بينغ يعرف أيضًا نوع الحبوب الذي كان شو لو شين سيصقلها. الشيء الوحيد الذي كان يعرفه هو أن الحبوب المصقولة من قبل شو لو شين ستكون بالتأكيد غير عادية ولا مثيل لها.

بعد سماع كلماته ، أصيب الشيوخ الآخرون باستثناء تشين نينغ بالذهول.

لم يعرفوا أي نوع من الحبوب أراد شو لو شين صقلها.

بعد كل شيء ، لقد أحضر قطعة أثرية داو سامية ، وإذا لم يخلق أي شيء غير عادي ، فلن ينجح بالتأكيد.

تمامًا مثل ذلك ، أخرج شو لو شين الأعشاب الطبية بينما نظر إليه تشين نينغ والباقي.

تمتم تشين نينغ ، “العشبة المفيدة للتشي ، جذر تنشيط الدم، كرمة الدماغ المئة…”

يمكنه أن يقول في لمحة عن الأعشاب التي أخذها شو لو شين.

كانت أعشاب طبية عادية للغاية.

“أليست هذه الأعشاب الطبية لصقل حبوب تكثيف تشي ؟”

“نعم ، هذه هي الأعشاب اللازمة لحبوب تكثيف تشي .”

“هل يحاول صقل حبة تكثيف تشي ؟”

كان الشيوخ فضوليين إلى حد ما.

لكي نكون صادقين ، اعتقدوا جميعًا أن شو لو شين كان بصدد صقل بعض الحبوب الفريدة لكنهم لم يتوقعوا أن يقوم شو لو شين بصقل تلك الحبوب.

كانت حبة تكثيف تشي عادية جدًا.

ومع ذلك ، هز تشين نينغ رأسه وأوضح ببطء.

“لا ، قد تكون هذه هي الأعشاب الطبية اللازمة لحبوب تكثيف تشي  ، لكن سيدي قال إن كل نوع من أنواع الحبوب في هذا العالم سيكون له تأثيرات شديدة عند صقلها إلى أقصى الحدود.”

“حتى حبوب تكثيف تشي الأكثر شيوعًا قد تمتلك أكثر من عشر اضعاف فعاليتها ووظائفها. أعتقد أن الأخ الأكبر شو يحاول إظهار مهاراته الغير عادية في صقل الحبوب “.

قال تشين نينغ بثقة.

أومأ الجميع بالموافقة على كلمات تشين نينغ لأنهم شعروا أنه كان له معنى كبير.

ومع ذلك ، هز يي بينغ رأسه وقال ، “لا ، لن يقوم أخي الأكبر أبدًا بصقل حبة تكثيف تشي سامية. أعتقد أن هناك شيئًا آخر يقصده “.

لم يعتقد يي بينغ أن شو لو شين سيصقل مثل هذه الحبة العادية.

بعد سماع كلماته ، كان الجميع فضوليين.

إذا لم يكن يقوم بصقل حبوب تكثيف تشي سامية ، فما الذي كان يقوم بصقله؟

كلانغ!

في هذه اللحظة ، مرت 5 دقائق ببطء شديد.

عندما قرع الجرس ، بدأ جميع المرشحين في صقل حبوبهم.

وضع الجميع أعشابهم الطبية في أفران حبوبهم ثم بدأوا في إشعال النار وصقل الحبوب.

في مكان التقييم ، بدا شو لو شين هادئًا للغاية وهو ينظر إلى الأعشاب بهدوء أثناء القيام بشيء ما.

ومع ذلك ، كلما فعل شو لو شين ذلك ، بدا أكثر غموضًا بالنسبة لهم.

مر الوقت شيئا فشيئا.

نظرًا للأوامر الصادرة عن امة جين ، لم يكن هناك حد زمني لتقييم الكيمياء ، وبالتالي بدا أن جميع الطلاب لم يتعجلوا. اعتقدوا أنهم سيبذلون قصارى جهدهم للقيام بعمل أفضل وعدم ارتكاب أي أخطاء.

مرت ساعتان كاملتان.

لم يفعل شو لو شين أي شيء حتى الآن مما جعل الجميع يشعرون بالقلق إلى حد ما.

انتهى الكيميائيون الآخرون في منتصف الطريق من الصقل بعد ساعة ، لكن شو لو شين لم يبدأ بعد.

‘ما الذي يجري؟’

حتى يي بينغ كان فضوليًا في هذه اللحظة ، لكن يي بينغ كان واضحًا جدًا أن شو لو شين كان لديه بالتأكيد أفكاره الخاصة حول صقل الحبوب.

تحت المسرح.

واجه شو لو شين شيئًا مزعجًا للغاية.

لقد نسي ترتيب الأعشاب لحبوب تكثيف تشي.

نعم ، نسي الأمر.

كان ترتيب الحبوب المراد إضافتها مهمًا في كل صيغة حبوب.

يجب ألا تكون هناك أخطاء في كل خطوة. بمجرد وجود أخطاء ، سوف تتلف الحبوب.

(وهنا يأتي الحظ)

إذا تمت إضافة الأعشاب الطبية الخاطئة ، فسيكون الأمر أكثر إزعاجًا.

عند التفكير في هذا ، شعر شو لو شين ببعض الاضطراب.

ومع ذلك ، فكر شو لو شين في فرن الحبوب الخاص به ، والذي كان قطعة أثرية دارما، صر على أسنانه وأخذ نوعًا من الأعشاب الطبية. ثم وضعهم في فرن الحبوب.

كانت كرمة الدم.

بعد أن وضعها في فرن الحبوب ، ذابت كرمة الدم وأصيب شو لو شين بالذعر.

في الماضي ، كان عليه الانتظار لمدة 15 دقيقة على الأقل حتى تذوب الأعشاب الطبية في الفرن وتتحول إلى معجون طبي.

ومع ذلك ، كان فرن الحبوب جيدًا جدًا. بمجرد إضافتها ، ذابت الأعشاب الطبية على الفور.

على الرغم من أنه سيوفر الوقت ، إلا أنه سيعطل أيضًا أفكار شو لو شين.

لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في الأعشاب الطبية التي يجب وضعها في المرة القادمة.

‘ماذا أفعل؟’

‘ماذا أفعل؟’

كان شو لو شين قلقا بعض الشيء.

في لحظة ذعر ، أخرج شو لو شين مجموعة أخرى من الأعشاب الطبية وأضافها إلى فرن الحبوب.

* أزيز *

ذابت المجموعة الثانية من الأعشاب الطبية على الفور.

في هذه اللحظة على المسرح الرئيسي.

سواء كان تشين نينغ أو الشيوخ الآخرين ، فقد صُدموا جميعًا.

“أم … يبدو أن ترتيب الأعشاب الطبية خاطئ.”

شعر بعض الشيوخ بالحرج إلى حد ما ولم يسعهم إلا التحدث.

أما الشيوخ الآخرون ، فقد كانوا أيضًا محرجين.

كانوا على دراية بترتيب الأعشاب الطبية التي يجب إضافتها لصقل حبة تكثيف تشي. كانت المجموعة الأولى من الأعشاب الطبية التي وضعها شو لو شين تسمى بكرمة الدم، والتي كان من المفترض أن تكون المجموعة الرابعة التي يتم وضعها في فرن حبوب.

“ربما ، الحبة التي يريد الأخ الأكبر شو صقلها ليست حبوب تكثيف تشي.”

صر تشين نينغ على أسنانه وتحدث. كما شعر أن ما فعله شو لو شين كان محرجًا.

بعد كل شيء ، كان ترتيب أعشاب حبوب تكثيف تشي التي وضعها شو لو شين خاطئًا. ومع ذلك ، كيف يمكن لعالم كيمياء يمكن أن ينتج عبقريًا مثل يي بينغ أن يرتكب مثل هذا الخطأ الفادح؟

يي بينغ لا يسعه إلا أن يكون فضوليًا أيضًا.

على الرغم من أنه لم يكن جيدًا في الكيمياء ، إلا أنه كان على دراية بالترتيب الصحيح للأعشاب الطبية التي يجب إضافتها إلى الفرن لأنه تعلمها في الكتب من قبل.

لم يخطئ شو لو شين في التسلسل فحسب ، بل إنه أضاف عدة أنواع مختلفة من الأعشاب الطبية. إلى جانب ذلك ، فإن وظيفة تلك الأعشاب الطبية لا علاقة لها تمامًا بحبوب صقل تشي. في الواقع ، كان الأمر متضاربًا.

‘ماذا يحدث هنا؟’

كان يي بينغ فضوليًا إلى حد ما لكنه لم يشك في شو لو شين.

كان يعتقد أن شو لو شين له أسبابه الخاصة.

تحت المسرح ، تخلى شو لو شين عن نفسه بالفعل.

لم يكن يتوقع أنه سيفشل يومًا ما في التقييم لأنه لا يستطيع تذكر ترتيب الأعشاب.

كان السبب الرئيسي هو أنه كان يفكر في أشياء أخرى بالأمس ، إلى جانب حقيقة أنه كان واثقًا جدًا. بالتالي ، كان متوترًا بعض الشيء.

‘يا للهول.’

‘يا للهول.’

‘يا للهول.’

شاهد الأعشاب الطبية تندمج وتذوب في المخلوط أثناء خلطها معًا.

كان شو لو شين مذهولاً.

لقد كان يضع الأعشاب الطبية بشكل عشوائي ، وحتى بطريقة ما وضع بعض الأعشاب العشوائية في الفرن.

لقد تحول معجون الأعشاب الموجود في فرن الحبوب إلى اللون الأسود مثل السم.

يبدو أن عجينة الأعشاب الطبية التي كثفها الآخرون كانت وردية بينما بدا معجون حبة تكثيف تشي مثل الزرنيخ. كان بإمكانه أن يقول في لمحة أنه كان سامًا.

على المسرح.

لقد فقد تشين نينغ والشيوخ الآخرون الأمل تمامًا.

لقد وثقوا في أن شو لو شين لديه أفكاره الخاصة.

ومع ذلك ، كانت القضية أنه لا يوجد سبب لإضافة الأعشاب الطبية بشكل عشوائي.

لم تكن إضافة الأعشاب بشكل عشوائي غير قابلة للإصلاح تمامًا.

ومع ذلك ، كانت المشكلة أن شو لو شين قد وضع للتو ثلاثة أعشاب متضاربة على التوالي ، أحدها كان سامًا.

كانت حبوب تكثيف تشي عبارة عن التحييد والاستقرار.

ومع ذلك ، فعل شو لو شين العكس تمامًا. كيف يمكنه صقل حبة جيدة منها؟

إذا استطاع ، فإنهم سيأكلون أفران الحبوب.

بالتفكير في هذا ، لم يسعهم سوى النظر إلى يي بينغ بفضول ، متسائلين لماذا يمكن أن يصبح شو لو شين الأخ الأكبر لـ يي بينغ.

‘فقط مع هذا؟’

مر الوقت شيئا فشيئا.

قرب النهاية ، كان شو لو شين قد وضع بالفعل جميع الأعشاب الطبية في فرن الحبوب.

لم يكن هناك أي أعشاب طبية متبقية.

غطى شو لو شين فرن الحبوب وأضاف على الفور بعض الطاقة الروحية.

في لحظة ، اهتز فرن الحبوب جناح العنقاء واندفعت ألسنة اللهب إلى السماء.

بتعبير هادئ ، تراجع شو لو شين بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا. قرر أنه لم يعد بإمكانه الاعتماد على فرن الحبوب.

بدلاً من ذلك ، فكر في كيفية خداع يي بينغ لاحقًا.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة …

هدير!

ملأ صوت طائر العنقاء الهواء.

طار فرن الحبوب جناح العنقاء في اتجاه الهواء ، كما لو أنه تحول إلى طائر عنقاء اللهب ، قبل أن يهبط بقوة على الأرض.

أدت أشعة الضوء الحارقة إلى ارتفاع درجة حرارة مدينة بايون القديمة.

بعد ذلك مباشرة ، تحول طائر العنقاء الذي سقط على الأرض إلى كومة من التربة المحروقة.

لم يستطع الجميع إلا إلقاء نظرة على شو لو شين.

كانت عيونهم مليئة بالفضول.

حتى شو لو شين كان مذهولًا.

كان يشعر بالقلق من أنه تسبب في انفجار فرن الحبوب.

وإلا فكيف ظهرت مثل هذه الظاهرة؟

شاهد الجميع كل شيء بفضول ، وفي الواقع ، اعتقدوا جميعًا أن شو لو شين قد فشل وحتى دمر الفرن.

كان هناك العديد من الشيوخ الذين شعروا أن هذا أمر مؤسف للغاية.

ومع ذلك ، قبل أن يتحدثوا ، بدا أن هناك شيئًا يرتجف في التربة المحروقة.

“بسرعة ، انظروا ، إنها بيضة طائر العنقاء.”

“إنها بيضة طائر العنقاء.”

“لماذا هناك بيضة طائر عنقاء؟”

أشار الجميع إلى الأرض بدهشة وصدمة في نظراتهم.

صُدم الجميع على المسرح الرئيسي أيضًا.

بدا يي بينغ ، على وجه الخصوص ، مضطربًا للغاية لأنه كان متأكدًا من أن شو لو شين لن يرتكب أي خطأ أبدًا.

تحت المنصة ، كانت هناك بيضة طائر عنقاء دموية في التربة المحروقة.

كانت عليها أنماط ذهبية وينبعث منها أشعة غريبة من الضوء.

كراك كراك.

كراك كراك.

في اللحظة التالية ، تحطمت بيضة العنقاء ، وظهرت حبة ذهبية بحجم فاكهة لونجان.

بعد ذلك مباشرة ، تطورت قشرة البيضة المكسورة إلى فرن الحبوب جناح العنقاء.

كانت الحبة الذهبية تحوم أمام شو لو شين وينبعث منها رائحة غريبة انتشرت في جميع أنحاء مدينة بايون القديمة بأكملها.

كانت الحبة الذهبية رائعة للغاية ، كما لو كانت بيضة طائر عنقاء صغيرة.

”حبة مثالية. هذه حبة مثالية “.

“هذه حبة سامية. لم أفكر مطلقًا في أنني سأتمكن من رؤية الحبة الأسطورية المثالية بأم عيني في هذه الحياة “.

“إنها حبة عنقاء نيرفانا التي تتجاوز كل شيء آخر. هذه هي حبة عنقاء نيرفانا  “.

“أي نوع من تقنيات الكيمياء هذه؟ لقد تمكن بالفعل من صقل حبة سامية. أرفع قبعتي له “.

اندهش جميع الشيوخ على المسرح الرئيسي.

كانوا يصرخون بصدمة لا تصدق.

لقد فاجأت حبة عنقاء نيرفانا الخاصة بـ شو لو شين الجميع بالفعل.

حتى شو لو شين نفسه كان مذهولًا تمامًا.

‘فقط مع هذا؟’

‘تمكنت من صقل حبة؟’

كان شو لو شين مندهشًا حقًا.

لقد وضع مجموعة من الأعشاب الطبية بشكل عشوائي ، ولدهشته ، كان قد صقل بالفعل الحبوب السامية.

‘ما هذا؟’

‘هل هذا ما يسمى بطريقة صقل حبوب عنقاء نيرفانا النهائية.’

‘أنا حقًا سيد كيمياء منقطع النظير.’

كان شو لو شين مليئًا بالبهجة.

في الواقع ، كان للفرن الخالد جناح العنقاء قدرة لا مثيل لها.

كان يحول التدهور إلى معجزة.

ومع ذلك ، لا يمكن أن تتحول جميع الأعشاب الطبية إلى حبوب.

كان على المرء أن يضيف مجموعة متنوعة من الأعشاب الطبية المختلفة ، وإذا تم استخدام فرن عادي ، فيمكن فقط صقل حبوب رديئة.

عندها فقط يمكن تفعيل قوة فرن الحبوب.

بمجرد تنشيط الطاقة ، ستؤدي إلى ظاهرة غريبة من عنقاء نيرفانا وستحول الحبوب المصقولة التدهور إلى مواد روحية.

بعبارة أخرى ، حتى لو صقلها يي بينغ وفقًا للقواعد ، فلن تكون هناك طريقة لتفعيل قوة فرن حبوب.

كان على المرء أن يصقل حبوبة رديئة للغاية لتنشيطه.

حتى إذا أضاف أحدهم الأعشاب الطبية بشكل عشوائي ، فلن ينجح ذلك لأن فرن الحبوب جناح العنقاء هو قطعة أثرية داو يمكن تعديلها من تلقاء نفسها ولن تكون الحبوب المصقولة أقل شأناً.

بصراحة ، طالما كان بإمكان المرء صقل الحبوب التي لا يستطيع حتى فرن الحبوب جناح العنقاء تحملها ، فسيكون بإمكانهم أن يولدوا من جديد.

قام شو لو شين بتنشيط فرن الحبوب عن طريق الخطأ.

كان هذا هو سبب الظاهرة.

كانت الحبة الذهبية تحوم في الجو.

كانت المدينة مليئة برائحة الحبة.

لقد كانت حبة تكثيف تشي ، لكن استنشاقها سيسمح بإثراء قوى دارما واحتوت الحبة على قوة النيرفانا.

إذا استهلك المتدربون الحبوب ، فسيتم تغيير دستورهم وتحويله مثل عنقاء نيرفانا.

فجأة ، لم يستطع العديد من الكيميائيين إلا أن يحدقوا في الحبوب بأعينهم مليئة بالحسد والجشع.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث شو لو شين.

“يي بينغ ، هل تعلمت شيئًا ما؟”

تردد صوت.

عاد يي بينغ ، الذي كان على المنصة الرئيسية ، ببطء إلى رشده.

نظر إلى شو لو شين وقال بشكل محموم ،

“نعم ، الأخ الأكبر ، أنا أفهم ما هو ولكني لم أتعلم كيفية القيام بذلك.”

“لكنني بالتأكيد سأحاول تعلمها بجدية.”

لقد فهم تمامًا ما كان يجري.

ومع ذلك ، لم يكن يعرف كيف يتعلمها.

“حسنًا ، هذه الحبة لك. ادرسها جيدا “.

“حسنًا ، منذ أن تم تشكيل الحبوب ، عُد واحصل على قسط من الراحة.”

بعد الانتهاء من التظاهر بالإعجاب ، وضع شو لو شين فرن الحبوب واستدار ليغادر.

لم يكن يريد أن يستمر في التظاهر.

والأهم من ذلك ، أنه كان عليه أن يكتشف كيف يجب أن يجيب عندما يُسأل عن كيفية صقلها.

كان أصدقاء شو لو شين مستائين إلى حد ما.

“رائع ، غالبًا ما تطلب منا الخروج لتناول الشاي وتخبرنا أن نسترخي ولكنك ذهبت سراً لدروس التقوية؟”

على الرغم من شعورهم بالضيق ، فقد انتهزوا الوقت وبدأوا في صقل الحبوب.

الترجمة: Hunter