من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟ - 201

العودة إلى طائفة تشينغ يون داو ، لقاء سو تشانغ يو

الفصل 201: العودة إلى طائفة تشينغ يون داو  ، لقاء سو تشانغ يو

في سوق الأمم العشرة.

نظر صاحب الكشك إلى يي بينغ بتعبير مذهول.

لقد توقع بصدق أن يقول يي بينغ مليون حجر روحي من الدرجة المتوسطة أو على الأقل أحجار روح من الدرجة الأدنى.

يمكنه أيضًا قبولها.

100 حجر روحي من الدرجة الأدنى؟ أيها الشاب ، أنت لست أخلاقيًا جدًا.

“الخالد المبجل ، هذه صفقة كبيرة للغاية. 100 حجر روحي من الدرجة الأدنى؟ لا أعني أي شيء آخر ولكن 100 حجر روح يمن الدرجة الأدنى ليست كافية حتى لتلمس هذه الأشياء “.

بكى صاحب الكشك ونظر إلى يي بينغ.

“ايها الكبير ، اترك المزاح. هل تتوقع بيع هذه البضائع الرديئة مقابل مليون حجر روحي؟ لا أقصد أي شيء آخر ولكن إذا كنت ابكي الآن ، هل تعتقد أن الجميع سيأتون إلى هنا ويوبخونك؟ “

لم يرغب يي بينغ حقًا في شراء هذه الأشياء ، ولكنه شعر أن هذه العناصر الثلاثة تناسب حقًا وصف الكنوز التي أخبره بها لين بي. ومع ذلك ، كان غير مبالٍ لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت كنوزًا أم لا.

“الخالد المبجل، لم أكذب عليك حقًا ، فهذه الأشياء الثلاثة هي حقًا رمز ملك القاتل الخالد ، مرجل خلق الداو العظيم ، وحجر الخالد الطائر للشمس البيضاء. لن أطلب منك المزيد. ماذا عن 100,000 حجر روحي من الدرجة الاعلى؟ سأعتبرها سعرًا ودودًا “.

واصل صاحب الكشك.

“500 حجر روحي من الدرجة الأدنى. خذها أو اتركها “.

لم يرغب يي بينغ أيضًا في إضاعة المزيد من الوقت. تم تذكيره بوضوح في فهم تقييم الكنز للين بي أنه بغض النظر عما إذا كان العنصر كنزًا أم لا ، فلن يهم إذا دفع شخص ما ثمناً باهظاً مقابل ذلك لأنه فقد قيمته بالفعل.

“الخالد المبجل ، 10000 حجر روحي من الدرجة الاعلى هى أقل ما يمكن أن أذهب إليه. أنا حقا لا أستطيع أن أقلل الثمن اكثر من هذا. هل ستعتبر ذلك فقط أنك تشفق عليّ؟ لا يزال لدي عائلة لأطعمها “.

صاحب الكشك كان له تعبير بائس.

“10 أحجار روحية من الدرجة الاعلى.”

قال يي بينغ بتعبير رسمي.

إذا حاول صاحب الكشك المساومة مرة أخرى ، فسيغادر يي بينغ.

“صفقة!”

قال الكبير، على ما يبدو أنه فهم ما كان يفكر فيه يي بينغ. وافق دون تردد.

كان يي بينغ عاجزًا عن الكلام.

‘كم هو متسرع.’

بعد فترة وجيزة ، بعد أن أخرج يي بينغ 10 أحجار روحية من الدرجة الاعلى وسلمها للرجل العجوز ، حصل على هذه العناصر الثلاثة أيضًا.

“الخالد المبجل ، يجب أن تتعامل مع فرصة الخلق هذه بشكل جيد.”

بعد بيع هذه العناصر ، شاهد الكبير يي بينغ وهو يغادر مبتسمًا.

من الواضح أنه حصل على الكثير من المال من خلال قبول سعر 10 أحجار روحية من الدرجة الاعلى.

“إذا كان مصيرنا حقًا ، سأراك مرة أخرى في المرة القادمة ، الكبير. سأشكرك بشكل صحيح بعد ذلك “.

أومأ يي بينغ ، وأخذ أغراضه ، وغادر المكان.

بعد أن غادر يي بينغ ، لم يستطع صاحب الكشك إلا أن ينظر إلى الفتاة بجانبه بتعبير متعجرف على وجهه.

“هل رأيتي؟ الجد لم يكذب عليك ، أليس كذلك؟ كلما بدا الشيء عاديًا وغير واضح ، زاد احتمال وقوعه في غرامه “.

“في هذه الأيام ، هناك مجموعة من الحمقى الذين يقرؤون الكثير من الكتب الغريبة والعجيبة ، ثم يعتقدون أنها كلها مثيرة للإعجاب.”

“مستحيل ، بأي حال من الأحوال يعتقد أي شخص حقًا أنه سيتم إخفاء الكنوز في مثل هذه الأكشاك الصغيرة ، أليس كذلك؟”

مسك الرجل لحيته وقال بابتسامة على وجهه.

“جدي ، إذا فعلت ذلك ، ألن تتعرض للضرب؟”

تحدثت الفتاة وذقنها في يدها.

“مما أنتِ خائفة؟ سأنتقل إلى مكان مختلف بين الحين والآخر. هل أنت خائفة من أن يأتي شخص ما للبحث عني؟ “

“في نهاية اليوم ، طوال السنوات التي كنت أبيع فيها البضائع ، المشتري الذي ترك انطباعًا أعمق علي هو المتدرب لين.”

“سأتذكر إلى الأبد ما حدث بعد ذلك. في ذلك الوقت ، كنت أملك كشكًا لمدة ثلاثة أشهر لكنني لم أبيع شيئًا واحدًا بعد. كنت على وشك الموت جوعا ، لكن شخصًا ما بين الحشد أبدى إعجابه على الفور بشيء بعته “.

“عرفت على الفور أنه الشخص الذي كان من المقرر أن أقابله.”

قال الرجل العجوز بنظرة عاطفية.

“ماذا حدث في النهاية؟”

سألت الفتاة على الجانب.

“في النهاية ، اشتريت منزلاً في بلدتنا”.

قال صاحب الكشك بابتسامة.

مرت خمس دقائق.

ظهرت شخصية في الكشك.

كانت امرأة ترتدي اللون الأرجواني وتحدق بعينيها الجميلتين بينما كانت تمشي الى الكشك.

بعد ذلك مباشرة ، سألت ، “سيدي ، أين يُباع هذا الرمز في كشكك؟ أين قطعة النحاس والحجر؟ “

سألت المرأة بنبرة قلقة إلى حد ما.

“أوه ، لقد تم بالفعل شراء هذه العناصر من قبل شخص ما. يا فتاة ، هل تريدين النظر إلى شيء آخر؟ “

كان الرجل العجوز مندهشًا بعض الشيء لأنه لم يكن يتوقع أن يقابل شخصين غريبين الأطوار في نفس الوقت في يوم واحد فقط. كلاهما قد أعجب بعناصره.

“اشتراهم؟ سيدي ، لماذا قد يكون شخص ما على استعداد لشراء هذه الأنواع من الأشياء؟ اقطع الهراء. نظرًا لأنك تمارس نشاطًا تجاريًا ، فإن الأمر يتعلق بالسعر فقط “.

“أنا على استعداد لدفع 100000 حجر روحي من الدرجة الاعلى  لتلك العناصر الثلاثة. فيما يلي بعض الأوراق النقدية من سلالة شيا العظمى. يرجى عدهم “.

قالت المرأة ذات اللون الأرجواني وأخذت عشرة أوراق نقدية ، كل منها تساوي 10000 حجر روح عالي الجودة.

في لحظة ، تجمد صاحب الكشك.

‘100,000 حجر روحى من الدرجة الاعلى؟’

‘ما هو مفهوم هذا؟’

لن ينهي إنفاقها أبدًا.

بالنظر إلى الرجل العجوز الذي فوجئ ، فإن المرأة ذات اللون الأرجواني لم تستمر في إلقاء أي هراء واستمرت بدلاً من ذلك ، “الشيخ ، أين الأشياء؟”

واصلت السؤال.

أصيب الرجل العجوز بالذهول ، وبعد سماع صوت المرأة ذات اللون الأرجواني مرة أخرى ، لم يستطع إلا أن يقول دون وعي ، “لقد بعتهم بالفعل”.

‘باعها؟’

عبس المرأة ذات اللون الأرجواني. لم يكن الأمر أنها لا تثق في مالك الكشك ، بل شعرت أن لا أحد سيشتري مثل هذا الشيء.

“سيدي ، إن 100,000 حجر روحي من الدرجة الاعلى هي بالفعل عدد كبير جدًا. قد تكون هذه الأشياء الثلاثة عديمة القيمة بالنسبة لك ولكنها ذات قيمة بالنسبة لي “.

“ماذا عن هذا؟ سوف أقوم بسحب ما يصل إلى 300000 حجر روح ، إذا كان بإمكانك بيعها لي ، فيمكن التفاوض على كل شيء ، ولكن إذا كنت تريد أن تبث الهراء، فعليك التفكير في نفسك قبل القيام بذلك “.

كانت المرأة ذات اللون الأرجواني حادة وواضحة. لم تكن تفتقر إلى المال لكنها لم تسمح للآخرين بسرقتها أيضًا. 300000 حجر روحي من الدرجة الاعلى كان الحد الأقصى لها.

300000؟

اتسعت عيون الرجل العجوز. لم يسبق له أن رأى 30.000 حجر روحي من الدرجة الاعلى فى حياته ، ناهيك عن 300000 حجر روحي.

في لحظة ، شعر صاحب الكشك بالضيق.

300000.

300000.

إذا كانت المرأة ذات اللون الأرجواني قد أتت قبل 15 دقيقة ، لكان قد وصل إلى ذروة حياته.

لسوء الحظ ، تأخرت 15 دقيقة.

بكى صاحب الكشك.

كانت المرأة ذات اللون الأرجواني مرتبكة بعض الشيء وهي تراقب صاحب الكشك وهو يبكي.

‘إنها فقط 300000 حجر روحي من الدرجة الاعلى ؟ هل يجب أن تبكي؟’

“آنستي ، لقد تم بيع العناصر بالفعل.”

في هذه اللحظة ، تكلمت الفتاة في الجانب وبدا أنها بريئة إلى حد ما.

“لقد تم بيعهم حقًا؟”

لم تصدق كلمات صاحب الكشك لكنها اختارت دون وعي أن تثق بالفتاة.

“نعم ، قبل 15 دقيقة ، جاء رجل ليشتري تلك العناصر الثلاثة التي ذكرتها.”

أجابت الفتاة.

“يا للهول.”

لم تستطع المرأة ذات اللون الأرجواني إلا أن تشد قبضتها بينما تخفف حاجبيها بإحكام.

“يا للتبذير.”

أخذت المرأة ذات اللون الأرجواني نفسًا عميقًا ، ونظرت إلى صاحب الكشك ، ولم تستطع إلا أن تقول ذلك.

بعد قول هذا ، لم تستطع إلا أن تنظر إلى الفتاة مرة أخرى وتقول ، “فتاة ، هل تعرفين كيف يبدو ذلك الشخص؟”

واصلت السؤال.

في تلك اللحظة ، وصفت الفتاة بعناية مظهر يي بينغ بينما أومأت المرأة برأسها ثم أخرجت ورقة نقدية واحدة. سلمتها للفتاة وقالت ، “شكرا لك. خذِ هذا المال لشراء بعض الأطعمة اللذيذة “.

كانت كريمة جدا. كانت كل ورقة نقدية تساوي 10000 حجر روحي من الدرجة الاعلى وقد أعطتها تمامًا مثل هذا. من الواضح أنها كانت غنية وكريمة.

“الخالدة المبجلة ، عفوا عن سؤالك ولكن ما هي هذه الأشياء الثلاثة بالضبط؟”

في هذا الوقت ، عاد صاحب الكشك إلى رشده ونظر إلى المرأة ذات اللون الأرجواني بفضول وحزن في عينيها.

“أنت لا تعرف حتى ما هي الأشياء التي تبيعها؟ كيف يمكنك إقامة كشك هنا إذا؟ “

عند ذكر ذلك ، كانت المرأة ذات اللون الأرجواني مستاءة ، لكنها قالت مع ذلك ، “الرمز الذي تبيعه هو بالفعل رمز ملك القاتل الخالد. هل فهمت الان؟”

قالت المرأة ذات اللون الأرجواني بلا مبالاة مع بعض الفضول في عينيها.

“من الصعب التخيل عن كيف حصلت على هذه الأشياء.”

جعلت المرأة ذات الكلمات الأرجواني صاحب الكشك مندهشًا.

“رمز ملك القاتل الخالد ؟”

“إنه حقًا رمز ملك القاتل الخالد؟”

‘هذا لا يصدق.’

أي نوع من الوجود كان الملك القاتل الخالد؟ قتل ملك القاتل الخالد ذات مرة الخالدين ، ولم يتوقع صاحب الكشك الرمز العشوائي الذي وجده حقًا هو رمز ملك القاتل الخالد.

‘هذا … سخيف للغاية ، أليس كذلك؟’

‘لا هذا لم يعد سخيفا ، هذا ببساطة لا يصدق.’

‘رمز ملك القاتل الخالد .’

‘رمز ملك القاتل الخالد.’

كان هذا العنصر يستحق مبلغًا هائلاً من المال. لا يمكن شراؤه حتى مع 10 ملايين حجر روحي من الدرجة الاعلى ، ناهيك عن 100,000 حجر روحي من الدرجة الاعلى .

تجاهلت المرأة ذات الرداء الأرجواني صاحب الكشك وغادرت مباشرة للبحث عن يي بينغ الذي ذكرته الفتاة.

بعد أن غادرت المرأة ذات الرداء الأرجواني ، تجمد صاحب الكشك في مكانه ، غير قادر على العودة إلى رشده لفترة طويلة.

بهذه اللحظة…

في مطعم خط السماء.

عاد يي بينغ ، الذي استعاد بالفعل مظهره الأصلي ، إلى مطعم خط السماء.

لقد كسب الكثير هذه المرة. لقد قضى فقط 10 أحجار روحية من من الدرجة الاعلى وتمكن من الحصول على ثلاثة عناصر.

بغض النظر عما إذا كانت الجودة جيدة أم لا ، فهو بالتأكيد لم يتكبد أي خسارة.

كان يي بينغ ينوي إعادة العناصر لدراستها بعناية. ما كان عليه فعله الآن هو مغادرة امة وي.

أراد العودة في وقت أقرب.

“سيدي!”

كان لي يو ينتظر منذ فترة طويلة خارج مطعم خط السماء ، والآن بعد أن ظهر يي بينغ ، سار لي يو على الفور تجاهه بحماس.

“سيدي ، هل كتبت هذا المقال السامي الآن؟”

ثبّت لي يو قبضته. بصفته ولي عهد امة جين ، كيف لم يكن سعيدًا بحقيقة أن يي بينغ قد أدى أداءً رائعًا في بطولة الأمم العشرة الكبيرة؟

على وجه الخصوص ، كان يي بينغ أكثر إشراقًا.

الآن بعد أن كتب مقالًا ساميًا ، كان لي يو على وشك البكاء بدموع الفرح.

كان يي بينغ من امة جين وكان لي يو ولي عهد امة جين. من الواضح أن امة جين سوف تتألق هذه المرة. بحلول ذلك الوقت ، ستزيد سلالة شيا العظمى من الجهود لدعم امة جين.

إلى جانب ذلك ، كان على وشك تولي العرش قريبًا. بمجرد أن يفعل ذلك ، سيرتفع ترتيب امة جين. لقد كان مجرد مجد عظيم ، وعندما يحين الوقت ، سيصبح حاكمًا ذكيًا لأمة جين.

علاوة على ذلك ، كان يي بينغ سيده. كلما كان يي بينغ أكثر شهرة ، زادت هيبته. جعل التفكير في ذلك لي يو يشعر بسعادة غامرة.

“لا تفكر كثيرًا ، فالمقال ليس له علاقة بك مهما كان جيدًا.”

ومع ذلك ، خارج مطعم خط السماء ، رأى يي بينغ من خلال أفكار لي يو.

لم يكن يريد أن يكون لي يو مجرد ملك يعتمد على الآخرين ، وبدلاً من ذلك أراد أن يعتمد لي يو على نفسه لتولي العرش وحكم الأمة.

بعد سماع ما قاله يي بينغ ، ابتسم لي يو على الفور ساخرًا وسأل يي بينغ.

“سيدي ، الآن بعد انتهاء بطولة الأمم العشرة الكبيرة ، ما هي خططك التالية؟”

سأل لي يو يي بينغ بفضول.

“أنوي العودة إلى الطائفة للدراسة والتعلم بشكل صحيح.”

أراد يي بينغ المغادرة ، وفي الواقع ، كان حريصًا للغاية على القيام بذلك لأنه شعر أنه سيكون من الأفضل العودة إلى الطائفة في وقت أقرب.

كان إخوته الكبار وأخواته الكبار في الطائفة موهوبين، سيكون قادرًا على تعلم بعض الأشياء ، ومن خلال البقاء هناك ، سيكون لديه مستقبل مشرق.

“سيدي ، أنت قوي بالفعل ، هل ما زلت بحاجة للعودة إلى الطائفة؟ هذا قليلا … “

بعد سماع ما قاله يي بينغ ، لم يستطع لي يو إلا أن يبدو مكتئبا قليلاً.

لكي نكون صادقين ، كان يأمل حقًا أن يذهب يي بينغ إلى أكاديمية الامم العشرة  ثم يقاتل عباقرة أكاديمية الامم العشرة  قبل أن يدوس على نخبة سلالة شيا العظمى. سيكون هذا رائعا.

لقد شعر أنه سيكون مضيعة ليي بينغ للعودة إلى الطائفة.

“لي يو ، تذكر جيدًا ، سيكون هناك دائمًا أشخاص أفضل منك. قد أبدو قويًا جدًا ، لكن في الواقع ، بين السماء والأرض ، هناك الكثير من الناس الذين هم أقوى مني بكثير “.

“إنه مثل العالم السري هذه المرة. ماذا لو لم يكن عالما سريا؟ العالم الخارجي مليء بالمخاطر وزيادة قوة المرء باستمرار هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله “.

قال يي بينغ بجدية.

ومع ذلك ، فقد سمع لي يو هذه الكلمات مرات لا تحصى من قبل وقد اعتاد بالفعل على سماعها. كان لديه شخصية طفولية وبالتالي لم يستطع فهمها.

“الأخ الأكبر يي ، ألن تذهب حقًا إلى أكاديمية الامم العشرة؟”

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر هوانغ فو تيان لونغ. لقد شعر أن يي بينغ قد جاء ، خرج على الفور من مطعم خط السماء. عندما رأى يي بينغ ، انحنى أولاً قبل أن يسأل بجدية.

“نعم ، لن أذهب.”

برؤية هوانغ فو تيان لونغ يسير نحوه ، أومأ يي بينغ مرة أخرى وأعطى إجابته.

“الأخ الأكبر يي ، إذا لم تذهب إلى أكاديمية الأمم العشرة ، فلن تتمكن من الانضمام إلى أكاديمية سلالة شيا العظمى ، وهذه المرة ، إنها فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. هل حقا لن تذهب؟ “

“ربما ، صحيح أن أكاديمية الأمم العشرة لن تكون قادرة على السماح لك بتعلم أي شيء ، لكن اكاديمية سلالة شيا العظمى ستتجاوز بالتأكيد خيالك.”

بدا هوانغ فو تيان لونغ جادًا للغاية.

كان يعلم أن يي بينغ لم يتأثر بأكاديمية الأمم العشرة ، وفي الواقع ، احتقرهم هوانغ فو تيان لونغ أيضًا.

ومع ذلك ، عرف هوانغ فو تيان لونغ أن أكاديمية سلالة شيا العظمى كانت الهدف الحقيقي للمتدربين .

في اكاديمية سلالة شيا العظمى ، لا يمكن للمرء أن يتعلم فقط القدرات الروحية السامية ، بل يمكن أن يكون لديه مفاجأة أيضًا.

كانت الآفاق الواسعة شيئًا لا يمكن تنميته في الطائفة.

“نعم ، يا سيدي، حتى لو كنت لا تحب أكاديمية الأمم العشرة ، فإن أكاديمية سلالة شيا العظمى مختلفة حقًا. سمعت أن أسوأ طالب في أكاديمية سلالة شيا العظمى يمكن أن يهيمن على الامم العشرة “.

هذا هو المكان الذي تذهب إليه النخب الحقيقية. إذا ذهبت إلى أكاديمية الامم العشرة  ، فربما لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى أكاديمية سلالة شيا العظمى “.

تحدث لي يو أيضًا في محاولة لحث يي بينغ على الذهاب إلى أكاديمية الأمم العشرة. بعد كل شيء ، كان الانضمام إلى أكاديمية الأمم العشرة  هو الطريقة الوحيدة للتقدم إلى أكاديمية سلالة شيا العظمى.

إذا استسلم يي بينغ وغاب عن أكاديمية سلالة شيا العظمى ، فسيتعين عليه الانتظار لفترة طويلة قبل القبول التالي.

“أنا أفهم أن أكاديمية سلالة شيا العظمى هي مكان مقدس لمتدربين سلالة شيا العظمى ، لكنني أفهم أكثر من ذلك أنه مع قوتي الحالية ، لن أكون أحدًا حتى لو ذهبت إلى هناك.”

“لقد اتخذت قراري ، لا تحاول إقناعي بعد الآن.”

أجاب يي بينغ بجدية.

أصر على عدم الذهاب.

لم يغير يي بينغ أفكاره على الإطلاق.

في هذه المرحلة ، بدا أن كلاهما يشعر بالندم.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تردد صوت مألوف.

“زميل الداويست هوانغ فو، هناك شيء خاطئ فيما قلته للتو. أكاديمية الأمم العشرة ليست هي الطريقة الوحيدة لأكاديمية سلالة شيا العظمى. في الواقع ، إذا كانت هناك بالفعل موهبة سامية ، فإن أكاديمية سلالة شيا العظمى ستقوم باستثناء أيضًا وتقبله “.

“الأخ الأكبر يي ، لقد أتيحت لك الفرصة لدخول أكاديمية سلالة شيا العظمى بمقال واحد فقط كتبته. ربما لن يمر وقت طويل قبل أن يأتي شخص ما لدعوتك إلى أكاديمية سلالة شيا العظمى.”

كان تشين هونغ في الذي قال ذلك.

منذ تقييم العالم السري، اعتذر تشين هونغ في شخصيًا أيضًا لـ يي بينغ والآخرين في المأدبة.

على الرغم من أنهم لم يصبحوا أصدقاء مقربين ، فقد دفنوا الأحقاد على الأقل. إلى جانب ذلك ، كان لديهم نزاع لفظي فقط ولم يتحملوا ضغينة كبيرة ضد بعضهم البعض.

مثل الأخ المتفهم ، قال تشين هونغ في ذلك أمام الجميع.

“هل هذا صحيح؟”

كان هوانغ فو تيان لونغ مندهشًا بعض الشيء لأنه لم يسمع بهذه القاعدة من قبل.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تشين هونغ في من الكلام ، ظهرت شخصيات قليلة أخرى.

“أنت على حق ، الأخ تشين. إذا كانت بالفعل نخبة من الجيل ، فإن اكاديمية سلالة شيا العظمى ستستثني لتجنيده أو تجنيدها. من خلال مقال سامي واحد ، يمكنك الانضمام تمامًا إلى أكاديمية سلالة شيا العظمى “.

“نعم ، ربما الليلة ، سيأتي أفراد اكاديمية سلالة شيا العظمى شخصيًا للبحث عن يي بينغ وتجنيده. أهنئك مقدما “.

ظهر نان غونغ شينغ وتشانغ رين. كلاهما يبدو أنهما يعرفان شيئًا.

في الواقع ، بعد أن قالا ذلك ، لم يستطع هوانغ فو تيان لونغ و لي يو إلا أن يتنهدوا الصعداء.

“أنتم يا رفاق مؤدبون للغاية. في الواقع ، بغض النظر عما إذا كانت أكاديمية سلالة شيا العظمى تقوم بالتجنيد أم لا ، يجب أن أعود إلى الطائفة. هناك قدر هائل من المعرفة في هذا العالم ، وبما أن مستوى تدريبي منخفض ، يجب أن أتدرب بقوة “.

علم يي بينغ أن الجميع كانوا يقدمون له تمنياتهم الطيبة بأقصى قدر من الإخلاص ، لكنه كان واضحًا أيضًا أنه كان يتدرب لمدة نصف عام فقط.

إذا ذهب مباشرة إلى سلالة شيا العظمى ، فسيكون ذلك سريعًا جدًا. بالتالي ، فقد أراد أن يأخذ قسطًا من الراحة وتهدئة عقله ، لئلا يصبح أساسه غير مستقرت وينتهي به الأمر بالتأثير على نفسه. سيكون ذلك مزعجًا حقًا.

بعد أن قال ذلك ، استمر الجميع في الصمت.

ومع ذلك ، سرعان ما لم يستطع نان غونغ تشينغ إلا أن يكون عاطفيًا.

“الأخ الأكبر يي ، أنت تستحق حقًا أن تكون من النخبة السامية. إذا كان أي شخص آخر في مكانك ، فمن المحتمل ألا يتمكن من رفض دعوة أكاديمية سلالة شيا العظمى. ومع ذلك ، فأنت على دراية بموقفك في جميع الأوقات. علينا حقًا أن نتعلم منك “.

قال نان غونغ شينغ.

لم يستطع الجميع المساعدة ولكن إيماءة أيضًا.

“أنتم يا رفاق تشيدون بي كثيرًا حقًا ، ولكن إذا لم يحدث أي خطأ ، يجب أن أغادر غدًا ، لذلك سأشرب المزيد من النبيذ معكم اليوم كاحتفال مبكر بانضمامكم إلى أكاديمية الامم العشرة .”

قال يي بينغ.

هذه المرة ، أخذ زمام المبادرة لاستضافة مأدبة في مطعم خط السماء.

بعد كل شيء ، كان يغادر غدًا ولا يريد المغادرة بهدوء.

“هل سترحل غدًا؟”

فوجئ الحشد قليلاً ، لكنهم لم يقولوا أي شيء آخر.

يمكنهم أن يخبروا أن يي بينغ كان مصمما على المغادرة هذه المرة. نظرًا لأنه كان قد اتخذ قرارًا بالفعل ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنهم قوله.

في هذا اليوم ، أقام يي بينغ مأدبة ودعوة طلاب أكاديمية الامم العشرة .

كما التقى بالكثير من الناس.

استمر طوال الطريق حتى وقت متأخر من الليل.

انتهت المأدبة وغادر يي بينغ. أراد لي يو أن يذهب مع يي بينغ ، لكن مكافآت أكاديمية الامم العشرة لم تصدر بعد. بالتالي ، طلب يي بينغ من لي يو البقاء هنا لتحصيل المكافآت قبل الذهاب إلى الطائفة للبحث عنه.

ومع ذلك ، بينما كان يي بينغ يستعد للمغادرة ، حضر أيضًا شيوخ أكاديمية الأمم العشرة.

ما زالوا يحاولون إقناع يي بينغ وتحدثوا إلى يي بينغ لعدة ساعات.

في النهاية ، رفض يي بينغ دعوة أكاديمية الامم العشرة واختار المغادرة.

إلى جانب ذلك ، احترمت أكاديمية الامم العشرة أيضًا قرار يي بينغ.

ومع ذلك ، وعدت أكاديمية الأمم العشرة أيضًا يي بينغ أنه طالما كان يي بينغ على استعداد للانضمام إليهم ، فإنهم سيفتحون أبوابهم دائمًا له.

بالتالي ، صعد يي بينغ على مصفوفة النقل الاني لامة وي في الصباح وعاد إلى أمة جين.

بعد 15 دقيقة.

في عاصمة امة جين.

في مصفوفة النقل الآني ، فتح يي بينغ عينيه.

خرج من مصفوفة النقل الآني.

سرعان ما ظهرت شخصية مألوفة وملفتة للنظر للغاية أمام يي بينغ.

كان…

أخاه الأكبر ، سو تشانغ يو.

الترجمة: Hunter