من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟ - 196

الفصل 196: إمبراطور سلالة شيا العظمى و سو تشانغ يو

في العالم السري.

مع رحيل ملك السيف ، لم يستطع الجميع إخفاء الفرح على وجوههم.

كان أسعد شخص هو تشين لينغ رو التي اعتقدت في الأصل أنها حصلت للتو على شيء عديم الفائدة ، ولكن لدهشتها ، منحها ملك السيف ميراث داو السيف.

‘ألن أتقدم بشكل كبير في المستقبل؟’

كان الجميع في سعادة غامرة. ظل قو جيان كسيان هادئًا جدًا لكن دا شو كان مستاءً بطريقة ما.

‘لقد تابعتهم من خلال الخطر ولكن لم أحصل على مكافأة واحدة؟’

مستشعرًا على ما يبدو مشاعر دا شو ، مشى الداويست تاي هوا من المنصة الحجرية ونظر إلى دا شو بابتسامة على وجهه. “دا شو ، هل تشعر أنك لم تكافأ على الجهود التي بذلتها طوال هذه الفترة الزمنية؟”

وضع الداويست تاي هوا مخطط باكوا السر السماوي ثم نظر إلى دا شو مبتسمًا.

“قليلا.”

لم يستطع دا شو إقناع نفسه بالقول إنه كان يشعر بالضيق الشديد لذلك قال قليلاً.

“دا شو ، على الرغم من أنك لم تحصل على أي مكافأة ، فقد اكتسبت تقديرنا. من الآن فصاعدًا ، ستكون الضيف الكبير لطائفة تشينغ يون داو. كيف يبدو هذا؟”

كما شعر الداويست تاي هوا أن دا شو كان مثيرًا للشفقة لأنه لم يحصل على أي شيء بعد المرور كثيرًا معهم.

”ضيفا كبيرا ؟ أنا ، دا شو ، قائد الطائفة ، أنا شخص نزيه غير متعلم جيدًا. أنت لا تكذب علي ، أليس كذلك؟ “

من وجهة نظر دا شو ، لم تكن الكنوز مفيدة جدًا له. لقد كان ملك أشباح ولم يكن بإمكانه سوى استخدام كنوز الأشباح. بالتالي ، فإن تلك الكنوز لم تكن ذات فائدة له

كان أن يصبح ضيفا كبيرا في طائفة تشينغ يون داو ودخول طائفة تشينغ يون داو أمرًا جيدًا لدا شو.

“لا تقلق ، هل أبدو كشخص يكذب عليك؟”

قال الداويست تاي هوا بجدية.

“لا.”

رد دا شو بابتسامة خجولة.

بالنظر إلى دا شو الذي كان راضيًا عن كونه ضيفا كبيرا ، كان الداويست تاي هوا سعيدًا.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، التفت الداويست تاي هوا لإلقاء نظرة على قو جيان كسيان قبل مواصلة الحديث.

“الكبير قو ، سأتخذ القرار. من الآن فصاعدًا ، ستكون تلميذ الطائفة الداخلية لطائفة تشينغ يون داو. هل أنت سعيد؟”

بالنظر إلى قو جيان كسيان ، اعتقد الداويست تاي هوا أيضًا أنه نظرًا لأنه منح دا شو بعض الفوائد ، كان عليه أيضًا منح قو جيان كسيان بعض الفوائد. خلاف ذلك ، سيكون متحيزًا.

“أنا سعيد.”

قال قو جيان كسيان بهدوء.

كان الداويست تاي هوا عاجزًا عن الكلام.

‘هل تسمي ذلك بالسعادة؟’

‘هل تعتقد انني غبي؟’

ومع ذلك ، معتقدًا أن هذا هو السلوك الطبيعي لـ قو جيان كسيان ، لم يكن لديه أي شيء آخر ليقوله.

“حسنًا ، نظرًا لأننا حصلنا بالفعل على الخلق ، فلنذهب.”

كانت عادة الداويست تاي هوا أن يغادر بعد الاستفادة.

إن ترك هذا المكان بسرعة سيضمن أنه لن يعاني بالتأكيد من خسارة.

في حال جاء أحدهم لاحقًا ، فسوف يتكبد خسارة فادحة.

“حسنا.”

“دعونا نعود إلى الطائفة.”

“نعم ، نعم ، لنعد إلى الطائفة. أريد أن أرى كنوزي “.

أومأ الجميع برأسهم. الآن ، تمنوا جميعًا أن يتمكنوا من العودة إلى الطائفة في وقت مبكر وإلقاء نظرة على الكنوز التي حصلوا عليها.

“حسنًا ، دعونا نغادر معًا إذا.”

قال الداويست تاي هوا. كان أول من قفز الى بئر هذه الحياة.

نظرًا لأنه حصل على الميراث ، لم يعتقد الداويست تاي هوا أن ملك السيف سيفعل أي حيل قذرة.

غادر الداويست تاي هوا بينما لحق به دا شو على الفور.

قفز الجميع أيضًا إلى البئر الواحد تلو الآخر.

نظرًا لأن الناس قد غادروا بالفعل ، لم يقل سو تشانغ يو أيضًا أي شيء. كان آخر من غادر وقبل مغادرته مباشرة ، ألقى سو تشانغ يو نظرة حوله وشعر أن المكان نظيف إلى حد ما.

بعد التفكير في الأمر ، نحت سو تشانغ يو بعض الكلمات على الحائط الحجري بالنصل البارد.

“هناك ثلاثة ملايين خالد سيف في السماء ولكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لي.”

“نعم ، هذا يبدو أفضل بكثير.”

نظر سو تشانغ يو إلى الكتابة على الحائط الحجري ولم يسعه إلا أن يبتهج.

ومع ذلك ، ترك سو تشانغ يو اسمه وراءه بعد كتابة القصيدة.

“خالد السيف المنقطع النظير ، سو تشانغ يو.”

كانت الكلمات التي كتبها ذات مغزى كبير.

سرعان ما قفز سو تشانغ يو مباشرة إلى بئر هذه الحياة.

“انتظروني يا رفاق.”

دعا سو تشانغ يو.

في اللحظة التالية ، في طائفة تشينغ يون داو.

كان الطقس لطيفا.

مع هبوب النسيم الصافي ، ظهر الداويست تاي هوا والآخرون على الفور واحدًا تلو الآخر.

كانوا يقفون هناك مع ارتباك في عيونهم لكنهم سرعان ما تعافوا من الصدمة.

“عدنا. سيدي ، لقد عدنا. “

“في الواقع ، لقد عدنا. لقد حققنا أرباحًا ضخمة هذه المرة “.

“لم نخسر على الإطلاق ، لقد حققنا ربحًا ضخمًا.”

“مرحبًا ، أين الأخ الأكبر؟ لماذا لم يظهر؟ “

عاد تلاميذ طائفة تشينغ يون داو إلى الطائفة ، لكن شو لو شين سرعان ما لاحظ أن سو تشانغ يو يبدو أنه قد اختفى.

“يا للهول.”

في هذه المرحلة ، تحدث دا شو.

عندما تردد صوت دا شو ، بدا الجميع فضوليين لأنهم كانوا في حيرة مما يجب عليهم فعله.

“ماذا جرى؟”

“دا شو ، ماذا حدث؟”

نظر الجميع إلى دا شو بفضول.

“تشكيل المصفوفة في بئر هذه الحياة هو مصفوفة انتقال آني ثابتة. لقد دخلناها في نفس الوقت ، لذلك سيتم نقلنا مباشرة داخل الطائفة ، ولكن يبدو أن الكبير سو لم يأت معنا “.

“إذا لم أكن مخطئًا ، كان من المفترض أن يتم نقل الكبير سو إلى مكان أخر.”

كان دا شو على دراية وبالتالي كان يعرف ما حدث.

بعد أن قال ذلك ، عبس الجميع.

“هل تقصد أن تشانغ يو قد تم نقله إلى مكان أخر وبالتالي لا يمكن العودة إلى الطائفة؟”

سأل الداويست تاي هوا بقلق.

“إذا لم أكن مخطئًا ، فينبغي أن يكون هذا هو الحال.”

أومأ دا شو برأسه.

في هذه اللحظة ، لم يسع الجميع إلا أن يبدو عليهم القلق.

“إلى أين يمكن أن يتم نقله ؟”

“هل سيكون هناك خطر؟”

“كيف يمكن أن يكون هذا؟”

كان الحشد قلقًا ولم يسعه إلا أن يسأل واحدًا تلو الآخر.

“لا ينبغي نقله بعيدًا وهناك فرصة بنسبة 99٪ أن يكون في نطاق 2500 كيلومتر. بالتأكيد لن يكون هناك خطر لأنه لا توجد أماكن خطرة في تشينغ تشو “.

عبس دا شو وأجاب.

ربما كان المكان الخطير الوحيد في تشينغ تشو هو قبر شبح لين هي.

ومع ذلك ، لم يعد قبر شبح لين هي خطيرًا للأسف بعد الآن.

وبالتالي ، لن يواجه سو تشانغ يو أي خطر.

بعد إدراك ما يعنيه دا شو ، لم يستطع الجميع إلا أن يتنهد الصعداء.

“جيد أنه يبدو أنه بخير.”

“في هذه الحالة ، دعنا ننتظر عودة تشانغ يو. لدي شيء لأعلنه! “

“نحن المتدربين يجب ألا نكون كسالى. لقد حصلنا على الفرصة والخلق ، لكن لا يمكننا أن نتراخى بسبب ذلك. لذا ، بعد ثلاثة أشهر من الآن ، عليكم جميعًا النزول إلى الجبل والتعلم جيدًا. لا يمكنك الاعتماد دائمًا على الآخرين ، أليس كذلك؟ “

قال الداويست تاي هوا بتعبير جاد.

كانت الرغبات البشرية لا حصر لها.

في البداية ، كان الداويست تاي هوا يأمل فقط في أن تتقدم الطائفة إلى طائفة من الدرجة الثالثة. سيكون راضيا عن ذلك.

الآن بعد أن ظهر يي بينغ وذهب إلى أكاديمية امة جين ، يمكن أن تتقدم الطائفة تمامًا إلى طائفة من الدرجة الثانية.

ومع ذلك ، شعر الداويست تاي هوا بعدم الارتياح بشأن الاعتماد كليًا على يي بينغ.

ومع ذلك ، أصبحت الأمور مختلفة الآن. كان تلاميذ الطائفة قد تلقوا بالفعل الخلق ، وبما أنهم يمتلكون القدرات ، فقد يعتمدون أيضًا على أنفسهم.

ما هو الهدف من الاعتماد دائمًا على الآخرين؟

بالتالي ، قرر السماح لهم بالنزول إلى الجبل.

كان الغرض من النزول إلى أسفل الجبل بسيطًا جدًا ، وكان الهدف هو تحسين أنفسهم. لا يمكنهم إضاعة الوقت في الطائفة كل يوم.

لم يكن لديهم أي قدرات في الماضي ، لكن الآن بعد أن أصبحوا يمتلكون ذلك ، لم يعد لديهم أي عذر.

وإلا فإنه سيكون غير مبرر.

كان الغرض الثاني أبسط. عرف الداويست تاي هوا أنه مع موهبة تلاميذه ، سيكون من الجيد خداع يي بينغ لفترة من الوقت ، لكن سيكون من المستحيل خداعه إلى الأبد.

من الواضح أن الإجابة كانت مستحيلة. بالتالي ، كان يأمل أن ينزلوا الجبل للتدريب وصقل مهاراتهم قبل الذهاب لتعليم يي بينغ.

ناهيك عن تعليم يي بينغ ، إذا كان بإمكانهم أن يمنح يي بينغ بعض الإلهام ، فسيكون ذلك شيئًا جيدًا أيضًا.

قد لا يكون قادر على تعليم يي بينغ أي مهارات ولكن يمكنه إلهامه.

إذا لم يستطع ، فقد يموت أيضًا.

“هاه؟ أنزل الجبل؟ “

“قائد الطائفة ، يجب أن أنزل الجبل أيضًا؟”

تفاجأ الجميع قليلاً لأنهم لم يتوقعوا النزول إلى الجبل.

كانت تشين لينغ رو أكثرهم فضولاً عندما سألت الداويست تاي هوا.

“نعم ، عليكِ أيضًا النزول إلى أسفل الجبل. حسنًا ، أنتم تدرسون الأمر جيدًا يا رفاق ، سأطردكم جميعًا من الطائفة في غضون ثلاثة أشهر “.

لوح الداويست تاي هوا بكمه ثم غادر المكان.

جعله التفكير في إرسالهم بعيدًا في غضون ثلاثة أشهر يشعر بالسعادة لأنه سيكون قادرًا على توفير بعض المال من الطعام.

بالنسبة لقضايا السلامة والأمن ، لم يرغب الداويست تاي هوا في التفكير في ذلك على الإطلاق. مع هذه الكنوز ، لا ينبغي أن يخافوا من مواجهة اللصوص.

إلى جانب ذلك ، غالبًا ما تم تعليمهم ألا يكونوا جبناء.

لا يمكن أن يكونوا محميين إلى الأبد.

بعد فترة وجيزة ، عندما غادر الداويست تاي هوا ، لم يفكر التلاميذ كثيرًا في الأمر وغادروا الجرف الخلفي.

نظرًا لأن سيدهم قد قال ذلك بالفعل ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنهم قوله ، وبالتالي لم يكن لديهم خيار سوى التدريب بشكل صحيح. إذا نزلوا الجبل في غضون ثلاثة أشهر وانتهى بهم الأمر غير قادرين على هزيمة الآخرين على الرغم من امتلاكهم للكنوز ، فسيكون ذلك محرجًا حقًا.

بعد أن غادر الجميع ، كان دا شو و قو جيان كسيان الوحيدين المتبقيين على الجرف الخلفي.

لم يكن الأمر سيئًا للغاية بالنسبة لـ قو جيان كسيان. بعد مشاهدة الجميع يغادرون ، اختفى على الفور أيضًا.

أما بالنسبة لـ دا شو ، فقد نظر بإعجاب كبير إلى الحشد المغادر.

“إنها بالفعل تستحق أن تكون طائفة مخفية. من الواضح أنهم أقوياء للغاية ومع ذلك فهم متواضعون للغاية. أليسوا خبراء بارزين؟ أحب ذلك.”

تمتم دا شو في قلبه ، مقتنعًا تمامًا من قبل تلاميذ طائفة تشينغ يون داو.

في نفس الوقت ، في امة تشين.

على تلة خضراء ، وقف شخصان على حافة الجرف ، أحدهما يرتدي رداءًا أسود بخيط ذهبي والآخر يرتدي رداءًا أخضر فاتحًا.

يبدو أنهم في أوائل الأربعينيات من العمر.

بدا الرجل الذي كان يرتدي العباءة السوداء طويلاً مهذبًا ، لكنه لم يكن ودودًا تمامًا. ومع ذلك ، لم يكن بمعزل أيضًا.

ومع ذلك ، فقد أطلق بشكل غامض أجواء غير عادية.

أما بالنسبة للرجل الذي يرتدي العباءة الخضراء الفاتحة ، فقد بدا ماكرا وطموحًا إلى حد ما حيث بدت كل حركاته غامضة. ومع ذلك ، إذا لم يراقب المرء بعناية ، فسوف يدرك أنه لا يبدو طبيعياً.

“إنها فرصة. قابلت تشانغ جياو عندما كنت في امة تشين “.

“آه ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، مر ما يقرب من ثلاثين عامًا.”

“بصراحة ، أفتقد تشانغ جياو ، لكن لسوء الحظ ، لسنا مقدرين أن نكون معًا.”

تحدث الرجل الذي كان يرتدي العباءة السوداء المصنوعة من الحرير الذهبي ، وعيناه مليئة بالعواطف وهو يحدق في السماء البرتقالية الصفراء.

“جلالة الملك ، لا تحزن ، عندما يحين الوقت لترتفع سلالة شيا العظمى حقًا وتذهب عبر الصعود الخالد ، ستتم إحياء السيدة تشانغ جياو أيضًا.”

قال الرجل ذو الرداء الأخضر الفاتح بقوس.

ومع ذلك ، بعد أن قال ذلك ، لم يستطع الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء إلا أن يتنهد ، ولا يمكن رؤية تعبيراته بوضوح.

“صعود سلالة شيا العظمى؟ إذا كان ابني العاشر موجودًا ، فقد تكون هناك فرصة حقًا “.

“لكنه لم يعد موجودًا ، كيف يمكن لسلالة شيا العظمى أن تنهض؟”

بدا صامتا نوعا ما.

“جلالة الملك ، أنت قلق للغاية. صاحب السمو هو حقا نخبة منقطعة النظير. على الرغم من تعرضه للأذى من قبل اللصوص ، أعتقد أنه لا يزال على قيد الحياة في هذا العالم. ربما ، تنوي السماء أن يخضع لمزيد من التدريب “.

“ربما لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن جلالة الملك من رؤية سموه”.

قال الرجل ذو الرداء الأخضر الفاتح.

“شوان جي ، ليس عليك أن تريحني بعد الآن. لقد مات ابني العاشر بالفعل وهذه حقيقة لا جدال فيها ، لكن الشيء الجيد هو أن شيان’ير ليس سيئًا للغاية. على الرغم من أنه متهور ، إلا أنه من الطبيعي أن يكون الشباب متهورين. إنه جيد بشكل عام “.

“سأتنحى قريبًا ، وسنترك شيان’ير يرث العرش ويغير مصير سلالة شيا العظمى. لن أستمر لفترة أطول “.

واصل الرجل في منتصف العمر ذو الرداء الأسود.

ومع ذلك ، جثا الرجل في رداء أخضر فاتح على الفور على الأرض بينما تغير تعبيره بشكل جذري.

جلالة الملك ، لا يجب أن تقول ذلك. لا تزال سلالة شيا العظمى بحاجة إليك ويحتاج أهل السلالة إلى حكمك. إذا تركت منصبك ، فلن يكون ذلك شيئًا جيدًا لأهل سلالة شيا العظمى والمحكمة الإمبراطورية “.

كان مضطربًا للغاية لأنه كان مصمماً على عدم ترك إمبراطور سلالة شيا العظمى يتنحى.

نعم ، كان الرجل الذي كان يرتدي رداء أسود مع حرير ذهبي هو إمبراطور سلالة شيا العظمى.

كان الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي رداء أخضر فاتح هو مستشار سلالة شيا العظمى ، تاي شانغ شوان جي.

كان يتمتع بسلطة وقوة كبيرة في المحكمة ، وكان الوجود الأول لسلالة شيا العظمى. لقد كان مرعباً من حيث الخلفية والسلطة ، وكان يعتبر في المرتبة الثانية بعد الإمبراطور.

عندما سمع تاي شانغ شوان جي أن الإمبراطور يريد التقاعد ، فإنه ، كموضوع ، بالتأكيد لن يوافق على ذلك مهما حدث.

على الرغم من أن هناك بالفعل حاجة لتغيير مصير المحكمة الإمبراطورية ، إلا أنها كانت إرادة السماء ولا يمكن أن يقررها. خلاف ذلك ، يبدو أن الرعايا لم يعودوا بحاجة إلى الإمبراطور.

“شوان جي ، أنت جيد في كل شيء لكنك ترى الأشياء بوضوح شديد. في بعض الأحيان ، هذا ليس شيئًا جيدًا. أنا وأنت لا يمكن أن نكون مثلي ومثل بو شوان “.

قال الإمبراطور بحزن.

لم يكن هناك غضب ولا فرح على وجهه ، وكان من الصعب معرفة ما كان يشعر به.

“ومع ذلك ، أنا مخلص لسلالة شيا العظمى مثل بو شوان بالنسبة لك ، جلالة الملك.”

علق تاي شانغ شوان جي رأسه منخفضًا وقال بجدية.

لم يقل إمبراطور سلالة شيا العظمى أي شيء وأعجب ببساطة بالمناظر الطبيعية.

في هذه اللحظة ، تحدث أحدهم فجأة.

“ما الذي تفعله هنا؟ تتنمر على كبار السن؟ أوه ، لا ، تتنمر على المعاقين؟ “

تردد الصوت مفاجئًا بعض الشيء.

نهض تاي شانغ شوان جي على الفور ونظر باتجاه الجنوب الشرقي.

فعل إمبراطور سلالة شيا العظمى الشيء نفسه أيضًا باهتمام كبير.

في هذه اللحظة ، في الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ظهر شخص ببطء أمام الإثنين.

كان شابًا يرتدي رداءًا أبيض ويبدو أنه منقطع النظير. كانت هناك هالة لا يمكن تفسيرها حوله وكان مثل خالد السيف السامي.

كانت هالته باردة وغير مبالية بينما كانت نظراته هادئة. وجهه الوسيم جعله يبدو محبوبًا أيضًا.

في الجوار، مشى سو تشانغ يو ولم يسعه إلا العبوس.

كان ذلك لأنه أدرك أنه لا يبدو أنه عاد إلى الطائفة بعد أن قفز إلى بئر هذه الحياة.

بعد ذلك مباشرة ، أراد أن يسأل عن الاتجاهات ، ولكن بمجرد وصوله ، رأى شخصًا راكعًا.

اعتقد سو تشانغ يو بشكل لا شعوري أن شخصًا ما يتعرض للتنمر من قبل شخص أقوى.

عادة ما يستدير سو تشانغ يو ويغادر ، خوفًا من تعرضه للسرقة. لكن الآن ، لم يكن خائفًا.

كان لديه سيف سامي لا يقهر في يده ولم يكن هناك ما يخيفه.

بالتالي ، وبروح المساعدة كلما استطاع ، صرخ وحاول أن يبدو كشخص مثير للإعجاب. كان يسأل عن الاتجاهات أيضًا.

ومع ذلك ، بعد إلقاء نظرة أخرى ، شعر أنه يبدو أنه … أخطأ في شيء ما.

“آه! هذا؟”

“أنت…”

ومع ذلك ، عندما نظروا إلى سو تشانغ يو ، صُدم إمبراطور سلالة شيا العظمى و تاي شانغ شوان جي تمامًا.

أحد الأسباب هو أن هالة سو تشانغ يو كانت مذهلة للغاية.

ثانيًا ، كان ذلك بسبب تشابه سو تشانغ يو بشكل غريب مع إمبراطور سلالة شيا العظمى الأصغر سناً.

“هذا! هذا! هذا!”

على وجه الخصوص ، كان إمبراطور سلالة شيا العظمى مذهولًا عندما نظر إلى سو تشانغ يو بدهشة.

كان الأمر نفسه بالنسبة لـ تاي شانغ شوان جي.

لقد رأى الإمبراطور الشاب لسلالة شيا العظمى الذي كان بالفعل محطما للغاية. بالتالي فاز بقلوب كل الاشخاص في العالم.

على الرغم من أنه لا يمكن القول أن مظهر سو تشانغ يو هو نفسه تمامًا ، إلا أنه كان متشابهًا بنسبة 80 ٪ على الأقل.

“جلالة الملك …”

كان صوت تاي شانغ شوان جي مرتعشًا.

ومع ذلك ، أرسل إمبراطور سلالة شيا العظمى بسرعة إرسالًا صوتيًا إلى شوان جي ليخبره بعدم الكشف عن هويته. كان أيضا في حيرة.

“سيدي؟”

نظر تاي شانغ شوان جي على الفور إلى إمبراطور سلالة شيا العظمى ، في خسارة تامة للكلمات.

ومع ذلك ، كان تاي شانغ شوان جي  في حيرة من أمره وكذلك كان إمبراطور سلالة شيا العظمى.

“هل تعرفون يا رفاق بعضكم البعض؟”

بالنظر إلى نظراتهم الصادمة ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يذهل.

‘هل أسأت فهم شيء ما؟’

ومع ذلك ، لم يكن سو تشانغ يو محرجًا على الإطلاق.

طالما لم يشعر المرء بالحرج ، فسيكون الآخرون محرجين.

“الصديق الصغير ، من أنت؟”

بالنظر إلى إمبراطور سلالة شيا العظمى ، سأل تاي شانغ شوان جي على الفور عن أصل سو تشانغ يو وخلفيته.

“خالد السيف سو تشانغ يو.”

قال سو تشانغ يو بهدوء وكشف عن هويته.

لقد فهم أن هناك نوعين فقط من الخبراء

سمع أحدهم ، والآخر لم يسمع به.

إلى جانب ذلك ، فإن الخبراء الحقيقيين لم يسمعوا به من الأساس.

لقد كان من النوع الذي لم يسمع به من قبل. على أي حال ، بغض النظر عن نوعه ، سيكون من الأفضل أن يخدع الآخرين.

“سو تشانغ يو؟”

نظروا إلى بعضهم البعض في حالة صدمة.

ومع ذلك ، فقد عادوا تدريجياً إلى رشدهم.

سأل تاي شانغ شوان جي على الفور ، “الصديق الصغير ، من أين أنت؟ هل والديك على قيد الحياة؟ كم عمرك هذا العام؟”

سأل تاي شانغ شوان جي.

ومع ذلك ، بعد أن قال ذلك ، لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يستمر في العبوس.

‘لماذا تطلب ذلك بدون سبب؟’

‘هل تريدون أن تسلبوني ومن طائفتي؟’

كان منطق سو تشانغ يو غريباً لكن لم يتم إلقاء اللوم عليه. كان السبب الرئيسي في ذلك هو أن الداويست تاي هوا طلب منه في كثير من الأحيان توخي الحذر عندما يكون بالخارج.

بالتالي ، أجاب سو تشانغ يو على الفور.

“سعادتك ، ألا تطلب الكثير؟”

من الواضح أن سو تشانغ يو لا يريد الإجابة على هذا السؤال.

لم يستطع تاي شانغ شوان جي إلا أن يكون محرجًا.

ومع ذلك ، سرعان ما وجد سببًا للتفسير.

“إنه بالفعل مفاجئ بعض الشيء. لدي ابنة جميلة للأسف لم تجد زوجًا بعد. أعتقد أنك يجب أن تكون متوافقًا معها “.

أوضح تاي شانغ شوان جي ذلك بعذر.

ومع ذلك ، لم يكن سو تشانغ يو أحمق ولن ينخدع بهذه الكلمات.

علاوة على ذلك ، فقد احتاج إلى مساعدتهم الآن وبالتالي لم يطيل كثيرًا في ذلك.

“هل لي أن أسأل ، أين هذا المكان؟” سأل سو تشانغ يو بهدوء.

عادة لا يتكلم كثيرًا لأنه كلما قال أكثر ، زادت الأخطاء.

والأهم من ذلك ، أنه شعر أن هناك شيئًا غريبًا بينهم ، وبالتالي لم يجرؤ على التدخل كثيرًا. على أي حال ، أراد فقط معرفة مكان وجوده.

“أوه ، هذا المكان هو المقاطعة الشمالية لـ امة تشين ، ألا تعرف؟”

سأل تاي شانغ شوان جي بفضول.

في اللحظة التالية ، كان سو تشانغ يو مذهولًا.

‘هاه؟’

‘امة تشين؟’

‘المقاطعة الشمالية؟’

الترجمة: Hunter