من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟ - 189

الفصل 189: أربع ساعات! النصر المحتوم!

فوق قبة السماء ، ظهرت عشرة سحب على شكل فطر أمام الجميع.

كان الجميع صامتين.

كان هناك صمت!

الصمت المطلق!

لم يكن هناك صمت فحسب ، بل كان هناك أيضًا شيء لا يمكن تفسيره.

في البداية ، اعتقدوا أن مصفوفة النقل الآني هي الحل الوحيد للبقاء على قيد الحياة ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن طائفة دين الشيطان السماوي قد أعدت لهذا الأمر وخمنوا أنه سيكون هناك مصفوفة النقل الآني.

كان هذا شيئًا لم يتوقعه أحد.

دلت سحب الفطر الملونة على انهيار الفضاء. وبعبارة أخرى ، فإن المتدربين الذين تم نقلهم بعيدًا قد ماتوا جميعًا.

نعم ، كلهم ​​ماتوا.

كان انهيار الفضاء هو الشيء الأكثر رعبا. يمكن لمتدربين عالم روح الجوهر فقط التحرر والبقاء على قيد الحياة بمساعدة روح الجوهر.

أولئك الذين هم تحت عالم روح الجوهر سيموتون بالتأكيد في حالة انهيار الفضاء.

لن يموتوا فحسب ، بل ستختفي جثثهم أيضًا.

يمكن للقوى فقط دراسة العلاقة الغامضة بين الزمان والمكان.

هدأ المتدربون.

نظروا إلى سحب الفطر في السماء وكانوا في حيرة من أمرهم.

على وجه الخصوص ، كان بعض المتدربين ، الذين كانوا لا يزالون غاضبين في السابق ، صامتين الآن.

من كان يتوقع حدوث مثل هذا الشيء مرة أخرى؟

من كان يظن أن طائفة دين الشيطان السماوي ستفعل هذا بالفعل؟

لقد كانوا ببساطة غير إنسانيين.

“وحوش”.

في تشكيل المصفوفة ، حتى يي بينغ لم يستطع إلا أن يشد قبضته في هذه اللحظة.

كان ذلك لأن لي يو كان في واحدة من تلك التشكيلات العشرة.

في هذه اللحظة ، كانت عيون يي بينغ ملطخة بالدماء لكنه لم يقل أي شيء. كان يي بينغ يقمع غضبه لأنه كان يعلم أن الغضب لا طائل من ورائه ولن يفعل أي شيء لمساعدة الموقف. بالتالي ، قرر أن يظل هادئًا أولاً.

ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يرتجف.

كان هوانغ فو تيان لونغ ، الذي كان على الجانب الآخر ، يشد قبضتيه بإحكام وكانت عيناه مليئة بالاستياء.

“الوحوش ، هم أوغاد من طائفة دين الشيطان السماوي.”

كان هوانغ فو تيان لونغ يغلي بغضب. على الرغم من أن لي يو وهو لم يتم اعتبارهم اصدقاء مقربين، إلا أنهم على الأقل كانا يعرفان بعضهما البعض. بالتالي ، كانوا يعتبرون أصدقاء.

الآن بعد أن مات صديقه بشكل مأساوي على يد طائفة دين الشيطان السماوي ، كيف لا يكون غاضبًا؟

لقد كان نبيلًا قويًا في الأمم العشرة لكنه لم يتوقع أن تكون هذه هي النتيجة.

“عجلوا! أدخل تشكيل المصفوفة! “

في هذه اللحظة ، تحدث أحدهم وأزعج الجميع.

الجميع لا يسعهم إلا أن يتجمدوا في حالة صدمة.

“لقد وصلت الأمور بالفعل إلى هذا وما زالوا يريدون إرسال المزيد من الأشخاص إلى تشكيل المصفوفة؟”

“ألا يرسلونهم إلى طريق الموت؟”

“اشيخ ، لقد وصلت الأمور بالفعل إلى هذا ، لماذا تريد إرسال الناس إلى مصفوفة النقل الآني؟”

“نعم ،الشيخ ، طائفة دين الشيطان السماوي تمنعنا بالفعل وتقتلنا. إذا حاولنا التضحية بانفسنا… “

“الشيخ ، أليس هذا واضحًا تطلب منا أن نقتل أنفسنا؟”

ملأت الأصوات الهواء. شعر بعض الناس أنه منذ أن اكتشفت طائفة دين الشيطان السماوي بالفعل عن مصفوفة النقل الآني ، فإن تنشيطها مرة أخرى كان مجرد تدمير للنفس.

”اقطع الهراء! هذه هي الفرصة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة. طالما هرب شخص ما ، ونشر الأخبار ، وجلب بعض التعزيزات لمساعدتنا ، فسوف يتم انقاذنا. لقد أعلنت طائفة دين الشيطان السماوي بالفعل أنها سوف تتولى السيطرة على امة وي في غضون أربعة ساعات “.

“الآن ، إذا جلسنا وانتظرنا ، سنواجه الموت فقط في النهاية!”

كان صوت الشيخ باردًا وغير مبالٍ.

بعد أن قال ذلك ، صمت الجميع بالفعل.

لقد كان محقا. إذا لم يستخدموا مصفوفة النقل الآني ، فما الذي يمكنهم فعله؟

لا يمكن أن يموتوا هناك.

“الشيخ ، هل اكتشفتم بالفعل منذ فترة طويلة أن طائفة دين الشيطان السماوي ستهاجم مصفوفة النقل الآني؟”

“وإلا ، لماذا تركتم النبلاء الأقوياء من الامم العشرة يغادرون أولاً؟ هل ذلك لأن مكانتهم عالية وبالتالي ، إذا تم نقلهم بعيدًا ، فستكون هناك نتيجة في الوقت المناسب؟ “

“علاوة على ذلك ، حتى لو ماتوا ، فلن نواجه توقفًا في النسب ، أليس كذلك؟ عباقرتنا لن يسقطوا ، أليس كذلك؟ هل هذا صحيح؟”

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، هدر أحدهم بصوت عالٍ. كان نبيلًا من الأمم العشرة الذي ينتمي إلى الدفعة الثانية التي غادرت. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، يبدو أنه قد خمّن شيئًا ولم يسعه إلا أن يسأل.

بعد سماع استجوابه ، لم يستطع الجميع إلا إلقاء نظرة على قوة عالم الروح الوليدة.

“هذا صحيح.”

أجاب شيخ عالم الروح الوليدة بنظرة هادئة.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن الحشد من العودة إلى رشدهم ، تحدث الشيخ.

” امة وي محاطة الآن بطائفة دين الشيطان السماوي. لقد كانوا يخططون بعناية منذ عقود ، وقد وقعنا في فخهم”.

“ومع ذلك ، إذا أردنا أن نتغلب حقًا على هذه الكارثة ، فسيتعين علينا الاتصال بالعالم الخارجي. طالما وصلت الأخبار إلى أكاديمية الامم العشرة ، سيكون هناك عدد لا يحصى من الخبراء يندفعون إلى امة وي لقمع طائفة دين الشيطان السماوي “.

“لذلك ، في هذه الحالة ، لا يمكن إعطاء الأولوية إلا لنبلاء الامم العشرة. إنهم يتمتعون بالسلطة ولديهم رأي أكبر بكثير من المتدربين العاديين “.

“أنت على حق. نترك عباقرة الأمم العشرة من أجل الحفاظ على النسب. إذا مات النبلاء ، يمكن إنتاج المزيد ، ولكن إذا مات العباقرة ، فلن تكون هناك طريقة لإنقاذ الموقف “.

“أعلم أنه قاسي ، لكن عليكم أن تتذكرون أنه في بعض الأحيان يستحق التضحية ببعض الأشخاص والأشياء من أجل الصالح العام. علاوة على ذلك ، أنت نبيل من الأمم العشرة “.

“أنتم تضعون كل عبقري ساقط بالقرب من قلوبكم ، وإذا كان ملوك الامم العشرة هنا ، فإنهم بالتأكيد سيوافقون على فكرتنا أيضًا.”

قال بتعبير بارد.

جعلت كلماته نبلاء الأمم العشرة يشعرون بالبرودة في قلوبهم.

ومع ذلك ، كان أتعس شيء أنه كان على حق.

كل عبقري ينتمي إلى الأمم العشرة. إذا مات أحد النبلاء ، فسيكون آباؤهم قادرين على إنجاب المزيد من الأطفال ، ولكن إذا مات عبقري ، فسيكون من الصعب إنتاج عبقري آخر. على وجه الخصوص ، قد ترسل بعض الدول الصغيرة ثلاثة أو خمسة عباقرة للانضمام إلى بطولة الأمم العشرة الكبيرة.

لقد كانوا الدعامة الأساسية لإعادة تنشيط وصعود البلاد في المستقبل. بين النبلاء ، لم يكن هناك نقص في العبقرية ، لكن معظمهم لم يكونوا عباقرة. لقد قاموا فقط ببناء مستوى تدريبهم باستخدام مجموعة متنوعة من الحبوب والموارد.

كانوا في الأساس لا يعتبرون عباقرة.

بالتالي ، إذا ماتوا ، فلن يكون التأثير كبيرًا ولن تتأثر مؤسستهم أيضًا لأن والديهم وأمتهم كانت لا تزال موجودة.

ومع ذلك ، إذا مات العباقرة ، ستهتز الأمة بأكملها وسوف يلتهمهم الأعداء في أي وقت.

كان هذا هو السبب في أنهم كانوا محبطين. في الواقع ، حتى لو كان ملوك الأمم العشرة موجودين هنا ، فسيكونون على استعداد للتضحية بأبنائهم أيضًا.

ستكون جميع الاهتمامات الشخصية غير ذات أهمية مقارنة بالصورة الأكبر. إذا كانت التضحية بشخص واحد ستحل الكارثة ، فسيكون الجميع على استعداد.

كانت هذه حقيقة.

في تلك اللحظة ، لم يتحدث أحد وصمتوا جميعًا.

كانوا يعلمون أن قوى أمة وي وشيوخ الامم العشرة لم يكونوا مستعدين لرؤية مثل هذا المشهد.

في هذه اللحظة ، تم تنشيط مصفوفة النقل الآني مرة أخرى.

على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنهم سيموتون بالتأكيد ، إلا أن بعضهم كان لا يزال على استعداد للدخول في تشكيل المصفوفة. كان أحد الأسباب هو أنهم اعتقدوا أنهم يستطيعون البقاء على قيد الحياة بالصدفة والسبب الآخر هو أنهم أرادوا التضحية بأنفسهم. إذا تمكنوا من الفرار ، فسيكونون قادرين على نشر الأخبار وإنقاذ امة وي.

لم يكونوا ليموتوا عبثا.

في تشكيل المصفوفة ، استمع يي بينغ إلى كل شيء بهدوء.

على الرغم من أن هذا الشيخ كان على حق ، إلا أنه لم يستطع قبوله. لكنه كان يعلم أيضًا أنه يجب عليه قبولها حتى لو لم يستطع.

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تحدث شيخ عالم الروح الوليدة.

“الموت ليس الخيار الوحيد الآن.”

“سوف نرسل ثلاثة قوى في عالم الروح الوليدة للخروج من تشكيل المصفوفة العظيم وقمع هذه المجموعة من الوحوش من طائفة دين الشيطان السماوي. إذا كان هناك أي شخص يرغب في ذلك ، يمكنك المجيء وقتل هذه المجموعة من الوحوش “.

“سيكون كل شيء اختياريا.ان الحياة والموت مقدران. عندما يتم تنشيط تشكيل المصفوفة بعد خمس دقائق من الآن ، سنقوم بالاندفاع معًا “.

كان صوته غير مبال.

أدت كلماته فجأة إلى ضجة.

أصيب بعض الناس بالذعر والبعض الآخر خافوا. ومع ذلك ، كان العديد من المتدربين متعجرفين.

“اللعنة ، لقد كرهت منذ فترة طويلة وحوش طائفة دين الشيطان السماوي. انا ذاهب. هل أي منكم على استعداد للذهاب معي؟ “

“سأذهب ، حتى لو اضطررت للموت ، سأموت مستقيما.”

“على الرغم من أنني لست عبقريًا ، إلا أنني أستطيع أن ألعب دورًا صغيرًا في هذا.”

“إذا جلسنا وانتظرنا ، فسنموت على أي حال ، لذلك قد نندفع هناك أيضًا.”

تحدث المتدربون في تشكيل المصفوفة. لقد كرهوا جميعًا طائفة دين الشيطان السماوي وكان الغضب مكبوتًا بداخلهم. على وجه الخصوص ، بعد مهاجمة تشكيل المصفوفة ، كانوا أكثر غضبًا.

الآن ، كانوا مليئين بالحماس وكانوا على استعداد للتغلب على الأمر معًا.

ومع ذلك ، فإن 90 ٪ من المتدربين لا يزالون صامتين. من الواضح أنهم كانوا خائفين.

في مواجهة الموت ، لا يمكن للكثير من الناس أن يظلوا هادئين. كان هناك أيضًا عدد قليل جدًا من المستعدين وكان لديهم الشجاعة للتضحية بأنفسهم.

“الأخ الأكبر يي ، هل تريد القتال أم لا؟”

في هذه اللحظة ، سأل هوانغ فو تيان لونغ ، الذي كان بجانبه ، يي بينغ إذا كان يريد الانضمام إليه.

لقد كان نخبة حقيقية في المقام الأول. لولا حقيقة أن طائفة دين الشيطان السماوي لديها قوى من عالم الروح الوليدة الذين كانوا يهاجمون العباقرة في الظلام ، لكان قد خرج وقاتل بشدة.

“الأخ هوانغ فو ، الأخ يي ، هل ستخرجون للقتال؟ لقد قررنا أنا والأخ الأكبر تشانغ رين القتال “.

سار نان غونغ شينغ و تشانغ رين مع نظراتهما المليئة بالإصرار. قرروا ترك المصفوفة.

على الرغم من أنه سيكون من الخطر ترك المصفوفة ، إلا أنهم لا يستطيعون تحمل ذلك حقًا.

لم يكونوا الوحيدين. العديد من النخب قد ساروا أيضا. كانوا على استعداد للخروج من تشكيل المصفوفة للقتال ، ولكن إذا تمكنوا من توحيد قواهم ، فسيكون ذلك أفضل بطبيعة الحال.

وفجأة ، تجمع المئات من النخب أيضًا. نظروا دون وعي إلى يي بينغ وكانوا ينتظرون سماع إجابته.

“نحن المتدربون نستطيع القتال.”

في تشكيل المصفوفة ، نظر يي بينغ إلى التطهير خارج تشكيل المصفوفة ، ثم قال ببطء.

“حسن. الأخ الأكبر يي ، أنا في الحقيقة لم أكن مخطئا بشأنك “.

“الاخ يي تستحق أن تكون أفضل نخبة في امة جين. أنا معجب بك حقًا “.

“نحن المتدربون يمكن أن نقاتل! جيد! جيد! جيد!”

بعد سماع كلمات يي بينغ ، لم يستطع الكثيرون إلا الشعور بالغيرة بطريقة ما. لقد أثر حتى على بعض الأشخاص الذين ما زالوا مترددين.

في هذه اللحظة ، ظهرت عدة شخصيات أمام يي بينغ والآخرين. كانوا نساء.

“الجميع ، نحن تلاميذ طائفة تيان يون وهذه هي حبوب شفاء الروح لطائفتنا. لا نعرف ما إذا كنتم ستعيشون هذه المرة ولكن آمل أن تساعدكم هذه الحبوب “.

على الرغم من أنهم لم يختاروا الخروج من تشكيل المصفوفة ، إلا أنهم أرادوا القيام بشيء للمساعدة ، وبالتالي أعطوا حبوبهم الأكثر قيمة للنخبة.

الشيء الوحيد الذي أزعج النخبة هو أن جميع النساء ذهبن إلى يي بينغ وأعطوا حبوبهم واحدة تلو الأخرى ، مما جعل هوانغ فو تيان لونغ يشعر بالاكتئاب.

“لا يمكننا الوقوف بجانب الأخ الأكبر يي. انظر إلى هذه المجموعة من الجنيات ، كلهم ​​يعطون حبوبهم الثمينة للأخ الأكبر يي. نحن بائسين”.

مازحا ، مما جعل الكثيرين منهم يضحكون.

ومع ذلك ، عرف الحشد أنه في اللحظة التالية ، سوف يخرجون من تشكيل المصفوفة ، وهو أمر خطير للغاية. بالتالي فإن النكتة كانت فقط لتخفيف حدة التوتر.

“أشكركم جميعًا على لطفكم. هذه الحبوب ليست مفيدة لنا ، سيكون من الأفضل إعطائها لزملائنا الداويست الآخرين الذين تكون مستويات تدريبهم أقل. سيكون أكثر فعالية بالنسبة لهم “.

يي بينغ رفضهم.

لقد كان محقا. على مستواهم ، كان لديهم تقنيات سرية للشفاء من جروحهم حتى لو أصيبوا بجروح خطيرة ، وبالتالي ، لن تكون أحجار الروح فعالة للغاية. حتى لو ابتلعهم بعد تعرضهم لإصابات قاتلة ، فلن يكون هناك فائدة.

ومع ذلك ، سيكون مفيدًا جدًا للمتدربين الذين كانت مستويات تدريبهم أقل من مستوياتهم.

بعد سماع كلماته ، أومأت النخب. لم تقل جنيات طائفة تيان يون أي شيء لأنهم ببساطة انحنوا ليي بينغ.

بعد ذلك مباشرة ، وزعوا الحبوب.

ربما بسبب تأثرهم بجنيات طائفة تيان يون ، أخذ العديد من المتدربين حبوبهم الخاصة ، أو سيوفهم الطائرة ، أو كنوزهم السحرية ، وأعطوها للمتدربين الذين كانوا في طريقهم للقتال.

بمجرد ذهابهم ، قد لا يتمكنون من العودة.

مر الوقت شيئا فشيئا.

كان الجو يزداد كآبة.

كان الجميع متوترين إلى حد ما وحتى النخبة بدأت في التوتر.

فجأة ، كان هناك صوت عالٍ وواضح.

“نحن جميعًا تلاميذ تقليدين عملنا بجد طوال 100 عام من أجل أن نصبح خالدين ، ونحمي الناس ، ونقتل الشياطين!”

كان الصوت اللامع ينتمي إلى قوة عالم الروح الوليدة الذي ضرب على الفور وظهر خلفه معبد يبلغ ارتفاعه 100 قدم. كانت قطعة أثرية داو. في لحظة ، انبعثت تيارات من الضوء الداكن ، وقمع الآلاف من تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي.

جعل هذا المشهد عددًا لا يحصى من المتدربين في تشكيل المصفوفة يصرخون بحماسة تتدفق عبر دمائهم.

“نحن المتدربون يمكن أن نقاتل! الجميع ، دعنا نذهب! “

“اقتلوا هذه المجموعة من الوحوش.”

“تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي ، عدوكم هنا.”

“أيها الأوغاد ، يجب أن تموتوا جميعًا.”

بدا الهدير الذي يصم الآذان ، وفي هذه اللحظة ، هرعت الشخصيات للخروج من تشكيل المصفوفة الكبيرة مع كل أنواع الأسلحة السحرية في أيديهم وهم يتجهون نحو تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي.

بووم.

في هذه اللحظة ، قطع سيف سماوي من الفراغ ، وفي لحظة مات عشرات الآلاف من المتدربين تحت سيف دموي.

ومع ذلك ، في لحظة ، هاجمت القوى التي كانت أيضًا من عالم الروح الوليدة على الفور لإيقافهم وحتى قاتلت معهم في السماء.

كانت معركة بين متدربين عالم الروح الوليدة. لم تكن من نفس المستوى على الإطلاق.

كانت المعركة بينهما مرعبة للغاية وكافية لتدمير العالم.

“قتل!”

في هذه اللحظة ، ترك يي بينغ تشكيل المصفوفة.

كانت كلماته البسيطة غير مبالية.

في اللحظة التالية ، تحول يي بينغ إلى شعاع من النور الذهبي. كان لديه مهارة النهر السماوي في يده اليسرى وقبضة التنين الحقيقية القديمة في يده اليمنى. قُتل تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي على يد يي بينغ مثل التوفو.

“قتل!”

تبع هوانغ فو تيان لونغ خلف يي بينغ. ظهر خلفه فيل و تنين. يبدو أنها قتلت المئات من تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي.

لم يكن نان غونغ شينغ وتشانغ رين وتشين هونغ في والاخرون ضعيفين لأن أجسادهم كانت مغطاة بالدم.

كان لديهم الكثير من الغضب المكبوت بداخلهم. كان تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا خارج تشكيل المصفوفة سابقًا متعجرفين للغاية. الآن بعد أن تركوا تشكيل المصفوفة ، حبس الجميع أنفاسهم.

كلهم تنفسوا في هذه اللحظة.

لقد كانوا مجموعة من المتدربين الشجعان ، لأنهم عرفوا أنه بمجرد مغادرتهم ، سيكون من الصعب عليهم البقاء على قيد الحياة ، وبالتالي كانوا جميعًا على استعداد للموت.

بالتالي ، فقد تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي أفضل مزاياهم لكنهم ما زالوا قادرين على تدميرهم لأن المتدربين كانوا خائفين من الموت في السابق.

ومع ذلك ، الآن بعد أن لم يعودوا خائفين ، كانت معركة قوة حقيقية.

كلا الطرفين كانوا يقاتلان بقوة.

في هذه اللحظة ، ظهر فجأة تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي ، الذين كانوا مختبئين في الظلام.

“قتل!”

“قتل!”

“قتل!”

ملأت الصرخات الأجواء ، ونزل عدد كبير من تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي إلى الطرق. لم يكونوا من تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي العاديين.

لقد كانوا النخبة الحقيقية لطائفة دين الشيطان السماوي ، كل منهم لديه نظرات باردة في أعينهم. لم يكونوا خائفين من المتدربين على الإطلاق.

إلى جانب ذلك ، كان أضعفهم في المرحلة المتأخرة من عالم تأسيس الأساس. كانت تلك هي القوة الحقيقية لطائفة دين الشيطان السماوي.

أدى الوصول المفاجئ لتلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي إلى جعل المتدربين يشعرون بالضغط إلى حد ما. لقد نصبوا كمينًا طويلًا هناك وكانوا ينتظرون بدء مذبحة بعد ظهور المتدربين.

بففت!

طارت الرؤوس في السماء.

هبطت الجثث.

تدفقت دماء قرمزية في عاصمة امة وي.

كانت معركة دامية كانت قاسية ووحشية.

لقد قتلت المجموعة الأولى من المتدربين الذين هاجموا بالفعل الكثير من تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي. ومع ذلك ، لم يكونوا نخبًا حقيقية.

مع ظهور هذه المجموعة من النخب ، فوجئ المتدربون في العاصمة مرة أخرى.

ليس بعيدًا ، طعن رجل في منتصف العمر كان يحمل سيفًا طائرًا في يده رأس تلميذ من طائفة دين الشيطان السماوي ، وقبل أن يضحك ، انطلق شعاع من الضوء وانفجر على الفور.

كان المتدرب الشاب ، الذي بدا أنه يبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا ، يحمل سيفًا أخضر يبلغ طوله ثلاثة أقدام وقد اخترق قلبه ، لكنه كان لا يزال يقوم بتلويح سيفه. على الرغم من أنه سرعان ما فقد وعيه ، إلا أنه كان لا يزال واقفاً قبل لحظات من وفاته.

حتى أن إحدى المتدربات ، التي كانت ذات مظهر عادي وعينين محتقنتين بالدماء، هاجمت بسيفها. تمكنت من قتل ثلاثة من تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي وحدها ، لكن ظهرت عشرات الشخصيات وطعنوها في قلبها.

سقطت مباشرة على الأرض وماتت. حتى جثتها كانت ناقصة.

“اللعنة ، أيها الوحوش ، سأقاتلكم بشدة.”

“حتى المتدربة هاجمت. أنا رجل لذا لا ينبغي أن أكون ضعيفًا للغاية. أرفض أن أصدق أن طائفة دين الشيطان السماوي لديها عدد لا حصر له من التلاميذ “.

“إذا انتظرنا ، سنموت. إذا خرجنا ، فسنموت أيضًا. قد نقتل أيضًا اثنين منهم “.

“أنتم أيها الناس الذين تختبئون في الصف ، أنتم أسوأ من امرأة. أنا حقا أحتقركم “.

ربما بسبب المشهد الرائع ، قامت المجموعة الثانية من المتدربين داخل تشكيل المصفوفة بإحكام قبضتهم. دون تردد ، اندفعوا مباشرة من تشكيل المصفوفة وسخروا من مجموعة المتدربين المختبئين وراءهم.

في لحظة ، خرج شخص آخر من تشكيل المصفوفة.

كلا الطرفين كانوا مثل مطاحن اللحوم. مع كل ضربة، ستكون هناك إصابات وتكبد كل من طائفة دين الشيطان السماوي والمتدربين في العاصمة الوطنية خسائر فادحة للغاية.

كانت معركة مميتة.

كانت معركة دموية أيضًا.

بعد الخروج من تشكيل المصفوفة ، إما أن يعيشوا أو يموتوا.

لحسن الحظ ، كان المتدربون في العاصمة يتمتعون بميزة واحدة ، وهو النخبة يي بينغ.

لقد قدموا مساهمة عظيمة.

كان لكل نخبة أسلوب مختلف ، وخاصة يي بينغ ، الذي استخدم مهارة النهر السماوي المطهر لهزيمتهم. حتى نخب طائفة دين الشيطان السماوي لم تكن ذات أهمية.

كان النور الذهبي للتطهير هو خصم متدربين طائفة دين الشيطان السماوي.

كان الأمر كما لو كان الورق خائفًا من النار.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة …

بووم!

بووم!

بووم!

ظهرت عشرة سحب أخرى من الفطر في السماء.

هذا يعني أن النقل الآني الثاني قد فشل أيضًا.

“التفعيل مرة أخرى!”

قبل أن يغوص المتدربون في حالة من اليأس ، قال القوة في تشكيل المصفوفة ببرود.

في الوقت الحالي ، لا يمكنهم تحمل إضاعة ثانية واحدة.

كلا الجانبين كانوا يتسابقان مع الزمن.

في غضون أربع ساعات ، يمكن لطائفة دين الشيطان السماوي اقتحام عاصمة امة وي بالكامل.

طالما هرب شخص ما من امة وي وخرج طلباً للمساعدة في غضون تلك الساعات الأربع ، فسيكون لديهم … فرصة للبقاء على قيد الحياة.

لقد مر أكثر من ساعة.

بالتالي ، كان الوقت ضيقًا للغاية.

الترجمة: Hunter