من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟ - 188

الفصل 188: مصفوفة النقل الآني ، لا مكان للهروب

تم قطع رؤوس الآلاف من الناس.

كان هذا المشهد محفوراً بعمق في أذهان الجميع ولم يتمكنوا من نسيانه على الإطلاق.

كان المتدربون يمسكون بقبضاتهم بقوة أكبر. كان البعض يحدق بشدة في تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي في حين أن البعض لم يجرؤ.

أخيرًا ، لم يسع أحد إلا أن يتكلم ويأسف في حزن.

“لماذا؟ لماذا يحدث هذا؟ لماذا سقطت عاصمة امة وي فجأة؟ ألا يوجد خبراء من الامم العشرة؟ ألا توجد أي نخب مؤهلة حقًا في امة وي؟ “

“نعم ، حتى لو شنت طائفة دين الشيطان السماوي هجومًا مفاجئًا ، فلماذا يحدث هذا؟ أين هي تشكيلات المصفوفة؟ أين هي قوى الأمم العشرة؟ “

“نحن لسنا في مصفوفة الوهم ، أليس كذلك؟ لماذا يبدو ذلك غير واقعي إلى هذا الحد؟ “

في هذه المرحلة ، كان لا يزال هناك متدربون يتساءلون عما إذا كانوا محاصرين في مصفوفة الوهم .

بعد كل شيء ، كانت العديد من الأشياء غير واقعية ومعيبة للغاية.

“صحيح ، أين هي قوى الامم العشرة؟”

“ألا توجد أي قوى في امة وي؟”

“كيف يمكن لقوة عالم الروح الوليدة ألا تكتشف الهجوم المفاجئ من قبل طائفة دين الشيطان السماوي؟ هذا لا معنى له! “

بين الحشد تحدث بعض الناس. في مثل هذا الموقف القمعي ، سيكون هناك بالتأكيد مجموعة من الأشخاص الذين يحبون الشكوى وإبداء التعليقات.

تسببت الأصوات في عبوس بعض المتدربين ، لكن معظمهم كانوا مليئين بالفضول لأنهم شعروا أنه منطقي.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر شخص في تشكيل المصفوفة.

كان رجلاً في منتصف العمر يبدو عاديًا جدًا ولكن كان لديه هالة مرعبة.

عندما ظهر ، أطلق هالة لا توصف جعلت جميع المتدربين في تشكيل المصفوفة يصمتون.

حتى الناس العاديين كانوا يعرفون أنه كان غير عادي للغاية.

لقد كان قوة حقيقية في عالم الروح الوليدة لكنه لم يكن من امة وي ولكن من أكاديمية الامم العشرة.

ظل صامتًا وذهب إلى المتدرب الأول الذي اشتكى.

كان المتدرب الأول الذي اشتكى هو الشاب الذي كان غاضبًا إلى حد ما في السابق لكنه ما زال يشعر أن هناك شيئًا مريبًا بشأن هذه المسألة. بالتالي ، أدلى بهذا التعليق.

ومع ذلك ، مع اقتراب القوة من أكاديمية الأمم العشرة ، شعر الأخير بالقلق بعض الشيء وحتى خفض رأسه ، ولم يجرؤ على النظر مباشرة إلى القوة.

“ماذا قلت للتو؟”

ظهر الرجل في منتصف العمر أمامه وسأل بهدوء دون توبيخ.

ومع ذلك ، فإن قوة عالم الروح الوليدة ستجعل المرء يشعر بإحساس لا يوصف بالاضطهاد حتى لو لم يستخدم أي طاقة روحية. إن الشعور بالاضطهاد من شأنه أن يجعل روح المرء ترتجف.

لم يجرؤ على الكلام وكان يرتجف بلا حسيب ولا رقيب أثناء تعليق رأسه منخفضًا ، ولم يكن يجرؤ حتى على النظر مباشرة إلى قوة عالم الروح الوليدة.

“ماذا قلت للتو؟”

تحدثت قوة عالم الروح الوليدة مرة أخرى بنظرة هادئة لكن صوته كان لا يزال مرعبًا.

“أنا! أنا! أنا…”

تلعثم هذا المتدرب قليلاً. أصبح فجأة في حيرة من الكلام.

ومع ذلك ، فإن المتدرب الذي يقف بجانبه لم يستطع إلا أن يتكلم.

“الشيخ ، أليس هناك قوى في عاصمة امة وي ؟”

أعرب المتدربون عن شكوك في ذهنه.

“بما في ذلك هؤلاء في أكاديمية الامم العشرة ، هناك 65 متدربًا لعالم الروح الوليدة وواحد في عالم روح الجوهر.”

أجاب الشيخ بإعطاء أرقاما محددة.

بعد أن قال ذلك ، لم يستطع الآخرون إلا التحدث.

“نظرًا لوجود 65 قوة في عالم الروح الوليدة وقوة واحدة لعالم روح الجوهر ، فكيف انتهى بهم الأمر في هذا الموقف؟”

“لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال.”

أخذ المتدرب نفسا عميقا قبل أن يقول ذلك. كان يحدق في متدرب عالم الروح الوليدة ، وشعر أنه لا ينبغي أن يكون هناك مثل هذا الموقف نظرًا لوجود العديد من القوى القوية.

لم يكن الوحيد. العديد من المتدربين ، أيضًا ، لا يسعهم إلا أن ينظروا إلى الشيخ بأعينهم المليئة بالفضول.

“نعم ، مع وجود العديد من القوى القوية حولنا ، كيف يمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل؟ بغض النظر عن مدى قوة تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي ، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال ، أليس كذلك؟”

ومع ذلك ، فإن هذا المتدرب في عالم الروح الوليدة همس ببرود وحدق في الحشد ، مما تسبب في صمتهم على الفور.

لقد تجرأوا على التحدث فقط لأنهم كانوا غاضبين قليلاً ، ولكن بعد سماع سخرية الشيخ في الروح الوليدة ، فقدوا على الفور ثقتهم وحماستهم. كان ذلك لأنهم فهموا أن القوى القوية في امة وي والأمم العشرة لا يمكن أن تتركهم وشأنهم.

إذا تمكنوا من الضرب ، فإنهم سيفعلون ذلك بالتأكيد.

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الفهم.

“هل تعتقدون يا رفاق أنه من المستحيل بالنسبة لنا أن يتم مداهمتنا من قبل طائفة دين الشيطان السماوي مع وجود العديد من القوى القوية حولنا؟ هل تعتقد أيضًا أنه حتى لو هاجمتنا طائفة دين الشيطان السماوي ، لم يكن من المفترض أن تنهار أمة وي بهذه السهولة ، أليس كذلك؟ “

حدق في العديد من المتدربين بنظرة شديدة البرودة ، وفي تلك اللحظة ، صمت جميع المتدربين. علقوا رؤوسهم منخفضة ولكن هذا ما قصدوه بالفعل.

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، استمرت قوة عالم الروح الوليدة في الكلام.

“أنتم يا رفاق تعيشون حقًا حياة محمية لفترة طويلة جدًا ، لدرجة أنكم قللتم من شأن طائفة دين الشيطان السماوي.”

“هل تعتقدون حقًا يا رفاق أنه كان قرارًا مرتجلًا من طائفة دين الشيطان السماوي بمهاجمة امة وي؟”

“لقد تواطأوا منذ فترة طويلة مع بعض الوزراء الخائنين من امة وي الذين استخدموا شيئًا شريرًا لتدمير تشكيل مصفوفة امة وي خلال اللحظة الحرجة. لقد استعدت طائفة دين الشيطان السماوي لأكثر من عشرة سنوات لهذا الهجوم “.

“لدى طائفة دين الشيطان السماوي ثلاثة قطع أثرية رئيسية خالدة ، وهي راية العشرة آلاف شيطان ، ومخطط الاله الشيطاني ، والخالدين الملتهمين العشرة. قاموا بتنشيط راية العشرة آلاف شيطان بالخارج وذبحوا المتدربين والناس ليتراكم الاستياء في راية العشرة آلاف شيطان. حتى أنهم أخذوا حياتهم للتضحية من أجل راية العشرة آلاف شيطان ، وبالتالي تشكيل منطقة العشرة آلاف شيطان”.

“إذا كانت لديك الشجاعة ، فاخرج وألقي نظرة. تقاوم قوات امة وي بشدة هجوم طائفة دين الشيطان السماوي هناك! “

“إن منطقة العشرة آلاف شيطان تقوم بقمع المتدربين لدينا تمامًا ، والأمر الأكثر إثارة للخوف هو أن طائفة دين الشيطان السماوي قد قامت بحماية عاصمة وي أمة بأكملها من خلال المخطط القديم للشيطان السماوي. ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أننا لا نستطيع حتى نقل أي معلومات “.

لعن شيخ أكاديمية الأمم العشرة بغضب.

كان يبصق اللعاب في كل مكان وكان غاضبًا للغاية.

“هل أنتم فضوليون يا رفاق لماذا لم تحميكم 65 من قوى عالم الروح الوليدة؟”

“30٪ من قوى عالم الروح الوليدة القوية تقتل الأعداء هناك و 30٪ آخرون يبذلون قصارى جهدهم للهرب من امة وي لإيصال رسالة ، على أمل أن تقوم أكاديمية الأمم العشرة بإحضار بعض الأشخاص لمنحهم المساعدة.”

“الـ 40٪ المتبقية من قوى عالم الروح الوليدة في تشكيل المصفوفة. هل تعلمون ماذا يفعلون هناك؟ إنهم يبذلون قصارى جهدهم لبناء تشكيل المصفوفة ، ولماذا يفعلون ذلك؟ كل ذلك من أجل نقلكم بعيدًا والتأكد من سلامتكم! “

بدأ شيخ من الأمم العشرة يعلو أكثر فأكثر. في النهاية ، أصبح صوته يصم الآذان.

كانت عيناه مليئة بالغضب.

“الغالبية العظمى منكم عباقرة من جميع أنحاء العالم. اعتقدت في البداية أنكم ، كونكم عباقرة، ستكونون أكثر عقلانية ولكني لم أتوقع منكم أن تكونوا بهذه البساطة. “

“لقد قامت طائفة دين الشيطان السماوي بالاستعدادات لأكثر من عشرة سنوات قبل الهجوم وتعتقدون حقًا أن طائفة دين الشيطان السماوي قررت القيام بذلك لمجرد نزوة؟”

“إنهم منسقون بشكل جيد واخذوكم جميعًا على حين غرة. نحن لسنا خائفين من القتال ولكن لماذا قررنا أن نكون في حالة سلبية؟ كل هذا من أجلكم! “

“علينا حمايتكم ، وإذا لم نفعل ذلك من أجل منع الانقراض ، فكيف يمكن أن يصلوا إلى العاصمة بهذه السرعة؟”

“من بين 72 شيطانا أرضيًا من طائفة دين الشيطان السماوي، هناك سبعة من قوى عالم الروح الوليدة و 36 روحًا سماويا هم 36 من متدربين عالم الروح الوليدة. يعمل المحاربين الذهبيين الاثني عشر و ملوك الجحيم الاربعة ونائب سيد الطائفة جنبًا إلى جنب مع متمردين امة وي “.

“إلى جانب ذلك ، هناك أقل من عشرين قوة من عالم الروح الوليدة للقتال معهم خارج العاصمة. أولئك الذين لديهم أسوأ وضع هم المتدربون الذين ذهبوا لإيصال الرسالة. لقد كادوا أن يفقدوا حياتهم أثناء القيام بذلك ، وحتى الآن ، سقط سبعة من متدربين عالم الروح الوليدة “.

“دعني أسألكم ، كيف يجب أن نخوض هذه المعركة؟”

قرب النهاية ، صرخ بصوت عالٍ واستجوب المتدربين القلائل الذين كانوا مليئين بالشكاوى.

في هذه اللحظة ، كان الأمر أكثر هدوءًا في تشكيل المصفوفة. لم يعد أحد يتحدث بعد الآن وتوقف الناس بالفعل عن الحديث عن ذلك.

كانوا مرتبكين قليلا. إلى جانب ذلك ، أحب معظم الناس الهروب وشعروا في كثير من الأحيان أن الخطأ يقع على عاتق الآخرين ، وأنهم سيكونون على حق إلى الأبد.

ومع ذلك ، بعد سماع كلام الشيخ ، فهم الجميع تمامًا.

في تشكيل المصفوفة ، وافق يي بينغ تمامًا مع الشيخ.

لقد أمضت طائفة دين الشيطان السماوي بالتأكيد أكثر من يوم أو يومين في التخطيط للهجوم. في الواقع ، حتى السنوات العشرة التي قضوها كانت تعتبر قليلة.

بعد كل شيء ، كانوا في الظلام بينما كانت امة وي في العراء.

إلى جانب ذلك ، بالتواطؤ مع وزراء امة وي ، يمكنهم بالتأكيد القبض عليهم على حين غرة.

علاوة على ذلك ، توقعت طائفة دين الشيطان السماوي أن القوى الكبيرة في الامم العشرة وأمة وي ستحمي النخب بالتأكيد وبالتالي لن يبذلوا قصارى جهدهم للهجوم.

في هذه الحالة ، كان من المحتم أن تتكبد امة وي خسارة.

في الواقع ، كان بإمكان يي بينغ أن يخمن أنه كان هناك أشخاص اقترحوا أن يقاتلوا بقوة ضد طائفة دين الشيطان السماوي.

ومع ذلك ، كانت المشكلة الأكبر أن لا أحد يجرؤ على تحمل المسؤولية.

كانت طائفة دين الشيطان السماوي قد خططت لأكثر من عشر سنوات ، وحتى لو أرسلوا كل قواتهم ، فإن العواقب ستكون رهيبة إذا اندفع متدرب عالم الروح الوليدة إلى المدينة.

إلى جانب ذلك ، كان وزراء امة وي قد خانوهم بالفعل ، لذا فإن طائفة دين الشيطان السماوي ستدخل العاصمة بالتأكيد.

بالتالي ، لم يكن أمام القوى الكبيرة في امة وي والأمم العشرة سوى خياران.

كان الخيار الأول هو الذهاب بكل شيء ضد طائفة دين الشيطان السماوي ومهاجمتهم بكل قوتهم.

الخيار الآخر هو المماطلة لبعض الوقت! يمكنهم محاولة المماطلة لبعض الوقت قدر المستطاع ومرافقة العباقرة بعيدًا بينما يطلبون من الجميع نشر الأخبار وانتظار التعزيزات.

كانت تلك هي الخيارات الوحيدة. بعد كل شيء ، لا أحد يتوقع من طائفة دين الشيطان السماوي أن تشن هجومًا مفاجئًا. كلما ارتفع عالم المتدربين ، زادت أهمية الأشياء التي يتعين عليهم القيام بها.

وبالتالي ، كان من المستحيل إرسال قوة تجاوز المحنة لحراستهم من أجل بطولة الامم العشرة الكبيرة.

في نهاية اليوم ، كان الهجوم مفاجئا!

كانت تشبه إلى حد ما معركة سرعة. طالما كانت طائفة دين الشيطان السماوي سريعة بما يكفي لمهاجمة وإسقاط مملكة يان ، يمكنهم الحصول على ورقة المساومة للتفاوض مع سلالة شيا العظمى.

في هذا المنعطف ، كانوا يفتقرون إلى قوة شجاعة.

ومع ذلك ، إذا كان هو نفسه ، فلن يتمكن يي بينغ من إجراء الاستجابة الأكثر دقة بأسرع سرعة.

كان الاختيار بين حمام الدم وإنقاذ الأرواح.

في حالة حمام الدم ، يجب التضحية بعدد كبير من العباقرة.

لا أحد يستطيع تحمل هذه المسؤولية لأنه إذا مات جميع عباقرة الأمم العشرة ، فسيكون ذلك أكبر عار لسلالة شيا العظمى. لذلك طائفة دين الشيطان السماوي ستتصرف بوقاحة أكثر.

إلى جانب ذلك ، يجب أيضًا وصف المتدرب الذي أصدر هذا الأمر بأنه مذنب كبير.

في هذه اللحظة ، لم يكن أحد يتحدث.

التزم الجميع الصمت ، وبدأ جميع المتدربين ، الذين اشتكوا من قبل ، بالتصرف في هذه المرحلة.

“ماذا يجب أن تقولوا يا رفاق في هذه المرحلة؟”

استمرت قوة عالم الروح الوليدة في التساؤل.

ومع ذلك ، لم يكن أحد يتحدث في تشكيل المصفوفة.

في هذه اللحظة ، اندفع أحد الأشكال بفارغ الصبر.

” لورد ، تم إعداد مصفوفة النقل الآني ويمكننا البدء في النقل الآني عندما تكون جاهزًا.”

قال الشخص الذي جاء ونظر باحترام إلى قوة عالم الروح الوليدة هذا.

سأل الأخير ببطء ،

” كم عدد الأشخاص الذين يمكن نقلهم بعيدًا في المرة الواحدة؟ “

سأل بهدوء.

“لورد ، لقد رتبنا ما مجموعه عشرة تشكيلات مصفوفة وكل واحدة يحرسها اثنان من لوردات عالم الروح الوليدة. يمكن لكل تشكيل مصفوفة أن ينقل 10000 شخص في المرة الواحدة ، مع فاصل زمني مدته خمسة عشر دقيقة بين كل انتقال “.

أجاب.

في الواقع ، قيلت هذه الكلمات للتلاميذ داخل تشكيل المصفوفة.

“حسنًا ، ابدأ في إجراء الترتيبات لنقل جميع التلاميذ داخل تشكيل المصفوفة ، قدر الإمكان.”

أومأت قوة عالم الروح الوليدة برأسها ثم نظرت إلى الحشد مرة أخرى.

“تم إنشاء مصفوفات النقل الآني ولكن لا يمكن اخذ سوى 100000 شخص في كل مرة. يمكن إرسال 800000 شخص بعيدًا في غضون ساعتين “.

“وفقًا للوضع الحالي ، يمكننا على الأكثر الصمود لمدة أربع ساعات تقريبًا. بعبارة أخرى ، يمكن ارسال 1.6 مليون قوة في الحال “.

طلاب جميع الأكاديميات لهم الأولوية! لمن هم أقل من عشرين سنة والذين وصلوا إلى عالم تأسيس الأساس لهم الأولوية! أولئك الذين تقل أعمارهم عن 100 عام والذين وصلوا إلى عالم النواة الذهبية يتمتعون أيضًا بالأولوية! البقية ينتظرون بهدوء! “

ومع ذلك ، فإن كلماته جعلت تعبيرات العديد من المتدربين تتغير.

“يمكن نقل 1.6 مليون متدرب فقط عن بعد؟”

في امة وي ، كان هناك ما يقرب من 70 إلى 80 مليون متدرب ، وكان هناك فقط أقل من 5000 طالب في أكاديميات الأمم العشرة. بما في ذلك العباقرة من الدول الأخرى ، لم يكن هناك الكثير ممن استوفوا شروط الأولوية.

ربما كان هناك أقل من 100000 منهم ولكن ماذا سيحدث للبقية؟

ماذا يعني الانتظار بهدوء؟

الانتظار بهدوء لوفاتهم؟

“الكبير ، 1.6 مليون شخص مثل قطرة في دلو ، نحن … ألن نموت جميعًا هنا اذا ؟”

“نعم ، أيها الكبير، كيف يمكن أن يكون تشكيل المصفوفة الذي تم إعداده بواسطة قوة عالم الروح الوليدة بطيئًا وغير فعال؟”

في مواجهة الخوف من الموت ، بدأ الناس يتحدثون. لا أحد يستطيع أن يظل هادئًا ، وخاصة الناس العاديين.

“صمت!”

كانت الأصوات مزدحمة للغاية ، وتدخلت قوة عالم الروح الوليدة بصوت عالٍ ، وقمعت على الفور كل الضوضاء.

“لقد أوضحت ذلك بالفعل. لقد أدى الهجوم المفاجئ لـ طائفة دين الشيطان السماوي إلى تدمير تشكيل مصفوفة المدينة ، وفي وقت لاحق ، استخدموا المخطط  القديم للتأثير على هذه المنطقة. لا توجد طريقة لتفعيل تشكيل المصفوفة على الإطلاق “.

“يعتبر النقل الآني لمدة 15 دقيقة لـ 10000 شخص هو الحد الأقصى. بغض النظر عن أي شيء ، لا بد أن يكون هناك ضحايا هذه المرة “.

“سنسمح أولاً لطلاب الأكاديميات المختلفة بالمغادرة ، يليهم عباقرة كل منطقة. أما الباقون فسيتم سحب القرعة لتحديد ما إذا كانوا سيبقون على قيد الحياة أم لا “.

“شيء آخر! تقاتل قوات امة وي بقوة في الخارج وتقاوم جميع القوى القوية تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي بأجسادهم المادية. معظمكم من تلاميذ طوائف شهيرة “.

“إذا كان المتدربون الخالدون يهتمون فقط بالبقاء على قيد الحياة عندما يشاهدون هذه المجموعة من المتدربين الأشرار يقتلون زملائهم الداويين ويهينون الجنس البشري ، فأنا أخشى أنه لا يوجد شيء عظيم.”

في هذه المرحلة ، شد قبضتيه.

في الواقع ، كان غاضبًا أيضًا. كان هناك عشرات الملايين من المتدربين في أمة وي ، لكنهم كانوا مطاردين من قبل مليون من تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي.

سواء كانوا عباقرة أو متدربين عاديين ، فقد أصيبوا جميعًا بالارتباك عندما رأوا تلاميذ طائفة دين الشيطان السماوي. من الواضح أنهم كان بإمكانهم هزيمتهم لكنهم خرجوا بسبب جبنهم.

لقد كانوا مدللين للغاية.

بعد أن بقوا في عالم يسوده السلام لفترة طويلة دون تجربة أي محن ، فقد أحبوا عادةً تحدي الآخرين في القتال ، ولكن عندما حدثت المشاكل حقًا ، فقد خافوا من ذكائهم. كان حقا مخيبا للآمال.

ساد الهدوء جميع المتدربين مرة أخرى.

لا أحد يجرؤ على قول أي شيء بعد الآن.

ملأ الصمت الأجواء.

لقد كان قمعيًا.

يأس.

ملأتهم كل أنواع العواطف.

في هذه اللحظة ، أراد هوانغ فو تيان لونغ اتخاذ خطوة للأمام ، لكن يي بينغ سحبه.

هز يي بينغ رأسه بلطف ، وكان يعرف ما يريد هوانغ فو تيان لونغ القيام به.

أراد هوانغ فو تيان لونغ الخروج والقتال بكل قوته.

لكونه أفضل نخبة في امة نان ، كان مليئًا بالفخر والنشاط.

ومع ذلك ، فإن سبب إيقافه يي بينغ كان أيضًا بسيطًا جدًا.

لقد توصلوا بالفعل إلى قرار.

منذ أن شنت طائفة دين الشيطان السماوي هجومًا مفاجئًا عليهم ، دخلت قوى امة وي و اكاديميات الامم العشرة تدريجيًا في فخهم.

إذا قاتلت القوى الكبيرة في امة وي و اكاديميات الأمم العشرة ضد طائفة دين الشيطان السماوي بلا خوف ، فستكون هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة.

ومع ذلك ، في نهاية المطاف ، لم يجرؤ أحد على تحمل تلك المسؤولية. لقد سقطوا جميعًا في حالة سلبية من أجل نقل العباقرة.

إلى جانب ذلك ، كانوا في حالة سلبية للغاية.

يمكنهم الخروج والقتال.

ومع ذلك ، كانت هناك قوى تنتظر الجميع في الظلام ، لذا لم يكن الوقت المناسب للتهور الآن.

كان الحل الأفضل هو البقاء على قيد الحياة وتذكر هذا المشهد والانتقام للجميع في المستقبل.

“النبلاء من كل الدول ، أسرعوا وتعالوا إلى هنا!”

في هذه اللحظة ، انتشر صوت داخل تشكيل مصفوفة بوابة المدينة الجنوبية وطُلب من جميع المتدربين الأقوياء والنبلاء من جميع الدول التجمع بسرعة ، حتى يتمكنوا من المغادرة أولاً.

كان هذا غريبًا إلى حد ما لأنهم جميعًا يتساءلون عن سبب السماح للأقوياء والنبلاء من جميع الدول بالمغادرة أولاً.

من الناحية النظرية ، ألا ينبغي السماح للعباقرة بالمغادرة أولاً؟

ومع ذلك ، سرعان ما أدرك الحشد أن النبلاء كانوا جميعًا شخصيات موثوقة من الأمم العشرة ، وبالتالي ، كانت حياتهم أكثر أهمية بالفعل.

في هذه اللحظة ، سار الكثير من الناس باتجاه الجزء الداخلي من بوابة المدينة الجنوبية.

إلى جانب ذلك ، لم يستطع يي بينغ إلا التحدث عندما رأى أن لي يو لا يتحرك.

“لماذا لا تزال هنا؟”

سأل يي بينغ.

“سيدي ، سأرحل معك.”

قال لي يو ، لا ينوي المغادرة أولاً.

“إذا استطعت ، فقط غادر أولاً. تذكر أن تتصل على الفور بأخي الأكبر عند مغادرتك. إذا استطاع أن يأتي ، فسيكون قادرًا على تهدئة الفوضى “.

أخبر يي بينغ لي يو أن يغادر.

طالما غادر لي يو وأخبر سو تشانغ يو ، فسيكون كل شيء على ما يرام في رأيه.

بعد كل شيء ، كان يعتقد أنه عندما يأتي اخاه الأكبر ، سو تشانغ يو ، سيكون بالتأكيد قادرًا على هزيمة طائفة دين الشيطان السماوي.

كانت تلك ثقة يي بينغ.

كانت ثقة لا يمكن تفسيرها.

“حسنا.”

لم يكن لي يو متغطرسًا أو عنيدًا أيضًا. لقد فهم نوايا يي بينغ وبالتالي أومأ برأسه ثم استدار ليغادر.

بعد فترة وجيزة من مغادرة لي يو ، كانت هناك أخبار.

يتكون نصف الدفعة الأولى من الأشخاص الذين غادروا باستخدام مصفوفة النقل الآني من نبلاء الأمم العشرة بينما كان النصف الآخر من المتدربين العاديين. بعد كل شيء ، إذا تم نقل العباقرة فقط بعيدًا ، فسيؤدي ذلك إلى غضب الرأي العام.

أحيانًا يكون قلب الإنسان مسليا ومثيرًا للغضب.

في هذه اللحظة ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يتنهد.

لقد أثار الهجوم المفاجئ بالفعل قلق الكثيرين.

هوانغ فو تيان لونغ ، الذي كان بجانبه ، التزم الصمت أيضًا.

من كان يظن أن بطولة الأمم العشرة الكبيرة ستصبح فجأة هكذا؟

مرت حوالي 18 دقيقة.

ملأت الطاقة الروحية الكثيفة الهواء فجأة ، وفي اللحظة التالية انطلقت عشرة أشعة من الضوء واختفت في قبة السماء. كانت تلك هي عملية النقل الآني.

ضمن تشكيل مصفوفة بوابة المدينة الجنوبية ، امتلأت أزواج لا حصر لها من العيون بالحسد والغيرة.

رفع يي بينغ رأسه ونظر إلى السماء ، على ما يبدو يفكر في شيء ما.

ومع ذلك ، فجأة ،

تجمد يي بينغ وصرخ ، “أخبار سيئة!”

بدا أنه فكر في شيء ما لأن تعبيره تحول بشكل مروع للغاية.

في الواقع…

بهذه اللحظة…

بووم! بووم! بووم!

ملأ الهواء صوت مرعب من الانفجارات وكأن نيزك سقط على الأرض. ظهرت عشرة سحب ملونة على شكل فطر في السماء.

في هذه اللحظة ، كان الجميع هادئين.

—-

الترجمة: Hunter