من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟ - 185

الفصل 185: بطولة الأمم العشرة الكبيرة تبدأ! عالم القلب السماوي السري

في مطعم خط السماء.

لم يكن من المستغرب أن يكون لـ لي يو ردة فعل شديدة.

الشيء الرئيسي هو أنه عندما قالت الجنية زي شوانغ أن الكلمات كتبها صاحب منزل تشينغ ليان ، كان لي يو مذهولًا.

في النهاية ، ادعى تشين هونغ في أنه يعرف صاحب منزل تشينغ ليان، مما جعل لي يو يشعر بأنه … عاجز جدًا عن الكلام.

لم يكن لي يو ليصدم بهذه الدرجة حتى لو قال إنه يعرف ولي عهد سلالة شيا العظمى.

بعد كل شيء ، كان تشين هونغ في عبقريًا ساميا لـ امة تشين ولن يكون من غير المعقول أن يعرف بعض الناس.

ومع ذلك ، كانت المشكلة أنه قال إنه يعرف صاحب منزل تشينغ ليان.

كان صاحب منزل تشينغ ليان يجلس بجانبه مباشرة.

‘أنتما تتشاركان علاقة وثيقة وتشبهان الأخوة؟’

‘أنت بالفعل على وشك الدخول في قتال مع بعضكما البعض وتسميها علاقة وثيقة؟’

‘هل تكذب علي؟’

“ما الامر؟ هل تعتقد أنني سأكذب؟ “

كان وجه تشين هونغ في عابسا قليلا.

ومع ذلك ، كان مذعورًا إلى حد ما في أعماقه. بعد كل شيء ، لم يكن يعرف صاحب منزل تشينغ ليان.

ومع ذلك ، بعد سماع كلمات لي يو ، شعر تشين هونغ في أن لي يو يبدو أنه يعرف صاحب منزل تشينغ ليان. لم يكن أحمق بعد كل شيء.

‘فماذا إذا كان يعلم؟’

‘حسنًا ، مالك المنزل تشينغ ليان لديه بالتأكيد أكثر من صديق واحد.’

“أوه…”

لم يعرف لي يو ماذا يقول. ألقى نظرة خاطفة على يي بينغ ، يليه تشين هونغ في.

فجأة ، لم يعرف لي يو ما إذا كان يريد فضح تشين هونغ في أم لا.

لأكون صادقًا ، أراد لي يو حقًا فضحه ، ولكن بعد التفكير في بعض النقاط ، ظل صامتًا لفترة من الوقت.

السبب الأول هو أنه كان هناك تقييم أدبي في بطولة الأمم العشرة الكبيرة هذه المرة ، وإذا كشف أن يي بينغ كان صاحب المنزل تشينغ ليان ، فسيكشف عن ورقة يي بينغ الرابحة.

ثانيًا ، لم يحب يي بينغ التباهي باستخدام سمعته.

السبب الثالث والأهم هو أنه لم يكن يعرف كيف يثبت أن يي بينغ كان صاحب منزل تشينغ ليان.

لم يستطع إخراج الختم ثم ادعاء أن يي بينغ كان صاحب منزل تشينغ ليان.

كان من الصعب جدًا شرح ذلك ، لذلك كان لي يو في حيرة من أمره.

في هذه اللحظة ، سعل يي بينغ قليلاً. لم يقل أي شيء ولكن كان من الواضح ما قصده. أراد أن يجلس لي يو ولا يكشف عن هويته.

لم يعجب يي بينغ بالفعل بإثارة قضية كبيرة عن هويته بصفته صاحب منزل تشينغ ليان. إلى جانب ذلك ، لم يرغب أيضًا في التورط في أي مشكلة.

فماذا لو فضح تشين هونغ في؟

أولاً ، من المؤكد أن تشين هونغ في لن يعترف بأنه كان صاحب منزل تشينغ ليان.

علاوة على ذلك ، حتى لو كان بإمكانه إثبات أنه كان صاحب منزل تشينغ ليان ، فإن تشين هونغ في بالتأكيد لن يترك الأمر لأنه كان سيحرج نفسه أمام الجنية زي شوانغ. بحلول ذلك الوقت ، سيكون هناك قتال بالتأكيد.

لن يخاف من الدخول في القتال. كان يعتقد أن تشين هونغ في سيخسر بالتأكيد على أي حال.

ومع ذلك ، إذا خسر تشين هونغ في ، فمن المؤكد أنه سيحصل على بعض الناس ليأتوا حتى يستعيد كبرياءه.

بحلول ذلك الوقت ، ستندلع معركة لكن يي بينغ كان واثقًا من فوزه.

لكن ماذا سيحصل في النهاية؟

ليس فقط أنه سيشكل عداء مع شخص ما ، كانت المشكلة أنه لن يحصل على أي فوائد.

في الواقع ، إذا تدخلت امة وي ، وناصرت الضعيف ، وجعلت يي بينغ أو هوانغ فو تيان لونغ يعتذران لـ تشين هونغ في ، فإن هوانغ فو تيان لونغ الفخور لن يعتذر بالتأكيد.

من الواضح أن يي بينغ لن يفعل ذلك أيضًا.

ماذا سيحدث بعد ذلك؟ قد يتدخل مبعوث أمة وي أيضا.

ماذا سيحدث بعد القتال؟ بمجرد أن يسيء إلى المتدربين في امة وي ، سيتدخل مبعوثوا أكاديمية الأمم العشرة بالتأكيد.

بعد كل شيء ، كانت امة وي تستضيف بطولة الامم العشرة الكبيرة ، وإذا فشل المتدربون في بطولة الامم العشرة الكبيرة في نهاية المطاف في قمع الطلاب ، فإن أكاديمية الامم العشرة ستتدخل بالتأكيد وتقدم بعض المساعدة أيضًا.

بمجرد أن يساعدوا ، ستكون هناك معركة ضد أكاديمية الامم العشرة مرة أخرى.

بعد القتال ذهابًا وإيابًا ، قد ينتهي الأمر بأكاديمية سلالة شيا العظمى إلى إرسال أشخاص.

ستكون الحبكة مثيرة إذا.

شعر يي بينغ أنه إذا كان عليه أن يكتب كتابًا عن ذلك ، فسيصل إلى 200000 كلمة على الأقل.

بالتالي ، أخبر يي بينغ لي يو ألا ينفث أي هراء وأن يجلس بهدوء ليرتشف بعض النبيذ.

توقف لي يو عن الكلام.

تنهد تشين هونغ في الصعداء على الفور. كان قلقًا من أن لي يو ربما يعرف على صاحب منزل تشينغ ليان. عند التفكير في هذا ، واصل تشين هونغ في الكلام.

“مرحبًا ، عند الحديث عن الأخ تشينغ ليان ، لا يسعني إلا التفكير في شيء قاله لي عندما كنت أشرب وأتحدث معه في ذلك اليوم.”

“قال الأخ تشينغ ليان إنه قد يكون موهوبًا أكثر مني بقليل ، لكنه اقل مني من حيث التدريب. إذا تمكنت من دراسة بعض الكتب ، فسوف أتفوق عليه “.

“في ذلك الوقت ، عندما سمعت هذا ، قمت بهز رأسي على الفور بشكل متكرر. على الرغم من أنني أفضل بكثير من الأخ تشينغ ليان في التدريب ، إلا أنني أفهم أنه موهوب للغاية “.

“لذلك ، أنكرت ذلك وقلت إنه كان مثقفًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أخذ الأخ تشينغ ليان يدي وتنهد وهو يقول إن الموهبة لا تعني شيئًا. قال إنني أفضل حالاً منه وأنه لا يمكنه إلا أن يقضي حياته في كتابة القصائد “.

“آه ، الأخ تشينغ ليان شخص متفهم للغاية. ربما هذا هو السبب في أنه يستطيع كتابة مثل هذه القصائد الجميلة “.

كان تشين هونغ في يختلق الأكاذيب على طول الطريق ، مما جعل الجميع يستاءون من كلماته.

لقد وجدوا ذلك أمرًا لا يصدق ، لكن تشين هونغ في بدا مخلصًا وجادًا إلى حد ما. إلى جانب ذلك ، إلى جانب هويته ، لم يستطع الجميع إلا الشك في أن تشين هونغ في كان يكذب.

ومع ذلك ، علق لي يو رأسه منخفضًا بينما كان يميل إلى الجانب.

كان وجه يي بينغ عابسا بعض الشيء.

ننسى أن تشين هونغ في كان يتفاخر ، لكنه لم يستطع تحمل حقيقة أن تشين هونغ في قال إنه كان أفضل بكثير من يي بينغ.

ومع ذلك ، فإن هوانغ فو تيان لونغ ، الذي كان في الجانب ، لم يستطع إلا أن يتنفس ببرود.

“إنه ليس وسيمًا مثلك؟ يبدو أن صاحب منزل تشينغ ليان يجب أن يكون قبيحًا حقًا في ذلك الوقت “.

(هههههههههههههههههههههههههههههههههه)

“لا عجب أنه لا يجرؤ على الخروج ومقابلة أي شخص آخر ، أليس كذلك؟”

“الأخ الأكبر يي ، لماذا تبدو عابسا جدًا؟”

“زميل الداويست لي ، لماذا تستمر في الارتعاش بينما تعلق رأسك منخفضا؟ هل تشعر بالبرد الشديد؟ “

تناول هوانغ فو تيان لونغ رشفة من النبيذ وبحث عن الفرصة المناسبة للسخرية منه.

ومع ذلك ، بعد قول ذلك ، اكتشف أن وجه يي بينغ أصبح عابسا إلى حد ما بينما بدأ لي يو يرتجف بقوة أكبر.

“جاهل.”

همس تشين هونغ في ببرود ثم أبدى استياءه.

“الأخ تشينغ ليان راقي وموهوب. هو فقط يحب أن يكون متواضعا على السطح. علاوة على ذلك ، فهو أدبي يتمتع بإنجازات عالية في الأدب على الرغم من افتقاره إلى الموهبة في التدريب”.

“إذا لم يحدث أي خطأ ، فمن المحتمل أن يكون الأخ تشينغ ليان معتمدًا على أنه كونفوشيوسي عظيم ، وبحلول ذلك الوقت ، سيكون قادرًا على قمعكم بكلمة واحدة. حتى لو كان هناك عشرة منكم ، فستكونون أقل شأنا منه “.

قال تشين هونغ في بنظرة تصميم.

لم يكن يعرف مستوى صاحب منزل تشينغ ليان على الإطلاق ، ولكن من أجل إثارة إعجاب الجنية وجعله يبدو وكأنه من النخبة ، قرر التباهي.

شعر هوانغ فو تيان لونغ بالاستياء بعد سماع كلماته.

“هاه ، يمكنه قطع الخالد بمجرد قول بضع كلمات؟ ناهيك عن مدى صعوبة أن تصبح كونفوشيوسيًا. حتى لو أصبح واحدًا ، يمكنني ضربه إلى ان يكون ميتًا “.

قال هوانغ فو تيان لونغ بجدية.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، سحب لي يو كم هوانغ فو تيان لونغ.

بمجرد ان قام بالسيطرة على عواطفه ، قال ، “زميل الداويست هوانغ فو ، لكي نكون منصفين ، صفعة واحدة لن تقتله.”

قال لي يو.

لم يستطع هوانغ فو تيان لونغ إلا أن يذهل.

بعد سماع كلماته ، لم يستطع تشين هونغ في إلا أن يبدو أكثر اعتدالًا.

“يبدو أنه لا يزال لديك شخص عاقل بجانبك. انسى الأمر ، لا يمكنني أن أزعج نفسي للقتال مع مثل هذا البائس مثلك. دعونا نواصل الاستماع إلى الأداء “.

لم يرغب تشين هونغ في في الاستمرار في الجدال أيضًا ، خشية أن يزعج مزاج الجنية زي شوانغ.

“زميل الداويست لي ، لماذا ساعدت الغرباء بدلاً مني؟ الأخ الأكبر يي ، عليك أن تدلي بتعليق عادل حول هذا الأمر “.

“الأخ الأكبر يي ، لماذا أصبح وجهك مظلم؟ من أساء إليك؟ هل هو تشين هونغ في؟ هل تريدني أن أضربه الآن؟ “

قال هوانغ فو تيان لونغ بجدية.

سحب لي يو هوانغ فو تيان لونغ ثم قال ، “الأخ هوانغ فو، توقف عن الكلام ، دعنا نعود ونتحدث.”

أراد لي يو سحب هوانغ فو تيان لونغ بعيدًا.

كما نهض يي بينغ وغادر.

لم يغادر لأنه كان غاضبًا ، ولم يرغب في البقاء هنا بعد الآن لأنه شعر أن الأمر لا طائل منه وأنه سيكون من الأفضل العودة والبدء في الاستعداد لبطولة الأمم العشرة الكبيرة التي ستقام غدًا. .

بمجرد مغادرة يي بينغ ، تبع هوانغ فو تيان لونغ على الفور يي بينغ وكذلك فعل لي يو. اختفى الثلاثي مباشرة في الفناء.

ومع ذلك ، بعد مغادرة يي بينغ ، واصلت الجنية زي شوانغ السؤال عن صاحب منزل تشينغ ليان في الجناح.

من ناحية أخرى ، استمر تشين هونغ في في الحديث عن التجارب الممتعة التي مر بها مع صاحب منزل تشينغ ليان. على أي حال ، كان عليه فقط أن يختلقها.

في الجوار.

بعد مغادرة الفناء ، ذهب يي بينغ والاثنان الآخران إلى المنزل للراحة.

كان هناك المئات من الحدائق ذات الأحجام المختلفة في مطعم خط السماء، والذي كان أفخم مطعم في امة وي. غطت مساحة آلاف من البناءات، مع الكثير من النزل.

كانت فاخرة للغاية ولا يمكن تخيلها للفقراء.

من ناحية أخرى ، في فناء الاقامة، كان هوانغ فو تيان لونغ ينظر إلى لي يو في حيرة.

“زميل الداويست لي ، أعلم أنك ولي عهد امة جين وأن صاحب منزل تشينغ ليان هو أيضًا من امة جين ولكن لا يمكنك أن تكون متحيزًا له. عليك أن تكون محايدا. يميل الناس إلى اختيار الأسرة على السبب ولكنك لم تختر أيًا منهما “.

كان هوانغ فو تيان لونغ شخصًا مباشرًا ولا يزال يحمل ضغينة لما حدث الآن.

ومع ذلك ، يبدو أن لي يو عالقا بين الضحك والدموع.

نظر إلى هوانغ فو تيان لونغ وقال ، “زميل الداويست هوانغ فو ، توقف ، لا يمكنك حقًا التغلب على صاحب منزل تشينغ ليان .”

قال لي يو.

“من قال هذا؟ إذا أصبح كونفوشيوسيًا عظيمًا ، فسيكون محميًا فقط بهالة الأدباء. أنا لست شريرا. حتى لو كان مستقيما، فماذا في ذلك؟ هل يستطيع حقا أن يقمعني بكلماته؟ “

كان هوانغ فو تيان لونغ نفسه من محبين المعارك في البداية ، وكان بإمكانه قبول جميع الانتقادات باستثناء أولئك الذين يشكون في قدراته.

“لا تقل ذلك. لن تكون ندا لصاحب منزل تشينغ ليان حتى لو لم يصبح كونفوشيوسيًا عظيمًا “.

تابع لي يو.

“زميل الداويست لي ، أنت تنظر إلي باحتقار ، لا يمكن أن يكون صاحب منزل تشينغ ليان شيطانًا يبلغ من العمر ألف عام ، أليس كذلك؟”

لم يصدقه هوانغ فو تيان لونغ على الإطلاق.

إذا أصبح حقًا كونفوشيوسيًا عظيمًا ، فسيكون ذلك غير مؤكد لأنه سيكون لديه هالة صالحة ويمتلك قوة عظيمة. ومع ذلك ، يمكنه بسهولة قتل أولئك الذين لم يصبحوا كونفوشيوسيين.

“إنه ليس بهذا العمر ، فقط أكبر منك ببضع سنوات.”

تابع لي يو.

“بضع سنوات أكبر؟ الأخ لي ، أنا لا أفتخر ولكن هناك أقل من 20 شخصًا في الأمم العشرة يستطيعون هزيمتي. الآن بعد أن وصلت إلى المستوى السابع ، لا يوجد أكثر من خمسة من يستطيعون ذلك “.

قال هوانغ فو تيان لونغ بثقة لا مثيل لها.

ومع ذلك ، سرعان ما عبس هوانغ فو تيان لونغ وسأل ، “هل تعرف صاحب منزل تشينغ ليان؟”

شعر أخيرًا أن شيئًا ما كان غير صحيح.

“نعم ، أعرفه جيدًا. أنت تعرفه أيضًا “.

أومأ لي يو برأسه مذكرا هوانغ فو تيان لونغ.

“أنا أعرفه أيضًا؟”

في لحظة ، فوجئ هوانغ فو تيان لونغ قليلاً.

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، لم يستطع هوانغ فو تيان لونغ إلا أن ينظر إلى يي بينغ قبل أن ينظر إلى لي يو في حالة صدمة. كانت عيناه مليئة بالحيرة.

“نعم ، سيدي هو صاحب منزل تشينغ ليان.”

أومأ لي يو برأسه.

“ماذا ؟”

“الأخ الأكبر يي ، هل أنت صاحب منزل تشينغ ليان؟”

“أنت سوف تستضيفني ، أليس كذلك؟”

في لحظة ، كان هوانغ فو تيان لونغ مرتبكًا.

لم يعتقد أبدًا أن يي بينغ سيكون صاحب منزل تشينغ ليان.

ومع ذلك ، بعد أن أدرك أنه لا لي يو ولا يي بينغ كانا يتحدثان ، صدقه هوانغ فو تيان لونغ على الفور.

في هذه اللحظة ، لم يصدقه هوانغ فو تيان لونغ فحسب ، بل فهم أيضًا تمامًا سبب قول لي يو إنه لا يستطيع التغلب على صاحب منزل تشينغ ليان.

لم يستطع حقًا هزيمة يي بينغ.

بالإضافة إلى ذلك ، فهم هوانغ فو تيان لونغ أخيرًا سبب ظهور يي بينغ كئيبًا في السابق.

ومع ذلك ، كان هوانغ فو تيان لونغ مليئًا بالفضول والحيرة.

“الأخ الأكبر يي ، بما أنك صاحب منزل تشينغ ليان ، فلماذا لم تفضحه للتو؟”

نظر هوانغ فو تيان لونغ إلى يي بينغ ، وعيناه مليئة بالشكوك.

“كفى ، إنه تشين هونغ في فقط ، ما الفائدة من أن تكون متوترًا جدًا معه؟”

سكب يي بينغ كوبًا من الشاي لكل من هوانغ فو تيان لونغ و لي يو ، ثم تحدث ببطء.

“الأخ الأصغر هوانغ فو ، لي يو ، ضع هذا في الاعتبار. قال أخي الأكبر من قبل أن القوة الحقيقية ليست قوية فحسب ، بل لديها أيضًا آفاق واسعة “.

“على وجه الخصوص ، أنت لي يو ، أنت ولي عهد امة جين. لا يمكن أن يكون لديك أي تدريب ولا موهبة ، ولكن يجب أن يكون لديك آفاق واسعة ورؤية ما لا يستطيع الآخرون رؤيته “.

“الأخ الأصغر هوانغ فو ، أنت أيضًا. لا تتصرف بشكل مبالغ فيه عندما تقابل شخصًا ما. ما الذي يمكنك الخروج منه من القتال مع شخص مثل هذا؟ حتى لو ضربته ، فهل سيتوسل الرحمة؟ “

“حتى لو طلب المغفرة ، هل ستكون سعيدًا حقًا؟”

نظر يي بينغ إلى هوانغ فو تيان لونغ.

“نعم. “

أومأ هوانغ فو تيان لونغ بجدية.

كان يي بينغ عاجزًا عن الكلام.

‘فظيع. لن أتحدث بعد الآن. ‘

شرب يي بينغ بعض الشاي واستمر.

“إنها بطولة الأمم العشرة الكبيرة غدًا ، فلنتحدث عن ذلك.”

لم يرغب يي بينغ في الحديث عن الآفاق ولم يعد كذلك لأنه شعر أنه لا معنى له لأنه كان مثل التحدث إلى الحائط.

ومع ذلك ، لم يستطع هوانغ فو تيان لونغ إلا أن يبدو حزينًا قليلاً عند ذكر بطولة الأمم العشرة الكبيرة.

“الأخ الأكبر يي ، لا تذكر بطولة الأمم العشرة الكبيرة بعد الآن. لقد أعددت بالفعل لها جيدًا ولكن لم أتوقع ألا تكون هناك معركة قتالية. يمكنني قبول ذلك ولكن الأسوأ هو أن هناك امتحانًا أدبيًا أيضًا “.

“قضيت البارحة في قراءة الكتب. على الرغم من أنني أتذكرها بوضوح ، إلا أن المشكلة هي أن الاختبار الأدبي للأمم العشرة لن يكون بالتأكيد بسيطًا مثل كتابة مقال. أنا حقا مضطرب الآن “.

بدا هوانغ فو تيان لونغ مستاء قليلا.

“زميل الداويست هوانغ فو ، ليس عليك أن تنزعج. قد تعتقد أنه صعب ولكن الآخرين كذلك. قد يكون الاختبار الأدبي هو التقييم النهائي ، ولكن حتى إذا لم تنجح في الاختبار ، فلا يهم. إذا فشل الجميع ، فلن يكون هناك ترتيب “.

قام لي يو بتعزية هوانغ فو تيان لونغ.

بعد سماع كلماته ، ذهل هوانغ فو تيان لونغ ولم يستطع إلا أن يشعر بسعادة غامرة.

“نعم ، لماذا لم أفكر في ذلك؟”

شعر هوانغ فو تيان لونغ على الفور أن عقله كان واضحًا.

يي بينغ لا يسعه إلا أن يتفاجأ بعد سماع كلمات لي يو.

حسنًا ، لأن لي يو كان منطقيًا.

“في الواقع ، ليس هناك ما يدعو للقلق في بطولة الأمم العشرة الكبيرة هذه المرة.”

“الجولة الأولى هي تقييم العالم السري. أتساءل ما هو نوع التقييم! “

“ومع ذلك ، بغض النظر عن نوع العالم السري ، فإنه سيكون مرتبطًا بقوة الإرادة وجوهر الروح. سيدي ، زميل الداويست هوانغ فو، أنتما متدربان جسديان يتمتعان بقوة إرادة قوية. لن تواجهوا أي مشاكل في اجتياز هذه الجولة “.

“الجولة الثانية هي برج الجسد المادي. هذه هدية. “

“زميل الداويست هوانغ فو ، ستكون في وضع غير مؤات للجولة الثالثة ولكن هذا لن يؤثر على أدائك العام. ومع ذلك ، يا سيدي ، الأمر مختلف بالنسبة لك. أنت موهوب جدًا ، يجب أن تكون الجولة الثالثة مصممة خصيصًا لك. عندما يحين الوقت ، ستثير إعجاب الجميع وترتقي إلى الشهرة. يمكنك بسهولة هزيمة تشين هونغ في. ستقصف ثلاثة طيور بحجر واحد وتربح كثيرا “.

تخيل لي يو بحماس آفاق المستقبل.

استمع هوانغ فو تيان لونغ ولم يسعه إلا أن يومأ برأسه مرارًا وتكرارًا.

“قصف ثلاثة طيور بحجر واحد؟”

كان فضوليًا لكنه لم يعبر عن شكوكه.

”لا تفرط في المثالية. هناك خبراء مختبئون في كل مكان في الامم العشرة. الأخ الأصغر هوانغ فو ، من الأفضل أن تغتنم الوقت وتقرأ المزيد من الكتب. لي يو ، اذهب واحصل على قسط من الراحة أيضًا. أخطط للراحة وتجديد حيويتي”.

نهض يي بينغ.

لم يكن أبدًا مثاليًا بشكل مفرط وكان يعتقد أن الشعور بالأزمة أمر جيد. على أقل تقدير ، من شأنه أن يضمن ألا يصبح المرء متعجرفًا أكثر من اللازم.

“نعم ، يبدأ تقييم العالم السري ظهر الغد. سأحضر لأراك قبل ساعتين ، الأخ الأكبر يي “.

أومأ هوانغ فو تيان لونغ برأسه. كان بالفعل سيقرأ الكتب. على الرغم من أنه لم يعجبه ذلك ، إلا أنه سيظل يتعمق فيه ويحاول ألا يؤدي بشكل سيء للغاية في الاختبار.

“حسنا، أراك غدا.”

أومأ يي بينغ ، ونهض ، وعاد إلى غرفته للراحة. لسبب ما شعر بالنعاس.

لم يقل لي يو أيضًا أي شيء آخر لأنه ببساطة تمدد مع بعض التعب في عينيه وخطط للعودة إلى النوم.

شرب هوانغ فو تيان لونغ جرعة من الشاي وشرب قليلاً. نظرًا لوجود مكتبة في مطعم خط السماء، قرر الذهاب إلى هناك لقراءة بعض الكتب.

تمامًا مثل هذا ، في غمضة عين ، وصل اليوم التالي.

دق دق.

في الغرفة ، فتح يي بينغ عينيه ببطء بعد سماعه طرقًا على الباب.

نظر خارج الغرفة.

كان … هوانغ فو تيان لونغ.

“الأخ الأكبر يي ، حان وقت الرحيل.”

تحدث هوانغ فو تيان لونغ مرة أخرى.

نهض يي بينغ على الفور وفتح باب الغرفة.

عندما فتح يي بينغ باب الغرفة ، دخل هوانغ فو تيان لونغ وصب كوبًا من الشاي.

“الأخ الأكبر يي ، هل تشعر بالنعاس؟”

بدا هوانغ فو تيان لونغ متعبًا بعض الشيء.

“قليلا ، ولكن بعد النوم لفترة ، أشعر بتحسن كبير. ربما ، هناك شيء مثل البخور المهدئ في مطعم خط السماء أو ​​شيء من هذا القبيل. لا يزال الوقت مبكرًا جدًا ، فلماذا لا تحصل على قسط من الراحة قبل الانطلاق؟ “

شعر يي بينغ أيضًا بالتعب قليلاً لكنه لن يؤثر عليه كثيرًا.

“لا ، ربما أكون متوترا للغاية ، أيها الأخ الأكبر يي ، دعنا نذهب.”

هز هوانغ فو تيان لونغ رأسه.

“أين لي يو؟”

سأل يي بينغ.

“ربما ما زال نائمًا ، سأذهب لأحضره.”

لم يكن هوانغ فو تيان لونغ متأكدًا وكان ينوي البحث عن لي يو.

“انسى الأمر ، لا داعي لإيقاظه ، دعه ينام جيدًا.”

هز يي بينغ رأسه.

ثم غادر مع هوانغ فو تيان لونغ.

في هذه اللحظة ، كانت السماء لا تزال مظلمة.

ومع ذلك ، كانت هناك بالفعل ضجة كبيرة في عاصمة امة وي.

واحدًا تلو الآخر ، خرجت النخبة من مطعم خط السماء، وكلها مليئة بالطاقة والحيوية.

كان هناك عدد لا يحصى من المتدربين على جانبي الطريق الرئيسي خارج مطعم خط السماء.

بمجرد خروج شخص ما ، أدى ذلك على الفور إلى موجة من الثرثرة.

“اسمع ، هذا هو تشانغ سونغ من أكاديمية امة لي.”

“هذا ما يوي ، النخبة من امة تشين.”

“هذا هو لي تشين ، النخبة من امة يان.”

“يا إلهي ، دوان شياو يو هنا أيضًا؟ دوان شياو يو هو واحد من أشهر ثلاثة نخب في امة تشينغ ، إلى جانب دوان شياو يي و دوان شياو تونغ. يعتبر دوان شياو تونغ الأفضل “.

كان الجميع يتناقشون وكانوا يدلون بتعليقات حول كل نخبة خرجت.

ومع ذلك ، بعد ظهور يي بينغ و هوانغ فو تيان لونغ ، كانت هناك ضجة كبيرة.

“إنه هوانغ فو تيان لونغ ، انظروا يا رفاق ، هوانغ فو تيان لونغ.”

”هوانغ فو تيان لونغ؟ هل هو العبقري الذي هزم الجميع في الأمم العشرة؟ “

“لم يهزم الجميع ، ألم يخسر في امة جين؟”

“نعم ، لقد خسر أمام الرجل الذي بجانبه في امة جين.”

“انظروا يا شباب ، إنه يي بينغ ، النخبة السامية في امة جين.”

ناقش الجميع بحماس.

بمجرد ظهور يي بينغ و هوانغ فو تيان لونغ ، اكتسبوا الكثير من الشعبية.

بدا هوانغ فو تيان لونغ تمامًا مثل الإله السماوي في العالم ، وبدا ملفتًا للنظر بشكل خاص برأس مليء بالشعر الذهبي.

كان يي بينغ مثل المتجول الخالد الذي كان وسيمًا وأنيقًا بشكل لا يصدق حيث جذب نظرات الإعجاب والعشق من عدد لا يحصى من النساء.

ظهرت الشخصيات.

ساروا على الطريق الرئيسي.

كانوا متجهين إلى تقييم العالم السري لبطولة الأمم العشرة الكبيرة.

وسرعان ما وصل يي بينغ وهوانغ فو تيان لونغ إلى مكان التقييم.

في المنطقة الشمالية من عاصمة امة وي ، كان هناك نمط مصفوفة غريبا ينبعث منه ضوء.

كان نمط المصفوفة غريبًا وبدا معقدًا وجميلًا إلى حد ما.

في هذه اللحظة ، تحدث أحدهم فجأة.

“مصفوفة وهم القلب السماوي ؟ كيف يمكن أن يكون هذا النوع من تشكيل المصفوفة؟ هذا هو تقييم بطولة الأمم العشرة الكبيرة ، هل أخطأوا؟ “

وأدى صوته إلى حدوث ضجة.

يي بينغ لا يسعه إلا أن يصدم على الفور.

“مصفوفة وهم القلب السماوي ؟”

الترجمة: Hunter