من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟ - 135

الفصل 135: أول خالد سيف منذ العصور القديمة

“ما هي تقنية صقل التحف الأثرية؟”

“يي بينغ ، لقد أتقنت بالفعل فن الكيمياء بدون أدوات.”

“ومع ذلك ، ألا تشعر أنه لا معنى له على الإطلاق؟”

واصل شو لو شين.

“نعم ، الأخ الأكبر لو شين.”

أومأ يي بينغ. على الرغم من أن هذا سيوفر الكثير من الوقت ، إلا أنه لا معنى له لأن الطاقة الروحية التي استهلكتها الحبوب كانت ضخمة للغاية.

“هذا صحيح. يي بينغ ، استمع إلي الآن بعناية “.

“كما يوحي اسمها ، تستخدم تقنية صقل التحف الأثرية أداة لصقل الحبوب باستخدام طريقة بسيطة. ولكن عليك أن تتذكر أن ما يسمى ببساطة الداو العظيم يعني أنه كلما كان الأمر أكثر بساطة ، كلما كان عليك أن تكون أكثر حرصًا “.

“فقط عندما تكون حريصًا ، يمكنك حقًا صقل الحبوب المثالية.”

“يي بينغ ، سأعرضها لك مرة واحدة ، شاهدها بعناية.”

في هذه المرحلة ، بدأ شو لو شين. حمل دلو من الماء فوقها.

كانت الأعشاب الطبية ضرورية لصقل الحبوب.

لم يستطع شو لو شين شراء الأعشاب الطبية ، لذلك فكر في الماء.

ومع ذلك ، لم يكن الماء عاديًا ولكنه ماء بلا جذور ، مما يعني أنه سقط من السماء.

كان استخدام مياه الأمطار لصقل الحبوب أفضل ما يمكن أن يخطر ببال شو لو شين.

إلى جانب ذلك ، كان شو لو شين قد فكر بالفعل في الأمر. بمجرد أن يتمكن يي بينغ من صقل الحبوب ، سيعتبر أنه قد وضع سابقة.

أول كيميائي لمياه الأمطار في عالم التدريب الخالد.

‘هاه ، يا له من عنوان مثير للإعجاب.’

بالطبع ، لم يكن شو لو شين قلقًا للغاية بشأن ما إذا كان بإمكانه صقله أم لا. إذا فشل يي بينغ ، يمكنه فقط القول إنه ذهب في الاتجاه الخاطئ وسيعود ويفكر في طرق الكيمياء الأخرى.

على أي حال ، فقد اعتمد بشكل أساسي على الحد الأعلى لـ يي بينغ.

“ابدأ النار!”

“اغلي الماء!”

في اللحظة التالية ، سكب شو لو شين عدة دلاء من مياه الأمطار في المرجل الحديدي. ثم ألقى بالتعويذة وظهرت خصلات من الشعلات تحت القدر الحديدي.

اشتعلت النيران وبدأت مياه الأمطار تغلي في الوعاء.

بلوب ، بلوب ، بلوب ، بلوب …

“يي بينغ ، هذا تقريبًا تقنية صقل التحف الأثرية. قم ببث طاقتك الروحية واجمعها مع تقنية الصقل بدون التحفة الاثرية “.

عندما كان الماء يغلي تقريبًا ، تراجع شو لو شين على الفور إلى الجانب للسماح لـ يي بينغ بالسيطرة.

إذا استمر في الصقل، فستكون النتيجة الوحيدة هي استمرار غليان الماء.

ومع ذلك ، قد تكون النتيجة مختلفة إذا سمح لـ يي بينغ بتولي الأمر.

“ممتاز!”

أومأ يي بينغ برأسه ، ثم جمع كمية كبيرة من الطاقة الروحية ، وصبها في مياه الأمطار.

لم يتخلى شو لو شين عن أي منهم وكان يتحكم في الحرارة.

تمامًا مثل ذلك ، طاف بخار أبيض. تحول المرجل الحديدي الى اللون الأحمر ، وانخفضت كمية مياه الأمطار في المرجل .

ومع ذلك ، ظهر تغيير صادم.

كان الماء في البداية عديم اللون ، ولكن مع تبخره ، تحولت مياه الأمطار تدريجياً إلى اللون الازرق الفيروزي.

مرت ساعة كاملة.

لم يبقى في المرجل سوى كمية من الماء في الوعاء ، وتحولت مياه الأمطار إلى مادة خضراء لزجة تشبه المخاط ينبعث منها رائحة لا توصف. لم يكن لاذعا ولا لطيفا.

“الأخ الأكبر لو شين ، هل هذه الحبوب مهروسة؟”

عند رؤية هذا المشهد ، لم يستطع يي بينغ إلا أن ينظر إلى شو لو شين ويسأل.

كان شو لو شين مذهولًا أيضًا.

‘هل حقا تمكنت انت من القيام بذلك؟’

‘طريقتى نجحت بالفعل؟’

كان شو لو شين مندهشًا ولكنه كان مليئًا بالبهجة أيضًا.

لم يكن يتوقع أن تنجح فكرته العفوية والغريبة.

إذا كان هذا يمكن أن ينتج حبوبًا حقًا ، فسيصعد حقًا.

‘هل أنا أول شخص ابتكر كيمياء مياه الأمطار في عالم التدريب الخالد؟’

“يي بينغ ، لا تكن مضطربًا للغاية ، استمر في الصقل.”

بعد العودة إلى رشده ، قال شو لو شين لـ يي بينغ ألا يتحمس ولكن يواصل الصقل.

كان ذلك لأن المادة الخضراء السميكة في الوعاء لا تزال تحتوي على الكثير من الماء.

مرت ساعة أخرى.

أخيرًا ، لم يعد هناك ضباب أبيض يطفو ، وقد تبخر كل الماء بشكل أساسي.

لم يتبقى سوى القليل من المعجون الأخضر في المرجل الحديدي.

لم يكن هناك الكثير من المعجون الأخضر وكان يغطي فقط حجم راحة اليد. كان لزجًا ولم يكن هناك الكثير من الرائحة.

كان ما يسمى بمعجون الحبوب هو المادة التي تشكلت بعد اندماج الأعشاب الطبية. كان الأمر مثل الطين مع بعض الرطوبة ، وكان المتدربون الأذكياء يستخدمون داو دارما لدحرجتهم إلى حبوب بينما يستخدم البعض الآخر بعض الادوات لتكثيفهم في حبوب.

من ناحية أخرى ، سيستخدم شو لو شين كلتا يديه ليلفها الى عجينة الحبوب.

“الأخ الأكبر ، هل تم صقل الحبوب ؟”

سأل يي بينغ ، وهو ينظر إلى شو لو شين ببعض الفضول بعد أن قام شو لو شين بإطفاء النيران.

“ينبغي أن يكون الأمر كذلك.”

لم يعرف شو لو شين ما إذا كان قد تم صقله. عادةً ما ينتج عن صقل مياه الأمطار بالحرارة رذاذًا دافئًا بشكل أساسي ، ولكن إنتاج معجون الحبوب الأخضر الغريب يجب اعتباره ناجحًا.

بالتفكير في هذا ، لم يستطع شو لو شين إلا ان يقول، “يي بينغ ، اذهب إلى غرفتي وخذ زجاجة الحبوب. تم صقل هذا الشيء من مياه الأمطار ، فلا يمكن لمس أي شيء مصنوع من العناصر الخمسة. لدي زجاجة خاصة من اليشم للحبوب ، اذهب واحصل عليها “.

طلب شو لو شين.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو الشيء اللزج الأخضر ، إلا أنه بدا قويًا للغاية وقرر تحويله إلى حبة أولاً.

“حسنًا ، سأعود حالًا.”

ابتعد يي بينغ وتوجه نحو سكن شو لو شين.

من ناحية أخرى ، أبقى شو لو شين عينيه مثبتتين على مرجل الحبوب.

ثم مد يده في محاولة للمسها لكنه سرعان ما تراجع عن ذلك.

كان حارا قليلا.

كان عليه الانتظار لبعض الوقت قبل أن يتمكن من لمسها.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية ببطء وراء شو لو شين.

”لو شين! ما الذي تفعله هنا؟”

تردد صوت.

كان صوت الداويست تاي هوا.

“سيدي ، لماذا أنت هنا؟”

كان شو لو شين متفاجئًا بعض الشيء لأنه لم يكن يتوقع قدوم سيده بالفعل.

عند التفكير في ذلك ، وقف على عجل ونظر إلى الداويست تاي هوا.

عندما وقف شو لو شين ، أصبح وجه الداويست تاي هوا على الفور غريبًا للغاية.

“لو شين ، ما هذا؟”

بالنظر إلى المادة الخضراء السميكة في المرجل الحديدي ، لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن يتراجع بضع خطوات.

تغير تعبيره بشكل كبير.

“لو شين ، أنت مجنون. هل قمت بالتبرز في المرجل؟ “

“أيضًا ، ماذا أكلت مؤخرًا؟ لماذا هي خضراء؟ “

لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن يأخذ بضع خطوات إلى الوراء ، وينظر إلى شو لو شين بوجه مليء بالاشمئزاز.

“لا. سيدي ، لقد أسأت الفهم. لم أتغوط فيه ، أنا أقوم بصقل الحبوب “.

عند سماع كلمات الداويست تاي هوا ، رد شو لو شين على عجل وأوضح على الفور.

“ماذا ؟ هل قمت بالفعل بصقل حبة دواء بهذا البراز القذر؟ آه! لا عجب أن أشم رائحة غريبة. لو شين، هل أنت مجنون!؟! “

شعر الداويست تاي هوا بمرض في معدته ، وكان على وشك التقيؤ بما أكله منذ أكثر من عشر سنوات.

إلى جانب الرائحة الغريبة التي كانت تنتشر في الهواء ، جعل الداويست تاي هوا يريد أن يتراجع.

“لا لا. سيدي ، لقد أسأت الفهم حقًا. كنت أستخدم المياه الخالية من الجذور لصقل الحبوب “.

أوضح شو لو شين بطريقة مذعورة للغاية.

”مياه بلا جذور؟ لو شين ، لقد فقدت عقلك. كنت أتساءل لماذا كانت خضراء. آه! ابقى بعيدًا عني “.

أصبح وجه الداويست تاي هوا أكثر كآبة.

لم يكن يتوقع أن يشعر شو لو شين بالملل إلى هذا الحد. كان استخدام ذلك لصقل الحبوب أمرًا فظيعا بالنسبة له.

“سيدي ، سيدي ، لقد أسأت الفهم ، لقد أسأت الفهم حقًا. لا تصدقني؟ حسنًا ، ساقوم بأكله الآن لأثبت أنه بالتأكيد ليس كما تعتقد “.

في هذه اللحظة ، بالكاد يستطيع شو لو شين أن يشرح نفسه.

في حالة من اليأس ، أمسك بجزء من عجينة الحبوب وأكلها.

‘مهلا!’

على الرغم من أن رائحتها غريبة ، إلا أن طعمها لا بأس منه.

“سيدي ، انظر ، لقد أكلت كل شيء. ليس هذا ما تعتقده ، وهو لذيذ جدا ، هل تريد مضغة؟ “

سأل شو لو شين.

“إيوو !!!”

“انصرف ! اذهب بعيدًا عني ، لا تلمسني ، إيوو!!! “

“فلتغرب عن وجهي ، إيوو!!!”

استدار الداويست تاي هوا وهرب.

في البداية ، أراد البحث عن يي بينغ ، ولكن بعد سماع ما قاله وانغ تشو يو عن شو لو شين أخذ يي بينغ بعيدًا ، قرر المجيء إلى هنا.

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون تلميذه قد اهتاج من صقل الحبوب. لم يقتصر الأمر على صقل الحبوب باستخدام البراز ، بل تناولها أيضًا.

هرب الداويست تاي هوا.

أثناء الهرب، قام بالتقيئ.

“سيدي ، لقد ظلمتني.”

كان شو لو شين قد انفجر بالفعل في البكاء. لم يكن يتوقع أن ينشأ مثل سوء الفهم هذا عن صقل الحبوب.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الاندفاع ، انفجرت الطاقة الروحية المتدحرجة في معدته.

في لحظة ، تم فتح اثنان من الاوردة الروحية.

سسس!

“اخترقت العالم ؟؟”

في اللحظة التالية ، تجمد شو لو شين على الفور.

لم يكن يتوقع أنه قد اخترق العالم بالفعل.

كل ذلك لأنه أكل جرعة من عجينة الحبوب الخضراء.

“إنه … مبالغ فيه قليلاً ، أليس كذلك؟”

إلى جانب ذلك ، كان اختراقًا مباشرًا من المستوى الثالث من عالم صقل تشي إلى المستوى الخامس دون أي آثار جانبية.

من بين الإكسيرات ، كان هناك نوع من حبوب اختراق تشي التي تسمح للمتدربين باختراق المستوى مباشرة.

ومع ذلك ، بغض النظر عن السعر الباهظ ، كانت الآثار الجانبية وحدها مرعبة.

سيتم تقليل احتمال اختراق عالم تأسيس الأساس بمقدار النصف بعد أخذ واحدة.

سيتم تخفيضه بمقدار النصف.

قد يكون لدى المرء في الأصل احتمال 70٪ لاختراق عالم تأسيس الأساس ، لكنه قرر أن يكون جشعًا ويبتلع حبة اختراق تشي، مما قد يؤدي إلى انخفاض الاحتمال إلى 30٪.

بالتالي ، فإن ابتلاع حبة اختراق تشي كان أقرب إلى المخاطرة بمستقبل المرء.

ومع ذلك ، فإن العجينة الخضراء سمحت له بالاختراق من خلال مستويين. من حيث الآثار الجانبية ، لم تكن هناك.

لا يزال بإمكان شو لو شين اكتشاف ذلك.

عند التفكير في هذا ، نظر بسرعة إلى المرجل الحديدي قبل التقاط جزء صغير من المعجون الأخضر واكله بعناية.

في أقل من 15 دقيقة ، كسر مرة أخرى.

صعد من المستوى السادس من عالم صقل تشي إلى المستوى السابع من عالم صقل تشي.

سسس!

بدأ شو لو شين الشك في حياته.

استغرق الأمر ما يقرب من عشر سنوات لينمو من المستوى الأول من عالم صقل تشي إلى المستوى الرابع. الآن ، تقدم من الرابع إلى السابع في أقل من ساعتين.

‘هذا لا يصدق.’

في اللحظة التالية ، أراد شو لو شين أيضًا الاستمرار في تناول بعض المعجون الأخضر ، لكنه لم يستطع تحمله بعد الآن. كان يعلم أنه يجب مشاركة الأشياء الجيدة ولم يكن من المنطقي بالنسبة له أن يبتلعها بمفرده.

بالتفكير في هذا ، بدأ شو لو شين في فرك الحبوب.

ومع ذلك ، ما جعله فضوليًا بعض الشيء هو سبب عدم عودة يي بينغ بعد على الرغم من رحيله لفترة طويلة.

في الوقت نفسه ، صادف أن يي بينغ ، الذي كان يندفع نحو شو لو شين ، قابل الداويست تاي هوا ، الذي كان يهرب.

“قائد الطائفة ، أنت …”

ممسكًا بزجاجة من اليشم في يده ، نظر يي بينغ إلى الداويست تاي هوا ببعض المفاجأة ، متسائلاً عما حدث مما جعل الداويست تاي هوا يتجول أثناء المشي ، كما لو كان قد رأى شبحًا.

“يي بينغ!”

كان الداويست تاي هوا مندهشا بعض الشيء. لم يتوقع أن يصادف يي بينغ هنا.

“قائد الطائفة ، لقد عدت!”

واصل يي بينغ السؤال. لقد شعر أن الداويست تاي هوا بدا غريبًا حقًا.

“لا شيء ، لقد واجهت للتو شيئًا جعلني أشعر بالرغبة في التقيؤ. يي بينغ ، أنت هنا. لدي شيء لأتحدث إليك عنه “.

بعد رؤية يي بينغ ، توقف الداويست تاي هوا عن التقيؤ لأنه كان لديه بالفعل شيء لمناقشته مع يي بينغ.

“حسنًا ، لكن قائد الطائفة ، من فضلك انتظر لحظة حتى أذهب وأسلم زجاجة الحبوب إلى الأخ الأكبر لو شين.”

أومأ يي بينغ برأسه ، لكنه اضطر إلى تسليم زجاجة الحبوب إلى شو لو شين أولاً.

”لا تفعل! لا تذكره لي. يي بينغ ، لقد أصيب لو شين بالجنون. لا تقلق بشأنه ، تعال معي الآن. أريد أن أتحدث معك عن تقدمك إلى تلميذ رسمي “.

عند ذكر شو لو شين ، لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن يتجول مرة أخرى وطلب على عجل من يي بينغ ألا يتحدث عن ذلك.

” تلميذا رسميا؟”

استمع يي بينغ على الفور ونسي بشأن شو لو شين.

سرعان ما اتبع يي بينغ الداويست تاي هوا وغادر.

في لحظة ، وصلوا إلى القاعة الرئيسية لطائفة تشينغ يون داو.

أحضر الداويست تاي هوا يي بينغ.

عند دخول القاعة ، بدا الداويست تاي هوا غامضًا إلى حد ما وأغلق باب القاعة عمداً.

لم يقل يي بينغ شيئًا وانتظر ببساطة حتى يتحدث الداويست تاي هوا.

بعد إغلاق الباب ، مشى الداويست تاي هوا نحو يي بينغ.

“اجلس.”

لوح الداويست تاي هوا بيده وطلب من يي بينغ الجلوس والتحدث.

بعد أن جلس يي بينغ ، لم يتردد الداويست تاي هوا وفتح الباب على الفور.

“يي بينغ ، لقد وعدتك قبل ذلك طالما أنك حققت مركزا جيدا في لقاء تشينغ تشو لداو السيف ، سأجعلك تلميذًا رسميًا.”

“هذه المرة ، لقد حققت نتائج رائعة في لقاء تشينغ تشو لداو السيف. على الرغم من وجود بعض الأخطاء ، إلا أنك لم تحرج طائفة تشينغ يون داو مهما حدث. لذا ، هل أنت على استعداد لأن تصبح تلميذًا رسميًا؟ “

سأل الداويست تاي هوا بتعبير جاد في القاعة الرئيسية.

“بالطبع أنا على استعداد. أشكرك على قبولك لي كتلميذك ، قائد الطائفة! “

عند سماع هذه الكلمات ، كان يي بينغ متحمسًا جدًا لدرجة أنه جثا على الأرض وحيا الداويست تاي هوا.

في قلب يي بينغ ، أظهر له الداويست تاي هوا الكثير من اللطف على الرغم من أنه لم يعلمه أي شيء. بالتالي ، بالتأكيد لن ينساه يي بينغ. إن لم يكن من أجل الداويست تاي هوا ، فربما الان لا يزال يكافح من أجل البحث عن الخلود في مكان ما.

الآن بعد أن كان الداويست تاي هوا مستعدًا لقبوله رسميًا كتلميذ ، كان يي بينغ متحمسًا بشكل طبيعي.

“أنت ما زلت تناديني بقائد الطائفة؟”

أراد الداويست تاي هوا أن يداعب لحيته ، لكنه أدرك أنه ليس لديه أي منها ، لذلك نسيها ببساطة.

“شكرا جزيلا لك يا سيدي!”

شعر يي بينغ بسعادة غامرة وخاطبه مباشرة بصفته سيده.

“جيد جيد جيد.”

“يي بينغ ، لم أعد لك هدية اليوم. قل لي ماذا تريد وسأرى ما إذا كان بإمكاني إعطائه لك “.

قال الداويست تاي هوا.

لم يكن أخذ يي بينغ كتلميذ له هو النقطة الرئيسية. أراد بشكل أساسي أن يناقش مع يي بينغ حول مسألة أكاديمية امة جين.

بالتالي ، فإن الداويست تاي هوا لم يستعد كثيرًا ، لكن لم يكن الأمر مهمًا لأنه كان بإمكانه فقط قول بعض الأشياء اللطيفة لجعل يي بينغ يشعر بالراحة.

ومع ذلك ، بعد ذلك ، استمر الداويست تاي هوا.

“بالطبع ، إذا كنت تريد أي تحفة أثرية دارما ، أو أسلحة مسحورة ، أو كنوز دارما ، فيمكنك أن تقول. ليس لأنني لا أملك أي شيء ، ولكن لأنني أعتقد أننا المتدربون لا يجب أن نعتمد على مثل هذه الأشياء ، هل تفهم؟ “

قال الداويست تاي هوا.

لم يكن لديه أي تحف دارما أو أحجار روحية.

“سيدي ، لست بحاجة إلى أي كنوز دارما أو تحف دارما ، لكن مؤخرًا ، كنت أحب تقنيات القبضة. هل يمكنك أن تعطيني القدرات الروحية لتقنية القبضة “

لم يهتم يي بينغ كثيرًا بتحف دارما واتفق مع الداويست تاي هوا أيضًا.

بالتأكيد لا يعتمد المتدرب القوي حقًا على الأشياء الخارجية ، فقط نفسه.

بالتالي ، قدم يي بينغ هذا الطلب.

“القدرات الروحية لتقنية القبضة؟ بالتأكيد ، سأجهزها لك في غضون أيام قليلة “.

عند سماع طلب يي بينغ ، لم يستطع الداويست تاي هوا إلا أن يتنهد بارتياح لأن ذلك كان سهلاً بالنسبة له.

يمكنه فقط النزول إلى أسفل الجبل لشراء بعض الكتيبات. إذا لم يكن أحدهم كافيًا ، فسيحصل على المزيد.

ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، سعل الداويست تاي هوا ونظر إلى يي بينغ.

“يي بينغ ، هناك شيئان يجب أن أتحدث إليك بشأنهما.”

قال الداويست تاي هوا ، بدا غير طبيعي إلى حد ما.

“من فضلك اجعل نفسك واضحا يا سيدي.”

واقفا في القاعة الرئيسية ، وجه يي بينغ تحية الداو.

“أرسل لي أخوك الأكبر صوتًا ليطلب مني أن أخبرك بهذين الأمرين. اسمع.”

كان الداويست تاي هوا محرجًا بعض الشيء من القول إن ذلك كان نيته الخاصة ، لذلك قام ببساطة بنقل اللوم إلى سو تشانغ يو.

“الأخ الأكبر!”

أصبح يي بينغ أكثر فضولًا لأنه تساءل عما يجب على سو تشانغ يو أن يقول له.

“نعم ، إنه أخيك الأكبر.”

“كان أخوك الأكبر الأكبر يسافر في العالم ويشحذ داو السيف الخاص به . لا يمكنه مغادرة الطائفة في الوقت الحالي ، لكنه أرسل إليّ إرسالًا صوتيًا ليطلب مني أن أخبرك بالذهاب إلى أكاديمية امة جين “.

نظرًا لأنه ألقى اللوم على سو تشانغ يو ، كان بإمكان الداويست تاي هوا التصرف بشكل طبيعي.

“أكاديمية امة جين؟”

عندما سمع عن أكاديمية امة جين ، أصبح يي بينغ أكثر فضولًا.

لم يكن الأمر لأنه كان لديه انطباع سيء عن أكاديمية امة جين ، ولكنه شعر أنه يجب أن يبقى في الطائفة ويتدرب بدلاً من الذهاب إلى مكان آخر.

“نعم ، يريدك أن تذهب إلى أكاديمية امة جين.”

“ومع ذلك ، يي بينغ ، لا تتعجل. اسمح لي أن أشرح لك ذلك ببطء “.

أومأ الداويست تاي هوا برأسه وقال ليي بينغ ألا يقلق.

“أرجوك أخبرني المزيد عن ذلك يا سيدي.”

لم يكن يي بينغ في عجلة من أمره ، لكن عينيه كانت مليئة بالفضول.

“يي بينغ ، لا تنشر كلمة واحدة حول هذا الأمر.”

“عندما كان أخوك الأكبر صغيراً ، ذهب أيضًا إلى أكاديمية امة جين ، لكنه لم يذهب هناك للدراسة. بدلا من ذلك ، تسلل الى هناك ، هل تعرف لماذا؟ “

بدأ الداويست تاي هوا يقول الهراء.

“لماذا؟”

لم يستطع يي بينغ التفكير في سبب.

“كل ذلك لأن أخيك الأكبر اكتشف ذات مرة نية سيف سامية في أكاديمية امة جين ، وبناءً على ما قاله أخيك الأكبر ، يمكن تسمية نية السيف هذه بأنها أفضل نية سيف في العالم.”

“ومع ذلك ، لست واضحًا بشأن ماهية هذا الأمر بالضبط ، لكن تشانغ يو يعتقد أن أي شخص يمكنه فهم نية السيف السامية هذه سيكون قادرًا على إثبات مسار داو السيف ويصبح خالد السيف الأعلى في التاريخ.”

بدا الداويست تاي هوا صارما للغاية وهو يخدع يي بينغ.

ومع ذلك ، في عيون يي بينغ ، لفتت كلمات الداويست تاي هوا انتباهه.

‘لإثبات مسار داو السيف الأسمى؟’

‘أعلى خالد السيف في التاريخ؟’

“هذا … مرعب بعض الشيء.”

“هل فهمها الأخ الأكبر؟”

يي بينغ لا يسعه إلا أن يسأل عن ذلك.

ومع ذلك ، هز الداويست تاي هوا رأسه وقال ، “لقد كان تشانغ يو يتدرب على تقنية السيف السامية منذ أن كان طفلاً ، وعلى الرغم من أنه قد فهمها ، إلا أنه لم يتمكن من الحصول على تقنية السيف هذه ولا نية السيف.”

“لذلك ، هذه المرة ، ذكر أخيك الأكبر في أنه يأمل أن تذهب إلى أكاديمية امة جين وتفهم نية السيف السامية هذه.”

في هذه المرحلة ، أصبحت نغمة الداويست تاي هوا أكثر غموضًا.

لقد غُمر يي بينغ الآن بدهشة لا تنتهي.

الترجمة: Hunter