من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟ - 104

الفصل 104: من فضلك ، أنا أتوسل ، لا تطاردني فقط

بالنظر إلى سو تشانغ يو الذي كان أمامهم ، تفاجئ أعضاء طائفة دين الشيطان السماوي.

حتى أنهم نسوا التنفس.

لقد جاؤوا إلى هنا لاغتيال العباقرة ، لا ليموتوا.

‘سو تشانغ يو هو خبير منقطع النظير ولا يستطيع التعامل معه سوى الشياطين الارضيين 72 .’

‘نحن فقط نكرة في عالم تأسيس الأساس.’

“انقسموا ، حاولوا النجاة.”

أخيرًا ، تردد صوت واختفى على الفور أكثر من عشرة شخصيات سوداء في نفس المكان ، وهم يركضون بشكل هستيري في جميع الاتجاهات.

لم يجرؤوا على معارضة سو تشانغ يو وهربوا بحياتهم.

كان سو تشانغ يو ، الذي كان في الزقاق ، مذهولًا.

‘فقط مع هذا؟’

‘ألم يقولوا أن طائفة دين الشيطان السماوي ستقتل دون أن ترمش جفنًا؟’

‘ألم يقولوا أن طائفة دين الشيطان السماوي لا تعرف الخوف؟’

‘لماذا هربوا جميعا؟’

ذهل سو تشانغ يو ، لكنه سرعان ما عاد إلى رشده وركض على الفور نحو مخرج المدينة في محاولة لمقابلة يي بينغ خارج المدينة.

في نفس الوقت ، في مدينة تشينغ تشو القديمة.

ركض يي بينغ على طول الطريق. لم يتوقع أحد أن تهاجم طائفة دين الشيطان السماوي فجأة.

على الرغم من أن لي يو قد ذكر طائفة دين الشيطان السماوي من قبل ، إلا أن يي بينغ لم يتوقع أن تجرؤ طائفة دين الشيطان السماوي على دخول المدينة والهجوم.

تحدث لي يو ذات مرة عن طائفة دين الشيطان السماوي بالتفصيل.

كانت طائفة دين الشيطان السماوي قوية للغاية وكانت طائفة كانت حتى الأمم العشرة حذرة منها. كانت القوى في الطائفة جميعًا مؤمنين مخلصين للشيطان ولن يرمشوا جفنًا عندما يقتلون الآخرين. كان تعذيب الآخرين أكثر ما يحبونه ، كما هو متوقع من طائفة كافرة.

كان ذلك بسبب اضطرارهم إلى استيعاب الاستياء الخمسة للكائنات ، من أجل صقل الأسلحة الشريرة أو التدرب على تقنيات التدريب الكافرة.

بالتالي ، كان يي بينغ خائفا بعض الشيء.

لقد جاء للتدريب الخالد كإنسان ، وليس لإخضاع الشياطين. بالتالي ، قرر السماح للقديسين بفعل مثل هذه الأشياء بدلاً من ذلك لأنه لا يريد المشاركة.

بالتفكير في هذا ، شعر يي بينغ ببعض الانزعاج.

فجأة ، لم يستطع إلا أن يتذكر التجارب التي مر بها في السنوات الثلاثة الماضية.

بعد انتقاله إلى عالم التدريب الخالد ، لقد فقد مصيره في تدريب الخلود ودرس بجد. استيقظ مبكرًا جدًا ونام في الساعات الأولى من الليل ، كل ذلك من أجل الحصول على مزيد من الوقت للدراسة والحصول على مرتبة جيدة.

ومع ذلك ، بعد تحقيق بعض النجاح بعد جهود كثيفة، لعبت السماء مزحة كبيرة عليه وجعلته يكتشف أنه كان عالمًا من التدريب الخالد.

“ممتاز!”

قرر قبولها فقط لأنه كان لا يزال صغيراً على أي حال. سيكون قادرًا على العمل الجاد حتى في العشرينات من عمره.

ومع ذلك ، كانت النتيجة أنه يفتقر إلى موهبة التدريب الخالد ، وواجه مرارًا مشاكل قد أعاقته وأسفر عن إخفاقات متعددة. انتقل من المفضل إلى شخص رفضه جميع الخالدين.

أخيرًا ، عن طريق الخطأ ، تمكن من الانضمام إلى ما اعتقد أنه طائفة مثيرة للإعجاب سرًا ، حتى أنه اعتقد أن السماء قد منحته أخيرًا مخرجًا.

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون لديه مثل هذه الكفاءة السيئة ، لدرجة أنه لم يتمكن من تدريب أي شيء بشكل صحيح ولم يتمكن إلا بالكاد من فهم بعض حركات السيف. كان يعتقد أنه يمكن أن يصنع لنفسه اسمًا في لقاء تشينغ تشو لداو السيف ويصبح تلميذًا رسميًا.

ومع ذلك ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.

عند التفكير في هذا ، ساء مزاج يي بينغ وأصبح أكثر إحباطًا. أخيرًا ، أصيب ببعض الاستياء.

صفعة!

في اللحظة التالية ، صفع يي بينغ ، الذي كان يجري بجنون ، رأسه بقوة. كان النور الذهبي للتطهير.

شعر يي بينغ بتحسن كبير وتلاشى الاستياء الذي نشأ للتو على الفور أيضًا.

“لا تفكر كثيرًا في الأمر ، فقط اهرب إلى الطائفة أولاً. قائد الطائفة والأخت الكبرى على حق ، العالم في حالة من الفوضى الآن ومن الأفضل أن أعود إلى الطائفة. يجب أن أدرس بجد وانتظر حتى أصل إلى عالم الإتقان العظيم قبل أن أنزل الجبل لأتظاهر بالإعجاب “.

كانت أفكار يي بينغ واضحة بعد أن هدأ نفسه وخطط للعودة إلى الطائفة أولاً وتعلم المهارات التي علمها له إخوته الكبار ، لئلا يواجه مثل هذه الظروف مرة أخرى.

كان يي بينغ في خضم اتخاذ قرار بشأن خطته التالية.

فجأة ، ظهر خمسة رجال يرتدون ملابس سوداء فجأة.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض.

في الثانية التالية ، تحدث الرجال بالسواد فجأة.

“إنه يي بينغ ، أحد المراكز الثلاثة الأولى في لقاء تشينغ تشو لداو السيف وهو هدفنا الأول.”

في لحظة ، نظر الخمسة إلى يي بينغ بحذر بينما كانوا يمسكون بالسكين الدموية.

للحظة ، ترددوا.

بعد كل شيء ، ربما جاءوا لاغتيال العباقرة ، لكن إذا حاولوا القتال بالقوة الغاشمة على الرغم من كونهم غير قادرين ، فسيصبحون متخلفين.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من التفكير بوضوح ، استدار يي بينغ وهرب.

كانت تعاليم سو تشانغ يو لا تزال حية في ذاكرته وكان سيهرب بغض النظر عما يواجهه.

” لورد ماذا نفعل؟”

شخص ما لا يسعه إلا أن يسأل عندما رأوا يي بينغ وهو يهرب.

“ماذا يمكن أن نفعل أيضا؟ سنطارده. ركض بمجرد أن رآنا ، ربما لم يكن بهذه القوة. إلى جانب ذلك ، فإن عالمه في المستوى الأول من صقل تشي. أعتقد أنه من النوع الذي يبيع سمعته. جائزته تستحق الكثير من الرصيد. أيها الإخوة ، سنحقق مكاسب غير متوقعة “.

حلل الناس باهتمام وبهجة في عيونهم.

بعد أن سمع بقية الناس أنهم سيحصلون على الكثير من المزايا ، ابتسموا وطاردوا يي بينغ.

تمامًا مثل ذلك ، في أقل من نصف ساعة ، واجه يي بينغ مجموعة أخرى من أعضاء طائفة دين الشيطان السماوي.

“إنه يي بينغ ، يستحق 3000 شارة رصيد. أيها الإخوة ، طاردوه “.

“رائع ، الكثير من الناس يطاردونه ، أيها الإخوة ، دعونا نطارده أيضًا.”

“اللعنة ، لماذا هؤلاء العباقرة بارعون في الهرب؟ انظر إلى ذلك الرجل ، هل هو يي بينغ؟ يبدو أنه كذلك. لا تقتل هؤلاء القمامة. اسرع وطارده. حياته أغلى من حياة الآخرين “.

“اللعنة ، أيها الأوغاد ، لقد وضعت أنظاري على يي بينغ أولاً. ما الذي تريدونه يا رفاق؟ “

“ماذا تقصد أنك وضعت عينيك عليه أولاً؟ قالت قواعد الطائفة أن الرصيد لمن يقتله. بما أنكم لن تطاردوه يا رفاق ، فلماذا توقفوننا؟ “

في مدينة تشينغ تشو القديمة ، حدث شيء جعل الحشد مذهولًا.

سافر إنسان عبر المدينة القديمة بسرعة بينما تنافس العشرات من الرجال ذو اللون الأسود مع بعضهم البعض لمطاردتهم.

امام الحشد.

بدا يي بينغ مرعوبًا للغاية ، كما لو كان قد أكل للتو فأرًا ميتًا.

هو حقا لا يعرف ماذا يقول. بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، فإنه سيصادف بالتأكيد أعضاء طائفة دين الشيطان السماوي.

إلى جانب ذلك ، كان جميع أعضاء طائفة دين الشيطان السماوي يحدقون فيه.

استدار لينظر إلى أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يطاردونه.

‘هل هناك شيء خاطئ معكم؟’

‘هناك الكثير من العباقرة ، لماذا لا تطاردوهم؟ لماذا تطاردوني بدلاً من ذلك؟’

‘من فضلكم ، اتبعوا الآخرين ، وليس أنا.’

كان يي بينغ على وشك أن يتقيأ الدم.

‘الأخ الأكبر هو العبقري الحقيقي.’

‘سيكونغ جيان تيان عبقري أيضًا. لماذا تطاردوني بدلاً من ذلك؟ أي شخص سيتقيأ الدم إذا كان في مكاني.’

لحسن الحظ ، وصلوا أخيرًا إلى بوابة المدينة.

طالما غادر مدينة تشينغ تشو القديمة ، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى أي مكان يريده!

بالتفكير في هذا ، صر يي بينغ على أسنانه وفتح الفتحات العشرة لتنين الشعلة الخالدة . عززت الطاقة الروحية المتصاعدة جسده وزادت من سرعته عدة مرات.

تم بالفعل تنشيط تشكيلات المصفوفة لحماية مدينة تشينغ تشو القديمة ، وبالتالي تم حظر الطيران. لم يكن أمام يي بينغ أي خيار سوى الركض سيرًا على الأقدام.

كان المؤمنون من طائفة دين الشيطان السماوي وراءه مذهولين.

“كيف يمكن لهذا الطفل الركض بهذه السرعة؟”

“اللعنة ، هل هذه هي السرعة التي يجب أن يتمتع بها متدرب صقل تشي من المستوى الأول ؟”

“يجب أن أمسك بهذا الطفل اليوم. أيها الإخوة ، كلما ركض بشكل أسرع ، كلما أثبت أنه يفتقر إلى الثقة. ما دمنا نقبض عليه ، سنعيش في رفاهية في المستقبل “.

“أيها الإخوة ، سأقوم بالاندفاع.”

“اندفاع! اندفاع! اندفاع!”

“اندفاع!”

ابتلع العشرات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي حبوبًا أعطتهم دفعة قوية من السرعة قبل مطاردة يي بينغ.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، رأى يي بينغ فجأة أحد معارفه.

نعم ، لقد كان أحد معارفه.

لي تشانغ يي.

ليس بعيدًا ، كان لي تشانغ يي يسير في الشارع بسيفه ، على ما يبدو يبحث عن بعض الأهداف. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، سمع صوتًا مألوفًا خلفه.

“الأخ لي ، أسرع واركض!”

“هناك أناس يلاحقوننا!”

لم يكن لدى يي بينغ الوقت ليقول الكثير ، ولم يكن بإمكانه سوى إعطاء هذا التذكير على عجل.

في لحظة ، قبل أن يتمكن لي تشانغ يي من استعادة حواسه ، تجاوزه يي بينغ مثل عاصفة من الرياح.

قريباً ، لم يستطع العشرات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي إلا أن ينظروا إلى لي تشانغ يي.

ومع ذلك ، سرعان ما بدأ الناس يتحدثون.

“لا تهتموا بالآخرين ، هذا مجرد نكرة، طاردوا واقتلوا يي بينغ.”

“نعم ، طاردوا يي بينغ واقتلوه ، وتجاهلوا الآخرين.”

“يي بينغ وحده يتفوق على مئات العباقرة. لن نتمكن أبدًا من كسب 3000 شارة رصيد في حياتنا. اقتلوا يي بينغ! “

ترددت الأصوات الواحدة تلو الأخرى.

ذُهل لي تشانغ يي ، الذي كان بجانبه.

‘نكرة ؟’

‘شخص آخر يصفني بالنكرة.’

‘آه!’

‘يي بينغ ، ليس لدي ضغينة ضدك ، لكنك قمت بإهانتي مرارًا وتكرارًا ، وهذه المرة حتى جعلت هؤلاء الأوغاد يتجمعون ويهينونني مرة أخرى!’

‘سأقتلكم جميعا! أهه! ‘

كان لي تشانغ يي غاضبًا. كما رفع سيفه,  تقيأ الدم من الغضب.

في هذه اللحظة ، وصل يي بينغ أخيرًا إلى بوابة المدينة الشرقية.

كانت فرصة الهروب أمامه مباشرة.

ومع ذلك ، لم يكن لدى يي بينغ الوقت للاسترخاء.

ليس بعيدًا ، كان هناك حشد كبير من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يتدفقون من جميع الاتجاهات. كان هناك على الأقل بضعة آلاف منهم ، وكانوا خلفه عدة مرات.

‘رائع.’

في هذه اللحظة ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يلعن.

العشرات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي خلفه بالإضافة إلى الآلاف أمامه لذلك تركوه بلا طريق للهروب منه.

“يا رفاق ، أسرعوا وأمسكوا به. هذا الشخص هو من الثلاثة الأوائل في لقاء تشينغ تشو لداو السيف. يستحق 3000 شارة رصيد. لا يمكنني الركض بعد الآن ، أسرعوا وألحقوا به “.

خلفه ، كان هناك أحد أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذي لم يعد بإمكانه الركض بعد الآن ، لكنه لم يرغب في السماح للمجموعة الأخرى بجني الفوائد. بالتالي ، صرخ وحث أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يدخلون المدينة.

خارج بوابة المدينة الشرقية.

كان هناك بالفعل المئات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يستعدون لدخول المدينة. بعد سماع هذه الكلمات ، لم يسعهم إلا أن يُذهلوا.

بعد فترة وجيزة ، كانت مئات من أزواج العيون تحدق بشكل قاتل في يي بينغ.

كانت تلك النظرة مشابهة لما رأى شيطان منقطع النظير فريسة وتمنى أن يتمكن من قتل يي بينغ بنظراته.

شعر يي بينغ بالنظرات التي ألقيت عليه.

تم فتح جميع الفتحات الخالدة واستخدم جميع قوى دراما على ساقيه. في هذه اللحظة ، كان يي بينغ سريعًا مثل البرق وعبر بوابة المدينة.

ثم توجه إلى الغرب.

لماذا لم يستخدم الطيران بالسيف؟

حسنًا ، لم يعرف يي بينغ كيف!

لم يعلمه سو تشانغ يو أبدًا كيفية استخدام الطيران بالسيف لذلك يمكنه الاعتماد فقط على ساقيه.

“طاردوه!”

“لا تدعوه يذهب!”

“اقتلوه!!!”

كانت الأصوات تصم الآذان.

بعد أن رأى المئات من الناس أن يي بينغ لم يستخدم بالفعل الطيران بالسيف، أصيبوا بالذعر أكثر. في عيونهم ، كان يي بينغ مثل بقرة سمينة.

طالما تم القبض عليه ، فسيتم منحهم قدرًا كبيرًا من الرصيد.

الترجمة: Hunter