106 - طالما أنني ما زلت أمتلك جمالي ، فأنا ما زلت مغازلة

الفصل 106: طالما أنني ما زلت أمتلك جمالي ، فأنا ما زلت مغازلة

المترجم:

xtgier

*

———- ——-

*

———————————

في كل من الطائفتين الخارجية والداخلية ، كان الجميع يتحدثون عن حادثة معاقبة وان تشونغتيان من قبل الشيخ تيان شو.

لقد أصابت هذه الحادثة العديد من التلاميذ بصدمة كبيرة.

بالنسبة لهم ، كان قادة القمة العشرة فوق كل شيء ، بما في ذلك الأباطرة.  كان قادة القمة العشرة الأفضل في الكون بالنسبة للتلاميذ ، لكن أخيهم الأكبر وان من سماء قمة تشونغ عوقب من قبل الشيخ تيان شو ليركع على الفور.

وكان كل ذلك بسبب حادث بسيط.  لا يختلف الأمر عن إذلال أخينا الأكبر!  كيف سيتمكن من الاستمرار في كونه شخصية مرموقة في الطائفة من الآن فصاعدًا؟

كان الجميع على دراية بأن القادة العشرة هم أفضل المرشحين لمنصب زعيم الطائفة ، وكانت الطائفة على استعداد لرعايتهم ليصبحوا شخصيات بارزة بين تلاميذ آخرين.

ومع ذلك ، قمع الشيخ تيان شو الأخ الأكبر وان وجعله يركع في الطائفة الداخلية أمام الجمهور.  كيف كان وان زونجتيان سيقاتل من أجل منصب زعيم الطائفة في المستقبل؟

ليس ذلك فحسب ، بل أظهر هذا أيضًا أن تلميذ الطائفة الداخلية الجديد ، الذي كان سبب الحادث ، كان تلميذا للشيخ تيان شو – وهو شخص لا يمكن لأحد أن يسيء إليه ، ولا حتى القادة العشرة الكبار.

مثل هذا المعلم الاستبدادي والحماية جعل الجميع ينظرون إلى لين فان بحسد.

ولين فان ، الذي كان الجميع يحسدونه ، كان مشغولًا حاليًا بالزراعة.  كان يزرع الجسم الأرضي الثابت.  ارتفعت كمية كبيرة من الطاقة الأرضية من الأرض إلى جسم لين فان واندمجت معها.

نقاط الخبرة +5

لقد تناول بالفعل جميع الحبوب ، لكنها كانت منخفضة جدًا في الدرجة لمنح لين فان الكثير من نقاط الخبرة.  من ناحية أخرى ، كانت زجاجة الحبوب التي حصل عليها من الشيخ تيان شو سحرية.

لقد زادوا حجم نواته الداخلية وزادوا قوته وقوته.

لم يكن هناك شك في أن الحبوب تكلف ذراعًا ورجلاً.  ومع ذلك ، لم يتم استخدامها لاكتساب نقاط خبرة ، لذلك استغرق لين فان واحدة فقط في اليوم.

بفضل قدرته ، كان قادرًا على أن يصبح بطلاً بين أي شخص في نفس عالم الزراعة مثله نظرًا لأن كل من طاقته الأرضية وقوته كانت أكبر بكثير حتى من المرحلة الرابعة من حدود نجمة الأرض العادية.

بالطبع ، كان يعتقد أن هناك العديد من التلاميذ الذين تمكنوا من هزيمة المزارعين في المزارع العليا.

———- ——-

كان فهم مجموعات المهارات وكيفية تطور النواة الداخلية للأرض من الأشياء التي لا يمكن للمرء تحقيقها ببساطة من خلال الزراعة.

خذ قادة القمة العشرة كمثال.  لم يكن هناك شك في أنه سيكون هناك مزارعون في نفس المستوى مثلهم ، ولكن ما يميزهم هو فهمهم وبصيرةهم ، والتي لا تضاهى مع المزارعين العاديين.

إن المزارع العادي الذي يتحدى قائد الذروة سيؤدي إلى خسارة فورية.

على الرغم من أنني قد أضع سيدي خلف ظهري الآن ، إلا أن المستقبل لا يزال غير متوقع.  لا يوجد أحد يمكنه أن يعد بإبحار سلس إلى الأبد.  لذا ، يجب أن أصبح قوياً ، لأن هذا سيكون الشيء الوحيد المهم في تلك المرحلة.

ولا ينبغي لي أن أحلم بالاستفادة من اسم سيدي للحصول على مزايا في الطائفة.  إنه مستحيل.

ربما أصبح للتو سيدي ، لكن يمكنني القول أن الشيخ تيان شو سيد صارم.  إنه هنا لمساعدتي في الخروج من هذه الجولة لأن الطرف الآخر كان أقوى من أن أتحمله ، لذلك اعتُبر أنهم يتنمرون علي.  ولكن إذا كنت أتجول في الطائفة لأخدع الآخرين باسم السيد ، فسيصفعني في لحم مفروم دون الحاجة إلى الآخرين للقيام بذلك.

مرت الأيام.

في كل مرة كان لين فان مهترئًا ، كان ينتحر بسيف تاي السيادي.  كان سلاحًا جيدًا يقتل دون أن يفقد المرء الكثير من الدماء.  أنا ممتن بصدق للأجداد.

وأعد بأنني سأنتقم منكم جميعًا.  ومع ذلك ، أنا ضعيف للغاية الآن ، لذا فأنا بحاجة إلى وقت للنمو.

بعد ثلاثة أيام ، فتح لين فان عينيه وفحص نقاط خبرته.  لديه حاليًا حوالي 1.2 مليون نقطة ، لكنه لا يزال غير قادر على رفع المستوى.

“يا حياتي.  ما مقدار الخبرة التي أحتاجها للحصول على المرحلة الثانية من حدود نجم الارض إلى حدود نجم الارض المرحلة الثالثة؟ ”  لعن لين فان في عقله.  هذا يقودني الى الجنون.

دفع الباب مفتوحًا ، مستعدًا لأخذ نفس من الهواء النقي ، فقط لتفاجأ.  كان هناك شخص جالس خارج بابه.  بحق الجحيم؟

“كم بقيت هنالك؟”  سأل لين فان.

تلمعت عيون تشين شان وهو يرى لين فان.  “الأخ الأكبر ، سأكون بجانبك دائمًا لحمايتك.”

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

أراد لين فان أن يداعب رأس تشين شان ، لكن طوله أعاقه.  قال بهدوء “القرفصاء على الأرض”.

كان يداعب رأسه ببطء ، بينما يمكن رؤية المتعة على وجه تشين شان.  “أخي الأصغر الغبي ، لماذا أنت بهذا الغباء؟  عد إلى منزلك الآن.  يسمح لك الأخ الأكبر بالجلوس خارج باب منزلي لبضع ساعات كل يوم “.

“الأخ الأكبر …” حدق تشين شان في لين فان ، بدا مظلومًا.

قال لين فان بطريقة قمعية “انطلق”.

وقف تشين شان ببطء.  غطى جسده الذي كان على ارتفاع تلة صغيرة شعاع ضوء الشمس المذهل الذي كان يسطع على لين فان بظله.  “نعم ، الأخ الأكبر.”

عندما غادر تشين شان ، تنهد لين فان بلا حول ولا قوة.  “لا تقل لي أن هذا الأخ الأصغر الغبي سوف يضايقني إلى الأبد.”

تسللت ابتسامة إلى فمه.  همس: “قد يكون هذا لطيفًا أيضًا”.

عاد إلى غرفته.  لن يتباطأ لين فان أبدًا عندما يتعلق الأمر بالزراعة.  لن أتوقف حتى أصل إلى المرحلة الثالثة من حدود نجم الارض.

في غرفة أخرى في الطائفة الداخلية:

بصفتها الأخت الكبرى الأكثر شهرة في الطائفة الداخلية ، تمتعت ليو روشن بامتيازات كانت حصرية لها.

لقد مرت ثلاثة أيام على الحادثة ، لكنها لم تستطع نسيانها.  في كل مرة تغلق فيها عينيها ، كانت الحادثة حية في ذهنها.

عند النظر إلى أختها الصغرى المستلقية على السرير ، كانت ليو روشن في حيرة من الكلام.  ولم تعرف ما إذا كانت ليو يو حيا أم ميتا.

فجأة سمع صوت رقيق.

“الأخت الكبيرة.”  استيقظت ليو يو بذهول.  لم تكن تدرك كم من الوقت كانت فاقدة للوعي ، لكن الدفء ملأ قلبها عندما رأت أختها الكبرى واقفة بجانب النافذة.  أظهر أن أختها على الأقل لن تشاهدها وهي تصاب بذراعين مطويتين.

———- ———-

لم يرد ليو روشن.  لم تكن مهتمة فقط بما كانت عليه أختها الصغرى ، بل كانت تأسف لأنها اختارت الكفاح من أجل ظلم أختها الصغرى ، الأمر الذي أوقعها في المشاكل.

“هل هو ميت؟  هذا الزميل “.  فكرت ليو يو في تشين شان ولين فان بمجرد استيقاظها.

كانت تعلم أن لين فان سيكون بالتأكيد على قيد الحياة.  لكن يجب أن يموت تشين شان ، الذي تجرأ على لكمي!  أنا أموت لأشرب دمه وأكل لحمه!

لقد دللها العديد من التلاميذ ، لكن كل شيء ذهب لها الآن.  هذا الرجل البغيض!  لولاه لما كنت في هذا الوضع!

عند سماع ذلك ، فقدت ليو روشن هدوءها وصرخت في ليو يو.  “اخرس ، اسكت فمك!  هل تعرف عدد الأشخاص الذين أنزلتهم المياه معك؟ ”

كان ليو يو مذهولًا.  لم تكن قد شاهدت أختها الكبرى تغضب من قبل ، ولم تكن لتعتقد يومًا ما أن أختها الكبرى العديمة المشاعر والباردة ستصرخ فيها وتصرخ في وجهها كالمجنونة.

هذا يختلف عن الأخت الكبرى في انطباعي.

فجأة ، خطر ببالها شيء.  أسرعت إلى أسفل السرير لإحضار المرآة ونظرت إليها.

عندما رأت نفسها في المرآة ، لم تستطع إلا أن تتنفس الصعداء.

“لا يزال هناك ، لا يزال هناك.”

إذا فقدت جمالي ، فلن يتبقى لي شيء حقًا.

…………

—————————————–

—————————————–