117 - فيلق إيدون #4

117 – فيلق إيدون #4

الفرق الأكبر بين أونير و ملحمة المخزون هو عدد الإجراءات المطلوبة عند إخراج عنصر ما.

إحداها إحتاج إلى ثلاث حركات لإخراج شيء من أونير.

أولاً ، كان عليهم فتح الجيب. وثانياً ، يتعين عليهم أن يفكروا في البند الذي يريدونه أو أن يستدعوه ، وأخيراً ، يتعين عليهم بعد ذلك أن يستخرجوا البند نفسه.

آخر اثنين لم تكن سيئة ، ولكن عملية فتح الجيب بشكل غير متوقع استغرق الكثير من الوقت. بالطبع يمكن القيام به في غضون ثانية أو ثانيتين ، ولكن تلك الثواني يمكن أن تحدد الحياة أو الموت في المعركة.

على النقيض من ذلك ، شخص ما يحتاج فقط اثنين من الحركات لاسترداد عنصر من ملحمة المخزون.

فكّر ببساطة في البند المطلوب ثم أخرجه.

ثم مرة أخرى ، تاي هو لا يستطيع دائماً الحفاظ على الملحمة ، لذا هو يجب أن ينشطها قبل ذلك.

كإصلاح ، يمكنه تفعيلها قبل القتال.

‘هل يجب أن تتطور أكثر قليلاً للحصول على مفاتيح محددة مسبقاً؟’

في العصر المظلم ، كان من الممكن ربط مفتاح لكل قطعة من المعدات وتغيير سلاح الشخص ودرعه في لحظة.

يبدو أنه لم يكن ممكناً بعد ، لكن لو أصبح كذلك ، فإن فائدة الأسلحة ستزيد أكثر من مرة ، حيث أن تاي هو سيكون قادراً على إخراج سلاح مناسب لكل حالة.

‘كما قال راجنار ، إنه غش حقاً. وعلاوة على ذلك ، سيُضاف حكم الميليسيان.’

كوخولين تحدث كما لو كان سخيفاً. يمكنه فقط الاستماع إلى قصص الأسلحة في الوقت الحالي لأنه يفتقر إلى التدريب ، ولكن إذا طورها جيداً ، فسيكون قادراً على التعامل مع الأسلحة بحرية تماماً كما يمكن لفرسان المائدة المستديرة.

بالإضافة إلى أن تاي هو يمكنه تفعيلها على الفور وحتى لو وصل فهم السلاح إلى ذروته ، لا يزال لديه ‘معدات المحارب’. على وجه التحديد ، الأسلحة التي تخص فارس التنين ، كالستيد.

‘ألن تكون قادراً على السيطرة على الأسلحة الأسطورية والقتال وكأنه لا شيء؟’

بالتفكير في ذلك ، لم يكن أنه كان من المستحيل. كان لديه بالفعل عشرة أسلحة ستظهر في الأساطير.

تحدث كوخولين كما لو كان متحمساً ، ثم عاد تاي هو للمحادثة مع راجنار مجدداً.

كان ذلك لأنه لا يزال لديه بعض الأسئلة التي أراد أن يطرحها.

“المعلم راجنار ، كيف هو الوضع في المسكن؟ لم يحدث شيء سيء لـ إيدون ، صحيح؟”

راجنار كان محارباً لـ أودين بدلاً من إيدون ، لكن في الواقع ، لن يكون غريباً القول أنه كان عضواً في السكن.

راجنار مال رأسه في سؤاله وأجاب.

“لم أتلقى دعوة خاصة من هيدا. هل حدث شيء لـ إيدون؟”

“آه… لا أشعر أن إيدون بخير ، حتى عندما أستخدم ‘محارب إيدون’.”

تاي هو شرح الموقف بتفصيل أكثر. كان يشعر بقوة إيدون عندما قاتل ضد بالغاد ، لكن عندما كان يهرب من الوحوش ، أصبح الشعور بها أكثر صعوبة مما كان عليه عندما كان في ميدغارد خلف الحاجز العظيم.

“حسناً ، ستكون بخير لأن هيدا لم تتصل بنا ، صحيح؟”

كما سأل تاي هو كما لو أنه يريد أن يوافق راجنار ، فإن الأخير أومأ برأسه ببطء.

“… صحيح ، لا يجب أن يكون هناك شيء خاطئ.”

لقد شعر بعدم الارتياح لأن راجنار لم يرد على الفور ، لكنها لم تكن إجابة سلبية في كلتا الحالتين ، لذا قرر تاي هو أن يكون مرتاحاً.

راجنار تحدث مجدداً.

“إعتقدتُ بأنك ستكون فضولي ، لذا أنا سأخبرك بأنه ليس هناك أي شذوذ في ميدغارد. لقد كانوا متحيرين قليلاً بعد اختفائك فجأة.”

يبدو أن رازغريد نظمت عدة مراسم للسؤال عن وضع مجموعة تاي هو.

تاي هو فكر في موت محاربي فالهالا في المعركة ضد بالغاد. سيصبحون جميعاً محاربين فولاذيين ، لكنه لم يستطع منع نفسه من الشعور بالحزن قليلاً.

“آه ، صحيح.”

تاي هو نظم أفكاره للحظة ثم رفع رأسه. كما سأل راجنار إن كان هناك خطب ما ، تاي هو أخذ شظية روح غارمر من أونير بدلاً من الإجابة.

“لقد حصلت على هذا.”

شظية روح غارمر التي استرجعها بعد هزيمة كورغا.

لقد نسي الأمر لأن المعركة ضد بالغاد كانت كبيرة جداً ، لكن بالنظر إلى أزغارد بأكملها ، هذا الشيء كان أيضاً عنصر مهم.

“يصبح أكثر مكافأة لي أن أنقذك.”

راجنار ابتسم بوجه راضٍ ثم مد يده نحو تاي هو.

“أعطني إياه الآن. سأمررها إلى الرتب العليا.”

“شكراً لك.”

لأنه سيتعامل مع كل الأشياء المملة

راجنار تلقى شظية الروح من تاي هو ثم نهض.

“جيد ، لقد أوقفنا الحريق العاجل الآن لذا استرح. عليك فقط العودة إلى المسكن الآن.”

تاي هو أومأ برأسه وفي نفس الوقت ، جاء رد من معدته.

… قرقرة…

تاي هو رمش في الصوت الصادق ، وضحك راجنار ثم أشار خارج الغرفة بذقنه.

“دعنا نذهب نأكل.”

لقد جاع لثلاثة أيام.

تاي هو وقف بسرعة.

—

“أوه! تاي هو! هنا!”

ظهر مطعم كبير كما قاد راجنار تاي هو إلى قاعة غير مألوفة. المكان كان فارغاً تقريباً بما أنه لم يكن وقت الطعام المعتاد ، لكن براكي ، الذي كان يجلس براحة في الزاوية ، صرخ حالما دخل تاي هو.

التفت تاي هو لينظر إليه ثم رأى سيري و إنغريد معه. يبدو أنهم كانوا على وشك الأكل ، لأنه كان هناك الكثير من البخار ، الطعام الساخن وُضِع على الطاولة.

بينما كان تاي هو يقترب من المجموعة ، ضرب براكي بجانبه ، وتحركت سيري جانباً لتصنع مقعداً لـ راجنار.

“هل أنتم جميعاً بخير؟”

“إلى حد ما. هل أنت بخير؟”

“بعض الشيء أيضاً.”

تاي هو أجاب على سؤال براكي ثم تحقق من سيري و إنغريد بسرعة بـ ‘عيون التنين’. لم يكن هناك أي شذوذ بينهما.

“ماذا عن ميرلين؟”

“لقد تم استدعائه من قبل الفالكيريات. يبدو أنهم يريدون مناقشة أمر بوابة إيرين وأشياء أخرى معه.”

باستثناء تاي هو ، كان الوحيد الذي شهد كل شيء من البداية للنهاية. وبالإضافة إلى ذلك ، ميرلين كان الساحر العظيم الذي لديه القدرة على تفسير ما حدث للفريق ، لذلك هناك حتماً العديد من الأشياء للحديث عنها.

“المحارب تاي هو ، سمعت القصة العامة من ميرلين. أعرب عن احترامي لأدائك.”

إنغريد تحدثت مع وجهها الشبيه بالعمل ثم وقفت من مقعدها واقتربت من تاي هو.

“فلترافقك مباركة نجورد.”

وضعت شفتيها على جبهة تاي هو وابتسمت. تاي هو نظر بعنايه الى إنغريد ثم وقف ووضع شفتيه على جبهتها.

“لترافقك مباركة إيدون.”

لقد تلقى النعم حتى الآن

تاي هو بارك بالنوايا الحسنة وابتسم بإشراق ، لكن إنغريد وضعت وجه مصدوم ورمشت فقط. لا ، لم تكن مصدومة فحسب بل متفاجئة أيضاً.

‘يبدو أنها تكره مباركتك.’

كوخولين نقر لسانه وقال بحدة. تاي هو المرتبك كان مذعوراً و رمى سؤالا بشكل متردد.

“آه ، هل ارتكبت خطأ؟”

طلب مثل هذا يمكن أن يكون أيضاً خطأ.

إنغريد رمشت عدة مرات وهزت رأسها. ثم وضعت ابتسامة خافتة قبل أن تستجيب.

“لا ، بل لأنها كانت المرة الأولى التي تلقيت فيها مباركة من محارب. بالتفكير في ذلك ، لقد مضى وقت طويل منذ كنت مباركة من قبل أي شخص.”

لأنه من النادر أن يبارك الفالكيريات أنفسهم.

كما أجابت إنغريد بوجه ناعم ، وقف براكي فجأة من مقعده.

“حم حم. ثم سأفعل أيضاً.”

براكي اقترب من إنغريد بشكل طبيعي وأظهرت بعض الحركات الانعكاسية. أخذت خطوة كبيرة إلى الوراء ومن ثم تقلصت كتفيها.

في الرفض الواضح ، وضع براكي وجهاً مكتئباً ، ثم قالت إنغريد بينما تبتلع اللعاب الجاف.

“آه ، لا شيء. أنا على ما يرام. لقد انتهيت من تحضير قلبي ، لذا تعال وقتما تشاء.”

ضرب صدرها كان سلوكاً اتخذه محارب في ساحة المعركة

براكي أسقط كتفيه في شعور أكثر بؤساً وضحكت سيري. لقد وقفت لتخفف الجو ومن ثم باركت إنغريد في جبهتها.

“لترافقك مباركة أولر.”

“لترافقك مباركة نجورد.”

لقد كان تبادلاً دافئاً للبركات.

شاهد راجنار ذلك من البداية إلى النهاية ثم اختلق ضحكة وقال،

“لذا ، هل انتهيتم؟”

قال براكي أنه ليس كذلك ، لكن صوته صدى في الهواء.

سيري ضحكت ثم سألت راجنار،

“هل تريد أيضاً يا معلم مباركة؟”

“أنا بخير ، دعونا نأكل.”

أراد راجنار وجبته حقاً ، وابتسمت سيري بإشراق وجلست بجانبه. إنغريد باركت براكي المكتئب وواصلت الأكل.

وبعد بعض الوقت-

بعد أن جرب تاي هو كل طبق على الطاولة-

“كيف هو ، هل الطعام يناسب ذوقك؟”

“نعم ، إنه حقاً لذ..”

تاي هو أجاب بطريقة عكسية لكنه توقف في النهاية. لأنه سمع صوتاً لا يجب سماعه في هذا المكان.

“فريا.”

الذي نادى مالك الصوت كان راجنار. كل من كان يركز على الأكل وضع وجوه متفاجئة ونظروا إلى المرأة التي تجلس بجانب تاي هو ، وآلهة الجمال أجابت راجنار بعيون رشيقة.

“مرحباً راجنار. لقد مر وقت طويل. من الجيد رؤيتك بصحة جيدة.”

ابتسامة فريا كانت رائعة حقاً. حتى سيري ، التي كانت فتاة ، و وجه راجنار ارتخى للحظة. براكي كان لديه وجه شارد الذهن تماماً.

فريا ضحكت على ردود أفعالهم ونظرت إلى تاي هو. ثم عبست.

لم يكن بسبب أن تاي هو أظهر تعبيراً غير متفاجئ

“يجعلني تنافسي جداً.”

تمتمت فريا بصوت منخفض جداً ثم شخرت وأصلحت وضعية جلوسها.

“حسناً ، من الجميل أن نرى أن كل واحد منكم بصحة جيدة. هذا يكفي إذن.”

لقد تحدثت بشكل غير مريح ، لكن حتى ذلك كان جميلاً. هل يمكن أن يقال أن لديها سحر متغطرس؟

براكي نظر إلى فريا بغياب العقل ، وابتسم راجنار بمرارة وأخذ جرعة عميقة من الكحول.

كما تاي هو ، الذي كان الوحيد الذي كان على ما يرام ، سأل ما هو الخطأ ، شخرت فريا مرة أخرى.

“إيدون كانت قلقة عليك. لذا أتيت لأطمئن عليك بينما كنت مارة من هنا.”

“هل حدث شيء لـ إيدون؟”

كما سأل لأنه شعر أن شيئاً لم يكن صحيحاً ، فريا عبست ثم تنهدت.

“لقد انهارت بسبب الإرهاق لأنها استخدمت الكثير من قوتها. لم يكن ذلك كثيراً على جسدها لتتحمله لذا لا تقلق كثيراً.”

تاي هو فتح عينيه على نطاق واسع. لانهيار إيدون. كان هناك سبب واحد يمكنه التفكير به الآن.

بينما تغير وجه تاي هو ، لوت فريا حاجبيها قليلاً ثم قالت بعيون حادة.

“عاملها جيداً عندما تعود ولا تبحث دائماً عن تلك الفالكيري. إنها إلهتك الوحيدة.”

تاي هو لم يستطع أن يجيب أي شئ بسهولة في كلماتها. كان ذلك لأنه شعر بالندم المفاجئ تجاه إيدون.

فريا نظرت إلى الأمام بدلاً من توبيخه. كان ذلك لأنها شعرت بنظرة راجنار.

“فريا ، ماذا قصدت…”

“كانت أكبر معركة منذ زمن طويل. أنا أيضاً لدي أشياء لأحقق فيها بشأن بوابة إيرين.”

على أية حال ، إتضح أن البوابة كانت متصلة بمكان خارج ميدغارد. لقد خرجوا للتو ، لكنهم ما زالوا لا يستطيعون التغاضي عن ذلك.

“هل علينا استرجاعها وتركيبها من جديد في وقت لاحق؟ ولكن هناك الكثير من المشاكل ، تماماً مثل الحاجز العظيم.”

فريا تمتمت بنفسها ثم وقفت من مقعدها.

“استمع إلى التفاصيل في المؤتمر. يبدو أن مؤتمراً عظيماً واحداً سيعقد غداً.”

“شكراً لإخبارنا.”

كما أجاب راجنار أثناء وقوفه ، سيري و إنغريد تبعا نفس الدعوى أيضاً. تاي هو فعل نفس الشيء لكن فريا مددت يدها وجعلته يجلس مجدداً.

“لترافقك مباركتي.”

شفاه فريا لمست جبين تاي هو ، وبركة قوية لا يمكن مقارنتها بتلك التي من الفالكيريات غطت جسد تاي هو.

‘هل من المؤسف أنه لم يكن في مكان آخر؟’

فريا نزعت شفتيها عن جبين تاي هو و سألته في ذهنه ، و تاي هو أصبح مرتبك وحائر في نفس الوقت.

“مم ، أنا أعجب بك قليلاً الآن.”

ضحكت فريا ثم باركت راجنار.

وبعد ذلك ، اتخذ براكي موقفاً مع وجه متحمس جداً. كان الأمر يشبه النظر إلى طفل قبل أن يتلقى هدية.

لكن فريا استدارت ببرود ثم غادرت.

“إنها كالعاصفة عندما أراها.”

راجنار تحدث بينما كان براكي يُضغَط عليه بسبب خيبة الأمل. سيري و إنغريد توقفوا كما لو أنهم وافقوا على ذلك.

“على أي حال ، إذا فتحوا مؤتمر عظيم… فيبدو أنك سوف تحصل على مقر إقامتك في وقت لاحق قليلاً.”

“نعم؟ لمَ؟”

تسائل تاي هو بصوت عالٍ في كلمات راجنار. كان ذلك لأنه أراد العودة بسرعة ، كما كان قلقاً بشأن إيدون.

ضحك راجنار كما لو أن رد فعل تاي هو كان سخيفاً ثم أشار إلى تاي هو ببادرة من ذقنه وقال،

“لماذا تعتقد ذلك؟ يجب أن تشارك في ذلك أيضاً ، قائد فيلق إيدون.”

الآلهة لم تكن الوحيدة التي شاركت في المؤتمرات. وشارك فيه أيضاً كل قائد من كل فيلق.

لم يشارك كل قائد ، على الرغم من أن على الأقل الذين يتمركزون حالياً في القاعدة سوف تظهر بلا شك.

“المحارب تاي هو ، إذا كنت ستشارك في مؤتمر ، يجب أن تتصل بمنزلك في أقرب وقت ممكن. القادة الآخرون سيرافقهم الفالكيريات.”

قالت إنغريد بسرعة وكأنه أمر مهم جداً. رأت أزغارد أن الفوائد أهم من الشكليات ، لكن لم يكن الأمر أنهم لم يأخذوها.

لو ذهب تاي هو بمفرده عندما ترافق الفالكيريات جميع القادة الآخرين ، سيكون من الواضح بشعاً ، وسيصبح أيضاً مشكلة لهيبة فيلق إيدون.

“سأتصل بهم فوراً.”

حتى لو لم يكن هذا هو الحال ، كان فضولياً حول الوضع في السكن. وبالإضافة إلى ذلك ، لا يوجد سبب لعدم القيام بذلك إذا استطاع مقابلة هيدا.

تاي هو وقف بإهتمام.

—

تاي هو اتصل بالسكن بين الغداء والعشاء

كما صرف كل صخور الاستدعاء ، كتب رسالة وأرسلها إلى المسكن عن طريق إنغريد.

وبعد ساعات قليلة-

كان ذلك عندما كان وقت النوم يقترب.

“أدينماها؟”

تاي هو سأل بوجهه المتفاجئ وأدينماها أجابت بوجهها المستاء.

“لماذا؟ أنا لست كافية لك؟”

يبدو أنها كانت أكثر حدة من المعتاد.

تاي هو نظر إلى أدينماها بـ ‘عيون التنين’ بدلاً من أن يتكلم ، و صندوق بريد جديد لم يكن من الممكن رؤيته من قبل أُضيف.

[فالكيري إيدون]

[أدينماها]

“هذا صحيح… و هيدا؟”

“هي خارجة لأنه كان لديها شيء مستعجل للإعتناء به. لقد أصبح المكان مزدحماً جداً هذه الأيام لذا هي ليست دائماً في السكن… هذا أيضاً أحد الأسباب التي جعلتنا نسرع في تحويلي إلى فالكيري.”

لن يعرف المرء إذا كان تاي هو المحارب الوحيد كما قبل ، لكن هناك الآن المحاربين الذين كانوا يقيمون في السكن. إحتاجوا إلى فالكيري لتفقد المسكن بينما كانت هيدا في الخارج تهتم بعملها.

“ليست هناك مشاكل في المسكن ، صحيح؟”

“لا بأس. رولو و مكلارين تعافيا كثيراً.”

“أنا سعيد.”

تاي هو ترك تنهيدة من الراحة ثم تحقق من ملحمة ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’. كان ذلك لأنه فكر في شيء ما.

‘بالفعل.’

وأضيف اسم أدينماها على الفالكيريات المسجلة.

لم يتلق أي مباركة منها بعد ، لكن الإكمال كان مشابهاً لـ ريجينليف ربما لأن علاقتهم كانت عميقة.

“هل حصلت على إضافة أيضاً؟”

تاي هو أومأ برأسه على سؤال أدينماها سريع البديهة ، وكان بعد ذلك-

تاي هو فتح عينيه على نطاق واسع ووضع وجهاً متفاجئاً الذي صدم أدينماها.

لأن أدينماها لم تكن الوحيدة التي أضيفت إلى القائمة.

[لورد فالكيري]

[فريا]

رئيسة الفالكيريات وآلهة السحر والجمال.

تاي هو نظر إلى محيطه للحظة وقام بتنشيط ملحمته.

————

ترجمة: Acedia